ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تم في هذا البحث, قياس النشاط الإشعاعي للبزموت- 212 في تربة قرية عين ليلون- منطقة الحفة- مدينة اللاذقية باستخدام مطيافية غاما وذلك للتأكد من المحتوى الإشعاعي للتربة, ثم جرى قياس النشاط الإشعاعي للبزموت -212 باستخدام مطيافية ألفا, وذلك بعد تهضيم 10g من التربة باستخدام حمض الآزوت و حمض الكبريت المركز, ثم ترسيبها تلقائياً على أقراص فضة عالية النقاوة. تشير النتائج إلى أن: النشاط الإشعاعي للبزموت-212 (1,48 Bq) باستخدام مطيافية غاما و (2,05 Bq) باستخدام مطيافية ألفا و هي ضمن الحدود المسموح بها دولياً. آخذين بالحسبان الأخطاء المرتكبة في القياسات.
تم تحديد كمية الغبار المترسب على أوراق أشجار الزيتون و البيوت البلاستيكية في محيط معمل الاسمنت في طرطوس, كما حددت تراكيز كل من Zn, Fe, Ni, Cu, Mn فيها أظهرت النتائج أن كمية الغبار المترسب تتباين حسب الاتجاهات و البعد عن المعمل , لكنها عموماً تنخفض مع الابتعاد عن المعمل باستثناء الجنوب الغربي و هذا ما يشير إلى احتمالية وجود مصادر انبعاث أخرى غير المعمل. كان عنصر الحديد الأكثر وفرةً في الغبار المترسب و يأتي بعده النيكل و الزنك و أخيرا النحاس و هذا يشير إلى مساهمة انبعاثات معمل الاسمنت في تلوث الهواء المحيط و بالتالي تساقط مركبات تلك العناصر على مكونات البيئة المحيطة بما في ذلك أوراق أشجار الزيتون و البيوت البلاستيكية.
تم تحديد تراكيز أهم الملوثات الأساسية للهواء (SO2, H2S, CO, O3, NOx, TSP, PM10, PM2.5) في بعض المناطق الحيوية في مدينة طرطوس و محيطها باستخدام وحدة قياس متنقلة لملوثات الهواء.
نناقش في هذا البحث، تأثير العيوب النقطية على الخصائص الكهربائية و الضوئية لأفلام رقيقة من أكسيد الزنك تم تنميتها بطريقة الترسيب الذري الطبقي على ركائز من الزجاج و السيلكون عند درجة حرارة منخفضة (100°C). أنجزت قياسات أطياف التألق الضوئي عند درجة حرارة الغرفة، و الأطياف الكتلوية الأيونية الثانوية، و قياسات مفعول هول لطبقات من أكسيد الزنك. أجريت عملية التسخين عند درجة حرارة 400 °C لعينة ZnO المنماة على ركيزة من الزجاج في الهواء و في جو من الأزوت N2 لمدة نصف ساعة. إن التسخين الطويل يؤدي إلى اختزال كبير لتركيز الإلكترونات، و في نفس الوقت، نلاحظ زيادة واضحة في حركية حاملات الشحنة، الذي قد يؤدي إلى انخفاض عدد العيوب الأصلية في طبقات أكسيد الزنك. لوحظ أيضا أن ذرات الهيدروجين في عينات أكسيد الزنك لا تسيطر على الخصائص الكهربائية بازدياد تركيز الإلكترونات.
تمت دراسة تركيز العيوب المتشكلة بالضوء من خلال دراسة انزياح سويّة فيرمي المقيس من تغير الناقلية مع درجة الحرارة لعينات من السليسيوم اللابلوري المهدرج , محضّرة بطريقة الترسيب الغازي المعزّز بالبلازما (Plasma Enhanced Chemical Vapor Deposition "PECVD") . بينت هذه الدراسة أن قيمة طاقة التنشيط للعيّنات في الحالة As-depos. تشير إلى أنّ العينات قبل الإحماء (كما تكون عند استلامها من المخبر) تتعرض جزئياً للضوء خلال عملية النقل والتخزين. تم تفسير تأثر هذه العينات بالضوء على أنه عائد إلى قطع روابط ضعيفة من السليسيوم وتشكل روابط مقطوعة. وجدنا أيضاً أن العينات التي تحتوي على هيدروجين أقل هي الأكثر تأثراً بالضوء , ممّا يدلّ على دور الهيدروجين الهام في إشباع العيوب. كذلك تبيّن أن العينات التي تحتوي على الجرمانيوم بنسبة إشابة أقل هي الأكثر تأثراً بالضوء
أجريت دراسة التركيب الكيميائي السطحي بواسطة مطيافية إلكترون أوجيه (AES) لطبقات من أكسيد الزنك المنماة بطريقة الترسيب الذري الطبقي. و قد تم تحديد العناصر المتوافرة على سطوح المواد، و تعيين التركيز الذري للعناصر على السطوح. لوحظت كمية صغيرة فقط من الكر بون أو من مركبات الكربون، تم إزالتها بسهولة من خلال قذفها بايونات الأرغون. كما تبين أيضا أن قذف سطح العينة بايونات الأرغون لمدة طويلة يستنفذ الأكسجين منه جزئيا.
تم في هذا البحث اقتراح مذيب كيميائي لإزالة ترسبات الكبريت ضمن مواسير إنتاج الآبار الغازية التي تعاني من هذه المشكلة بكثرة. حيث تم إجراء دراسة مرجعية حول خصائص الكبريت وأشكال تواجده في الطبيعة و شرح المخطط الطوري للكبريت والشروط الواجب توافرها لترسب ا لكبريت الحر ضمن مواسير الإنتاج و توضيح آلية الترسيب ومخطط مبسط لعملية تشكل نوى جزيئات الكبريت من البخار فوق المشبع. كما تم الاعتماد على المعطيات الحقلية للبئرين المدروسين /جبسة-445، جبسة-442/ (المأخوذة من التقارير التشغيلية اليومية وذاتية البئر) في إجراء تجارب مخبرية بهدف المقارنة بين المذيب المستخدم حقلياً (NaOH) والمذيب المقترح (المذيب الكيميائي المنشط بالأمينات الدهنية) في هذه الدراسة لإذابة الكبريت المترسب ضمن مواسير الإنتاج وبالنتيجة تم رسم المنحنيات البيانية الناتجة عن عملية المقارنة والتوصية باستخدام المذيب المقترح في عمليات معالجة آبار الغاز الحامضي في حقول الجبسة التي تعاني من هذه المشكلة كونه المذيب الأكثر فعالية واقتصادية.
نقدم في هذه الورقة الخصائص البنيوية و الضوئية و الكهربائية لأفلام رقيقة من أكسيد الزنك تمت تنميتها من أجل بارامترات مختلفة بوساطة طريقة الترسيب الذري الطبقي (ALD). و قد نميت هذه الأفلام على ركائز من الزجاج و السيلكون عند درجات حرارة منخفضة. استخدمنا ثنائي إيتيل الزنك (diethyl-zinc) و الماء منزوع الأيونات كمصادر للزنك و الأكسجين، على التوالي. أجريت قياسات مورفولوجيا السطح، و التألق الضوئي في درجة حرارة الغرفة و مفعول هول لطبقات من أكسيد الزنك. و قد بينت الدراسة أن الأفلام التي تم الحصول عليها عند درجة حرارة130°C تظهر أعلى تركيز للحاملات (1.1×1019 cm-3) و أقل مقاومة (2.84×10-2 Wcm) . كما أظهرت الأفلام حركية تصل إلى 19.98 cm2/Vs و أنها ترتبط مع عملية التكنولوجيا المستخدمة.
نتطرق في هذا المقال إلى تحضير أغشية رقيقة من كبريت الرصاص PbS ذات حبيبات بلورية بأبعاد نانوية على ركائز من الزجاج باستخدام طريقة التوضيع في الحوض الكيميائي. قمنا بهذا العمـل بهـدف دراسة الفوتوناقلية في الأغشية الرقيقة من نصف الناقل PbS .نعرض في هذا المقال تفاصـيل عمليـة التحضير. قيست سماكة الأغشية المترسبة باستخدام الطريقتين الميكانيكية و الضوئية. كما حـددنا قيمـة القطاع المحظور اعتماداً على قياسات الامتصاصية الضوئية. كذلك قُدر قطر الحبيبات البلوريـة النانويـة للأغشية التي رسبت باستخدام التقريب الأول لنموذج العصابات ذات القطع المكافئ، و قيم القطاع المحظور التي تم الحصول عليها. كذلك قمنا بدراسة السلوك الكهربائي و الفوتوناقلية للأغشية المذكورة، فدراسـتنا تُظهر أن حجم الحبيبات البلورية في غشاء PbS يؤثر في الخصائص الكهرضوئية للمـادة المدروسـة. كذلك استنتجنا أن أغشيتنا مكونة من طبقتين مختلفتين بحجم الحبيبات: الطبقة الأولى هـي طبقـة PbS المترسبة مباشرةً على ركيزة الزجاج و قطر حبيباتها نحو 25nm ،أما الطبقة الثانية فهـي طبقـة PbS المترسبة فوق الطبقة الأولى و قطر حبيباتها حوالي 70nm.
اكتسبت سبائك الألمنيوم أهمية صناعية بالغة منذ بداية القرن التاسع عشر حتى اليوم. فهي تدخل في العديد من الصناعات الخفيفة و الثقيلة، و يقسى الألمنيوم بإشابته و بالمعالجات الحرارية تبعـاً للتطبيقـات الصناعية المطلوبة. حضر في هذه الدراسة سبائك من الألمن يوم – نحاس (تحـوي 5.0 % مغنيـسيوم)، حيث أُضيفت كميات من النحاس إلى الألمنيوم بنسب 5.2% 4% 5.4% بحيث لا تتعـدى حـد التـشبع للألمنيوم و هي 6 % نحاس بغرض تقسية الألمنيوم. و بعد إضافة نسب معينة من النحاس إلـى الألمنيـوم تُصهر العينات (الألمنيوم مع النحاس) ليمتزجا تماماً بحيث تنتشر ذرات النحاس في الألمنيوم، و يتم الصب بطرائق و شروط معينة، و من ثم تعالج السبائك المحضرة حرارياً بالتزمين في المجال 8-30 ساعة حـسب الشروط المفروضة. و عند درجات حرارة معينة مفروضة أيضاً بغرض دراسة تغير القساوة تبعـاً لنـسبة النحاس و زمن المعالجة الحرارية. درس في هذا البحث تأثير دور النحاس في تقسية الألمنيوم و العوامـل الأخرى الأساسية اللازمة للحصول على أعلى قساوة ممكنة .
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا