نلاحظ أن التطوير فقدان انتروبيا فقدان نماذج الترجمة الآلية الخاضعة للإشراف على قوانين الطاقة بمقدار بيانات التدريب وعدد المعلمات غير التضمين في النموذج.نناقش بعض الآثار العملية لهذه النتائج، مثل التنبؤ بلو الذي تحققه نماذج واسعة النطاق وتوقع عائد الا
ستثمار من بيانات وضع العلامات في أزواج لغة الموارد المنخفضة.
أفضل تحجيم (BWS) أفضل منهجية للتعليق على أساس مثيلات مقارنة والترتيب، بدلا من تصنيف أو تسجيل الحالات الفردية.أظهرت الدراسات فعالية هذه المنهجية المطبقة على مهام NLP من حيث جودة عالية من مجموعات البيانات الناتجة عن طريق ذلك.في ورقة مظاهرة النظام هذه،
نقدم LitEScale، مكتبة برامج مجانية لإنشاء وإدارة مهام التوضيحية BWS.يحسب LitEScale tuples typles للتعليق ويدير المستخدمين وعملية التوضيحية، ويخلق معيار الذهب النهائي.يمكن الوصول إلى وظائف LitEScale برمجيا من خلال وحدة نمطية Python، أو عبر واجهتين لمستخدمين بديلين، واحدة قائمة على وحدة التحكم النصية ومقرها على الويب.لقد نمت ونشرنا أيضا نسخة كاملة من Litescale كاملة مع دعم متعدد المستخدمين.
تم تطبيق التعلم المتعاقد بنجاح على تعلم تمثيلات ناقلات النص.أظهرت الأبحاث السابقة أن تعلم التمثيلات عالية الجودة يستفيد من الخسارة المنتاقبة ذات الدفعة الحكيمة مع عدد كبير من السلبيات.في الممارسة العملية، يتم استخدام تقنية السلبية الداخلية، حيث سيتم
أخذ إيجازات مثال على كل مثال في دفعة أو أمثلة دفعة أخرى كملقياتها، وتجنب ترميز السلبيات الإضافية.ومع ذلك، ومع ذلك، لا تزال هذه الشروط خسارة كل مثال على جميع الأمثلة الدفاعية وتتطلب تركيب الدفعة الكبيرة بأكملها في ذاكرة GPU.تقدم هذه الورقة تقنية مخزئة للتدرج التي تعود فيها العدوى بين الخسارة الناقضة والتشمس، وإزالة التبعية لتشفير الترميز إلى الوراء على طول البعد الدفوع.نتيجة لذلك، يمكن حساب التدرجات لمجموعة فرعية واحدة من الدفعة في وقت واحد، مما يؤدي إلى استخدام الذاكرة المستمر تقريبا.
تهدف هذه الدراسة إلى فتح باب النقاش أمام الأفكار الجديدة لاقتراح سيناريو مستدام بالاستناد الى مبدأ حلقة التنمية المكانية المتكاملة بين المناطق الحضرية والريفية ضمن و بين منطقة مستجمعات مياه نهري الأبرش والحصين ، كتطبيق لنهج التخطيط التصاعدي "من الاسف
ل إلى الاعلى"، تسعى إلى تحقيق التوطين الريفي المستدام بالتوازي مع التحضر. اعتمدت هذه الورقة على تحليل البيانات باستخدام نهج تدريجي منظم وفق مايلي. أولاً ، تم التحقيق في تغيير الغطاء الأرضي (LCC) خلال 30 عامًا، حيث استخدمت بيانات الأقمار الصناعية عبر فترات زمنية متعددة لنفس الحدود المكانية لإنشاء خرائط موضعية للغطاء الأرضي والتي يمكن استخدامها لرصد التغيرات الحاصلة في الغطاء الأرضي. تم تصنيف ثلاث صور للقمر الصناعي لاندسات من أعوام 1987 و 2002 و 2017 بشكل منفصل باستخدام طريقة التصنيف الخاضعة للإشراف في ArcGIS لتوفير طريقة اقتصادية للتحليل الكمي للتغيرات الحاصلة ضمن الحدود المكانية بمرور الوقت. بعد ذلك، اعتمد تحليل SWOT للامكانيات والمحددات في ضوء التدفق الثنائي الاتجاه للنشاط الاقتصادي الحالي والمستقبلي إلى جانب مناقشة فرص استخدام الأراضي (LU) مع الأخذ في الاعتبارخارطة الانحدار لتحقيق أولوية الحفاظ على الموارد الطبيعية. أخيرًا ، تم تقييم النتائج لبناء سيناريو مكاني مستدام قابل للترقية بتوسيع النطاق و نقل المخرجات لتشمل مستجمعات المياه في الاقليم الساحلي بشكل يدعم التخطيط الإقليمي وصنع القرار في المستقبل.
يعتبر استخدام التحليل الستاتيكي المكافئ أو التحليل باستخدام طيف الاستجابة من أنواع التحليل المنتشرة حالياً على نطاق واسع بين المهندسين و مكاتب الدراسات لتحليل و تصميم الأبنية و المنشآت القائمة لمقاومة الزلازل، لكن تتطلب الإجراءات المعتمدة على الأداء
لتقييم الأبنية القائمة و التصاميم الجديدة المقترحة للأبنية حسب مختلف الكودات العالمية و منها الكود السوري، تحليل الاستجابة باستخدام مجموعة محددة من السجلات الزلزالية ليتم تحديد الاستجابة أو بارامترات الطلب الزلزالية (الانتقالات، الجهود الداخلية، تشوهات العناصر....)، و بالتالي التحقق من معايير الأداء المطلوبة. تحتاج سجلات الحركة الأرضية المختارة غالباً للتقييس أو التعديل لمستوى معتبر من الخطر الزلزالي لموقع محدد، ليتم تحديد بارامترات الطلب الزلزالية و بالتالي التحقق من معايير الأداء المطلوبة. تم في هذا البحث تقديم الدراسة المرجعية و إجراءات اختيار السجلات الزلزالية بما يتوافق مع متطلبات الكود السوري، و كذلك مراجعة أغلب طرائق تقييس السجلات الزلزالية. ثم دراسة الاستجابة الإنشائية من خلال مقارنة الانتقالات الكلية الناتجة عن التحليل باستخدام توابع التحريض و هي طيف الاستجابة و التقييس باستخدام التسارع الأعظمي و السجلات الصنعية في مجال الزمن و مجال التردد (التي سيتم توليدهابما يتوافق مع طيف الاستجابة السوري) من خلال إجراء 20 عملية تحليل كدراسة تطبيقية على نموذجين فراغيين (3D) لبنائين قائمين بما يتوافق مع المتطلبات الزلزالية لمدينة اللاذقية. بينت النتائج أن التحليل باستخدام السجلات الصنعية المتوافقة مع طيف الاستجابة السوري للحالات المدروسة يعطي انتقالات أقل بشكل ملحوظ منها في حالة التحليل باستخدام طيف الاستجابة و التحليل باستخدام السجل المقيس حسب التسارع الأعظمي.
نقدم في هذه الورقة البحثية دراسة لبعض توتبع المويجات ( مويجات دوبتشيز ), و ذلك لما تمتلكه من خصائص مفيدة, فهي ذات دعامة متراصة, و بالإضافة إلى التحليل المتعدد الدقة.
لم تعد الطريقة الستاتيكية المكافئة أو طيف الاستجابة؛ التي كانت تستخدم عادة للتصميم الإنشائي لمعظم أنواع المنشآت التقليدية؛ من المنهجيات المفضلة في تصميم المنشآت الحديثة المعقدة التركيب والأداء خصوصا عند تعرضها لحمولات شديدة. ومن الناحية الأخرى أصبح ا
لتحليل الخطي واللاخطي باستخدام السجل الزمني أداة عملية ومستخدمة على نطاق واسع، يعود ذلك للمتطلبات الزلزالية الجديدة إضافة للتطور والأداء العالي للحواسب، وأيضا بسبب الازدياد المستمر في قاعدة البيانات الخاصة بالحركات الأرضية القوية. لذلك أصبح استخدام وتقييس (معايرة) السجلات الحقيقية أحد أهم الأغراض الأساسية للأبحاث المعاصرة في هذا المجال.
تأخذ معايير اختيار السجلات الزمنية بعين الاعتبار السمات الزلزالية لتلك السجلات كقوة الزلزال والمسافة عن البؤرة السطحية ومواصفات الموقع لأنها تؤثر على شكل طيف الاستجابة ومحتوى الطاقة ومدة الحركات الأرضية القوية، وبالتالي الطلب المتوقع على المنشأ. وبعد عملية اختيار السجلات الزلزالية الحقيقية يجب تقييسها لمطابقة شدة الزلزال المحتملة في الموقع. حيث تجرى عملية التقييس عادة باستخدام التقييس الموحد في مجال الزمن، وذلك ببساطة عن طريق تقییس السجلات الزمنية بتكبیرها أو تصغیرها بشكل موحد لتتم مطابقتها (بشكل متوسط) مع طیف الاستجابة الهدف ضمن المجال المحدد للدور بأفضل ما يمكن. إن عملية إيجاد معاملات التقييس لتأمين المطابقة الأفضل مع الطيف الهدف هي من مهام المهندس وهي عملية صعبة ومعقدة، لذلك قمنا باستخدام الخوارزمية الجينية في إيجاد تلك المعاملات بهدف الحصول على أفضل النتائج.
يعتبر إجراء تحليل لاخطي باستخدام السجل الزمني للحركات الأرضية المختارة و المعايرة نهجا تقليديا بهدف شرعنة النتائج من خلال تقييم انحراف وتغير الاستجابة الإنشائية. فهذا يثبت كفاية وفعالية الطرائق المستخدمة.
قمنا في هذا البحث بتلخيص المنهجيات الخاصة بعمليات الاختيار والتقييس، وناقشنا معايير اختيار وتقييس السجلات الزمنية الحقيقية لإرضاء متطلبات الكود السوري. وتم توظيف إجراءات التقييس باستخدام الخوارزمية الجينية لتقييس عشرة مجموعات من السجلات، تتكون كل مجموعة من سبعة سجلات من السجلات الزمنية الحقيقية المتوفرة لهدف مطابقة الطيف التصميمي السوري. ثم قمنا بفحص السجلات الزمنية الناتجة ومقارنتها لتبيان مدى ملائمتها للاستخدام كتوابع تحريض في التحليل بالسجل الزمني لمنشآت الهندسة المدنية، من خلال التحليل باستخدام السجل الزمني لمنشآت وحيدة درجة الحرية بهدف فحص فعالية طريقة المعايرة المستخدمة في خفض التبعثر في الاستجابة الإنشائية. حيث تم تمثيل المنشآت وحيدة درجة الحرية باستخدام نماذج ثنائية الخطية الهستيرية (الإرجاعي)، من خلال افتراض خمسة أدوار ومعامل مطاوعة R= 4.5 ونسبة صلابة ما بعد الخضوع α=3% وإجراء 700 عملية تحليل. وأخيرا تم عرض النتائج بدلالة الانتقالات اللدنة D.
أصبح التحليل الخطي واللاخطي باستخدام السجل الزمني أداة عملية ومستخدمة على نطاق واسع، يعود ذلك للمتطلبات الزلزالية الجديدة إضافة للتطور والأداء العالي للحواسب. كما يعتبر إجراء التحليل باستخدام السجل الزمني للحركات الأرضية المختارة و المعايرة نهجاً تقل
يدياً بهدف شرعنة النتائج من خلال تقويم انحراف وتغير الاستجابة الإنشائية. فهذا يثبت كفاية وفعالية الطرائق المستخدمة.
قمنا في هذا البحث بمناقشة معايير اختيار وتقييس السجلات الزمنية الحقيقية لإرضاء متطلبات الكود السوري. وتم اختيار وتقييس عشرة مجموعات من السجلات، تتكون كل مجموعة من سبعة سجلات من السجلات الزمنية الحقيقية المتوفرة، لهدف مطابقة الطيف التصميمي السوري. ثم قمنا بفحص السجلات الزمنية الناتجة ومقارنتها لتبيان مدى ملائمتها للاستخدام كتوابع تحريض في التحليل بالسجل الزمني لمنشآت الهندسة المدنية، من خلال استخدامها في التحليل لمنشآت وحيدة درجة الحرية لفحص فعالية طريقة التقييس المستخدمة في خفض تبعثر الاستجابة الإنشائية. حيث تم تمثيل المنشآت وحيدة درجة الحرية باستخدام نماذج ثنائية الخطية الهستيرية (الإرجاعي)، من خلال افتراض خمسة أدوار ونسبة صلابة ما بعد الخضوع α=3%، ثم إجراء 700 عملية تحليل. كما تم إجراء 280 عملية تحليل لمنشآت متعددة درجات الحرية.
تم في هذا البحث مناقشة معايير الاختيار و التقييس لسجلات زمنية حقيقية لتوافق كود
التصميم السوري. تم استخدام اجراءات التقييس في مجال الزمن و مجال التردد لتقييس
عدد من السجلات الحقيقية المتوفرة لتلائم طيف الاستجابة السوري. تم تحري و مقارنة
السجلات ال
زمنية الناتجة من ناحية مناسبتها كمدخل للتحليل بالسجل الزمني لحالات أبنية
قائمة.
بعد اختيار السجلات الزلزالية الحقيقية يجب تقييسها لمطابقة شدة الزلزال المحتملة في الموقع. تجرى عملية التقييس عادة باستخدام التقييس الموحد في مجال الزمن، وذلك ببساطة عن طريق تقییس السجلات الزمنية بتكبیرها أو تصغیرها بشكل موحد لتتم مطابقتها (بشكل متوسط
) مع طیف الاستجابة الهدف ضمن المجال المحدد للدور بأفضل ما يمكن. عملية إيجاد معاملات التقييس لتأمين المطابقة الأفضل مع الطيف الهدف هي من مهام المهندس وهي عملية صعبة ومعقدة، لذلك قمنا باستخدام الخوارزميات الجينية أحد أهم طرائق البحث التطورية الاصطناعية، والتي ترتكز على الاختيار الطبيعي وآليات الوراثة. تطبق الخوارزميات لإيجاد حلول المسائل الكبيرة والمعقدة والتي تتصف باللاخطية وبتعدد الحلول الموضعية المثلى.
تكمن قوة الخوارزميات في قدرتها على التكييف. حيث تخضع الأصناف (الأجناس) في الأنظمة الطبيعية إلى البيئة المحيطة وتتفاعل معها، فتنتج هذه الأصناف أجيال جديدة أكثر ملائمة للبيئة، والتي تخضع للبيئة بدورها لنتتج عناصر جديدة من جديد لتتابع عملية التطور. وحدها الأفراد التي تكيفت مع البيئة جيداً تبقى أما الباقي فتختفي. وفي التعبير الرياضي تتمثل الأفراد بمتغيرات المسألة وتعتبر البيئة هي المسألة المطروحة. ويعتبر الجيل الأخير للمتغيرات الذي تكيف مع المسألة هو الحل النهائي.
قمنا في هذا البحث بتلخيص المنهجيات الخاصة بالخوارزميات الجينية وعمليات التقييس، وناقشنا معايير تقييس السجلات الزمنية الحقيقية. ثم قمنا بتطبيق إجراءات التقييس التقليدية في مجال الزمن وإجراءات التقييس باستخدام الخوارزميات الجينية على عدد من السجلات الحقيقية المتوفرة لمطابقة الطيف التصميمي السوري. وأخيرا قمنا بفحص السجلات الزمنية الناتجة ومقارنتها لتبيان مدى مطابقتها لمتطلبات الكود.