ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يتضمن بحثنا دراسة المعايير التي تضمن الأداء المتين لعقد الإطارات البيتونية, ثم اختيار نوعين من وصلات جائز-عمود تبعاً لانتشارها و توفر علاقاتها الحسابية و إمكانية تحضيرها من المواد المحلية, و مناقشة النتائج التجريبية للدراسة المرجعية, مما يسمح لنا بإن جاز الجزء التالي من بحثنا و هو اعداد برنامج تصميمي إنشائي بلغة فيجوال بيسك بما يخدم سرعة و دقة التصميم, و يتضمن الجزء الأخير من بحثنا إجراء مجموعة من التحقيقات لإثبات صحة العمل البرمجي, و مقارنة النتائج التجريبية و نتائج الكود مع نتائج البرنامج الخاص بالبحث, لنتمكن من إجراء تحسينات هامة على هذا البرنامج ليصبح أسهل استخداماً و أكثر دقةً.
في إطار التعاون العلمي بين المركز الدولي لدراسات المناطق الجافة ICARDA و مديرية البحوث العلمية الزراعية بوزارة الزراعة و الإصلاح الزراعي، أجريت هذه الدراسة في مركز البحوث العلمية الزراعية في هيمو بمدينة القامشلي، شمال شرق سورية دراسة أثر كلٍ من الح مولة الرعوية، و النوع النباتي، و موسم ١٩٩٦ و من -٩٥ - الزراعة على مخزون بذور الميدك في التربة خلال ثلاثة مواسم زراعية متتالية ٩٤ خلال عدد من الدورات الزراعية قمح/ نفل، قمح/ بور، قمح/ قمح، قمح/عدس، قمح/ بيقية، قمح/بطيخ أحمر تحت ظروف الزراعة البعلية.
يتناول هذا البحث دور القرائن في التناوب بين الصيغ الفعلية من ماضٍ و حاضر و مستقبل, فالغالب أنّ الزمن مقسّم إلى صيغ معينة: ( فعل) للماضي, ( يفعل) للحاضر, ( افعل) للمستقبل, فيدرس هذا البحث القرائن التي تؤدي إلى خروج الصيغة عن الزمن الأصلي إلى زمن آخر ل ا يدلّ عليه بوضعه الأصلي, و هذا يبين أنّ هناك فرقاً بين الزمنين النّحوي و الصرفيّ؛ فيبين البحث أنّ صيغة المضارع تنوب عن صيغة الماضي عند وجود قرائن معينة؛ أي تدلّ صيغة (يفعل) على الماضي لوجود قرينة دالّة, و كذلك من باب تناوب الصيغ فالعكس أيضاً, إذ تنوب صيغة الماضي (فعل) عن الحاضر و الاستقبال؛ أي لا تدلّ حسب أصلها على الماضي بل على زمن الحاضر أو الاستقبال, فالقرينة هي التي تحدد الزمن النحوي.
يتناول هذا البحث دراسة تحليلية لسلوك وصلات جائز - عمود طرفية تحت تأثير احمال زلزالية. تمت دراسة هذا السلوك تحت تأثير بارامترين, هما الحمولة المحورية على العمود و تطويق منطقة العقدة بالأساور, حيث تمت محاكاة و نمذجة لثلاث عينات وصلة جائز- عمود طرفية , باستخدام برنامج عناصر منتهية متطور ( 11 ANSYS ), و تمت المعايرة و التحقيق مع الدراسة التجريبية المرجعيىة (2001 Bitar, M.A) و كانت نتائج متوافقة و متجانسة مع السلوك العام للعينات تحت تأثير حمولة دورية محاكية للحمولات الزلزالية. بينت الدراسة اهمية و اثر وجود الحمولة المحورية, تطويق منطقة العقدة بالاساور في تحسين سلوك الوصلات و تأخير ظهور التشققات في العقدة و هو الأمر المرغوب به عند تصميم العقد في الإطارات المقاومة للزلازل, و يزيد من صلابة الوصلة على الدوران و الانتقال, كما يخفّض قيمة القص في العقدة و يجعل توزعه أكثر انتظاما.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا