ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يتطلب تحسين سياسة الحوار عبر التعلم التعزيز عددا كبيرا من التفاعلات التدريبية، مما يجعل التعلم مع المستخدمين الحقيقيين الوقت المستهلكة ومكلفة. لذلك يعتمد العديد من الإعدادات على محاكاة المستخدم بدلا من البشر. لدى محاكاة المستخدم هذه مشاكلهم الخاصة. ف ي حين أن محاكاة المستخدمين المشفرة باليد، فقد ثبت أن محاكاة المستخدمين الذين يعتمدون على القواعد كافية في المجالات الصغيرة والبسيطة، لأن عدد القواعد المعقدة بسرعة أصلي. لا تزال محاكاة المستخدم التي يحركها بيانات البيانات، من ناحية أخرى، تعتمد على المجال. هذا يعني أن التكيف مع كل مجال جديد يتطلب إعادة تصميم وإعادة التدريب. في هذا العمل، نقترح محاكاة للمستخدم المستقل المستقل للمجال (TUS). لا يتم ربط هيكل TUS مجال معين، وتمكين تعميم المجال وتعلم سلوك المستخدم عبر المجال من البيانات. نحن نقارن TUS مع أحدث التقيمات التلقائية وكذلك الإنسان. يمكن أن يتنافس TUS مع محاكاة المستخدمين المستند إلى القواعد على المجالات المحددة مسبقا ويمكن أن يعممون إلى المجالات غير المرئية في أزياء صفرية.
إن تنامي الطلب على الطاقة قابله ضعف القدرة التوليدية للطاقة الكهربائية بسب ظروف الحرب في سوريا, وبما أن النوافذ تعتبر وسيلة الاتصال البصري بين داخل المبنى و خارجه و مصدر التهوية و الإنارة الطبيعية, و بالتالي ذات تأثير مهم على الأداء الحراري للمبنى مم ا يؤثر على استهلاك الطاقة. من هنا اعتمد البحث على اقتراح بدائل لأنواع زجاج مختلفة و ذلك لاختبار الأداء الحراري لها, و قد اعتمد في اختيار البدائل على التنوع بين قيم نفاذيته للإشعاع الشمسي و نفاذيته للضوء المرئي إضافة لتعداد الطبقات, و قد اعتمد لهذه الغاية أسلوب المحاكاة الحاسوبي و تمت مقارنة النتائج بنموذج قياسي (المفرد الشفاف). لقد أظهرت نتائج المقارنة إن مقدار الوفر في استهلاك الطاقة قد يصل إلى 35% لنسب تزجيج عالية بالنسبة للواجهات المعرضة للشمس مباشرة, و ذلك بتقليل نفاذية الزجاج الإجمالية للإشعاع الشمسي و زيادة نفاذيته للضوء المرئي لزيادة كمية الإضاءة الطبيعية, مضافاً إليه اعتماد نظام التزجيج متعدد الطبقات, و قد أوصت الدراسة بمراعاة اختيار الزجاج المناسب في مرحلة التصميم المبكرة.
في هذه الدراسة قمنا بتطوير نموذج لمحاكاة عمل الخلية العضلية القلبية البطينية (SYRIA Model) باعتبارها مثالاً عن محاكاة الخلية البشرية، وذلك بالاعتماد على أحدث النماذج الرياضية للخلية القلبية، حيث اعتمدنا على O'Hara (O'Hara, et al., 2011) لنمذجة النش اط الكهربائي، واستتباب الشوارد الأساسية، والتقلص، كما أضفنا تحسينات على هذا النموذج تمثلت في إضافة دور قنوات البوتاسيوم KATP، وقنوات شوارد الكلور، وقنوات تنظيم الحجم، وذلك بالاعتماد على نموذج Kyoto (A.Takeuchi, 2006)، كما تم إضافة قنوات تنظيم واستتباب PH بالاعتماد على نموذج Leem (Leem, et al., 1999)،و تحسين قيم بعض المتغيرات اعتمادا على نتائج مخبرية أحدث و خصوصاً تراكيز الشوارد ضمن المتقدرة و السيتوبلاسما وقيم الدوارئ للكالسيوم في الشبكة السيتوبلاسمية وقيم الناقلية العظمى للقنوات الغشائية و تراكيز المستقلبات في المتقدرة، وتم ربط النماذج السابقة مع نموذج للمتقدرة بالاعتماد على Kembro (Kembro, et al., 2013)، إذاً النموذج SYRIA الذي طورناه يعتمد على دمج وتحسين أهم النماذج المعروفة في بنية هرمية تسهل الفهم والمراقبة واعادة الاستخدام مع إضافة نماذج لاختبار العقاقير وبعض المؤثرات الخارجية، وتمت عملية البرمجة باستخدام كتل Blocks لتوابع M-file وS-function ضمن الأداة Simulink. وبمقارنة النتائج التي حصلنا عليها من عملية المحاكاة مع النتائج المخبرية، لاحظنا أن المحاكاة الحاسوبية أعطت نتائج ضمن المجال الفيزيولوجي الطبيعي.
عرض هذا البحث طريقة لدراسة الخواص الحرارية للبولي إيتيلين عالي الكثافة HDPE الخام و المعاد تدويره و المستخدم في صناعة عبوات الزيوت المعدنية. كما تطرق البحث لتأثير إعادة التدوير على عملية النفخ المستخدمة لتصنيع هذه العبوات.
في هذا البحث ستتم المقارنة بين أداء عنفة التمدد و صمام جول تومسون في نظام مقترح تم تطويره بغرض استرجاع الغازات المهدورة في الشعلة و ذلك ضمن محطات إنتاج النفط الخارجية الغير متصلة مع أي معمل غاز، و التي تقوم بحرق كامل الغازات المرافقة ضمن الشعلة بش كل مستمر، و الاستفادة منها في محطات المعالجة الرئيسية كوقود للعنفات الغازية العاملة حالياً على وقود الديزل (باعتبارها تعمل بنظام مزدوج على الغاز و الديزل)، في حين يتم حرق الغازات المرافقة في المحطات الخارجية التابعة لها.
تقدم هذه المقالة محاكاة لنموذج جديد مطور للمبدل DC-DC الرافع الخاص بالنظام الكهروضوئي و الذي يقدم فعالية عالية عند مجال عريض لتغير جهد الدخل. تدرس هذه المقالة، أنظمة الحلقة المفتوحة و أنظمة الحلقة المغلقة للمبدل المطور. حيث تم إجراء المحاكاة باستخ دام Matlab. تم عرض نتائج المحاكاة و مقارنة النتائج للمبدل المطور مع نتائج محاكاة المبدل التقليدي.
يعد تخزين الطاقة الحرارية بالطريقة الكامنة إحدى الطرق الاقتصادية لتحقيق ترشيد استيهلاك الطاقة في المباني و تأمين شروط الراحة. تم في هذا البحث دراسة تأثير استخدام ألواح من المواد متغيرة الطور في هيكل شقة سكنية تقع في مدينة حمص باستخدام برنامج النمذ جة و المحاكاة PCM Express. حيث تم اختيار ألواح PCM لها درجة حرارة تحول طوري مساوية لدرجة الحرارة التصميمية الداخلية ركبت على الوجه الداخلي للجدران و السقف.
في هذا البحث ستتم دراسة مكونات نظام مقترح تم تطويره بغرض استرجاع الغازات المهدورة في الشعلة و ذلك ضمن محطات إنتاج النفط الخارجية غير المتصلة مع معمل الغاز و التي تقوم بحرق كامل الغازات المرافقة ضمن الشعلة بشكل مستمر، و كيفية تحديد بارامترات تشغيل هذا النظام بغرض استرجاع الغازات المهدورة في هذه المحطات و الاستفادة منها في محطات المعالجة الرئيسية، حيث تستهلك مجموعة من العنفات الغازية (التي تعمل بنظام مزدوج على الغاز و الديزل) و الموجودة في محطة المعالجة الرئيسية (حقل الورد) كمية كبيرة من وقود الديزل، في حين يتم حرق الغازات المرافقة في المحطات الخارجية التابعة لهذا الحقل، أهم هذه المحطات محطة الأحمر التي تقوم بحرق كمية من الغاز تبلغ مليونين و نصف قدم مكعب يومياً.
يهدف البحث إلى دراسة و تصميم ليف ضوئي أحادي النمط (SMF) بنواة و غلاف من الزجاج عن طريق المحاكاة, و يساهم أيضا في إثبات فعالية استخدام الليف الضوئي المصمم ضمن النافذة الموسعة C-band, حيث تسعى الأبحاث و الدراسات حالياً إلى استخدام هذه النافذة . أيضا يس اهم البحث في تسليط الضوء على برامج النمذجة و المحاكاة المستخدمة حديثاً في دراسة و تصميم الألياف الضوئية. قمنا بداية باستخدام برنامج OptiFiber للتوصل إلى ثوابت معادلة سيلمير لنواة الليف .و تم باستخدام طريقة العناصر المنتهية حل معادلة انتشار الحقل الكهربائي و إيجاد توزعه ثلاثي الأبعاد مستخدمين المحاكي الشهير COMSOLMultiphysics, و تم وضع برنامج ماتلاب للتوصل إلى معادلتي التبدد و التخميد الكليين لليف الضوئي المصمم.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا