ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

البعد الوظيفي و الجمالي للألوان في التصميم الداخلي المعاصر

The Aesthetic and Functional Aspect of Color in Contemporary Interior Design

2446   8   103   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2007
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

عمد الباحث إلى دراسة مفهوم اللون في العصر الحديث و بيان نظريات الانسجام و التضاد اللوني، كما تطرق إلى فلسفة اللون بتوضيح علاقة الألوان بعناصر التشكيل في الفراغ، و تأثيراتها النفسية المختلفة لعدد من أنواع الفراغات الداخلية" سكنية، تعليمية، ثقافية، تجارية، صحية..." و خلص البحث إلى تحديد أهم الاعتبارات و الخطوات الواجب مراعاتها عند دراسة أي منظومة لونية لأي فراغ داخلي، لتحقيق البعد الوظيفي بداية، و البعد الجمالي نهاية.

المراجع المستخدمة
Color." ENCYCLOPEDIA BRITANNICA.Encyclopedia Britannica 2007 Ultimate Reference Suite.Chicago: Encyclopedia Britannica, 2007
Definition of Interior Design ,ASID American Society Of Interior Designers
Educational Spaces ,Volume 2, The Imaging Publishing Group Pty Ltd, 2000
قيم البحث

اقرأ أيضاً

البحث هو دراسة تحليلية عن جمالية الخط العربي ، و تأثيره في العمارة و إغناء الفراغ الداخلي من خلال العوامل و الأسس الفكرية و الدينية و علاقته بالعناصر التشكيلية التي كان لها دور واضح في طابع العمارة العربية الخارجية و الداخلية، كالعناصر الزخرفية الهند سية و النباتيه و المقرتصات، و تأثيرها النفسي. و من ثم دراسة أدائها الوظيفي و الجمالي المعاصر كفنون تشكيلية لها دور أساسي في المحافظة على الهوية و الهوية المحلية و تسليط الضوء على تجارب معمارية و تشكيلية حديثة مختلفة لاستخدام الخط فيها بأساليب جديدة مع المحافظة على إحساس خاص يبقي التواصل مع التراث الإبداعي العريق .
إن من أكثر سمات الخدمات الفندقية، غرف الإقامة حيث يقيم فيها السائح، و منها ينطلق لممارسة نشاطه السياحي من زيارة الأماكن التاريخية و الأثرية و التسويقية و الترفيهية.. الخ. و في هذا البحث يسلَّطُ الضوء على التصميم الداخلي لغرفة الإقامة في الفنادق السيا حية لما تحمله من دلالات تتعلق بواجبات الضيافة و نوعية الخدمة و الطابع الثقافي حيث يقضي السائح فيها إقامته طوال جولته السياحية، إِذ يجب أن ترتبط الإقامة الفندقية بالمحيط البيئي و الجوار الحضري، ما يترك لدى السائح المقيم انطباعات عامة و شخصية خلال زيارته للقطر. تبين في البحث الميداني أنّه كلما كانت نوعية الخدمة المقدمة للسائح عالية الجودة، ساعد ذلك على زيادة الرواج السياحي، و العكس صحيح، و الاهتمام هنا يتركز على الفنادق من فئة الأربع و ثلاث نجوم إِذ تتميز بمعدلات إقبال أكبر من السياحة الخارجية و الداخلية ذات الكلفة الاقتصادية المنخفضة نسبياً.
غرض البحث: تعميق الشعور بالكينونة الجمالية للشعر العربي في باب القيم الإنسانية، و هو سر خلوده، و إثبات أن مصطلح فحولة الشعراء عند الأصمعي كان حكماً جمالياً يتناول الطبع في القصيدة و التفرد و المزية و أثر الشاعر في لاحقيه، و قد جعلَ هذه القصيدة مقيا س فحولة الحادرة في تفردها و ميزاتها دونها سائر شعره. منهج البحث: استقراء النص من جهة البحث عن أدلة فحولة الشعر في القصيدة، و عند كثرتها يكتفى بعينات تدل على ما تبقى منها؛ رغبة في الخروج عن الإطالة و الملل، و زيادة التكرار في اتجاه واحد، و تمت الموازنة بين تكوينها و تكوين قصيدة ثعلبة بن صعير المازني: (هل عند عمرة من بتات مسافر) فقد تشابهتا ببعض أجزاء الصورة و اختلفتا في جوهر التكوين. و قد قام البحث على بنية القصيدة و منهج بنائها و سبل تفردها و مزيتها الإبداعية في ذلك كله. نتائج الدراسة: تحققت مقاصد الدراسة فتبين تفرد القصيدة في منهج بنائها، و في الصور الشعرية و المشاهد الحركية، و تفرد الشاعر بهندستها الكلية، و تأثر الشعراء بأقلها.
يقدم البحث دراسة تتناول رصداً و تحميلاً للموقف المعماري من الفرضية محور البحث. حيث سيتم تحقيق ذلك من خلال منهجية ترتكز على تقديم دراسة نظرية للمفاهيم العامة للمساقط المفتوحة و المساقط المغلقة و كذلك استعراض نماذج لتلك الأعمال و آراء المعماريين و مواق فهم تجاهها، ثم تقديم دراسة تحليلية و نقدية لمبنى الإدارة المركزية بجامعة البعث بحمص، و ذلك من خلال الوصف و التحليل المعماري له و استبيان آراء شاغلي المبنى من أكاديميين و اداريين و زواره "المراجعين" باعتبار أن المبنى يشكّل نموذجاً لمنتج تصميمي لمبنى إداري يستوجب دراسة معمارية وافية من حيث التوصيل و التحليل و النقد. و في النهاية بخلص البحث إلى مجموعة من النتائج و التوصيات التي من شأنها أن توفّر جواً من الراحة لشاغلي المباني الإدارية الأمر الذي ينعكس إيجاباً على كفاءتهم و انتاجهم.
يعالج هذا البحث نوعاً واحداً من المصاحبات اللّغويّة lexical combinations , يُدعى التّعبيرات الاصطلاحيّة أو المسكوكات idioms . و المسكوكات تعبيرات معروفة في اللّغة, و تشكّل نسبةً كبيرةً في متنها. فمتن اللّغة لا ينبني فقط على رصيد من المفردات, بل هنا ك مجموعة غير محدودة من المصاحبات اللّغويّة؛ كالمتلازمات اللفظيّة collocations , و المسكوكات, و الأمثال. و تنتج المسكوكات من تصاحب وحدتين معجميتين لغويتين أو أكثر, لتشكّل نصاً ثابتاً قائماً بذاته, يتسم بالإيجاز, و بساطة التّركيب, و سهولة اللّغة, و قوة الدّلالة؛ كقولنا: ذرُّ الرّماد في العيون؛ أي: يخدع النّاس, و يحجب الحقيقة عنهم. و على الرّغم من أنّ دراسة المسكوكات, قد لاقت اهتماماً واسعاً في اللّسانيّات الغربيّة, فإنّ الدّراسات العربيّة التي عُنيت بها ماتزال محدودة, قليلة في عددها, ضيقة في مداها. و من هنا يختار هذا البحث دراسة التّعبيرات الاصطلاحيّة, فيعرّفها و يميزها عن غيرها من المصاحبات, و يذكر أنماطها, و يحدّد خصائصها. من ثم يُعنى عنايةً خاصّة بمسألة تدوين هذه التّعبيرات في المعجم أحادي اللّغة, وسيط الحجم في اللّغة العربيّة, فيدرس طريقة معجمته جمعاً و وضعاً و تعريفاً في مدوّنة معجميّة ذات طابع مؤسسي تتمثّل في المعجم الوسيط من إصدارات مجمع اللغة العربيّة في القاهرة. كما يتخذ البحث من مدوّنة معجميّة ذات طابع فردي إنموذجاً تطبيقياً؛ هي معجم "المنجد" لصاحبه لويس معلوف.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا