ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الاعتذار في النثر الأندلسي والمغربي عصري المرابطين والموحدين

Apologizing in Andalusian and Moroccan orose-Almoravid and Almohads periods

795   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2018
  مجال البحث لغة عربية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يثير هذا البحث الذي يحمل عنوان ( الاعتذار في النثر الأندلسي والمغربي - عصري المرابطين والموحدين ) بالنظر إلى نصوصه والمرحلة الزمنية التي كتبت فيها أسئلة عدة كذلك فإن الحالة النفسية للأدباء المعتذرين التي فرضت نفسها على هذه النصوص تستعدي التنقيب بين ثنايا الكلمات لذلك سنسعى إلى مقاربة هذا البحث من خلال أمور عدة.



المراجع المستخدمة
امرؤ القيس - الديوان , تح: محمد أبو الفضل - دار المعارف - مصر 1958
قيم البحث

اقرأ أيضاً

للنثر الأندلسي تاريخ يشهد بعراقته ، و جودة ما كُتِبَ فيه من رسائل . و يأتي هذا البحث ليُثبت إعجاب الكتّاب الأندلسيين بالتراث المشرقي عامّة ، و الشعر خاصّة ، على الرغم من اختلاف توجّهاتهم الفكرية و الأدبية ، من خلال الكشف عن تجليات الموروث الشعري ف ي النثر الأندلسي ، و تسليط الضوء على أبرز الشعراء الذين تأثر بهم أدباء الأندلس ، و استقوا من نصوصهم الشعرية ما يُلبّي حاجاتهم الأدبية .
الشعر القصصي قصة تقدم شعراً أي ينسج فيه الشاعر قصيدته على المنوال القصصي إذ يتوافر فيها من العناصر الفنية الأساسية ما للقصة النثرية من حوادث وشخوص وسرد وحوار وبيئة زمانية ومكانية
يحدد هذا البحثُ مفهوم القصة من منظور وجودِها في الأدب العربي القديم، و تأتي ضرورةُ هذا التَّحديد من أهمية الوقوف على الشَّرط الفني لصياغة القصة في الموروث الأدبي، و هذا يعني أن صياغة القصة بشرطها الفني ليس مرهوناً بما أنتجه الأدب العربي الحديثُ، و لمعرفة ذلك تتناول هذه الدراسة أنماط السردِ القصصي في الأدب الأندلسي.
استوى عود الفنّ المقامي، و استقرّت حدوده عند حدود مقامات البديع (398ه) و الحريري (516ه)، و لم يطعن في تلك الصّوى طاعن، فمثّلت طريقتهما نهجاً و قواعد خطا الأندلسيون على هداها، و صارت محاكاتهما إبداعاً، فتنامى التّقليد المصنوع إيحاءً بالاقتداء؛ الذي كا ن بذاته دليلاً على التفوّق.و لا يكاد يتفق للباحثين رأي حول طبيعة العمل القصصي في المقامات و قيمته الفنية، فمنهم من رفض وجوده رفضاً تاماً، و منهم من يؤكد وجوده بإصرار، و نرى أن أحكام المعارضين و المثبتين قد جنحت إلى التعميم، فالمقامة جنس أدبي قائم بذاته، له خصائصه الفنية الخاصة به و إن تداخلت حدوده مع فنون أدبية أخرى. و قد حُدَّت المقامة بأنها سرد قصصي حواري فَكِه، يرويه بطل حاذق يخفي شخصيته بما يلائم المقام و المناسبة، و يلجأ إلى الحيل للتخفيف من متاعب الحياة، و يبرع في التخلص من المآزق و في التماس العيش بطرق ملتوية.
ينطلق هذا البحث من فكرة تأثر الأدب الأندلسي بنظيره المشرقي، و ذلك من خلال الشاعر الأندلسي ابن خفاجة، الذي يبدو في شعره تأثير مشرقي واضح، بعضه مصرح به من قبل الشاعر نفسه، و الآخر ضمني أملته الثقافة المشرقية. و ما كان من أمر الإعجاب بها من قبل شعراء ا لأندلس و أدبائها عامةً. و يتناول البحث الأغراض و المعاني و الأساليب التي جاءت في ديوان ابن خفاجة، في سعي نحو معرفة الملامح المشرقية فيها، و كان من منهجية هذا البحث الانطلاق من خطبة ديوان الشاعر التي صرح بها بذكره لشعراء حاكاهم ابن خفاجة في شعره، و من ثم البحث عن آثار مشرقية أخرى عند شعراء لم يصرح بهم، ممن كانت لهم بصمات واضحة في شعره.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا