ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تصميم بناء مسبق الصنع من طابقين مكون من الفولاذ و البيتون يسمح باستنباط وحدات سكنية متغيرة الشكل و الوظيفة تصلح للتشييد السريع و إعادة الإعمار

Design of tow-story precast structure composed of Steel and concrete enabling of producing varied and multi functional house units good for Rapid construction and Reconstruction

998   0   8   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تتطلب المرحلة التي تعيشها سورية حالياً ابتكار نماذج لوحدات سكنية مختلفة تراعي المتطلبات الوظيفية و المعمارية و الأمان مع خصوصية الظروف المحلية و المعيشية. تحقق النماذج المبتكرة حماية العائلة و كسب الوقت و استخدام مواد محلية و إمكانية النقل و إعادة البيع و دعم خطط إعادة الإعمار. يقدم هذا البحث عمل قام الباحثان فيه و لأول مرة في سوريا بتصميم و تصنيع و تركيب بناء مسبق الصنع من طابقين مكون من بلاطات و جدران بيتونية مؤطرة بصفائح معدنية رقيقة و هيكل معدني خفيف الوزن مركب كلياً بواسطة البراغي. تم دراسة و تنفيذ هذا البناء بحيث يسمح باستنباط وحدات سكنية أخرى مستقلة و متعددة، متغيرة الشكل و الوظيفة، تحقق المتطلبات الوظيفية و الأمان و متطلبات التشييد السريع و إعادة الإعمار و سكن الايواء. تم تنفيذ الدراسة و إنشاء خطوط انتاج الوحدات السكنية في مبنى إدارة الشركة العامة للبناء و التعمير بموجب عقد استشارة بين جامعة تشرين (يمثلها الباحثان) و الشركة العامة للبناء و التعمير. تم الوصول خلال أقل من عام إلى تصميم و إنتاج أربع وحدات سكنية هي: 1- مبنى متصل مكون من طابقين، 2- وحدة سكن كوارث، 3- وحدة مؤسسة عامة، 4- وحدة المدرسة. تحقق الوحدات السكنية المنتجة كافة المعايير المعتمدة لهذا النوع من البناء.

المراجع المستخدمة
Elliot, Kim S. “ Precast concrete Structures “ , Butterworth-Heinemann. 2002
Hicks, S. J. and Lawson, R. M. “Design of Composite Beams using Precast Concrete Slabs“, SCI publication. 2003
Jyri Outinen, Henri Perttola, Risto Hara, Karri Kupari and Olli Kaitila “Seminar on Steel Structures:DESIGN OF COLD-FORMED STEEL STRUCTURES “,Helsinki University of Technology publication. 2000
قيم البحث

اقرأ أيضاً

إن التصدي لمشكلة إيواء المتضررين نتيجة الكوارث سواء كانت طبيعية أو نتيجة الحروب التي نشهدها، هي من أهم التحديات التي تواجه العالم اليوم، كما أن نسبة هذا الضرر يكون كارثيا بالنسبة للدول النامية و الفقيرة كونها ضعيفة الإمكانيات المادية و تعاني نقص كبير في الخبرات. لذلك كان لابد من دراسة هذه المشكلة على صعيدين الأول يبحث في تأمين مراكز الإيواء السريع كما في المخيمات و غيرها، أما الصعيد الأخر و الذي يأتي في المرحلة الثانية ليكون إيواء أكثر أمنا و إنسانية. و هو اتخذ عدة حلول و إمكانيات مختلفة حسب الوضع و الموارد الاقتصادية و هذا البحث سيتعرض إلى إحدى هذه الحلول و هي وحدات السكن المؤقت المسبق الصنع.
يتضمن بحثنا دراسة المعايير التي تضمن الأداء المتين لعقد الإطارات البيتونية, ثم اختيار نوعين من وصلات جائز-عمود تبعاً لانتشارها و توفر علاقاتها الحسابية و إمكانية تحضيرها من المواد المحلية, و مناقشة النتائج التجريبية للدراسة المرجعية, مما يسمح لنا بإن جاز الجزء التالي من بحثنا و هو اعداد برنامج تصميمي إنشائي بلغة فيجوال بيسك بما يخدم سرعة و دقة التصميم, و يتضمن الجزء الأخير من بحثنا إجراء مجموعة من التحقيقات لإثبات صحة العمل البرمجي, و مقارنة النتائج التجريبية و نتائج الكود مع نتائج البرنامج الخاص بالبحث, لنتمكن من إجراء تحسينات هامة على هذا البرنامج ليصبح أسهل استخداماً و أكثر دقةً.
هذه الدراسة تركز على الأوتاد المدقوقة في الترب الرملية بهدف إمكانية دراسة و استكشاف سلوك هذا النوع من الأوتاد عن طريق اختبار نماذج مخبرية مصغرة في شروط تحاكي الظروف الحقلية و مقارنة النتائج التجريبية مع الواقع.
هدف هذا البحث إلى معالجة مسألة مهمة في تصميم الحروف اللاتينية، تتمحور حول دور الحرف الطباعي اللاتيني، و وظيفته، في التصميم (الغرافيكي)، و هي مسألة ذات أبعاد مفهومية تجريدية، و أبعاد بصرية مرئية مجسدة، لأن الحرف الطباعي ذو تأثير بصري يساعد على فهم الت صميم و وضوحه، و تأثير هذا يكتسب الأهمية ذاتها التي تؤديها الصورة، و كثيراً مايأخذ الحرف الطباعي مكان الصورة و يعطي مدلولاتها، و كأنه انبثق من المجرد إلى المحسوس المدرك (الصورة)، فأصبحت الصورة تجسيداً للمجرد، و بذلك دخل الحرف الطباعي – بسبب شحنته التعبيرية و الوظيفية- عالم الفن، و انتشرت أشكاله تبعاً للوظيفة الموضوعة له كهدف. صحيح أن الحروف ذوات الذنيبات (سيرف -Serif ) ظهرت أولاً، ثم تبعتها حروف بلا ذنيبات (سانسيرف - Sans serif ) لكن كبر الحرف و صغرِه و سماكته، واكب مسيرة تلك الأبجدييتين، إلى أن وضع السويسريون في الخمسينيات أسساً و ضوابط سموها \تحديثية\ استمرت مسيطرةً مدةً طويلةً، فظهرت ردات فعل تجاهها أسفرت عن تصميمات خارجة عن الضوابط السويسرية كّلها، و بذلك انتشرت أفكار بصرية جديدة سماها الباحثون \ أفكار ما بعد الحداثة\ في التصميم الغرافيكي التايبوغرافي، و سنبين في بحثنا هذا أشكال الأبجديات التي انتشرت و تحولت إلى مدارس، و كانت محور الجدل بين المصممين على امتداد القرن العشرين حتى اليوم.
يقدم هذا البحث دراسة تحليلية لإجهادات التماسك و علاقتها بالنزلاقات النسبية بين الفولاذ و الخرسانة وفق نظرية العناصر المحدودة, و يقدم أيضا دراسة احتمالية باستخدام نظرية الإحصاء على بيانات إجهاد التماسك - الانزلاق الناتجة من الدراسة التحليلية للحصول عل ى المنحنيات المعللة احتماليا و التي تمثل قانون التماسك.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا