يتناول البحث مسألة إمتيازات البندقية في المشرق العربي و تطور هذه الإمتيازات في العصر العثماني, من خلال فهم معنى الإمتيازات و تطورها التاريخي في الإمبراطورية العثمانية و الظروف التي رافقت منح العثمانيين امتيازات اقتصادية و دينية و قضائية للبنادقة استغلها هؤلاء لتحقيق مصالحهم و توسيع تجارتهم. كما يتناول البحث معاهدة 1517 بين العثمانيين و البنادقة كمثال يوضح الآثار الإيجابية و السلبية على كلا الطرفين, حيث تعد هذه المعاهدة أساساً للمعاهدات اللاحقة بين العثمانيين من جهة و البنادقة و الدول الأوربية من جهة أخرى.
The study deals with the question of the privileges of Venice in the Arabic Orient
and the development of these privileges in the Ottoman period, by understanding the
meaning of the privileges and their historical development in the Ottoman Empire and the
circumstances that accompanied the granting of economic, religious and judicial privileges
to the Venetians, exploited by them to achieve their interests and expand their trade. The
study also deals with the Treaty of 1517 between the Ottomans and the Venetians as an
example of the positive and negative effects on both sides. This treaty is considered the
basis for subsequent treaties between the Ottomans on the one hand and the Venetians and
the European countries on the other.
المراجع المستخدمة
BROWN. PHILIP MARSHALL, Foreigners in Turkey their juridical Statut, Princeton, Oxford university press 1914, (Introduction)
FERAUD. GIRAUD, De la Juridiction Française dans les Echelles du Levant et de Barbarie, Paris 1866, Bd. I, Introduction
HUDSUN. WILLIAM HENRY, The Story of the Renaissance, Cassell and Company. LTD, London 1912
يتعرّض هذا البحث لدراسة الدور المستقبلي المنشود لمينائي اللاذقية و طرطوس كقاعدتين للنقل الدولي متعدد الوسائط في المشرق العربي ّ، و يرتبط الميناءان بالظهير بالداخل السوري بشبكة من الطرق البرية و السكك الحديدية ، تمتد لترتبط بمثيلتها في العراق ، و منه
تشكل دراسة سوريا والعراق بعد نهاية العهد العثماني في دمشق عام 1918 حتى عام 1933 م محوراً هاماً في دراسة تاريخ الوطن العربي المعاصر من عدة نواحي , حيث كثر الأطماع الاستعمارية حول ما تبقى من المشرق العربي بعد احتلال مغربه ( الافريقي ), وخصوصاً في اواخر
يسعى البحث الحالي إلى الوقوف على محددات المكون العربي في هذا الأدب،
و بيان المؤشرات التي تكشف عن مدى حضوره في نصوصه، وصولاً إلى مسح
تجليات هذا الحضور فيها بصوره المختلفة. و خلاصة ما انتهى إليه هذا البحث هو أن الأدب العربي الأمريكي أدب مفعم بطيف واس
حددت مشكلة البحث من خلال وجود مساحات واسعة من الأراضي الزراعية، و توافر
تريليونات الدولارات مستثمرة في خارج الوطن العربي أو في البنوك الأجنبية، و مع
استيراد ملايين الأطنان من المواد الغذائية سنوياً بمليارات الدولارات، و مع أن الأمن
الغذائي العربي
حازت اللغة المستخدمة في وسائل الإعلام اهتمام أهل اللغة وأهل الإعلام معًا،
لأن الإعلام يحتاج إلى لغة يوصل بها رسالته إلى المتلقي، و اللغة تحتاج إلى من
ينشرها و يعممها، و يضعها في الاستعمال العام الحي.
نظر أهل اللغة بريبة إلى المستوى اللغوي الذي است