ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

في هذا البحث تم استخدام الشبكات العصبونيّة الصنعيّة التي تعتبر من أكثر فروع الذكاء الصناعي التي تخدم عمليات التخمين لإيجاد قطر الغزول القطنيّة المسرحة. تّم جمع البيانات اللازمة وٕ اجراء الاختبارات العملية. ثم تّم العمل على تأسيس خوارزمية برمجية للشب كة العصبونية الصنعية، و التي توفر إمكانية تحديد قطر الغزل القطني المسرح انطلاقاً من المتغيرات المدخلة، و المتمثلة بنمرة الغزل و عدد برماته. حيث أنه بعد إنشاء العديد من الشبكات العصبونية، تّم اختيار الشبكة الأنسب، و التي أعطت أقل نسبة خطأ.
جرت الدراسة في العام 2014-2015 في موقع ضهر خريبات في غابة الصنوبر الثمري في اللاذقية بهدف تحديد العوامل المؤثرة في التجدد الطبيعي لهذه الغابة. دلت نتائج الدراسة المناخية أن المنطقة تقع في الطابق المناخي شبه الرطب ذو الشتاء المعتدل، إذ بلغ المتوسط الم طري الحراري (Q2 = 72.01)، و بينت الدراسة أن تدني الانتاجية من المخاريط الثمرية (20 كغ/شجرة) من العوامل المحددة للتجدد الطبيعي. و أدت الكثافة الشجرية العالية (462 شجرة/ه) إلى انخفاض قطر الشجرة على مستوى الصدر (30سم) و تدني الحجم التاجي ( 320.2 م3). تبين أن فترات الاضاءة لا تؤثر معنويا في نسبة انبات البذور على العكس من مستويات الملوحة التي أدت لانخفاض معنوي في نسب الانبات من 90% في الشاهد إلى 19% (في المستوى 0.5 مول/ل). كما تبين موت جميع البادرات أو الغراس بعمر 1 سنة بسبب الجفاف في أشهر الصيف، بينما استطاع أكثر من 90% من الغراس المزروعة بعمر سنتين البقاء على قيد الحياة في جميع المعاملات، و لم تكن الفروق معنوية بينها.
يهدف هذا البحث إلى التعرف على بعض مؤشرات النمو للأوكاليبتوس ضيق الورق Eucalyptus camaldulensis و أدائه البيئي، و دراسة عوامل المناخ و أثرها في تطور و نمو التجمعات الشجرية في مواقع تم تحديدها غربي محافظة حمص.
أُجريت هذه الدراسة على النوع Sparus aurata (Sparidae)، و الذي تم اصطياده من عدة مناطق على امتداد الساحل السوري، خلال الفترة الممتدة بين آذار 2012 و شباط 2014، و قد بلغ عدد الأفراد (297) فرداً تراوحت أطوالها الكلية بين (31-15)سم و أوزانها الكلية بين ( 410.34-53.1)غ. أظهرت دراسة مؤشر النضج الجنسي (GSI) أن فترة التكاثر تقع بين تشرين الثاني و شباط بالنسبة للذكور و الإناث، مع ذروة نضج واضحة في شهر كانون الثاني (3.98±0.97)% للإناث و في شهر كانون الأول (2.19±0.29)% للذكور، و أن الطول عند أول نضج جنسي هو (21.5،22.5) سم للذكور و الإناث على التوالي. و كانت نتائج مؤشر وزن الكبد النسبي (HSI) متوافقة مع التغيرات البيئية المحيطة و التغيرات الفيزيولوجية الناتجة عن تغير النشاط الجنسي خلال دورة التكاثر. كما أظهرت دراسة الخصوبة مجالاً واسعاً للمجموعات الطولية المدروسة، و كانت علاقة الخصوبة المطلقة مع كل من الطول الكلي و الوزن الكلي علاقة خطية، و تراوحت الخصوبة النسبية بين (567896- 849362) بيضة لكل 1كغ من وزن الجسم. أظهرت دراسة التوزع التكراري لأقطار البيوض وجود قمة واحدة في منحني التوزع، و تراوحت أقطار البيوض خلال موسم التكاثر بين (0.05-0.3) مم.
يهدف هذا البحث إلى اختبار بعض المعادلات الرياضية، المستخدمة في مناطق مختلفة و على أنواع حراجية متنوعة، في تقدير الارتفاع الكلّي لأفرع (أخلاف) السنديان العادي Quercuscalliprinos Webb. اعتماداً على قطر هذه الأفرع، ما يسمح بتقدير حجومها دون قياس الارتفا ع و يوفر بالتالي الكثير من الجهد و الوقت و المال من قبل الحراجيين. شملت الدراسة 102 عينة متوزعة على أهم الكتل الحراجية على السفح الشرقي للجبال الساحلية في سورية و متنوعة من حيث كثافة الأفرع التي تنمو على الأرومات و خصوبة الموقع و العمر. تم اختيار العينة على شكل مستطيل يحتوي على 50 أرومة من السنديان على الأقل بغض النظر عن مساحتها.
تم تشجير الموقع بين عامي 1962-1960 على مساحة 33 هـ, تم اقتطاع 27 عينة بالطريقة النظامية بشكل دائري بمساحة 400 م2 لكل عينة بتباعد متجانس قدره 100 م. أظهرت النتائج أن متوسط عدد الأشجار في الهكتار, متوسط القطر للموقع, متوسط الارتفاع لأشجار الموقع, متوسط المساحة القاعدية, متوسط المخزون الخشبي و معدل النمو السنوي كانت: 237 شجرة/هـ, 34.68 سم, 12م, 21.91 م2/ه , 137.51 م3\هـ , 2.64 م3\هـ\سنة ;على التوالي. تم رسم منحنى الارتفاع للأشجار و بلغ معامل التحديد R2=0.50 .
تم إجراء الدراسة على 65 سيدة من النساء الحوامل المترددات على العيادات الخارجية و الداخلية في قسم النساء و التوليد في مستشفى الأسد الجامعي خلال الفترة الممتدة من شباط 2013 حتى شباط 2014. و تم تقسيمهم الى ثلاث مجموعات الأولى خمس و عشرون مريضة لديهن مخا ض باكر مع أغشية سالمة و الثانية عشرون مريضة لديهن انبثاق اغشية باكر، و المجموعة الثالثة عشرون مريضة للمقارنة. كل المريضات سوف تخضعن للكشف بالموجات ما فوق الصوتية لتقييم التغيرات الطارئة على عنق الرحم (طول عنق الرحم و قطر الفوهة الباطنة) بغرض التنبؤ بالولادة المبكرة ان طول عنق الرحم كمشعر للتنبؤ بالولادة المبكرة ذو حساسية عالية وصلت حتى 91.43% و ذو نوعية أعلى وصلت حتى 100% و ذو قيمة تنبؤية موجبة عالية وصلت حتى 100% و ذو قيمة تنبؤية سلبية 76.92%. إن خطر الولادة في المريضات اللواتي لديهن عنق رحم قصير ( اقل أو يساوي 25 مم) هو 4.33 ضعف أولئك اللواتي لديهن عنق رحم طبيعي ( اكثر من 25 مم). إن قطر الفوهة الباطنة لعنق الرحم كمشعر للتنبؤ بالولادة المبكرة ذو حساسية وصلت حتى 60% و ذو نوعية وصلت حتى 60% و ذو قيمة تنبئية موجبة وصلت حتى 84% و ذو قيمة تنبئية سلبية وصلت حتى 30%.
إن اهم ما يميز أنظمة المعالجات التفرعية ذات عدد المعالجات الضخمة هو طوبولوجيا شبكة الربط أي كيفية ربط هذه المعالجات مع بعضها البعض بحيث تؤمن نقل سريع للبيانات و بكلفة منخفضة. سنقوم في هذا البحث بإيجاد شبكات ربط جديدة تؤمن سرعة في النقل و كلفة منخفض ة بالمقارنة مع باقي الشبكات التقليدية لربط المعالجات. تقسم شبكات ربط المعالجات الصغرية لشبكات ستاتيكية تكون الوصلات فيها ثابتة بين المعالجات و شبكات ديناميكية بحيث يملك كل اتصال بين معالجين أكثر من مسار واحد. و تختلف كل شبكة عن الأخرى بالكلفة التي نعبر عنها بعدد الوصلات ضمن هذه الشبكة, و السرعة و التي نعبر عنهما بقطر الشبكة و عرض حزمة التصنيف بحيث تكون الشبكة أفضل كلما كانت كلفتها أقل و قطرها أقل و عرض حزمة التصنيف أكبر. سنقوم في هذا البحث بالمقارنة بين هذه الشبكات و اقتراح شبكات جديدة من خلال التهجين بين الشبكات الاساسية و دراسة مواصفات هذه الشبكات الهجينة بالمقارنة مع الشبكات الأساسية المكونة لها.
تناول هذا البحث تطبيق نسبتي تقليم 50 % و 75 % على ثلاثة أصناف (Pia ،Nikko Blue , Emile Mouillère ) من شجيرات القرطاسية التابعة للنوع Hydrangea macrophylla. أجريت عملية التقليم على شجيرات القرطاسية الأرضية البالغة من العمر أربع سنوات و بوجود شاهد دون تقليم. أجريت دراسة أهم المؤشرات الإنتاجية (عدد النورات الزهرية – عدد الأزهار– قطر النورة الزهرية - طول الساق الزهرية) للمقارنة بين المعاملات المدروسة.
تضمَّن البحث دراسة أثر معاملة بعض ترب حوض سد 16 تشرين بكربوكسي ميثيل سيللوز في متوسط قطر الحبيبات الموزونة, من خلال معاملتها بخمسة تراكيز من البوليمير (0-5- 10-15-20-25) مغ/ل، بواقع ثلاث مكررات لكل تركيز، كما تمَّ حسابُ عامل التّجميع النسبي للبوليمير بعد تعريض معلق التّربة والبوليمير وفقاً للتراكيز السّابقة إلى أشعة ضوئية بطول موجة 500نانومتر, كما تضمّن البحث تحديد معدل الجريان السّطحي وكميات التّربة المنجرفة من خلال تعريض ثلاث ترب معاملة بالبوليمير وبتراكيز ( 0-10-20كغ/هـ) وبثلاث مكررات لكل تركيز إلى شدة مطرية قدرها 30مم/سا باستخدام جهاز إمطار صناعي . أظهرت نتائج البحث زيادة قيم القطر المتوسط للحبيبات الموزونة للترب بعد معاملتها بالبوليمير وبشكل معنوي مقارنة مع الشاهد, كما أظهرت نتائج البحث انخفاض قيم SLAKING لدى معاملة التّرب بالبوليمير, فضلاً عن أن معاملة التّرب بالبوليمير خفّض من الامتصاص الضوئي؛ ممّا زاد من عامل التّجميع النسبي . أدّت معاملة التّربة رقم2 بالبوليمير إلى خفض معدل الجريان السّطحي بمقدار 18و31,8% وبمقدار 16,7و50% في التّربة رقم3، ومقدار 53,3 و46,7% في التّربة رقم4، لدى معاملتها بتركيز 10و20كغ/هـ على التّرتيب مقارنة مع الشاهد . كما أدّت معاملة التّرب السّابقة بالبوليمير إلى خفض كمية التّربة المفقودة بمقدار18,3 , و 840 % في التّربة رقم2، وبمقدار 25,9 و39,2% في التّربة رقم 3، في حين كانت نسبة التّخفيض في كمية التّربة المفقودة 53,4 و52 % في التّربة رقم 4 .
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا