ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

هدف البحث إلى تعرف أنماط التعلم السائدة لدى تلاميذ الصف الخامس الأساسي و اتجاهاتهم نحو مادة الدراسات الاجتماعية, و تعرف العلاقة بين أنماط التعلم السائدة و الاتجاهات نحو مادة الدراسات الاجتماعية, اعتمدت الباحثة المنهج الوصفي, و تكونت عينة البحث من مجم وعة من تلاميذ الصف الخامس الأساسي اختيروا بالطريقة العشوائية البسيطة شملت (450) تلميذا و تلميذة من مدارس الحلقة الأولى بمدينة دمشق.
انطلاقاً من حاجة كلية التربية الرياضية في جامعة تشرين لتطبيق الاختلاط بين الجنسين خلال ممارستهم للأنشطة الرياضية في محاضراتهم العملية و بهدف معرفة اتجاهات الطلاب نحو هذا الاختلاط, كان هذا البحث الذي يفتح باب النقاش أمام موضوع الاختلاط بين الجنسين بإي جابياته و سلبياته في أثناء ممارستهم للأنشطة الرياضية المختلفة و التساؤل عن الفروق بين اتجاهات الذكور و الإناث و فيما إذا كان لطلاب السنتين الأولى و الثانية, المطبق فيهما الاختلاط إدارياً, موقفاً أكثر إيجابيةً منه لدى طلاب السنتين الثالثة و الرابعة. من هنا قمنا بتوزيع مقياس مقنن لهذا الغرض على عينة من طلاب كلية التربية الرياضية تكونت من 291 طالبا و طالبة من مختلف السنوات ضمن العام الدراسي 2015 - 2016. أظهرت النتائج أن غالبية الطلاب تتبنى موقفاً إيجابياً تجاه الاختلاط بين الجنسين في محاضراتهم العملية. كما لم تظهر أي أثر لمتغير الجنس في اتجاهاتهم و بينت أيضا عدم وجود أية فروق دالة إحصائيا بين اتجاهات كل من طلاب السنتين الأولى و الثانية و الثالثة و الرابعة تجاه هذا الاختلاط.
يهدف البحث الحالي إلى تعرف فاعلية استخدام البرنامج التفاعلي المحوسب المُقترح في تحصيل التلامذة و ذلك من خلال تصميم برنامج تعليمي محوسب في مادة العلوم و تعرف فاعليته في تنمية مفاهيم الحواس الخمس لدى تلامذة الصف الرابع الأساسي، و لتحقيق هذا الهدف تمَّ تصميم برنامج تعليمي محوسب و اختبار تحصيلي و استبانه اتجاهات، وُ طبقت البرنامج المحوسب على مدرستي إبراهيم هنانو و عمار حسن من مدارس الحلقة الأولى بمدينة دمشق منطقة المهاجرين، و بلغ عدد أفراد العيِّنة (74) تلميذاً. و قد أظهرت النَّتائج أن البرنامج التعليمي المحوسب فعالة في تنمية مفاهيم الحواس الخمس لدى التلامذة، و وجود فرق ذو دلالة إحصائية بين متوسطات درجات تلامذة المجموعة الضابطة (ذكور/إناث) و متوسط درجات تلامذة المجموعة التجريبية (ذكور/إناث) و ذلك لصالح تلامذة المجموعة التجريبية، بالإضافة إلى وجود فرق ذو دلالة إحصائية بين متوسط درجات تلامذة المجموعة الضابطة و متوسط درجات تلامذة المجموعة التجريبية يعزى لمتغير طريقة التعليم و ذلك لصالح المجموعة التجريبية، كما بينت النتائج أن اتجاهات 88,24% من التلامذة كانت إيجابية تجاه البرنامج التعليمي المحوسب، مع عدم وجود فروق بين اتجاهات التلامذة تبعاً لمتغير الجنس. و كان من أهم مقترحات البحث ضرورة الاهتمام باستخدام البرامج التعليمية التفاعلية المحوسبة و توظيفها في العملية التعليمية نظراً لما لها تأثير على التحصيل و الاتجاه.
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على اتجاهات الزبائن في قطاع خدمات الاتصالات الخلوية في سورية نحو التذمر، و إلى تحديد تأثيرها في سلوكهم التذمري ، و لتحقيق أهداف البحث تم إعداد استمارة استبيان و توزيعها على عينة من 560 زبون من زبائن شركتي (سيريتل و MTN) مح ل الدراسة ، و تم تحليل البيانات باستخدام عدد من الأساليب الإحصائية في برنامج الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية .17 SPSS، و بينت نتائج التحليل أن لدى الزبائن اتجاهات إيجابية نحو التذمر، و أنهم أكثر ميلاً للتعبير عن شكواهم إلى موظف خدمة الزبون ، كما بينت النتائج أن الزبائن أكثر ميلاً لنشر كلمة منطوقة سلبية عن المنظمة من التعبير عن الشكوى ، و أظهرت أيضاً وجود تأثير إيجابي لاتجاهات الزبائن نحو التذمر في تعبيرهم عن الشكوى ، و وجود أثر ضعيف لاتجاهات الزبائن نحو التذمر في نشر كلمة منطوقة سلبية عن المنظمة ، كما قدمت الدراسة بعض التوصيات التي يمكن أن تفيد الشركتين محل الدراسة.
يهدف هذا البحث إلى تحليل ظاهرة استخدام الجنس في الإعلان، حيث يقوم الكثير من المُعلنين باستخدام الجنس في الإعلان بهدف جذب انتباه المستهلك للإعلان في ظل فوضى الإعلانات التي يتعرّض لها المستهلك, كما يهدف هذا البحث إلى تسليط الضوء على إيجابيات وسلبيات اس تخدام الجنس في الإعلان وذلك من خلال الرجوع إلى الأدبيّات التي تناولت موضوع استخدام الجنس في الإعلان, كما يهدف هذا البحث من خلال الجانب العملي إلى قياس أثر استخدام الجنس (المغريات الجنسية) في الإعلان على اتجاه المستهلك نحو الإعلان ونحو العلامة التجارية المُعلن عنها وذلك باختلاف جنس المستهلك, خلصت الدّراسة إلى أنّ استخدام الجنس في الإعلان يؤثّر بشكل إيجابي قي اتجاهات المستهلكين الذكور نحو الإعلان ونحو العلامة التجارية المُعلن عنها, وأنّ استخدام الجنس في الإعلان يؤثّر بشكل سلبي في اتّجاهات المستهلكات نحو الإعلان ونحو العلامة التجارية المُعلن عنها’ بناءً على النتائج اقترح الباحثون استخدام الجنس (المغريات الجنسية) في الإعلان الموجّه للذكور وتجنّب استخدام الجنس في الإعلان الموجّه للإناث بهدف خلق اتجاهات إيجابية نحو الإعلان ونحو العلامة التجارية المُعلن عنها.
This research consists of two parts. The first part depends on the previous researches and literature dealing with the subject research "sex in advertising". This research aims through the first part to analyze "sex in advertising" phenomenon, since advertisers use sex in advertising to attract the consumer to the advertisement. This research through field study aims to measure the effect of sex in advertising on the consumer's attitude toward advertising and towards brand according to the consumer's gender. Through survey study, the research shows that there is a positive effect of sex in advertising on the consumer's attitude towards advertising and brand: when the consumers are male, whereas there is a negative effect of sex in advertising on the consumer's attitude towards advertising and brand when the consumers are females. Based on the findings, researchers suggest that advertisers can use sex in advertising to create a positive attitude toward advertising and brand when the consumers are males, and avoid using sex in the advertising addressed to female consumers with the aim to gain positive attitude towards both advertising and brand.
يهدف هذا البحث إلى تحليل ظاهرة الإعلان المقارن, حيث يقوم الكثير من المعلنين باستخدام الإعلان المقارن كوسيلة للوصول إلى عقل المستهلك و إقناعه بالعلامة التجارية المعلن عنها بطريقة منطقية بالاعتماد على المعلومات و الحقائق بعيدا عن العواطف. كما يهدف البح ث من خلال الدراسة الميدانية إلى قياس أثر صيغة الإعلان المقارن ( الغعلان المقارن باتجاهين مقابل الإعلان المقارن باتجاه واحد ) على اتجاه المستهلك نحو الإعلان و نحو العلامة التجارية و على نية المستهلك بشراء العلامة.
هدف البحث إلى قياس اتجاهات العاملين، نحو طريقة جديدة مقترحة في تقويم الأداء، بدل الطريقة الحالية، و مدى إمكانية اعتماد هذه الطريقة الجديدة بدل الطريقة الحالية. و لتحقيق أهداف الدراسة صممت استبانة مكونة من ( 56 ) سؤالاً تشمل المحاور الرئيسة لمتغيرات البحث. و بلغ عدد أفراد العينة المدروسة 174 مفردة، و استخدم الباحث منهج دراسة الحالة، و قد قام بمسح شامل لمفرداتها، كما استخدم برنامج ( 15 SPSS. V ) لتحليل البيانات و معالجتها.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا