يتناول هذا البحث جانباً من جوانب أعمال الملك المصري في عهد الأسرة الثامنة عشرة (1550- 1295ق.م)، ألا و هو النشاط العسكري للملك "أحمس الأول" (1550- 1525ق.م) مؤسس الأسرة الثامنة عشرة، معرّفاً بأسماء و ألقاب الملك "أحمس الأول" و كيفية استلامه للعرش و تأسيسه الأسرة الثامنة عشرة، لينتقل البحث بالشرح عن نشاط هذا الملك العسكري على محورين، المحور الأول هو التحرير و الدفاع عن البلاد من خلال حروبه التي قام بها ضد الهكسوس و طردهم من مصر، و المحور الثاني هو التوسع من خلال تأمين حدود مصر الجنوبية عبر السيطرة على بلاد النوبة، و ذلك بالاعتماد على المعلومات الواردة ضمن النقوش المصرية لاسيما نقوش مقبرة "أحمس بن إبانا" أحد قادة الملك أحمس الأول، و التي وضحت نشاط هذا الملك من الناحية العسكرية، ليختم البحث بأهم النتائج التي تم الوصول إليها.
This research deals with one side of the Egyptian king during the eighteenth dynasty
time (1550- 1295BC), namely the military activity of the king "Ahmos I" (1550- 1525 BC)
founder of the eighteen dynasty, identifying names and titles of the king "AhmosI" how he
received the throne and his foundation the 18th dynasty, then the research moves to explain
the military activity of this king on two axes, the first axis liberation the country and
defense of it through his wars against Hyksos and expulsion them from Egypt, the second
axis is about expanding his power through dominating of Nubia. All of this is based on the
information contained in the Egyptian inscriptions, especially inscriptions of the tomb of
"Ahmos son of Ibban" one of the king "Ahoms,s I" leaders and which explain the activity
of this king from a military point of view, finally there are the most important results
which the research concluded.
المراجع المستخدمة
BRIER, B. The history of ancient Egypt. The Great courses Corporate Headquarters, USA, 1999, P.350
BUNSON, M. R. Encyclopedia of ancient Egypt. revised edition, USA, 2002, P.430
HAYES, W. C. Most ancient Egypt. The University of Chicago, USA, 1964, P.160
ظهر الإله رع كإله رئيسي لمصر يسيطر على العالم كله بضوئه و أشعته منذ فجر التاريخ المصري، و تم إدماجه مع عدد من الآلهة الرئيسية خلال فترات من تاريخ مصر القديم لمكانته التاريخية مثل "آمون- رع", و عاد للظهور بصورة الإله آتون خلال عصر الأسرة الثامنة عشرة
حقق السلطان بايزيد الثاني القليل من الانجازات في المجال العسكري على الجبهة الأوروبية مقارنة مع والده السلطان محمد الفاتح، إلا أنها كانت ذات أهمية كبرى في المجال الاستراتيجي، فقد نجح في ضم مدينتي كيلي وآق كرمان، و بفضله أصبح البحر الأسود بحيرة عثمانية
نزل القرآن الكريم لإصلاح الإنسان و المجتمع، حيث بينت آيات القرآن الكريم ما يُمَكِّن الأسرة، و يجعلها أساساً لحضارة الامة عند انتظامها، و لا ريب أن الأسرة هي النواة الأولى لهذا الاصلاح، و لها حقوقها و أهميتها و واجباتها ترتبط بحياة الإنسان في سائر أحو
نشأت طيبة (مدينة الأقصر الحالية) كقرية من قرى مصر العليا منذ الألف الثالث قبل الميلاد، حيث سكنها الإنسان المصري القديم و خلال عصور الأسر المصرية شغلت دوراً هاماً في تاريخ مصر على امتداده، فخلال عصر الدولة القديمة كانت لا تزال طيبة قرية بسيطة و آمون إ
تمتلك محافظة طرطوس العديد من مقومات و معالم الجذب السياحي الأمر الذي أدى إلى نشوء مجموعة من الأنشطة السياحية، حيث تراوحت و تفاوتت في حجم حضورها بحسب تفاوت حجم الطلب و شكل التعاطي مع النشاط و انسياقاً مع مصالح المستثمرين و رؤيتهم للعمل السياحي و مردود