ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

ملخص الاطروحة تم في هذا البحث العمل دراسة الدور الذي يلعبه الليزر في الأنظمة غير الموجهة في النظم اللاسلكية تحت الماء (FSOUW) والتي تحدد الاختيار العملي لمكونات المنظومة الليزرية في الأنظمة غير الموجهة، ودراسة أثر امتصاص مياه البحار والمحيطات لأشعة الليزر وارتباطها مع طول موجة الليزر. وقد استخدمت ثلاثة أطوال موجية (445، 532، 650) نانومتر لتقييم صحة اختيار قناة المياه المناسبة مع 100 مل واط من الليزر كطاقه مرسله. وقد فحصت SNR و BER و SERتبعاً لخمس قنوات مائية مختلفة. هذه هي مياه الصنبور الصافية، ومع ملح، ثم تم إضافة تراكيز مختلفة من مالوكس (Mg(OH)2 and Al(OH)3) والملح من أجل الحصول على المياه عالية التعكر، وتظهر النتائج أن محتوى المالوكس Mallox والملح يقلل من الطاقة المستقبلة للإشارة الليزرية ويسبب قطع الاتصال . وتم رسم الخطوط البيانية المتعلقة بتغير طول الموجة مع معامل الامتصاص لها في المخبر لعدة أطوال موجية وعدة أنواع من مياه المحيطات وتم مناقشة النتائج.
حُضِّرت وبنجاح أغشية رقيقة من أكسيد الزنك ZnO بسماكات مختلفة على ركائز زجاجية باستخدام طريقة السول – جل وذلك باستخدام خلات الزنك المائية كمصدر رئيسي لشوارد الزنك Zn+2. شُخصت مورفولوجيا السطح بواسطة مجهر القوة الذرية (AFM) ووصّفت الأغشية المحضرة بنيوي اً بواسطة طيف انعراج الأشعة السينية (XRD) أما التحليل العنصري فقد تم بواسطة مطيافية تشتت الطاقة للأشعة السينية (EDX). كما دُرِست الخواص الضوئية للأغشية المحضرة بواسطة المطيافية الضوئية تحت الأحمر- المرئي - فوق البنفسجية UV – VIS – IR والتألق الضوئي (PL). أظهرت صور الـ AFM أن الأغشية المحضرة ناعمة ومتجانسة وخصوصاً في أجل السماكات العالية وأن الحبيبات الناتجة على السطح تأخذ شكل قضبان متقطعة متوسط قطرها يساوي 240nm. لوحظ عن طريق طيف الـ XRD أن التوجه البلوري السائد للغشاء المحضر هو (112) وأن ابعاد بلوراته يساوي 19nm، في حين أظهرت طيف الـ EDX أن التركيب العنصري لتلك الأغشية هو من أكسيد الزنك. من خلال المطيافية UV – VIS – IR تبين أن تلك الأغشية تملك نفاذية عالية في المجال المرئي كما حُسِبت قيمة الفجوة الطاقية المباشرة للأغشية المحضرة بدلالة السماكة والتي تراوحت بين (3.273 – 3.256 eV). لوحِظ من خلال مطيافية التألق الضوئي وجود قمة إصدار عند الطول الموجي 616nm هذا ما يرشحها لأن تكون وسط فعال لليزر العشوائي.
يتضمن البحث تطوير برنامج , بلغة برمجية متقدمة ماتلاب (MATLAB) , لحل جملة معادلتين تفاضليتين جزئيتين مترابطتين غير خطيتين , تشكلان نموذج رياضي يصف الحالة الديناميكية لليزر , بحيث نستطيع من خلال هذا النموذج و البرنامج المتعلق دراسة خواص كثافة الإشعاع , و كذلك انعكاس السكانية داخل الوسط المتجانس لليزر . لقد درسنا شدة طاقة الخرج و كذلك انعكاس السكانية , في حالة التشغيل النبضي لليزر الحالة الصلبة Nd:YAG , و كيفية تغير انعكاس السكانية بتابعية أبعاد الوسط الفعال لليزر.
تهدف هذه الدراسة إلى اختبار فعالية فك ارتباط الوجوه الخزفية باستخدام طريقتي التطبيق لليزر Er:YAG و هما (طريقة التماس، و طريقة عدم التماس)، و كذلك اختبار مقدار التغير الحاصل في درجة حرارة اللب السني أثناء تطبيق الليزر لكلتا الطريقتين. تألفت عينة البح ث من 16 ضاحكة علوية مقلوعة سليمة من النخور، حضرت لاستقبال وجوه خزفية، ثم صنعت الوجوه من خزف e.max و ألصقت باستخدام أسمنت راتنجي ضوئي التصلّب. قسمت بعدها الأسنان بشكل عشوائي إلى مجموعتين متساوييتن احتوت كل منهما على 8 عينات و ذلك بناءً على طريقة تطبيق الليزر المستخدمة. استخدمت في المجموعة A: طريقة عدم التماس، بينما في المجموعة B: استخدمت طريقة التماس. تم فك ارتباط الوجوه الخزفية لكلتا المجموعتين باستخدام معايير الطاقة و التردد الليزرية (360mJ, 15Hz) و ذلك أثناء تحميل قوة مقدارها 20 نيوتن على الحافة العنقية للوجه الخزفي المصمم خصيصاً لذلك و بزاوية 30 درجة. سجّلت الفترة الزمنية المستهلكة لفك الارتباط و مقدار التغير في درجة الحرارة، و أدخلت البيانات إلى البرنامج الإحصائي SPSS إصدار 19، و استخدم اختبار T للعينات المستقلة لدراسة دلالة الفروق بين المجموعتين. جميع العينات تم فك ارتباطها، إذ استهلكت عينات مجموعة طريقة عدم التماس وقتاً لفك الارتباط متوسطه (12.6 ثانية) و هو أقل بشكل جوهري من متوسط عينات مجموعة طريقة التماس (96.3 ثانية). لكن مقدار التغير في درجة حرارة اللب السني كان أكبر في عينات مجموعة عدم التماس إذ كان متوسطها (4.2 درجة مئوية) و هو أعلى بشكل جوهري من المقدار الحاصل في عينات مجموعة التماس و التي متوسطها (2.9 درجة مئوية). قيمة P كانت أقل بكثير من 0.05%. في ضوء نتائج هذه الدراسة نستنتج بأن طريقة عدم التماس المتبعة في تطبيق ليزر Er:YAG ذات فعالية أكبر من طريقة التماس و ذلك عند استخدام نفس معايير الليزر من طاقة و تردد، و لكنها تحدث تغير أكبر في درجة حرارة اللب السني.
تهدف هذه الدراسة للمقارنة بين إرجاع الناب العلوي بعد التقشير العظمي باستخدام الليزر ولبين معدل إرجاع الناب بالطريقة التقليدية, و مدى تقبل المرضى لتطبيق الليزر. أظهرت نتائج هذه الدراسة وجود فروق جوهرية في متوسط إرجاع الناب العلوي بين الجهتين المدرو سة و الشاهدة خلال الشهر الأول و الثاني, و عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية خلال الشهر الثالث, كما أظهرت الدراسة أن نسبة المرضى المتقبلين لاستخدام الليزر كانت أكبر من نسبة المرضى الذين تقبلوا قلع الضواحك الأولى العلوية.
هدفت الدراسة إلى مقارنة تأثير تقنيات مختلفة للتخريش المينائي على قوة ارتباط الحاصرات . تألفت عينة البحث من ثمانين ضاحك بشري قسمت إلى أربع مجموعات متساوية خرشت فيها الميناء السنية باستخدام حمض الفوسفور تركيز 35 % في المجموعة الأولى ، سحلت هوائياً ب جزيئات أوكسيد الألمنيوم ( 50 ميكرون ) قبل تخريشها حمضياً في المجموعة الثانية، بالمبدئ ذاتي التخريش TPSEP في المجموعة الثالثة بليزر Er :YAG في المجموعة الرابعة ، بعد تخريش الميناء ألصقت الحاصرات باستخدام Trans bond XT ثم أنجز اختبار قوة الارتباط المقاومة للقص بجهاز الاختبارات TiniusOlsen.
يهدف هذا البحث إلى تقييم الشفاء الحاصل بعد عملية قطع الذروة باستخدام تقنيتين مختلفتين, و كذلك تقييم دور مادة ال MTA كحشوة راجعة و دور ليزر Er:Yag كأداة لقطع النهاية الذروية و أثر كل منهما على الشفاء.
الهدف المقارنة بين تأثير معالجة السطح بالليزر و حمض البولي إكريليك على التسرب الحفافي للاسمنت الزجاجي الشاردي المعدل بالراتنج. أظهرت نتائج الدراسة عدم وجود فروق جوهرية في تكرارات درجة التسرّب الحفافي بين المجموعات الثلاث المدروسة تبعاً لطريقة معالجة السطح المتبعة.
إن الهدف من هذا البحث هو تحري اختلاف الطريقة المستخدمة في تحضير الحفر السنية على قوة ارتباط ترميمات الراتنج المركب مع النسج السنية في الأسنان الخلفية. تألفت عينة البحث من ثمانين رحى قسمت عشوائياُ إلى مجموعتين رئيسيتين بحسب طريقة التحضير ( 40 رحى حضرت باستخدام السنابل الماسية, 40 حضرت باستخدام ليزر Er: YAG), خرشت جميع الأرحاء بحمض الفوسفور 37% لمدة 15 ثانية, غسلت بعدها بالماء لمدة 10 ثواني , جففت بتيار هوائي لطيف مدة 5 ثواني .
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا