ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تقييم الأداء الإنتاجي لمعمل (الآمونيا, يوريا) باستخدام التحليل متعدد المتغيرات دراسة تطبيقية خلال الفترة 2001 - 2010

Productive Performance of The laboratory Evaluation of (Ammonia, Yrea) Using Multivariate Analysis: An Empirical Study During The Period 2001-2010

1237   0   14   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يهدف البحث إلى تقييم الأداء الإنتاجي لمعمل (الآمونيا, يوريا) التابع للشركة العامة للأسمدة خلال الفترة 2001-2010 باستخدام التحليل متعدد المتغيرات (التحليل - العاملي). اعتمد الباحث المنهج الاستقرائي في دراسة المتغيرات الأساسية المؤثرة على الأداء الإنتاجي, حيث يتيح استخدام البيانات من واقع الإنتاج الفعلي, و تعزيزها بوسائل الملاحظة و المشاهدة أثناء العملية الإنتاجية بما يمكن من الكشف و الاستدلال على كفاءة و فعالية الأداء الإنتاجي من خلال العلاقات السببية بين العوامل المختلفة للوصول إلى نتائج تحقق أهداف البحث.


ملخص البحث
يهدف البحث إلى تقييم الأداء الإنتاجي لمعمل (الآمونيا، يوريا) التابع للشركة العامة للأسمدة خلال الفترة 2001–2010 باستخدام التحليل متعدد المتغيرات (التحليل العاملي). اعتمد الباحثون المنهج الاستقرائي لدراسة المتغيرات الأساسية المؤثرة على الأداء الإنتاجي، حيث تم استخدام البيانات الفعلية للإنتاج وتعزيزها بوسائل الملاحظة والمشاهدة أثناء العملية الإنتاجية. أظهرت النتائج أن إنتاج المعمل يتأثر بمجموعة من العوامل مرتبة حسب أهميتها، وهي: ساعات التوقف الفعلية، عدد ساعات الإنتاج الفعلية، كمية الكهرباء المستهلكة، كمية الآمونيا المستهلكة، كمية البخار المستهلكة، الإنتاج غير المطابق للمواصفات وفق حجم الحبيبة، كمية الغاز الطبيعي المستهلك، وعدد الأكياس التالفة. هذه المتغيرات الثمانية تعد الأكثر تأثيراً على الأداء الإنتاجي كونها تقع ضمن المكون الأول الذي يساهم في تفسير النسبة الأكبر من التباينات الكلية للمتغيرات. خلصت الدراسة إلى ضرورة تحسين الأداء الإنتاجي من خلال تقليل ساعات التوقف الفعلية، تحسين نوعية المنتج، وإنشاء خطوط إنتاج جديدة لتلبية احتياجات السوق المحلية.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: يعتبر البحث مهماً في مجاله حيث يسلط الضوء على العوامل المؤثرة في الأداء الإنتاجي لمعمل (الآمونيا، يوريا) باستخدام التحليل متعدد المتغيرات. ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر شمولية إذا تضمنت سنوات الأزمة التي لم يتم دراستها بسبب التوقف المتكرر للمعمل. ثانياً، كان من الممكن أن تكون النتائج أكثر دقة إذا تم استخدام تقنيات إحصائية إضافية أو نماذج تنبؤية أخرى. ثالثاً، لم يتم التطرق بشكل كافٍ إلى كيفية تطبيق النتائج على أرض الواقع لتحسين الأداء الإنتاجي. وأخيراً، كان من الممكن أن تكون التوصيات أكثر تفصيلاً ووضوحاً لتوجيه الإدارة بشكل أفضل.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي العوامل الأكثر تأثيراً على الأداء الإنتاجي لمعمل (الآمونيا، يوريا)؟

    العوامل الأكثر تأثيراً هي: ساعات التوقف الفعلية، عدد ساعات الإنتاج الفعلية، كمية الكهرباء المستهلكة، كمية الآمونيا المستهلكة، كمية البخار المستهلكة، الإنتاج غير المطابق للمواصفات وفق حجم الحبيبة، كمية الغاز الطبيعي المستهلك، وعدد الأكياس التالفة.

  2. ما هي الفترة الزمنية التي تم دراستها في البحث؟

    الفترة الزمنية التي تم دراستها هي من عام 2001 إلى عام 2010.

  3. ما هي التوصيات التي قدمها الباحثون لتحسين الأداء الإنتاجي؟

    التوصيات تشمل تقليل ساعات التوقف الفعلية، تحسين نوعية المنتج، وإنشاء خطوط إنتاج جديدة لتلبية احتياجات السوق المحلية.

  4. ما هي المنهجية التي اعتمدها الباحثون في دراستهم؟

    اعتمد الباحثون المنهج الاستقرائي لدراسة المتغيرات الأساسية المؤثرة على الأداء الإنتاجي، واستخدموا البيانات الفعلية للإنتاج مع تعزيزها بوسائل الملاحظة والمشاهدة أثناء العملية الإنتاجية.


المراجع المستخدمة
Ina Siti Hasanah, Budi Hermana, Hani Hastiyani, 2008- "Application of six sigma method using Define – Measure – Analyze – Improve – Control (DMAIC) Method on String Production, Proceeding International Seminar on Industrial Engineering and Management, Menara Peninsula, Jakarta, August
الرفاعي, عبد الهادي 2006 - الارتباط و السلاسل الزمنية, منشورات جامعة تشرين, اللاذقية, سورية.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يتناول البحث تقييم الأداء المالي لبنك سورية الدولي الإسلامي خلال الفترة 2008-2012 من خلال عرض و تحليل و تفسير أهم مكونات القوائم المالية في البنك و التي تشمل: تحليل الأصول (استخدامات الأموال). تحليل الخصوم (مصادر الأموال). تحليل الموارد الذاتية, و هي : (تحليل رأس المال الأسهم المدفوع, تحليل الاحتياطات, تحليل الأرباح المدورة, تحليل حقوق الملكية). تحليل الموارد الخارجية (الودائع). تحليل الاستثمارات. تحليل الإيرادات. تحليل الربحية. تحليل الملاءة المالية. و باستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة كمعدل التغير السنوي, و متوسط معدل النمو, و الانحدار البسيط, تمّ التوصل إلى النتائج الآتية: 1- تنمو الأصول (استخدامات الأموال) بمعدلات متزايدة, و هذا يدل على قدرة بنك سورية الدولي الإسلامي على توليد تدفقات نقدية مستقبلية, بما يجعله يتمتع بكفاءة عالية في أدائه المالي. 2- تنمو الخصوم (مصادر الأموال) متزايدة بشكل مستمر, و هذا يدل على أن البنك يقوم بعملية جذب الودائع و تنميتها, نتيجة الثقة التي اكتسبها من قبل المودعين مما ينعكس ايجاباً على أدائه المالي. 3- حققت الإيرادات معدلات نمو مرتفعة في معظم سنوات الدراسة, و كانت المرابحة و الاستصناع, و الإجازة المنتهية بالتمليك هي الصيغ المستخدمة ضمن ايرادات الأنشطة التمويلية. 4- تنمو الاستثمارات بمعدلات منخفضة مع الزمن في معظم سنوات الدراسة, حيث أن هناك صيغ إسلامية استثمارية كالمزارعة و المساقاة.. و غيرها لم يدخل فيها المصرف بعد, كما أن هناك بعض الصيغ دخل فيها المصرف بشكل محدود كالمضاربة و المشاركة.
هدف البحث إلى دراسة تأثير العناصر المناخية (الأمطار, الحرارة الجافة, الجفاف) على إنتاج القمح و الشعير (المروي و البعل) في محطة الحسكة بالمنطقة الشرقية, و لتحقيق أهداف البحث تمّ اعتماد سلسة زمنية تمتد من العام 2001 و لغاية العام 2010, و بالاعتماد على الأرقام القياسية, و معدلات النمو, و الانحدار المتعدد كان من أهم نتائج البحث: 1- هناك علاقة قوية جداً و دالة إحصائياً بين إنتاج القمح المروي و كلاً من كميات الأمطار و الحرارة الجافة و مؤشر الجفاف, حيث كان مؤشر الجفاف الأكثر تأثيراً يليه كميات الأمطار يليه الحرارة الجافة. 2- لا توجد علاقة دالة إحصائياً بين إنتاج القمح البعل, و كلاً من كميات الأمطار و الحرارة الجافة و مؤشر الجفاف. 3- هناك علاقة قوية و دالة إحصائياً بين إنتاج الشعير المروي, و كلاً من كميات الأمطار و الحرارة الجافة و مؤشر الجفاف, حيث كان مؤشر الجفاف الأكثر تأثيراً يليه الحرارة الجافة يليه كميات الأمطار. 4- لا توجد علاقة دالة إحصائياً بين إنتاج الشعير البعل, و كلاً من كميات الأمطار و الحرارة الجافة و مؤشر الجفاف.
كثيرة هي الأفكار التي تخطر على البال و كثيرة هي الأسئلة التي تتوارد إلى الذهن عندما يتعلق الأمر بتحليل ظاهرة ما باستخدام أساليب و أدوات تساعد في اتخاذ القرارات المناسبة. حاولنا في هذا البحث عرض أهمية علم الإحصاء و أهم أساليبه بالاعتماد على عدد المتغ يرات الخاضعة للتحليل حيث تم استخدام: - المؤشرات الإحصائية الوصفية في حال كان لدينا متغير واحد - الأرقام القياسية في حال كان لدينا متغيران - التحليل العاملي و تحليل التباين في حال كان لدينا عدة متغيرات، و تم تطبيق هذه الأساليب على إنتاج محصول القمح المروي بنوعيه الطري و القاسي خلال الفترة 2000 – 2010 و العوامل المؤثرة في إنتاجه و المتمثلة في: المساحة المزروعة – المردود – الأسمدة– المياه- متوسط التكلفة – متوسط السعر، و من ثم تم تحليل البيانات باستخدام الحزمة الإحصائية SPSS و برنامج Excel ، حيث تم تلخيص البيانات في عاملين رئيسين يفسران معاً 86.116%)) من التباين الكلي، عبر العامل الأول عن الأرض و ما يتعلق بها من خلال مجموعة من المتغيرات هي المساحة المزروعة و ما تحتاجه من أسمدة و مياه، أما العامل الثاني فقد عبر عن أهمية سعر مبيع الكيلو غرام من المحصول.
يتمحور موضوع البحث بشكل أساسي حول آثار عملية تحرير التجارة الخارجية على الميزان التجاري للقطاع الزراعي في سورية، بعد إجراء دراسة تحليلية لواقع هذا القطاع، و ذلك نظراً لأهميته و مكانته في الاقتصاد الوطني، و لدوره الفعال في الإنتاج و التشغيل و دفع عجلة النمو الاقتصادي، سيما أن الاقتصاد السوري يصنف من الاقتصاديات الزراعية بالدرجة الأولى. فقد اتخذت التوجهات الاقتصادية الجديدة و الاتفاقيات الإقليمية و الدولية بين سورية و الأطراف المتعاقد معها، إجراءات عديدة لتتماشى مع معطيات تحرير التجارة الخارجية و فتح الأسواق، مما أثر بشكل كبير على القطاع الزراعي، فعلى الرغم من أنها أسهمت إلى حد كبير في زيادة حجم و معدل نمو التجارة الزراعية السورية، إلا أن هذه الزيادة قد نجمت زيادة حجم المستوردات الزراعية بشكل فاق حجم الصادرات الزراعية، مما أوقع الميزان التجاري للقطاع الزراعي في حالة عجز، بعد أن حقق فوائض كبيرة لفترات طويلة سابقة. و قد استنتج من الدراسة أن عملية تحرير التجارة الخارجية في سورية قد حملت في بعض جوانبها آثاراً سلبية على القطاع الزراعي تجلت في عجز ميزانه التجاري، بدلاً من أن تكون حافزاً و دافعاً له ليأخذ دوره الريادي في الاقتصاد الوطني.
يهدف هذا البحث إلى تحديد أثر أهم المتغيرات الاقتصادية (الداخلية منها و الخارجية) على معدل التضخم في سورية، و قد تم تحديد هذه المتغيرات المدروسة بناء على الآراء التي ينادي بها عدد من النظريات الاقتصادية المتعلقة بموضوع التضخم، حيث تشمل: فائض القوة الش رائية، ارتفاع مؤشر التكلفة داخل الاقتصاد، التضخم المستورد. و بينت المعادلة الممثلة لسلوك التضخم في الأجل الطويل، و التي تم التوصل إليها باستخدام طريقة المربعات الصغرى أن فائض القوة الشرائية هو المتغير الوحيد الذي ليس له أثر ذو دلالة إحصائية على معدل التضخم، بينما أظهرت المعادلة الممثلة لسلوك التضخم في الأجل القصير، والتي تم التوصل إليها باستخدام نموذج تصحيح الخطأ أن ارتفاع تكلفة الإنتاج هو العامل الأكثر تأثيراً على معدل التضخم.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا