ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

إن تحديد التوضع الدقيق للغدد المجاورة الدرقية المفرطة النشاط مفيد جداً في تقليل الزمن والشق الجراحي ويقلل من الإمراضية. تم في هذا البحث استقصاء 52 مريضاً بفرط نشاط مجاورات الدرق 14 منهم بورم بدئي و38 بفرط النشاط الثانوي التالي للقصور الكلوي. أجري الع مل الجراحي في 36 مريضاً منهم (14 بدئي، 22 ثانوي) وتم تقييم حساسية الفحص الومضاني بالـ 99mTc-Tetrofosmin (التيتروفوسمين المشع) بعد العمل الجراحي مقارنة مع الأمواج فوق الصوتية والرنين المغنطيسي. وجد أن حساسية الفحص الومضاني 79,5%متفوقاً على كل من الأمواج فوق الصوتية 68,2% والرنين المغنطيسي 71,6% بالنسبة لعدد الغدد المرضية المكتشفة. أجري معايرة هرمون مجاورات الدرق (ه.م.د) ومستوى الكالسيوم في المصل وتمت مقارنتهما مع إيجابية الفحص الومضاني. تبين أن نسبة اكتشاف الورم الغدي المجاور للدرق بالفحص الومضاني تتناسب مع عيار مستوى الهرمون المجاور للدرق P < 0.001 وأن الفحص الومضاني إيجابي دائماً عندما كان عيار الهرمون 195 وما فوق في فرط النشاط البدئي وعند 1200 وما فوق في فرط النشاط الثانوي. لم يلاحظ فرق إحصائي ذو مغزى في مستويات الكالسيوم في المصل P = 0.1 بين المرضى الذين اكتشف فيهم الورم الغدي بالفحص الومضاني وبين المرضى السلبيي الفحص.
تم إجراء الدراسة على 65 سيدة من النساء الحوامل المترددات على العيادات الخارجية و الداخلية في قسم النساء و التوليد في مستشفى الأسد الجامعي خلال الفترة الممتدة من شباط 2013 حتى شباط 2014. و تم تقسيمهم الى ثلاث مجموعات الأولى خمس و عشرون مريضة لديهن مخا ض باكر مع أغشية سالمة و الثانية عشرون مريضة لديهن انبثاق اغشية باكر، و المجموعة الثالثة عشرون مريضة للمقارنة. كل المريضات سوف تخضعن للكشف بالموجات ما فوق الصوتية لتقييم التغيرات الطارئة على عنق الرحم (طول عنق الرحم و قطر الفوهة الباطنة) بغرض التنبؤ بالولادة المبكرة ان طول عنق الرحم كمشعر للتنبؤ بالولادة المبكرة ذو حساسية عالية وصلت حتى 91.43% و ذو نوعية أعلى وصلت حتى 100% و ذو قيمة تنبؤية موجبة عالية وصلت حتى 100% و ذو قيمة تنبؤية سلبية 76.92%. إن خطر الولادة في المريضات اللواتي لديهن عنق رحم قصير ( اقل أو يساوي 25 مم) هو 4.33 ضعف أولئك اللواتي لديهن عنق رحم طبيعي ( اكثر من 25 مم). إن قطر الفوهة الباطنة لعنق الرحم كمشعر للتنبؤ بالولادة المبكرة ذو حساسية وصلت حتى 60% و ذو نوعية وصلت حتى 60% و ذو قيمة تنبئية موجبة وصلت حتى 84% و ذو قيمة تنبئية سلبية وصلت حتى 30%.
غالبية الحوامل في سورية لا يتذكرون تاريخ LMP عندهن بشكل أكيد، و من ثًم فإن وجود وسيلة بديلة و موثوق بها (مثل قياس CRL بفائق الصوت) لتوقع EDD, قد تحسن التدبير التوليدي في الممارسة السريرية. المقارنة بين مصداقية تاريخ آخر دورة طمثية منتظمة LMP و قياس ا لطول القمي العجزي CRL بفائق الصوت في توقع تاريخ الولادة EDD عند المواطنات السوريات.
تفتقر صور الجنين الناتجة عن أجهزة التصوير بالأمواج فوق الصوتية ثنائية الأبعاد إلى الوضوح و الدقة، مما يؤدي إلى بروز الحاجة لتقديم رؤية ثلاثية الأبعاد للجنين تسمح برؤية العرض و الارتفاع و الزاوية، و ذلك من أجل الحصول على معلومات إضافية عن الجنين و الك شف عن الشذوذات الجنينية. نشرح في هذه المقالة طريقتنا في توليد نماذج ثلاثية الأبعاد للجنين انطلاقاً من صور ثنائية الأبعاد باستخدام نظام حاسوبي دون الحاجة إلى تغيير تجهيزات التصوير ثنائية الأبعاد، و دون الحاجة لحساس موقع. تعتمد طريقتنا على تمرير المجس على بطن الحامل فوق الجنين و إجراء مسح يدوي لكامل جسم الجنين من قمة رأسه و حتى أسفل قدميه، و تخزين المسح كمقطع فيديو، ثم إرساله إلى حاسوب يقوم بتقطيع الفيديو إلى عدة صور تخزن و تعالج باستخدام مبادئ معالجة الصورة الرقمية. تُركَّب بعد ذلك الصور للحصول على مصفوفة الحجم، و من ثم تُظهر بشكل ثلاثي الأبعاد باستخدام طرائق بناء النماذج ثلاثية الأبعاد. نُفّذ البرنامج على عدة أجنة بأعمار مختلفة و حصلنا على صور مجسمة تعد جيدة مقارنة بالصور التي تقدمها الأنظمة و الأجهزة المتوافرة. و تختلف دقة الصور التي حصلنا عليها باختلاف وضعية الجنين و كمية السائل الأمنيوسي و حجم الجنين. يستطيع الطبيب الحصول على تفاصيل أدق للصورة الجديدة بتغيير الزاوية و عرض صور مجسمة لجزء محدد من جسم الجنين.
غالبية الحوامل في سورية لا يذكرن تاريخ LMP عندهن بشكل أكيد، و من ثَم فإن وجود وسيلة بديلة و موثوق بها (مثل قياس BPD بفائق الصوت) لتوقع EDD قد يحسن التدبير التوليدي في الممارسة السريرية. المقارنة بين مصداقية تاريخ آخر دورة طمثية منتظمة LMP و قياس الق طر بين الجداريين BPD بفائق الصوت في توقع تاريخ الولادة EDD عند المواطنات السوريات.
تمت دراسة البولي فينولات الكلية في أوراق الزيتون التي جمعت من محافظة اللاذقية ( منطقة القرداحة ) حيث تم استخلاص المركبات الفينولية من أوراق الزيتون المجففة باستخدام طريقتي استخلاص و هما طريقة الاستخلاص بالنقع و طريقة الاستخلاص باستخدام جهاز الموجات ف وق الصوتية, و قد تم في كل من الطريقتين دراسة تأثير تركيز مذيب الاستخلاص حيث تم الاستخلاص باستخدام مزيج الإيتانول - الماء بنسب مختلفة (60,70,80%) و كذلك تمت دراسة تأثير درجة حرارة الاستخلاص في كلا الطريقتين (20,30,40°C) بالإضافة إلى دراسة تأثير زمن الاستخلاص. ففي طريقة الاستخلاص بالنقع تمت دراسة كمية البولي فينولات الكلية في أوراق الزيتون المجففة بعد استخلاصها خلال أزمنة مختلفة (24,48,72 h)، أما في طريقة الاستخلاص بالموجات فوق الصوتية فكانت أزمنة الاستخلاص هي (10,20,30 min). بينت الدراسة أن أعلى كمية من المركبات البولي فينولية كانت موجودة في أوراق الزيتون الجافة التي تم استخلاصها بالموجات فوق الصوتية بتركيز المذيب ايتانول – ماء 80% وبدرجة الحرارة 40°C و بزمن الاستخلاص 20min.
تستخدم الاهتزازات فوق الصوتية لنزع القلح و التصبغ و تجريف الجيوب حول السنية كما تستخدم في سياق نزع التيجان الكاملة المعدنية و المعدنية الخزفية و بالتالي فإن الرؤوس المستخدمة سواءً للتقليح أو للنزع تكون على تماس مباشر مع هذه التيجان لذلك كان هدف ال دراسة تقييم سطح التيجان المعدنية الخزفية بعد تعرضها للاهتزازات فوق الصوتية.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا