ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يمكن أن تخفف المعلومات الدقيقة من حدود الكلمات مشكلة الغموض المعجمي لتحسين أداء مهام معالجة اللغة الطبيعية (NLP). وبالتالي، فإن تجزئة الكلمات الصينية (CWS) مهمة أساسية في NLP. نظرا لتطوير نماذج اللغة المدربة مسبقا (PLM)، فإن المعرفة المدربة مسبقا يمك ن أن تساعد الأساليب العصبية في حل المشكلات الرئيسية ل CWS في إجراء كبير. حققت الطرق الحالية بالفعل أداء عال في العديد من المعايير (على سبيل المثال، bakeoff-2005). ومع ذلك، فإن الدراسات البارزة الحديثة محدودة من قبل كوربوس المشروح على نطاق صغير. لزيادة تحسين أداء أساليب CWS بناء على ضبط PLMS، نقترح إطار عمل عصبي رواية، LBGCN، الذي يشتمل على شبكة اتصالية قائمة بذاتها في الترميز في ترميز المحولات. النتائج التجريبية على خمسة معايير وأربعة مجموعات بيانات عبر المجال تظهر أن شبكة اتصال الرسوم البيانية المستندة إلى المعجم تستغرق بنجاح معلومات الكلمات المرشحة وتساعد على تحسين الأداء على المعايير (BakeOFF-2005 و CTB6) ومجموعات البيانات عبر المجال (Sighan- 2010). توضح المزيد من التجارب والتحليلات أن إطار عملنا المقترح نماذج المعجم بفعالية لتعزيز قدرة الأطر العصبية الأساسية وتعزز المتانة في سيناريو المجال العابر.
في خطوط أنابيب معالجة اللغة الطبيعية الحديثة، فمن الممارسات الشائعة أن تعزز "نموذج لغة تابعة له على جثة كبيرة من النص، ثم إلى Finetune '' من التمثيلات التي تم إنشاؤها من خلال الاستمرار في تدريبهم على مهمة استنصائية نصية تمييزية.ومع ذلك، ليس من الواضح فورا ما إذا كان المعنى المنطقي ضروري لنموذج الاستقصاء المنطقي يتم التقاطه بواسطة نماذج اللغة في هذه النموذج.نحن ندرس هذه الوصفة المؤقتة الوصيفة مع نماذج اللغة التي تم تدريبها على مهمة استقامة اللغة الاصطناعية، والنتائج الحالية على مجموعات الاختبار معرفة نماذج التحقيق "بديهيا" منطق الدرس الأول.
ملخص الاطروحة تم في هذا البحث العمل دراسة الدور الذي يلعبه الليزر في الأنظمة غير الموجهة في النظم اللاسلكية تحت الماء (FSOUW) والتي تحدد الاختيار العملي لمكونات المنظومة الليزرية في الأنظمة غير الموجهة، ودراسة أثر امتصاص مياه البحار والمحيطات لأشعة الليزر وارتباطها مع طول موجة الليزر. وقد استخدمت ثلاثة أطوال موجية (445، 532، 650) نانومتر لتقييم صحة اختيار قناة المياه المناسبة مع 100 مل واط من الليزر كطاقه مرسله. وقد فحصت SNR و BER و SERتبعاً لخمس قنوات مائية مختلفة. هذه هي مياه الصنبور الصافية، ومع ملح، ثم تم إضافة تراكيز مختلفة من مالوكس (Mg(OH)2 and Al(OH)3) والملح من أجل الحصول على المياه عالية التعكر، وتظهر النتائج أن محتوى المالوكس Mallox والملح يقلل من الطاقة المستقبلة للإشارة الليزرية ويسبب قطع الاتصال . وتم رسم الخطوط البيانية المتعلقة بتغير طول الموجة مع معامل الامتصاص لها في المخبر لعدة أطوال موجية وعدة أنواع من مياه المحيطات وتم مناقشة النتائج.
إن اتصالات D2D هي إحدى التقنيات الواعدة في الجيل الخامس للاتصالات النقالة. و التي تساعد على زيادة حجم المعطيات المتبادلة, توسيع مجال التغطية للمحطات القاعدية, إفراغ قلب الشبكة من المعطيات, و إمكانية استخدام حزم ترددية جديدة لم تكن مستخدمة مسبقا في الاتصالات النقالة.
تدمج Jgroup نموذج مجموعة الغرضObject Group مع نموذج الغرض الموزع من Java RMI, مزوّدة منصّة عمل (platform) ملائمة لتطوير تطبيقات موزعة موثوقة قابلة للتجزئة, فهي تعتمد تقنية واحدة (RMI) في جميع تفاعلاتها؛ سواء الداخلية لتحقيق التنسيق بين أغراض مجموعة ا لمخدم أو الخارجية اللازمة لاتصال الزبون مع مجموعة الغرض. نظراً لديناميكة الشبكة؛ الناتجة عن انضمام مخدمات جديدة إلى مجموعة الغرض و مغادرة مخدمات أخرى أو الناتجة عن حدوث حالات تجزئة بسبب انقطاع في شبكة الاتصال بين المخدمات, فإن خدمة عضوية المجموعة القابلة للتجزئة في Jgroup تتبّع مسار هذه التغيّرات لتزوّد كل مخدّم بتقرير يسمى منظاراً (view) يحوي قائمة بالأعضاء الحاليين القابلة للاتصال و التنسيق فيما بينها. تتميز هذه الخدمة في Jgroup بأنها تحافظ على استمرارية توفّر الخدمة الموزّعة في جميع أجزاء الشبكة؛ بدلاً من محدوديتها في جزء واحد فقط. عندما يتم دمج الأجزاء بعد غياب التجزئة في شبكة الاتصال, تبني خدمة دمج الحالة من Jgroup حالة عامة متناسقة لتصلح أي انحراف ناتج عن تحديثات متناقضة في الأجزاء المختلفة. يجب على خدمة العضوية أن تضمن تحميل منظار فقط بعد التوصّل إلى توافق على تركيبه بين جميع المخدمات الموجودة ضمن المنظار (خاصية التوافق على المنظار). لهذه الغاية؛ يتم تبادل رسائل تخمين عن المنظار المتوقع بين جميع المخدمات؛ مما يسبّب حمولة زائدة (overhead) عبر الشبكة. تحسّن هذه المقالة أداء خوارزمية العضوية المسؤولة عن تحقيق خاصية التوافق على المنظار, من خلال السماح لأول مخدم فقط يكتشف حالة التغيّر في العضوية بإرسال تخمينه, بدلاً من قيام جميع المخدمات بذلك. تبيّن نتائج تقييم الأداء أن الخوارزمية المحسنة تخفّض عدد التخمينات المرسلة, و تزداد نسبة التخفيض مع تزايد عدد المخدمات المتواجدة ضمن المنظار, و تستغرق الخوارزمية المحسنة بشكل تقريبي الفترة الزمنية نفسها التي تتطلّبها الخوارزمية السابقة للوصول إلى التوافق.
يعالج هذا البحث عملية نقل إشارة 2x2 MIMO LTE من البرج الرئيسي eNB إلى برج التقوية الراديوية RN على ليف ضوئي أحادي النمط SMF باستخدام تقنية ROF و بالاستفادة من تقنية WDM التي توفرها, و تبين النتائج قدرة تقنية ROF على استيعاب اتصالات MIMO بكفاء ة عالية. تم نمذجة الشبكة و تحليل أدائها باستخدام برنامج Optisystem و كانت النتائج جيدة.
يعرض هذا البحث طريقة دمج قاعدة بيانات مع Jgroup بالاعتماد على Hibernate التي تمثّل إحدى أدوات مقابلة الغرض العلائقية. كما يقارن بين أداء Jgroup المدمجة مع Hibernate و أداء RMI المدمجة مع Hibernate تظهر النتائج تفوق أداء Jgroup/Hibernate على أداء RMI/Hibernate مع تزايد عدد الزبائن.
يتطلّب الاعتماد المتزايد على الأنظمة الشبكية في النشاطات اليومية تزويدها لخدمات متوفّرة و موثوقة. تزوّد Jgroup خدمة متوفّرة من خلال إنشائها نسخ (Replicas) متعددة من الخدمة نفسها و توزيعها على أجهزة متعددة, بينما تحقّق الموثوقية من خلال سماحها لنسخ ال خدمة بالحفاظ على الحالة المشتركة فيما بينها و تنسيق نشاطاتها باستخدام تقنية استدعاء الطريقة البعيدة (Remote Method Invocation). خلافاً لـJgroup, تستخدم JavaGroups تقنية تمرير الرسائل (Message Passing) لتحقيق التنسيق بين النسخ. تقارن هذه المقالة بين أداءي استدعاء طريقة المجموعة في Jgroup بنوعيه الوحيد (anycast) و المتعدّد (multicast) و استدعاء الطريقة في JavaGroups بنوعيه طريقة الحصول على أول إجابة (GET_FIRST) و طريقة الحصول على جميع الإجابات (GET_ALL). تحسّن هذه المقالة أيضاً من أداء منصّة العمل ARM (Autonomous Replication Management) المدمجة مع (Jgroup (Jgroup/ARM لزيادة دعمها مع التسامح مع الخطأ؛ من خلال إيجاد حل أفضل لمعالجة مشكلة تعطّل كامل أعضاء نسخ الخدمة في تعاقب سريع. تتميز الآلية الجديدة بقيام نسخة واحدة فقط (النسخة القائدة) بإرسال حدث التجديد بدلاً من قيام كل نسخ الخدمة بإرسال هذا الحدث؛ مع محافظتها على الزمن اللازم لاكتشاف حالة التعطّل من قبل مدير النسخ (Replication Manager). تُظهر نتائج المقارنة بين Jgroup و JavaGroups تفوّق الثانية عند وجود نسخة خدمة واحدة, بينما يتفوّق أداء الاستدعاء في Jgroup على JavaGroups مع تزايد عدد نسخ الخدمة. تظهر النتائج أيضاً تزايد ملحوظ في زمن الاستدعاء في JavaGroups مع تزايد حجم المصفوفة الممررة إلى الطريقة المستدعاة. الأمر الذي يجعل JavaGroups غير مناسبة للتطبيقات التي تتطلب نقلاً لحجوم كبيرة من البيانات و عدداً كبيراً من المخدمات, بينما تعتبر Jgroup مناسبة لذلك. تبين نتائج تقييم أداء الحل المقترح بأنّه يخفّض عدد أحداث التجديد المرسلة مقارنةً مع حل ميلينغ تصل في حدّها الأعظمي إلى 37.5%, و تستغرق Jgroup/ARM الفترة الزمنية نفسها التي يتطلّبها الحل السابق لاكتشاف تعطّل المجموعة بكاملها.
يظهر تقييم واقع المؤسسات الاقتصادية في البلدان النامية ضعف الوعي بمفاهيم رأس المال الفكري و أبعاد المعرفة التي توجه لتحقيق الميزة التنافسية في ظل اقتصاد عالمي مبني على المعرفة، و يتطلب تحقيق الميزة التنافسية ادارك الشركات كيفية إدارة رأس المال الفكري و تحويله إلى قيمة مضافة، مما يتطلب من الشركات البحث عن الأفكار الإبداعية و المهارات الفكرية في الموارد البشرية لتحقيق الأهداف الإستراتيجية التي تسعى لها في ظل المنافسة الشديدة لمخرجات العلم و المعرفة فقد أدركت الشركات في ظل التحولات التنافسية العالمية أنَّ رأس المال الفكري هو العامل الأهم الذي يحقق لها ميزة تنافسية مستمرة. و في ظل الانفتاح العالمي على المعلومات أصبح من الصعب حجب المعرفة، لذا تسعى الشركات إلى اكتساب ميزة تنافسية من خلال استغلال الطاقات الإبداعية الفكرية للأفراد لتقديم خدمات مميزة. أي جعل الموارد غير المادية ميزة تنافسية، سيتناول هذا البحث دراسة دور الاستثمار في رأس المال الفكري في تحقيق الميزة التنافسية في شركات الاتصالات في سورية.
إن الإنجاز التقني الرئيسي في تحسين وثوقية الإرسال للوصلات اللاسلكية أصبح سهلا وذلك عن طريق توظيف الهوائيات المتعددة عند المرسل والمستقبل. إن مفهوم استخدام الهوائيات المتعددة والذي أظهر زيادة هامة والتي يمكن تحقيقها دون الحاجةلأي عرض حزمة أو استطاعة إ ضافيين. بالمقارنة مع أنظمة (Single Input Single Output (SISO فإن أنظمة MIMO قادرة على مقاومة التأثيرات المؤذية في الخفوت متعدد المسارات، والتي هي إحدى التحديات الرئيسية في تصميم أنظمة الاتصالات إلى مجموعات مختلفة طبقاً لمعايير مختلفة. اللاسلكية. يمكن تصنيف أنظمة MIMO حيث تم تصنيف تقنيات MIMO إلى خمسة أصناف طبقاً لوظائفهم. وكذلك تم تصنيف تقنيات MIMO إلى صنفين (حلقة مفتوحة وحلقة مغلقة) طبقاً لتوفر معلومات حالة القناة عند المرسل CSIT. شاهدنا المقايضة بين التعددية المكانية والتضميم المكاني، وأخيرا دراسة توظيف أنظمة MIMO حيث قمنا بدراسة كلا من في اتصالاتالأنظمة المسيرة شروط المحطة الأرضية و شروط ارتفاع الجسم المسير ، وأجريت نمذجة باستخدام برنامج الماتلاب لهذه الشروط.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا