ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

استُخدمت 12 أنثى من عجلات البقر الشامي النامية في محطة بحوث دير الحجر لتحسين البقر الشامي متوسط أعمارها 178± 4 يوماً، و متوسط وزنها 115 ± 3 كغ لتقدير مستوى هرموني البروجِستيرون و الأستراديول في بلازما دم العجلات من عمر 6 و حتى 14 شهراً. سحبت عينات ال دم أسبوعياً من الوريد الوداجي حيوانات التجربة كافة، و حفظت بلازما الدم على درجة حرارة - 20 س لحين إجراء التحليل. استخدمت طريقة المقايسة المناعية الإنزيمية (ELISA) لقياس مستوى هرموني الأستراديول و البروجِستيرون في الدم.
استخدمت 12 أنثى من عجلات البقر الشامية النامية في محطة بحوث دير الحجر لتحسين البقر الشامية، متوسط أعمارها 178 ± 4 يوماً، و متوسط وزنها 115 ± 3 كغ لرصد ديناميكية نمو الجريبات المبيضية و خصائصها ( العدد اليومي، القطر، عدد الموجات و طولها، معدل النمو و التراجع ). فُحص كل مبيض بمفرده يومياً عدة مرات بوساطة جهاز راسم الصدى Ultrasound لتتبع نمو الجريبات المبيضية و تراجعها. أظهرت النتائج وجود جريبات مبيضية نامية في مبايض العجلات الشامية النامية و هي بعمر 6 أشهر، و أنها تتطور على شكل أمواج ينمو خلالها نحو 4 إلى 7 جريبات صغيرة ( 2 - 5 مم) معاً ثم تصبح إحداها سائدة و يكون مصيرها التراجع خلال فترة ماقبل البلوغ من دون وجود فرق معنوي في متوسط عدد الجريبات المبيضية و حجمها بين المبيضين الأيمن و الأيسر.
ُجريت الدراسة في مزرعة خرابو، كلية الزراعة، جامعة دمشق باستعمال 692 سجلاً إنتاجياً خاصـاً بنحو 269 بقرة هولشتاين فريزيان، جمعت خلال الفترة الممتدة من عام 1982 و حتى عام 2008 لتحديد متوسط إنتاج الحليب المعدل على أساس 305 أيام. أُخضعت البيانات إلى ال نموذج الخطي العام General Model Linear ، و استعمل تحليل التباين لدراسة تأثير سنة الولادة و العمـر عنـد أول ولادة و فـصل الولادة و موسم الإنتاج في إنتاج الحليب المعدل، قورنت المتوسطات حسب اختبار Duncan وفق برنامج 17 SPSS .بلغ المتوسط العام لإنتاج الحليب المعدل 6.6222±01.62 كغ عند بقر الهولشتاين فريزيـان في مزرعة خرابو، و بينت نتائج تحليل التباين وجود تأثير معنوي (p> 001.0) لكل من سـنة الـولادة و موسم الإنتاج في إنتاج الحليب المعدل و (p > 05.0) للعمر عند أول ولادة، و لم يكن لفصل الـولادة أي تأثير معنوي. و استنتج أن تحسين الأساليب الإدارية، و طرائق الرعاية، و ظروف التغذية يمكن أن يـؤدي إلى زيادة إنتاج الحليب المعدل، و يقلل من تأثير سنوات الولادة في الإنتاج المعدل للحليب، مـا سـينعكس إيجاباً على الأداء الإنتاجي و الاقتصادي في المزرعة.
استُخدم 13 جنيناً مجمداً بعد إذابتها بمرحلتي التويتة أو الكيسة الأريمية و ذات حيويـة جيـدة، حـصل عليها من أبقار شامية حية محرضة بطريقة الإباضة المتعددة و التلقيح الصنعي بهدف معرفة جنس الجنـين قبل نقله باستخدام تقانة التفاعل التسلسلي البـوليميرازي ( PCR (Reaction Chain Polymerase. سحبت 1-2 قُسيم أرومي من كل منها باستخدام إبرة رفيعة مركبة على مجهر مقلوب. و استنتج أن سحب 2-1 قُسيم أرومي من أجنة الأبقار الشامية في مرحلة التويتة أو الكيسة الأريمية تكفي لتحديد جنس الجنين في الأبقار الشامية باستخدام تقانة التفاعل التسلسلي البوليميرازي المتعدد، و حددت، و لأول مرة بادئات نوعية يمكن استخدامها لتجنيس أجنة الأبقار الشامية، ما يفيد في تقنيات نقل الأجنة المرغوبة و تقسيمها و الإستفادة منها مبكراً في عمليات التحسين الوراثي.
نفذ البحث خلال عامي 2009 و 2010 ،المرباة في محطة بحوث دير الحجر، التابعة للهيئة العامـة للبحوث العلمية الزراعية لتحديد طول الفترة بين الولادتين في الأبقار الشامية و تأثير الأب، و سنة الولادة، و فصل الولادة، و الموسم الإنتاجي، و عمر البقرة عند الولا دة، و تآثرها. استنتج أن التخفيف من أثر الظروف البيئية السائدة، و تأمين كميات كافية و النوعيات المناسبة مـن الأعلاف على مدار العام، و الاستقرار في إدارة القطيع يساعد في تقصير الفترة بـين الـولادتين و زيـادة الكفاءة الإنتاجية و التناسلية للأبقار الشامية في تلك المحطة.
استخدمت 12 أنثى من بكاكير الأبقار الشامية النامية المتوافرة في محطة بحوث ديـر الحجـر لتحـسين الأبقار الشامية خلال الفترة ما بين 2005 و 2007 ، متوسط أعمارها 400 ± 21 يوماً، و متوسط وزنها 250 ±11 كغ، لدراسة ديناميكية نمو الجريبات المبيضية، و خصائصها (العدد اليومي، و القطر، و عـدد الموجـات و طولها، و معدل النمو و التراجع)، و مواصفات الدورة التناسلية (الطول، و موعد الـشبق، و موعـد الاباضـة، و قطر الجريب المبيضي، و موعد السيادة)، و طول حياة الجسم الأصفر و فتـرة نـشاطه خـلال دورة الـشبق. فُحِص كل مبيض بمفرده يومياً عدة مرات بواسطة جهاز راسم الـصدى لتتبـع نمـو الجريبـات المبيـضية و تراجعها، و تطور الجسم الأصفر و تراجعه خلال دورة الشبق. أظهرت النتائج أن الجريبات المبيضية الناميـة تتطور خلال دورة الشبق على شكل أمواج في مبايض العجلات الشامية؛ إذ ينمـو نحـو 5 إلـى7 جريبـات صغيرة (2-5 مم) معاً، ثم يسود أحدها، و يكون مصيرها التراجع أو الإباضة مع وجود دورات شبق وحيـدة أو ثنائية أو ثلاثية أو رباعية أو خماسية الموجة المبيضية. لم تظهر الدورات الوحيدة الموجة المبيـضية إلا في أول دورة تناسلية بعد البلوغ، و كان طولها 67.8± 33.0 يومـاً، و كـان متوسـط طـول دورة الـشبق الخماسية الموجة 50.26± 50.3 يوماً، و رباعية الموجة 45.26± 72.0 يوماً، و هما أعلى (بصورة معنويـة .يومـاً 0.74± 22.44 :الموجـة و ثلاثيـة، 0.62± 21.87 :الموجـة الثنائية الدورات في منه) 0.05>P) و ظهرت دورات الشبق الوحيدة الموجة المبيضية بنسبة 4.8 % و االثنائية و الثلاثية و الرباعيـة و الخماسـية الموجة بنسبة 3.25 % و 2.44 % و 20 % و 1.2 % على التوالي. و كانت فترة حياة الجسم الأصفر الفعالـة 9 و 12 و 15 يوماً فـي الـدورات القـصيرة (17-19 يومـاً)، و المتوسـطة (20-24 يومـاً)، و الطويلـة (≥ 25 يوماً) على التوالي. و كان القطر الأعظمي للجريب السائد في أمواج الإباضة أكبر، و (بصورة معنويـة (p> 05.0) منه في موجات عدم الإباضة بغض النظر عن عدد الموجات في الدورة. و اسـتُنتِج أن تطـور الجريبات المبيضية في بكاكير الأبقار الشامية يحدث على شكل موجات خـلال دورة الـشبق، و أن النمـوذج الأكثر تكراراً هو ثلاث موجات مبيضية في الدورة التناسلية الواحدة.
أجريت الدراسة خلال 2012-2013 لتقييم أثر التمويل الصغير (المالي و غير المالي) في أداء قطعـان صغار مربي غنم العواس، و تحديد مدى مساهمته في تحسين دخلهم في مشروع تنمية المجتمـع الريفـي في منطقة جبل الحص خلال الفترة ما بين 2007 و 2010 . اختير عشوائياً 2 15 مستفيداً من مربي غـنم العواس الذين استفادوا على الأقل مرتين من الصندوق، و 56 من المربين غير المستفيدين من القـروض (عينة الشاهد). جمعت المعلومات ميدانياً بوساطة استبانة أعدت لهذا الغرض، و مكتبياً مـن المؤسـسات الرسمية. ثم أجريت عمليات التحليل الوصفي و الكمي للبيانات وفق برنامج SPSS . و قد أظهـرت نتـائج التحليل أن الاستفادة من القروض ساعدت معنوياً (P>05.0) في زيادة نسبة التوائم، و انخفـاض نـسبة النفوق و حالات الإجهاض في قطعان المستفيدين، و لكنها لم تؤثر معنوياً في طول فتـرة الرضـاعة و فـي وزن الحملان عند الميلاد و خلال مراحل نموها اللاحقة. كما ساهم التمويل في خفـض متوسـط التكلفـة الإجمالية للأمراض في قطعان المستفيدين، و في زيادة حجم القطيع بنحو 8.36 % و في مستوى الحـصول على الخدمات البيطرية بنحو 21 % و في تغطية الاستهلاك اليومي بنحو 6.12 % و في زيادة تشغيل اليـد العاملة بنحو5.4 % و في تحسين متوسط إنتاجية قطعان المستفيدين من الحليب بزيادة قدرها 5.20 كـغ /موسم/ رأس، فانعكس ذلك كله إيجابياً علـى دخـل المـستفيدين الـسنوي الـذي ارتفـع بـأكثر مـن 8 آلاف ل. س. و استنتج أن التمويل الصغير يمكن أن يحتل أهمية كبيرة في استراتيجية تنميـة الثـروة الحيوانية، و استقرار المربين، و الإقلال من ترحالهم، و المحافظة على أصولهم، و تحـسين الأداء الانتـاجي و التناسلي لقطعانهم، و التخفيف من حالة الفقر لديهم.
نفذت الدراسة في مخبر التلقيح الصنعي و نقل الأجنة في محطة بحوث إزرع التابعة للمركز العربـي لدراسات المناطق الجافة و الأراضي القاحلة (أكساد)، خلال العام 2009 ، بهدف مقارنـة فعاليـة محاليـل R التمديد المحلية (سترات الصوديوم مع صفار البيض، و الحليب الخ الي الدسم)، مـع الــ Andromed كمحلول قياسي مستورد لحفظ السائل المنوي لكباش العواس لفترات قصيرة أو طويلة الأمد. جمع الـسائل المنوي من أربعة ذكور بعمر سنتين، و بمتوسط وزن 75 ±3 كغ باستخدام المهبل الصنعي مرة أسبوعيا، بمعدل قذفتين/ مرة، مدة 4 أشهر خلال الفصل التناسلي. قيمـت الحركـة التقدميـة للنطـف مجهريـاً، و استعملت صبغات خاصة لتمييز النطف الميتة عند كل مرحلة من مراحل مداولة السائل المنوي. أظهـرت النتائج وجود تأثير معنوي (P> 05.0) للكبش في حجم القذفـة (8.1–46.2 مـل)، و تركيـز النطـف (4.2 -8.3 مليار نطفة/مل)، كما أثّر محلول التمديد بدرجة كبيرة (p> 01.0) فـي الحركـة التقدميـة للنطف و نسبتها الميتة خلال مراحل مداولة السائل المنوي، و كان معدل البقاء الكلي للنطـف الحيـة فـي محلول الشاهد (1.65%) و أقلها في محلول تمديد الحليب (3.22%) أما في محلول الـسترات فبلغـت 3.51 % و بلغت النسبة الكلية للنطف الميتة 9.41 ، و 9.56 ، و 9.78 % للشاهد، و السترات، و الحليـب، على التوالي. و استُنتِج أنه يمكن اعتماد محاليل التمديد المصنعة محلياً في تمديد السائل المنـوي لكبـاش العواس بشكل طازج و ممدد، و حفظه لفترات قصيرة (محلول الحليب الخـالي الدسـم)، و بـشكل مجمـد، و حفظه لفترات طويلة (السترات مع صفار البيض). و يوصي باستخدام محلول السترات مع صفار البـيض و الغليسيرول بديلاً عن محلول الأندرومد المستورد خاصة إذا زيد تركيز النطف قبل التجميـد بنحـو 10- 15 % في برامج التلقيح الصنعي في الغنم.
استخدمت 15 بقرة شامية في محطة بحوث دير الحجر لتحسين الأبقار الشامية عامي 2009 و 2010 لدراسة ديناميكية الجريبات المبيضية بعـد حقنهـا بـالهرمون المحـرر لحاثـات المناسـل (GnRH) hormone releasing gonadotropin أو هرمـون بـول المـرأة الحامـل chorionic hu man (hCG (gonadotropin في مرحلة نمو الجريب السائد في الموجة المبيضية الأولى (اليوم الخـامس من دورة الشبق). وزعت الأبقار عشوائياً إلى ثلاث مجموعات (5 أبقار فـي كـل مجموعـة)، تركـت المجموعة الأولى دون معاملة (الشاهد)، و حقنت أبقار المجموعتين 2 و 3 عضلياً في اليوم الخامس من دورة الشبق بـ GnRH) 8 ميكروغرام بوسيريلين Buserelin) ، و 3000 وحدة دولية مـن هرمـون hCG ،على التوالي. و فحصت المبايض يوميـاً عبـر المـستقيم باسـتخدام جهـاز راسـم الـصدى Ultrasound لتتبع نمو الجريبات المبيضية و الجسم الأصفر.
أجريت الدراسة في مخبر التقانات الحيوية، إدارة بحوث الثروة الحيوانية، الهيئـة العامـة للبحـوث العلمية الزراعية بهدف المقارنة بين أوساط إنضاج البويضات، و إخصابها، و تنميـة أجنـة الأبقـار فـي المختبر حتى اليوم السابع بعد الإخصاب. جمعت مبايض الأبقار من المسلخ، و استخرجت منها البويضات في المختبر بطريقة تشطيب سطح المبيض. و استخدم الوسطان TCM و SOF لإنضاج (مدة 24 سـاعة في حاضنة CO2 بتركيز 5 % و حرارتها 39 م°) و تنمية بويضات الأبقار في المختبر (مـدة 7 أيـام فـي الحاضنة) في جو رطب 95 % و استخدم الهيبارين، و مـزيج مكـون مـن (البنـسلين، و الهيبوتـورين و الابينفرين) (PHE) لتهيئة النطاف في وسط الإخصاب TALP مدة 18 ساعة في حاضنة CO2 5 % في جو مشبع بالرطوبة.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا