ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تطوير بروتوكول TCP اعتماداً على التأخير المتكيف و المستجيب للضياعات لتحسين أداء الشبكات الفضائية

Development TCP Based on Adaptive Delay and Loss Response for Improving Satellite Networks Performance

1228   0   67   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
  مجال البحث هندسة اتصالات
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

في هذا البحث تم إجراء تعديلات على TCP بإدخال تأخير متكيف و مستجيب للضياعات adaptive delay and loss (TCP-ADaLR) response للتقليل من حدة الآثار السلبية لخصائص الأقمار الصناعية.


ملخص البحث
تتناول هذه الورقة البحثية تأثير أزمنة الانتشار الطويلة ومعدلات الخطأ العالية في الشبكات غير المتجانسة التي تستخدم وصلات الأقمار الصناعية ذات المدار الثابت بالنسبة للأرض (GEO) على أداء بروتوكول التحكم بالإرسال (TCP). يقترح الباحثون تعديلات على بروتوكول TCP من خلال إدخال تأخير متكيف ومستجيب للضياعات (TCP-ADaLR) للتقليل من الآثار السلبية لخصائص الأقمار الصناعية. تشمل التعديلات المقترحة تأخير تأكيد الوصول (ACK) الموصى به لدى مضيفي الإنترنت. يقدم TCP-ADaLR زيادة نافذة متكيفة وآلية استعادة الفقد لمعالجة تدهور أداء TCP في شبكات الأقمار الصناعية. تم تقييم ومقارنة أداء TCP-ADaLR مع بروتوكولات TCP SACK وTCP NewReno في سيناريوهات مختلفة تشمل عدم وجود فقد، وفقد الازدحام فقط، وفقد الأخطاء فقط، وفقد الازدحام والأخطاء معًا. أظهرت النتائج أن TCP-ADaLR يقدم أداءً أفضل في معظم السيناريوهات، حيث يقلل من زمن استجابة تحميل صفحات الويب HTTP والملفات FTP، ويزيد من الإنتاجية واستغلالية وصلة القمر الصناعي.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تقدم هذه الورقة البحثية مساهمة قيمة في تحسين أداء بروتوكول التحكم بالإرسال (TCP) في شبكات الأقمار الصناعية ذات المدار الثابت بالنسبة للأرض (GEO) من خلال إدخال خوارزمية التأخير المتكيف والمستجيب للضياعات (TCP-ADaLR). ومع ذلك، يمكن تحسين الدراسة من خلال تقديم تحليل أعمق لتأثير التعديلات المقترحة على أداء الشبكات في بيئات مختلفة، مثل الشبكات ذات الأحمال العالية أو الشبكات التي تتعرض لتداخلات خارجية. كما يمكن تحسين الدراسة من خلال اختبار الخوارزمية المقترحة على نطاق أوسع من التطبيقات والسيناريوهات العملية لضمان توافقها وفعاليتها في جميع الحالات.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من البحث؟

    الهدف الرئيسي من البحث هو تحسين أداء بروتوكول التحكم بالإرسال (TCP) في شبكات الأقمار الصناعية ذات المدار الثابت بالنسبة للأرض (GEO) من خلال إدخال تأخير متكيف ومستجيب للضياعات (TCP-ADaLR).

  2. ما هي التعديلات المقترحة على بروتوكول TCP؟

    التعديلات المقترحة تشمل إدخال تأخير متكيف ومستجيب للضياعات (TCP-ADaLR) وتأخير تأكيد الوصول (ACK) الموصى به لدى مضيفي الإنترنت، بالإضافة إلى زيادة نافذة متكيفة وآلية استعادة الفقد.

  3. كيف تم تقييم أداء TCP-ADaLR؟

    تم تقييم أداء TCP-ADaLR من خلال مقارنته مع بروتوكولات TCP SACK وTCP NewReno في سيناريوهات مختلفة تشمل عدم وجود فقد، وفقد الازدحام فقط، وفقد الأخطاء فقط، وفقد الازدحام والأخطاء معًا.

  4. ما هي النتائج الرئيسية التي توصل إليها البحث؟

    النتائج الرئيسية تشير إلى أن TCP-ADaLR يقدم أداءً أفضل في معظم السيناريوهات، حيث يقلل من زمن استجابة تحميل صفحات الويب HTTP والملفات FTP، ويزيد من الإنتاجية واستغلالية وصلة القمر الصناعي.


المراجع المستخدمة
M. Fomenkov, K. Keys, D. Moore, and K. Claffy, “Longitudinal study of Internet traffic in 1998–2003,” in Proc. ACM Winter Int. Symp. Inf. and Commun. Technol., Cancun, Mexico, Jan. 2004, pp. 1–6
A. Jamalipour, M. Marchese, H. Cruickshank, J. Neal, and S. Verma, “Broadband IP Networks via satellites-part II,” IEEE J. Select. Areas Commun., vol. 22, no. 3, pp. 433–437, Apr. 2004
A. Jamalipour, M. Marchese, H. Cruickshank, J. Neal, and S. Verma, “Broadband IP Networks via satellites-part I,” IEEE J. Select. Areas Commun., vol. 22, no. 2, pp. 213–217, Feb. 2004
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يتضمن البحث اقتراح تعديل على برتوكول TCP-peach+ من أجل تحسين أداء برتوكول الـ TCP عبر الوصلات الفضائية , حيث تم اقتراح البرتوكول المعدل بالاعتماد على تقنية تجزئة مسار الاتصال بين المصدر والهدف والمسماة(SPLITTING) و ذلك من أجل الحصول على برتوكول معدل من نوع (Satellite transport protocol)STP خاص بالجزء الفضائي فقط ,من خلال اقتراح خوارزمية جديدة لهذا البرتوكول الموجود ضمن طبقة النقل الفضائي STL (Satellite protocol layer) , وقد ركزنا بالبحث على المقارنة مابين البرتوكول المقترح و برتوكول TCP-Peach+ .
يهتم هذا البحث بدراسة و تحليل تأثير البروتوكولات على أداء اتصالات الأقمار الاصطناعية. تم دراسة و مقارنة أنواع مختلفة لبروتوكول TCP.
في هذه البحث تم تصميم شبكة عصبية اصطناعية تعتمد على خوارزمية الانتشار الخلفي للخطأ (BPNN) لتشخيص أورام الثدي و كذلك تصميم مصنف للتشخيص باستخدام نظام الاستدلال العصبي الضبابي المتكيف (ANFIS) و قد اعتمدت كلا الدراستين على السمات البنيوية للخزع الموجودة في قاعدة البيانات لصور الثدي لجامعة ويسكونسون في الولايات المتحدة الأميركية” Wisconson Brest Cancer dataset“ في النهاية تم اجراء مقارنة بين الدراستين من أجل التشخيص الحميد و الخبيث للكتل السرطانية لسرطان الثدي حيث حصلت الدراسة الاولى BPNN على دقة %95.95 بينما الدراسة الثانية ANFIS حصلت على دقة 91.9% و هذه النتائج تعتبر هامة جدا و مساعدة إذا ما قورنت بالأبحاث المعتمدة على السمات الشكلية المأخوذة من الصور لأجهزة متنوعة كالماموغراف و الرنين المغناطيسي.
ورقة بحثية عن بروتوكول الTCP والية تعامله مع حالات الاختناق في الشبكة، مع مقارنة بسيطة بين عدة نسخ منه.
تلعب بروتوكولات التحويل دورا أساسيا في تلبية متطلبات جودة الخدمة في الشبكة، إلا أن تحقيق هذا الأمر قد يتطلب عمليات إرسال و استقبال متكررة و بناء جداول تحويل تستهلك مصادر الحساسات إذا أخذنا بالاعتبار محدودية شبكات الحساسات اللاسلكية من حيث الطاقة المت وفرة و كمية التخزين. تم في هذا البحث مقارنة أداء بروتوكول التحويل AODV و بروتوكول التحويل الهرمي HR من ناحية معدل إيصال و خسارة الحزم، و زمن التأخير و التأرجح، و كمية الطاقة المصروفة في شبكة حساسات لاسلكية تعمل وفق المعيار 802.15.4 في الحالة التي تخرج فيها قسم من الحساسات عن العمل لفترات محددة. بينت النتائج أن بروتوكولات التحويل الهرمية تحقق أداء أفضل من حيث زمن التأخير و معدل النقل و كمية الطاقة المستهلكة من بروتوكول التحويل AODV، لكنها تعاني من فقد أكبر للحزم نتيجة انقطاع مسار التحويل الناتج عن تعطل الحساسات.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا