تشكل دراسة سوريا والعراق بعد نهاية العهد العثماني في دمشق عام 1918 حتى عام 1933 م محوراً هاماً في دراسة تاريخ الوطن العربي المعاصر من عدة نواحي , حيث كثر الأطماع الاستعمارية حول ما تبقى من المشرق العربي بعد احتلال مغربه ( الافريقي ), وخصوصاً في اواخر حكم الدولة العثمانية له والتي كانت تنعت بالرجل المريض .
The study of Syria and Iraq after the end of the Ottoman era in Damascus in 1918 until 1933 A.D. constitutes an important focus in the study of the contemporary history of the Arab world in several respects, as there were many colonial ambitions about what remained of the Arab Mashreq after the occupation of the West (African), especially in the late rule of the state The Ottoman for him, which was called a sick man
المراجع المستخدمة
الكيالي , عبد الوهاب : تاريخ فلسطين الحديث , المؤسسة العربية للدراسات والنشر بيروت , ط3 , 1973
يتناول البحث مسألة إمتيازات البندقية في المشرق العربي و تطور هذه الإمتيازات في العصر العثماني, من خلال فهم معنى الإمتيازات و تطورها التاريخي في الإمبراطورية العثمانية و الظروف التي رافقت منح العثمانيين امتيازات اقتصادية و دينية و قضائية للبنادقة استغ
يعد القرن العشرون قرن نضوج الوعي القومي العربي , بالرغم من أن مقدماته والحوادث التي حضرت له تعود إلى بداية القرن التاسع عشر . هذا الوعي القومي هو بالأساس وعي اجتماعي ذو تركيب معقد يدخل فيه الوعي الفردي إلى جانب الوعي الجماعي
يسهم هذا البحث في إلقاء الضوء على الحياة الثقافية و الفكرية في دمشق في
أواخر الحكم العثماني، و يسعى إلى إبراز البعد التاريخي لمدينة دمشق التي تعد من أهم مراكز الإشعاع الثقافي في المشرق العربي، كما يتناول أهمية أدوات المعرفة الجماهيرية كالطباعة و الص
يتعرّض هذا البحث لدراسة الدور المستقبلي المنشود لمينائي اللاذقية و طرطوس كقاعدتين للنقل الدولي متعدد الوسائط في المشرق العربي ّ، و يرتبط الميناءان بالظهير بالداخل السوري بشبكة من الطرق البرية و السكك الحديدية ، تمتد لترتبط بمثيلتها في العراق ، و منه
تبلورت مفاهيم حقوق الإنسان الحديثة في أعقاب الحرب العالمية الثانية (1939 – 1945م). فبعد أن وضعت الحرب أوزارها، كونت الدول المستقلة منظمة الأمم المتحدة. و أصدرت هذه المنظمة ميثاقها الذي أصبح واحداً من أولى وثائق حقوق الإنسان العالمية. و قد نص ميثاق ال