اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديدتأثير تغير الحمل على سلوك حجم الرتل قبل الوصول إلى الحالة المستقرة في حالة نمطي M/M/1 و M/M/1/L
The Effect of Load on the Behavior Queue Size Behavior before Steady state in M/M/1 and M/M/1/L
723
0 12
0
(
0
)
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
يعطى معدل حجم الرتل كتابع لتغير الحمل وفقا لعلاقة رياضية حسب النمط المدروس. و قد ركزت المراجع السابقة على معدل حجم الرتل كقيمة ثابتة و لم تأخذ بعين الاعتبار تغير سلوك منحني حجم الرتل قبل الوصول إلى الحالة المستقرة ( التي تحسبها العلاقات الرياضية ) و بعدها ما هو النمط الرياضي الممثل له. تركزت دراستنا على سلوك حجم الرتل في نمط M/M/1 و M/M/1/L.
The average queue size relates to network load according. The previous studies have focused on the average queue size as a constant value and did not take into account the changing behavior of curve queue size before reaching the steady state (which calculate mathematical relationships). We focused on the queue size in the pattern of M/M/1 and M/M/1/L.
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
تتناول هذه الورقة البحثية تأثير تغير الحمل على سلوك حجم الرتل قبل الوصول إلى الحالة المستقرة في نمطي M/M/1 و M/M/1/L. يركز البحث على دراسة سلوك حجم الرتل كدالة لتغير الحمل، حيث يتم تحليل السلوك قبل وبعد الوصول إلى الحالة المستقرة. في نمط M/M/1، يظهر أن منحنى حجم الرتل يتبع التابع الأسي قبل الوصول إلى الحالة المستقرة، ثم يأخذ قيمة ثابتة بعد ذلك. أما في نمط M/M/1/L، فإن منحنى حجم الرتل يتبع التوزيع الغاوصي قبل قيمة معينة للحمل (1.2 في الدراسة)، ثم يأخذ منحى ثابت بعد ذلك. تم استخدام أدوات تحليل البيانات مثل CFTool لتقدير المعطيات واختيار النمط المناسب بناءً على جودة التطابق. النتائج تشير إلى أن التابع الغاوصي يقدم تمثيلاً أدق لتغير حجم الرتل مقارنةً بالتابع الأسي قبل الوصول إلى الحالة المستقرة.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تقدم هذه الورقة البحثية إسهاماً مهماً في فهم سلوك حجم الرتل في نمطي M/M/1 و M/M/1/L، وتحديداً في كيفية تأثير تغير الحمل على هذا السلوك. ومع ذلك، يمكن الإشارة إلى بعض النقاط التي قد تحتاج إلى مزيد من التوضيح أو التحسين. أولاً، قد يكون من المفيد تضمين المزيد من التجارب العملية أو البيانات الحقيقية لدعم النتائج النظرية. ثانياً، يمكن توسيع الدراسة لتشمل أنماط أخرى من الأرتال لتقديم صورة أشمل عن الموضوع. ثالثاً، قد يكون من المفيد تقديم تحليل أكثر تفصيلاً حول كيفية تأثير العوامل الأخرى مثل معدل الخدمة أو حجم الرتل على النتائج. بشكل عام، تعتبر الدراسة قيمة ولكن يمكن تعزيزها بمزيد من البيانات والتفاصيل.
أسئلة حول البحث
-
ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟
الهدف الرئيسي هو دراسة تأثير تغير الحمل على سلوك حجم الرتل قبل الوصول إلى الحالة المستقرة في نمطي M/M/1 و M/M/1/L.
-
ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة في نمط M/M/1؟
النتائج تشير إلى أن منحنى حجم الرتل يتبع التابع الأسي قبل الوصول إلى الحالة المستقرة، ثم يأخذ قيمة ثابتة بعد ذلك.
-
كيف يختلف سلوك حجم الرتل في نمط M/M/1/L مقارنة بنمط M/M/1؟
في نمط M/M/1/L، يتبع منحنى حجم الرتل التوزيع الغاوصي قبل قيمة معينة للحمل (1.2 في الدراسة)، ثم يأخذ منحى ثابت بعد ذلك.
-
ما هي الأدوات التي استخدمت لتقدير المعطيات واختيار النمط المناسب؟
تم استخدام أدوات تحليل البيانات مثل CFTool لتقدير المعطيات واختيار النمط المناسب بناءً على جودة التطابق.
المراجع المستخدمة
Kleinrock, L, 1976 - Queueing Systems. John Wiley & Sons, New York, Vol. 2, Computer Applications
Bertsekas, D. and Gallager, R. 1992.- Data Networks, Prentice Hall, 2nd ed, Englewood Cliff
Bolch , G , 2006-Queueing Networks and Markov Chains: Modeling and Performance Evaluation with Computer Science Applications . Wiley 2nd ed
قيم البحث
اقرأ أيضاً
يهدف هذا البحث إلى دراسة مسألة الاهتزازات النظامية لمجموعة من السوائل اللزجة الشعرية في أنبوب.
أثبتنا نتائج تصف طبيعة طيف المسألة المدروسة في حالة أنبوب دوّار و أنّ جملة العناصر الجذرية ( العناصر الخاصة و العناصر المرتبطة ) تشكل قاعدة آبل – ليدسكي.
استخدمنا بعض النتائج من نظرية المؤثرات مترافقة ذاتياً في دراسة طبيعة طيف المسألة المدروسة في حالة أنبوب ثابت.
تمت في هذه الدراسة محاكاة لما يحدث فعلا في الطبيعة من تعرض النباتات لمستويات غير مميتة
(محرضة) من الإجهادات البيئية قبل تعرضها لشدة مميتة من الإجهاد البيئي. تسمح الزيادة التدريجية في
شدة الإجهاد بإعطاء النباتات فرصة كافية لتحضير وسائلها الدفاعية لم
واجهة المستوى المميت من
الإجهاد. استنادًا لذلك كان لا بد من تحديد مستوى التحريض الأمثل و كذلك المستوى المميت الأمثل من
الإجهاد الملحي كأحد أهم مكونات تقانة الغربلة المقترحة.
استخدمت هذه التقانة لغربلة بعض طرز البندورة و تقييم درجة التباين الوراثي فيها و استجابتها
لتحمل الإجهاد الملحي من أجل انتقاء الطرز المتحملة للملوحة العالية و استبعاد الطرز الحساسة.
ليكن لدينا البيان من المرتبة مع مجموعة الرؤوس و مجموعة الأضلاع . و لتكن مجموعة جزئية من مجموعة رؤوس البيان , تدعى بأنها 2 - مجموعة سيطرة للبيان إذا كان لأجل كل رأس يوجد مجاورين له على الأقل من رؤوس المجموعة .
كما و يرمز لعدد السيطرة من المرتبة 2 بال
رمز و هو عدد عناصر أصغر 2- مجموعة سيطرة.
في هذا البحث سوف سيتم إيجاد حد أدنى وحد أعلى لعدد السيطرة من المرتبة الثانية للجداء الديكارتي لمسارين في حالة m=6,7 و عدد كيفي.
أظهرت الدراسات الحديثة أن النماذج المتبادلة المدربة مسبقا تحقق أداء مثير للإعجاب في المهام المتقاطعة المتبادلة. يستفيد هذا التحسن من تعلم كمية كبيرة من مونوللقي والموازيات. على الرغم من أنه من المعترف به عموما أن شركة فورانيا الموازية أمر بالغ الأهمي
ة لتحسين الأداء النموذجي، فإن الأساليب الحالية غالبا ما تكون مقيدة بحجم Corpora المتوازي، خاصة لغات الموارد المنخفضة. في هذه الورقة، نقترح Ernie-M، وهي طريقة تدريب جديدة تشجع النموذج على محاذاة تمثيل لغات متعددة مع شركة أحادية الأحادية، للتغلب على القيد أن أماكن حجم Corpus الموازي على الأداء النموذجي. إن رؤيتنا الرئيسية هي دمج الترجمة الخلفي في عملية التدريب المسبق. نحن نولد أزواج جملة زائفة بالموازاة على كائن أحادي مونولينغ لتمكين تعلم المحاذاات الدلالية بين لغات مختلفة، وبالتالي تعزيز النمذجة الدلالية للنماذج المتبقية. تظهر النتائج التجريبية أن Ernie-M يتفوق على النماذج الحالية عبر اللغات الحالية ويوفر نتائج حالة جديدة من بين الفنين في مختلف مهام المصب عبر اللغات. سيتم إجراء الرموز والنماذج المدربة مسبقا متاحة للجمهور.
أجريت دراسة جيولوجية جيوفيزيائية على أمكنة انتشار جص المسينيان (العاكس السيزمي) على أعماق متباينة في منطقة البحث على اليابسة – شرق اللاذقية أو تحت قاع البحر الأبيض المتوسط – غرب اللاذقية و أدى النشاط التكتوني خلال المسينيان إلى تحول البحر المتوسط إل
ى حوض ملحي و قد تأثرت منطقة شمال غرب سورية بأزمة المسينيان نتيجة تراجع مياه البحر عنها و تشكل لاغونات تم رفع عدد من البروفيلات الجيولوجية مماسمح تتبع السطح العاكس الممثل بالمتبخرات و تحديد أمكنة انتشار الجص من خلال ربط المقاطع الجيولوجية على اليابسة بالبروفيلات السيزمية البحرية و مضاهاتها مع الآبار المحفورة في رقعة اللاذقية مع الوحدات السيزمية المحددة من قبل (Hall et al., 2005).
الأسئلة المقترحة
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
