Do you want to publish a course? Click here

الإمام عبد الحميد الفراهي و منهجه في تفسيره "نظام القرآن و تأويل الفرقان بالفرقان"

2735   7   79   0 ( 0 )
 Publication date 2003
and research's language is العربية
 Created by Shamra Editor




Ask ChatGPT about the research

No English abstract

References used
البرهان في علوم القرآن، للزركشي، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم (ط. عيسى البابي الحلبي، مصر 1972
تفسير سورة الفيل من نظام القرآن وتأويل الفرقان بالفرقان، للفراهي (ط. مطبعة أعظم كره، الهند: ١٣٥٤ ه)
تفسير سورة القيامة من نظام القرآن وتأويل الفرقان بالفرقان، للفراهي (ط. الدائرة الحميدية، الهند: ١٣٤٩ ه)
rate research

Read More

This research invistigates Althaalbi explanation as well as the explanation of other interpretors in specifying the antecedent in some Quran Verses. The research introduces their arguments, discussions and studies after summerizing them. Finally, the research adopts one of the present opinions and provides the reasons for this selection.
يتناول بحثي موقف الإمام الغزالي من علم الكلام و أدلة المتكلمين، فقد اختلف العلماء في أهمية علم الكلام و حاجة الناس إليه، و كان الغزالي يرى أن هذا العلم ليس له إلا مهمة واحدة تتجلى في الرد على الشبهات و حفظ عقائد العوام، فعلم الكلام دواء لا غذاء و الد واء لا يحتاجه إلا المريض، كما تكلم عن ضرره و فائدته فقال بأن ضرره يتجلى في إثارة الشبهات و في تأكيد اعتقاد المبتدعة، فالهوى و التعصب و بغض الخصوم يستولي على قلب المتكلم و يمنعه من إدراك الحق أو التسليم له، و يتضمن مجادلة مذمومة كما يقوم على المشاغبة بالتعلق بمناقضات الفرق. أما منفعته فتظهر في نوع واحد و هو حراسة العقيدة على العوام و حفظها عن تشويشات المبتدعة بأنواع الجدل، فإن العامي ضعيف يستفزه جدل المبتدع و إن كان فاسداً و معارضة الفاسد بالفاسد تدفعه، لذلك نجد أنه على حكم على علم الكلام عدة أحكام مختلفة، فهو واجب كفائي، و حرام، و واجب عيني. فمرة يصرح بالتحريم لشدة ضرره على عوام الخلق و كثرة آفاته، و هو واجب عيني في حالة خاصة لشخص تمكنت البدعة منه و لم يستطع أن يزيلها و يعيد الطمأنينة لنفسه إلا بممارسة نوع من الكلام، و هو واجب كفائي لقمع المبتدعة و حراسة العقيدة و هي مهمة دفاعية لا يحتاج إليها سائر الخلق..
هذا البحث يسلط الضوء على أقوال الإمام الشافعي فيمن تقبل روايته و من ترد، و ذلك في مبحثين، الأول: تكلمت فيه عن من تقبل روايته عند الشافعي، و مهدت لذلك بالتعريف بصفة من تقبل روايته عند العلماء و عند الشافعي، ثم خلصت إلى أنه يشترط فيمن تقبل روايته العدا لة و الضبط، و قد فرعتهما إلى مطلبين، الأول: العدالة عند الشافعي، فعرفت بالعدالة و شروطها، و بحثت في اشتراط المروءة في العدالة، ثم طرق ثبوت العدالة. و المطلب الثاني: تكلمت فيه عن الضبط عند الشافعي، فعرفت به، و بطريقة معرفته، و شروطه. أما المبحث الثاني: فعنيت فيه بمن لا تقبل روايته عند الشافعي، نبهت من خلاله على من لا تقبل روايته عند العلماء، ثم فصلت القول في رواية المستور و المبتدع في مطلبين، الأول: تكلمت فيه عن رواية المستور عند الشافعي، فعرفت بالمجهول و أقسامه، ثم بالمستور عند الشافعي، ذاكرة الاعتراضات التي وجهت إلى تعريف الشافعي للمستور مع الرد عليها، و حكم روايته عند الشافعي. و جاء في المطلب الثاني رواية المبتدع، فعرفت بالبدعة و أنواعها، ثم ذكرت أقوال الشافعي في حكم رواية المبتدع، و في الختام: ذكرت أهم النتائج التي وصلت إليها، مذيلة بحثي بفهرس للمصادر التي اعتمدتها، و الحمد لله رب العالمين.
The Impact of Translating Quran According to The Fundamentalists Studying the holy quranic vocabulary is very important for understanding the desired meanings, that the scholars deduce. This process will not happen without deep knowledge of Arabic , the language it was revealed in. Therefore it is very important to stress on not translating the lateral one of this holy book, because any other languages will not be able to comprehend the Arabic vocabulary. In this study, I tried to discuss all these issues and show the correct opinions among them. Finally I concluded to the consensus of all scholars tat translating Quran laterally is forbidden, but translating the meanings of Quran is allowed according to certain rules and approaches..
عالج هذا البحث إشكالية مطروحة منذ القديم و هي لفظ اللسان الذي يمثل السلوك البشري في تصرفاته الكلامية و التعبيرية؛ إذ هو معيار التمييز بين لغة و أخرى، كما تطرق البحث إلى الغموض الذي ساد في أوساط الدارسين العرب فيما يخص اللغة و اللسان، في الوقت الذي أُ درِك بسهولة عند الدارسين الغربيين عندما غاصوا في عمق اللغة و وصفوها كما هي لا كما يجب أن تكون. ورد تواتر لفظ اللسان في القرآن الكريم بدلالاته جميعها، و قد تجلى هذا في النصوص الكثيرة مما يرفع اللبس و يعطي للأمر قوة و صلابة؛ و قد قدمنا الأدلة من القرآن الكريم و أقوال أهل الدراية باللغة، كما ذكر البحث خصائص اللسان العربي كبنية صوتية و تركيبية و دلالية و اقتصاد لغوي؛ و يؤكد ذلك بدائية نشأة هذا اللسان المؤهل لتأدية الأصوات جميعها و تكرارها بمجهود عضلي مريح دون عناء و لا مشقة و ذلك باختيار الوسائل الفونيمية المترابطة التي تشكل الانسجام الصوتي و هو ما تصوره العرب من قبل و أقره علماء اللغة الغربيون -كنظرية مستقلة - و على رأسهم أندري مارتينيه.
comments
Fetching comments Fetching comments
Sign in to be able to follow your search criteria
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا