ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

العلاقات اليابانية الخليجية بين عامي 1973-2009 م

597   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2010
  مجال البحث تاريخ
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

شهدت العلاقات اليابانية الخليجية منذ أزمة النفط عام 1973 م تقدماُ ملحوظاً أبرزت فيه نية كلا الطرفين في زيادة مستوى التعاون بينهما في كافة المجالات الاقتصادية

المراجع المستخدمة
السامرائي صالح مهدي : الإسلام في اليابان المركز الإسلامي في اليابان طوكيو الطبعة الثانية 2003م
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تعد قضايا السكان من الموضوعات المهمة التي يعنى بها الباحثون. و خاصة في الدول النامية، و منها سورية. هدفت الدراسة إلى تتبع التحولات التي طرأت على التوزع، من خلال تعرف العوامل المؤثرة فيه، التي تمثلت بكل من العوامل الطبيعية من مناخ و مياه و تربة. و من عوامل بشرية و في مقدمتها العوامل الديموغرافية، و العوامل التاريخية و الاقتصادية التي أدت دورًا مهمًا في إحداث خللٍِ في التوزع الجغرافي للسكان في سورية ، سواء بين المحافظات، و المناطق، أو القطاعات الاقتصادية المختلفة. و تشير حركة السكان في سورية إلى اتساع نطاق الهجرة من الريف إلى المدينة بما يتجاوز القدرة الاستيعابية لتلك المدن المهاجر منها، مما أدى إلى عدم انتظام في التوزع الجغرافي للسكان. و سوء في استغلال الأراضي الزراعية و زيادة المساحات القابلة للتصحر، و نقص المصادر المائية و زيادة التلوث البيئي. و قد أعطتنا دراسة الكثافة السكانية بدورها صورة واضحة عن واقع التوزع الجغرافي للسكان و تحولاته خلال مدة الدراسة.أما الأهمية التطبيقية للبحث فقد أعطت تصورًا حقيقيًا لحالة ذلك التوزع. و أظهرت حالة من عدم التلاؤم بين الجوانب السكانية، من جهة، و الجوانب الاقتصادية، و اتجاهات حركتها من جهة أخرى التي أفرزت بدورها حالة من الخلل و عدم التوازن في عملية التوزع الجغرافي للسكان.
ركَّز موضوع الدراسة على بحث التحولات الديموغرافية و بيان أثرها في البطالة في الجمهورية العربية السورية. بين عامي 1960 و 2010 م. و قد حددت الدراسة حجم السكان و تطوره الملفت للنظر، إِذ تضاعف 4,5 مرة خلال نصف القرن الماضي. أي بمعدل زيادة سنوية قدرها 50 0 ألف نسمة. كما بينت الدراسة أحد عناصر النمو السكاني المتمثل بالزيادة الطبيعية. و التحول النسبي في التراكيب العمرية للسكان، التي تؤثر في زيادة نسب كل من القوة البشرية، و القوة العاملة، و من ثم زيادة حجم المتقدمين لطلب العمل على عدد فرص العمل المقدمة لهم، مما يؤدي إلى رفع نسب البطالة. كما تناولت الدراسة البطالة و تطورها، و تراكيبها العمرية، و التعليمية، و النوعية و لاسيما بطالة المرأة. و الآثار الاجتماعية و الاقتصادية و السياسية للبطالة.
يعد محصول القمح أهم المحاصيل الاستراتيجية في سورية على الإطلاق، إذ يشغل المرتبة الأولى من حيث المساحة و الثانية من حيث قيمة الإنتاج، فضلاً عن اعتماد سكان القطر في غذائهم بشكل رئيس على خبز القمح . هدفت هذه الدراسة إلى تعرف البنية القطاعية لإنتاج الق مح في القطر من خلال دراسة التركز المكاني و التخصص و الفعالية الاقتصادية، فضلاً عن تعرف ديناميكية إنتاج القمح في القطر خلال مدة الدراسة بهدف إعطاء صورة متكاملة عن إنتاج هذا المحصول الاستراتيجي. أما الأهمية التطبيقية لهذه الدراسة فتتمثل في إعطاء تصور كمي حقيقي للاتجاهات العامة لإنتاج محصول القمح و مساحته و إنتاجيته على مستوى القطر خلال مدة الدراسة، فضلاً عن حساب درجة التركز المكاني و مستوى التخصص و درجة الفعالية الاقتصادية لكل محافظة من محافظات القطر بهدف إبراز أثر التباينات المكانية في إنتاج هذا المحصول.
أصبح النمو السكاني السريع، يشغل بال كثير من الباحثين و أصحاب القرار و المخططين. ذلك لأن النمو السكاني المرتفع،الذي تواكبه زيادة في أعداد القوة البشرية، قد يؤدي إلى ارتفاع نسبة البطالة و الإضرار بعملية التنمية الاقتصادية و الاجتماعية و إعاقتها، إن لم يواكب الارتفاع هذا نمو اقتصادي مناسب. و نقص في الطلب على اليد العاملة، و ارتفاع في نسبة البطالة، و إعاقة لعملية التنمية، كونه يؤثر في كفاية السكان من المواد الغذائية، السكن، التعليم و الخدمات الصحية.
تتميّز منطقة سهل الغاب بتوافر الشروط الطبيعيّة و البشريّة الملائمة لزراعة القطن، و هو من أكثر المحاصيل الزراعية المرغوبة للتصدير، إضافة إلى الحاجة الكبيرة لمعامل الغزل و النسيج المحلية بقطاعيها العام و الخاص، كما يعد أحد المحاصيل الاستراتيجيّة و الاج تماعيّة, إلا أنه بين عامي 2005ـ 2013م تراجعت زراعة القطن في هذه المنطقة ليحل محلها القمح بشكل رئيس، إضافة إلى محاصيل أخرى. و أهم أسباب هذا التراجع أنه لا يوجد تناسب بين سعر القطن و تكاليف الإنتاج، فقد ارتفع سعر الكيلو غرام من القطن من 31 ل.س عام 2005 إلى 100 ل.س عام 2013، بينما ارتفع سعر لتر المازوت ـ العامل الأساسي في زراعة القطن ـ من 25 ل.س عام 2005 إلى60 عام 2013. من خلال هذا البحث تم القيام بمعرفة أسباب تراجع زراعة القطن في منطقة سهل الغاب، و اختيار القمح دون سواه ليحل محله، سيما و أن زراعة القمح لم تحقق مردود اقتصادي أفضل من القطن، بل على العكس من ذلك كانت لها نتائج سلبية من حيث عدم تطبيق الدورة الزراعية و انتشار الأمراض كمرض صدأ القمح الذي انتشر في منطقة سهل الغاب في السنوات الأخيرة، و الذي انعكس سلباً على الإنتاجية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا