ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

من المسائل المهمة في البحث العلمي مسألة البحث في تاريخ العلوم, والذي نلحظه أن اهمال البحث في تاريخ بعض العلوم الإسلامية جعل تاريخها محاطا بشيء من الغموض. وربما وقع خلل في مفهوم هذا العلم وفي تصور بعض المسائل التي يتضمنها والحكم عليها. والمتأمل معظم العلوم الإسلامية يجد أن جذورها بدأت منذ عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم. ثم تطورت شيئا فشيئا حتى اكتملت في مسائلها الخاصة بها والمصنفات اعتنت بها. والعلوم الإسلامية تختلف في نشاتها فمنها ما نشأ مبكرا ومنها ما تأخر قليلا, ومنها ما تأخر التصنيف فيه إلى القرن الخامس وما بعده. وهذا التأخر لا يؤثر في هذا العلم مادامت مسائله تطبق من قبل العلماء. وإن تأخر جمعها في باب واحد, وأصول التفسير من العلوم التي تأخر التصنيف فيها مقارنة بالعلوم الإسلامية الأخرى. بيد ان مسائله ومباحثه تفرقت في مقدمات بعض المفسرين لتفاسيرهم وفي كتب علوم القرآن وكتب اللغة, وأصول الفقه. وغيرها من المصادر. بل ان جذور هذا العلم بدأت منذ عصر النبي صل الله عليه وسلم.
هدفت هذه الدراسة التعرف على الآثار النفسية والاجتماعية المترتبة على مخالطة الطواقم الطبية ‏في وزارة الصحة الفلسطينية للمرضى خلال جائحة كورونا، كما هدفت الى التعرف إذا كان هناك ‏فروق في الآثار النفسية والاجتماعية المترتبة على مخالطة الطواقم الطبية في وزارة الصحة ‏الفلسطينية للمرضى خلال جائحة كورونا حسب متغيرات الدراسة (الجنس، المسمى الوظيفي، ‏المؤهل العلمي، سنوات الخبرة) ولتحقيق هدف الدراسة تم تطوير استبانة مؤلفة من (26) فقرة ‏موزعة على مجالين، تم توزيعها على (95) من الطواقم الطبية وتم التأكد من صدقها وثباتها من ‏قبل لجنة من المحكمين من ذوي الاختصاص، وبعد عملية توزيع الاستبانات وجمعها تم ترميزها ‏وإدخالها الى الحاسوب، ومعالجتها إحصائياً باستخدام الرزمة الاحصائية للعلوم الاجتماعية. وقد ‏بينت الدراسة أن درجة الآثار النفسية المترتبة على مخالطه الطواقم الطبية في وزارة الصحة ‏الفلسطينية للمرضى خلال جائحة كورونا كانت كبيرة، زان درجة الآثار النفسية المترتبة على ‏مخالطه الطواقم الطبية في وزارة الصحة الفلسطينية للمرضى خلال جائحة كورونا، كما تبين انه ‏عدم وجود توجد فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى الدلالة( 0.05= ‏α‏) في كل من الآثار ‏النفسية والاجتماعية المترتبة على مخالطه الطواقم الطبية في وزارة الصحة الفلسطينية للمرضى ‏خلال جائحة كورونا‏ تعزى للمتغيرات(الجنس، المسمى الوظيفي، المؤهل العلمي، سنوات الخبرة) ‏وبناء على نتائج هذه الدراسة فقد أوصت الباحثة بعدة توصيات كان أهمها ضرورة تخصيص ‏وقت فراغ كافي للطواقم الطبية في وزارة الصحة، وضرورة زيادة عدد أفراد الطواقم الطبية في وزارة ‏الصحة. ‏
نحن نعتبر مشكلة استخدام بيانات الرصد لتقدير الآثار السببية للخصائص اللغوية. على سبيل المثال، هل كتابة شكوى تؤدي بأدب إلى وقت استجابة أسرع؟ كم سيزيد مراجعة المنتج الإيجابي المبيعات؟ تتناول هذه الورقة تحديين تقنيا متعلقة بالمشكلة قبل تطوير طريقة عملية. أولا، نقوم بإضفاء الطابع الرسمي على الكمية السببية ذات الاهتمام باعتباره تأثير نية الكاتب، وإنشاء الافتراضات اللازمة لتحديد ذلك من بيانات الرصد. ثانيا، في الممارسة العملية، لدينا سوى إمكانية الوصول إلى الوكلاء الصاخب للخصائص اللغوية ذات الاهتمام --- E.G. تنبؤات من المصنفين والمعممون. نقترح مقدر لهذا الإعداد وإثبات أن تحيزها يحدنا عند إجراء تعديل للنص. بناء على هذه النتائج، نقدم TextCause، خوارزمية لتقدير الآثار السببية للخصائص اللغوية. تتميز الطريقة (1) بالإشراف البعيد لتحسين جودة الوكلاء الصاخبين، و (2) نموذج لغة مدرب مسبقا (Bert) لضبط النص. نظرا لأن الطريقة المقترحة تفوقت على النهج ذات الصلة عند تقدير تأثير مشاعر مراجعة الأمازون على أرقام المبيعات شبه المحاكاة. أخيرا، نقدم دراسة حالة مطبوعة تحقق في آثار شكوى المداراة بشأن أوقات الاستجابة البيروقراطية.
إن استخدام CrowDWorkers في بحث NLP ينمو بسرعة، جنبا إلى جنب مع الزيادة الأسية في الإنتاج البحثي في ​​التعلم الآلي و AI. عادة ما يقتصر المناقشة الأخلاقية المتعلقة باستخدام الجمهور في مجتمع أبحاث NLP في نطاق القضايا المتعلقة بظروف العمل مثل الأجر العاد ل. نلفت الانتباه إلى عدم وجود اعتبارات أخلاقية تتعلق بالمهام المختلفة التي يقوم بها العمال، بما في ذلك وضع العلامات والتقييم والإنتاج. نجد أن القاعدة النهائية، والإطار الأخلاقي المشترك الذي يستخدمه الباحثون، لم يتوقع استخدام منصات التعهيد الجماعي عبر الإنترنت لجمع البيانات، مما أدى إلى فجوات بين روح وممارسة أخلاقيات الأشخاص البشري في أبحاث NLP. نحن تعدد السيناريوهات الشائعة التي يكون فيها crowdworkers التي يقومون بها مهام NLP معرضة لخطر الأذى. وبالتالي نوصي الباحثون بتقييم هذه المخاطر من خلال النظر في المبادئ الأخلاقية الثلاثة التي أنشأها تقرير بلمونت. ونوضح أيضا بعض المفاهيم الخاطئة المشتركة فيما يتعلق بتطبيق مجلس المراجعة المؤسسية (IRB). نأمل أن تعمل هذه الورقة على إعادة فتح المناقشة داخل مجتمعنا فيما يتعلق بالاستخدام الأخلاقي للجمهور.
في مهام توليد اللغة الطبيعية، يتم استخدام نموذج لغة عصبي لتوليد سلسلة من الكلمات التي تشكل جملة.يمكن اعتبار مصفوفة الوزن الأعلى من طراز اللغة، المعروف باسم طبقة التصنيف، كمجموعة من المتجهات، كل منها يمثل كلمة مستهدفة من قاموس الهدف.يتم تعلم ومكافحة ا لكلمات المستهدفة، إلى جانب بقية المعلمات النموذجية، أثناء التدريب.في هذه الورقة، نقوم بتحليل الممتلكات المشفرة في المتجهات المستهدفة والسؤال على ضرورة تعلم هذه المتجهات.نقترح تعيين ناقلات المستهدفة بشكل عشوائي وتحديدها على أنها ثابتة حتى يتم إجراء تحديثات للأوزان أثناء التدريب.نظهر أنه من خلال استبعاد ناقلات التحسين، ينخفض عدد المعلمات بشكل كبير مع تأثير هامشي على الأداء.نوضح فعالية طريقتنا في التسمية التوضيحية للصورة والترجمة الآلية.
يتميز الاقتصاد المعاصر بظاهرة التركزات الاقتصادية و يعتبر الاندماج أحد أهم سمات هذه الظاهرة حيث تجد الشركات التجارية الصغيرة و المتوسطة نفسها مضطرة إلى قبول أحد الأمرين و هما إما أن تندمج مع شركة أو مجموعة من شركات كبيرة لكي تكون قادرة على مواجهة منافسة الشركات الكبرى الأخرى داخلية كانت أم خارجية أو أن تحكم على نفسها بالفناء نتيجة وجودها في ظروف منافسة غير متكافئة.
يعد القرض العام من مصادر الإيرادات العامة للدولة التي ينتفي بصددها صفة الدورية و الانتظام. و تلجأ الدولة إلى هذه الوسيلة عادة ً في حالتين أساسيتين: الحالة الأولى: عندما تصل الضرائب إلى الحجم الأمثل، أي أن الطاقة الضريبية قد استنفدت، بحيث لا يجوز للد ولة أن تفرض المزيد من الضرائب، و إلا ترتبت على ذلك آثار اقتصادية بالغة الخطورة. الحالة الثانية: حالة عدم وصول الضرائب إلى الحجم الأمثل، و لكن فرض المزيد منها سيؤدي إلى ردود فعل عنيفة لدى المكلفين بها. و على ذلك يشكل القرض العام وسيلة فعالة في يد الدولة لتجميع المدخرات التي لا تستطيع الضريبة الحصول عليها، فضلاً عن أنه أداة مهمة لتوزيع العبء المالي بين المقرضين و المكلفين. لقد أثار القرض العام خلافاً واسعاً حول طبيعته، و طبيعة العبء الذي يخلقه، و مدى ملاءمة الالتجاء إليه، و أثره في تكوين رأس المال القومي، الخ... لهذا سوف نبحث هذه المسائل وفق خطة بحث ملاءمة. هدف البحث إلى بيان ماهية القرض العام و خصائصه، و شرح مبررات اللجوء إليه، و بيان طبيعته، و استعراض آثاره الاقتصادية، وصولاً إلى نتائج البحث.
هدف البحث و أهميته: تعتبر الاختلاجات الحرورية الأكثر شيوعاً من إجمالي الاختلاجات عند الأطفال بنسبة 2- 5% بعمر أقل من 5 سنوات%. و يشكل خطر تكرار الاختلاجات الحرورية 50% عند الأطفال بعمر أقل من 12 شهر و 30% عند الأطفال بعمر أكبر من 12 شهر. و نظراً لكون الحالة مثيرة للهلع عند الأهل تأتي أهمية المعالجة الوقائية لمنع تكرر نوب الاختلاج، و لذلك كان هدف البحث دراسة فعالية و أمان الكلونازيبام كعلاج وقائي من تكرر نوب الاختلاج الحروري. أدوات و طرائق البحث:دراسة تجريبية شملت 40 مريض باختلاجات حرورية. تمّ تطبيق الكلونازيبام بجرعة 0.05 مغ/كغ/اليوم تمّ إعطاء مضادات الحرارة في حال حمى تتجاوز 38°،و تمّت متابعة كل المرضى كل 3 أشهر خلال سنة كاملة. النتائج: شملت الدراسة 35 طفل. لوحظ وجود سوابق عائلية لاختلاجات حرورية بنسبة 57.1% و سوابق صرع بنسبة 28.57%. الآثار الجانبية للكلونازيبام خفيفة و محتملة أشيعها الوسنبنسبة 14.28%. الإستجابة للعلاج المتقطع بالكلونازيبام: لم تسجل أي نوبة اختلاج حروري خلال فترة الدراسة بنسبة 97.1%. الخلاصة: يعتبر الكلونازيبام علاج وقائي فعّال و آمن و سهل الاستخدام بالنسبة للاهل للوقاية من تكرر نوب الاختلاج الحروري.
الملخص : تكمن قيمة الآثار في كونها شواهد محسوسة تعين على دراسة تطور الحضارات ، ومادة خصبة للبحث العلمي و لإغناء المعلومات التاريخية كما أنها المادة الخام للصناعات السياحية، حيث أن غنى بلد ما بالموارد السياحية يتوقف على ما يمتلكه من التراث وآثار الماضي كمقدار ما يوجه من عناية ذكية وافية لهذا التراث . ولآثار هي تراث يتصل بشخصية الأمة ويعطيها الطابع المميز، ويحدد درجة رقيها في العلوم والفنون . من هنا جاء اهتمام المنظمات الدولية بالتراث الثقافي واجتهادها في حمايته والحفاظ عليه . فالتراث هو ملك للإنسانية جمعاء. وان ترميم واعادة توظيف الأبنية الأثرية من أهم أساليب الحفاظ على الممتلكات الثقافية وتحديثها كما تدعم تطوير المنطقة من النواحي الخدمية والاجتماعية والسياحية والاقتصادية. يلقي البحث الضوء على بعض التجارب المحلية في المباني السكنية الأثرية المعاد توظيفها وتحديد إيجابيات هذه التجارب على المبنى السكني الأثري، والسلبيات الناتجة عن عشوائية الدراسة والتنفيذ في بعض المباني.
تدهورت الأزمة الراهنة التي تمر بها سورية منذ ربيع عام 2011 إلى نزاع مسلح مسبباً آثاراً مأساوية في الأداء التنموي من خلال تدمير واسع للبنى التحتية و المقدرات و الإمكانيات الاقتصادية، لتصل إلى خسائر غير قابلة للاحتمال للأجيال الحالية و المستقبلية. و قد كان للسياسات الاقتصادية و الاجتماعية غير الفاعلة للحكومة خلال العقد الماضي – ما قبل الأزمة– دوراً أساسياً فيما آلت إليه الأوضاع، هذا فضلاً عن الظروف الموضوعية الأخرى كالعقوبات الاقتصادية المفروضة على سورية من قِبل الولايات المتحدة الأمريكية و لاحقا مًن قِبل الاتحاد الأوروبي فضلاً عن وسائل الضغط الأخرى لإجبار سورية على التخلي عن رؤيتها الخاصة للتطور الاقتصادي و سبل حل الصراع العربي – الإسرائيلي. حاولنا في هذا البحث إلقاء الضوء على تلك السياسات الاقتصادية و الاجتماعية و نتائجها و من ثم تقدير الخسائر الاقتصادية الناجمة عن الأعمال التخريبية للعصابات المسلحة باستخدام منهجية تقوم على مقارنة المؤشرات الاقتصادية و الاجتماعية في أثناء الأزمة في عامي 2011 و 2012 بالوضع الذي كانت ستكون عيه هذه المؤشرات بافتراض استمرار حالة ما قبل الأزمة و الآثار الاقتصادية و الاجتماعية المترتبة على ذلك مستفيدين من حسابات و تقديرات قام بها مجموعة من الباحثين السوريين في المركز السوري لبحوث السياسات.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا