ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

لتحديث ترجمات النظام الأساسي الياباني بناء على تعديلاتهم، نحتاج إلى النظر في الترجمة؛ "وهذا هو، يجب علينا فقط تعديل التعبيرات ذات الصلة بالتعديل والاحتفاظ بالآخرين لتجنب سوء فهم محتوياتها. في هذه الورقة، نقدم تقييما تقييما وجزعة لتحسين تقييمات التركي ز. يسمى Metric لدينا درجة شاملة للترجمة التفاضلية: (ISDIT). يتكون ISDIT من عاملين: (1) يتذكر N-Gram التعبيرات التي تتأثر بتعديلها و (2) الدقة N-Gram للمخرجات مقارنة بالرجوع إليها. يحل هذه المترية محل واحد موجود للهوية من خلال حساب جودة الترجمة في وقت واحد من التعبيرات التي تم تغييرها بالإضافة إلى ذلك من التعبيرات دون تغيير. كما نصدر حديثا على تجميع وجزعة للترجمة اليابانية للتعديل جزئيا تؤمن الترجمات بعد التعديل، في حين أن كوربوس التقييم الحالي لا. مع متري والجوربوس، ندرس أداء طرق الترجمة الحالية لترجمات التعديل الجزئي الياباني.
يهدف هذا البحث إلى التنبؤ بكميات التربة المفقودة بفعل الانجراف المائي في منطقة حوض سد الحويز باستخدام تقانة نظم المعلومات الجغرافية (GIS) و المعادلة العالمية المعدلة (RUSLE). تم حساب معامل الحت المطري R من علاقة حسابية بعد جمع بيانات الهطول المطري للفترة الواقعة بين 2008-2017, من محطة الأرصاد الجوية في مطار الباسل ,و تم حساب قيم k لكل عينة ترابية و ذلك بعد تحديد كل من : القوام , البناء ,الناقلية الهيدروليكية المشبعة – المادة العضوية ) و أعدت خارطة تبين التوزيع المكاني لقيم K. تم تحديد الميل باستخدام DEM لمنطقة الدراسة أدخلت خارطة الميل في علاقة رياضية من خلال برنامج ArGIS للحصول على خارطة العامل LS, و استخدمت NDVI لمنطقة الدراسة لحسب العامل C. للحصول على خارطة التنبؤ بكميات التربة المفقودة تم حساب جداء خرائط كل من (LS,C,K,) مع قيمة R . أظهرت نتائج الدراسة ان قيمة R في منطقة الدراسة تساوي 342.78 ,اما قيم العامل K فقد تراوحت بين 0.7 و 0.28 و تركزت الترب ذات القيم المنخفضة في الجزء المتوسط لمنطقة الدراسة , في حين تراوحت قيم عامل الميل بين 0و38.87 , بينما تراوحت قيم العامل C بين 0.29 في الأجزاء الغربية و 0.98 في الأجزاء الشرقية . تم تصنيف خارطة التنبؤ بكميات الفقد إلى اربع مراتب حسب خطورة الانجراف (خطر منخفض جدا –منخفض – متوسط –شديد). صنفت نتائج كميات التربة المفقودة المحتملة في منطقة الدراسة الى أربع صفوف كالاتي : قليلة جدا و تراوحت كميات الفقد بين 0-5) طن/ه/سنة, و القليلة و بلغت (5-12) طن/ه/سنة , و المتوسطة و كانت (12-24) طن/ه/سنة و الشديدة اذ تجاوزت كميات التربة المحتمل فقدها 24طن/ه/سنة .
تمثل شبكات الحساسات اللاسلكية المتنقلة تقنية حديثة جذبت الباحثين نظراً لمزاياها و تطبيقاتها المتعددة في مختلف المجالات. تعد خوارزميات التجميع في هذه الشبكات التقنية الأكثر تطبيقاً من أجل تقليل عدد الرزم المرسلة في الشبكة و ذلك بسبب محدودية مصادر العق د الحساسة من حيث طاقة الإرسال، مدى الاتصال و حجم الذاكرة. و قد جعلت خصائص هذا النوع من الشبكات مثل الاتصال اللاسلكي و النشر في بيئات غير متحكم بها هدفاً سهلاً للهجمات. لذلك يعد الأمن قضية جوهرية لشبكات الحساسات اللاسلكية المتنقلة لحماية المعلومات من التطفل و الهجوم. نقدم في هذا البحث خوارزمية تجميع آمن للبيانات في شبكات الحساسات اللاسلكية المتنقلة. تعتمد هذه الخوارزمية على تقنية المفاتيح الثنائية و على تابع الـبعثرة. بهدف تقييم أداء الخوارزمية المقترحة تمت دراسة عدد من البارامترات الهامة و هي زمن التنفيذ و التأخير نهاية إلى نهاية إضافة إلى عدد المفاتيح المخزنة. و قد أظهرت النتائج أن الخوارزمية المقترحة قد قدمت أداءً جيداً من الناحية الأمنية و التأخير الزمني.
لا شك أن الراتنج المركب يتسيد الموقف حاليا في عالم الترميم التجميلي المباشر حيث يعتبر الكومبوزيت من أكثر المواد استخداما" في الترميمات السنية, نتيجة لهذا التطور فقد اتسع نطاق استخدام الكمبوزيت في حالات الوجوه المباشرة أو ما يسمى العدسات اللاصقة Venee rs & Lumineers . و بسبب تلك الحساسية العالية لإجراءات التحضير فإنه يجب على الممارس السريري أن يحقق ساحة عمل جافة و واضحة تماما و خصوصا في المناطق القريبة من اللثة. ان المسندة المعدنية المعدلة المستخدمة بهذا البحث كان هدفها تبعيد اللثة و عزل السن عن نتحة الميزاب اللثوي و الدم النازف من اللثة لمنع حدوث التسرب الحفافي، كما قامت بتأمين التمادي المقبول بين الترميمات و النسج السنية تحت اللثوية لمنع تشكل الدرجة المعكوسة تحت اللثة. تم تطبيق المسندة المعدنية على 120 سن لدى مرضى مراجعين بهدف اجراء معالجة تجميلية في سياق ما يسمى الابتسامة الهوليودية و بمعدل 10 أسنان على الأقل لدى كل مريض و غير خاضعين لمعالجات تقويمية. تم جمع البيانات المتعلقة بكل مريض ثم أجريت دراسة النتائج بشكل مفصل. وجدت هذه الدراسة من خلال تحليل النتائج أن المسندة المعدنية قادرة بشكل عملي الوصول لكل الأهداف المرجوة من استخدامها سواء من حيث تبعيد اللثة و عزل السن عن نتحة الميزاب اللثوي و الدم النازف من اللثة بالاضافة الى تأمين تمادي ما بين الوجوه التجميلية و النسج السنية تحت اللثوية و منعت تشكل الدرجة المعكوسة التي هي من أحد أهم أسباب الالتهابات اللثوية التالية لمثل هذا النوع من الترميمات, عدا عن السرعة و السهولة في تطبيق هذا النوع من الوجوه التجميلية المباشرة.
تهدف هذه الدراسة الى التقييم السريري للتسرب المجهري الحاصل مباشرة أثناء ترميم حفر الصنف الخامس بالكومبوزيت عند عزلها بالمسندة المعدنية المعدلة أو بخيوط تبعيد اللثة المشربة بالأدرينالين. مواد و طرائق البحث: تألفت عينة البحث من 15 مريض لديهم ضاحكتين ع لى الأقل معدة للقلع تقويمياً وفي نفس الفك و قسمت عينة البحث إلى مجموعة الضواحك اليمنى و مجموعة الضواحك اليسرى، سواء كانت علوية أو سفلية ، تم تهيئة حفرة صنف خامس ذات أبعاد محددة على السطح الدهليزي فقط ثم عزلت أسنان المجموعة الأولى بواسطة المسندة المعدنية المعدلة بينما عزلت أسنان المجموعة الثانية بواسطة خيط تبعيد اللثة ، و تم تطبيق ترميم الكومبوزيت على جميع الأسنان و بعدها تم قلعها في نفس الجلسة و دُرس التسرب المجهري الحاصل مباشرة أثناء الترميم . النتائج: كان هناك فرق إحصائي بنتائج كل من المسندة المعدنية المعدلة و خيوط تبعيد اللثة المطبقين إذ حققت حشوات الكومبوزيت المعزولة باستخدام المسندة المعدنية نسبة تسرب أقل و ذلك عند مقارنتها بخيوط تبعيد اللثة.
يقدم هذه البحث وصفاً لسلوك المونة الإسمنتية المعدلة بالبولي إيتيلين و التي تم تعريضها بعد التصلب لدرجات حرارة قريبة من درجة ذوبان البولي إيتيلين. كما يعالج نمذجة هذا السلوك باعتبار المونة بعد تصلبها و تعرضها للحرارة و تبريدها كنظام ثنائي الطور مؤلف م ن المونة الإسمنتية المتصلبة (رمل و إسمنت و ماء)، و شبكة البولي إيتيلين المتصلب بعد تذويبه بالحرارة و تبريده و إعادة تصلبه. تسمح هذه النمذجة باستنتاج معامل مرونة المونة الإسمنتية المعدلة بالبولي إيتيلين و المعرضة للحرارة و التبريد انطلاقاً من معاملي مرونة المونة الإسمنتية المرجعية، و البولي إيتيلين المتصلب. و للتحقق من صلاحية هذه النمذجة كنظام ثنائي الطور، تم دراسة سلوك عينات من المونة الإسمنتية المعدلة بالبولي إيتيلين و المعرضة للحرارة، و استنتاج معامل المرونة تجريبياً من منحنيات الإجهاد – التشوه، و مقارنة هذه القيم مع قيم نظرية محسوبة وفق هذه النمذجة باعتبار أن المكونين الأساسيين لهذا النموذج و هما المونة الإسمنتية، و البولي إيتيلين المتصلب بعد الانصهار موزعان ضمن النماذج المقترحة وفق نموذج رياضي تسلسلي، أو نموذج رياضي متوازي أو مزيج بين الاثنين. تتقارب القيم التجريبية المحسوبة مع القيم التي تقدمها النمذجة المقترحة، مما يفسح المجال لاعتماد هذه النمذجة لحساب معامل المرونة رياضياً، و استنتاج بعض الخصائص الميكانيكية الأخرى للمونة أو البيتون من خلال النمذجة الرياضية.
يعالج هذا البحث دراسة السلوك المرن (الإجهاد – التشوه) للمونة الإسمنتية المعدلة بالبولي إيتيلين بهدف الحصول على معامل المرونة E و ذلك بإجراء نمذجة ثلاثية الطور على المادة تسمح باستنتاج خصائصها من خلال خصائص مكوناتها الثلاث منفردة. و للتحقق من صلاحية ا لنمذجة المقترحة، تم دراسة السلوك المرن لفئتين من عينات المونة الإسمنتية: تمثل الفئة الأولى مونة إسمنتية مرجعية غير معدلة بالبولي إيتيلين، بينما تمثل الفئة الثانية مونة إسمنتية معدلة بالبولي إيتيلين باستبدال وزني للرمل بحبيبات من البولي إيتيلين بنسبة وزنية تساوي 5%. اعتمدنا تقسيم مكونات نموذج المونة الإسمنتية المعدلة بالبولي إيتيلين إلى ثلاثة أطوار: الرمل و العجينة الإسمنتية و البولي إيتيلين، موزعة ضمن النماذج المقترحة وفق نموذج رياضي تسلسلي، أو نموذج رياضي متوازي باعتماد مبدأ عمل العجينة الإسمنتية بالتوازي مع الطورين الآخرين اللذان يعملان بدورهما وفق نموذج رياضي تسلسلي. تمكنا من خلال هذه النمذجة من حساب معامل مرونة نظري للمونة المعدلة و ذلك بمعرفة معاملات المرونة الخاصة بكل طور. و من خلال الحساب التجريبي لمعامل مرونة العينات المصبوبة، قمنا بالتحقق من صلاحية النموذج المقترح. بينت الدراسة توافقاً جيداً بين القيم النظرية المحسوبة وفق النموذج، و القيم التجريبية المحسوبة من العينات المصبوبة.
تزرع البناتات المعدلة وراثياً في مناطق عديدة حول العامل ويزداد الاهتمام بزراعتها عاماً بعد أخر . بلغت المساحة المزروعة بالمحاصيل المعدلة وراثياً عام 2012 حوالي 170ز3 مليون هكتار موزعة على 29 دولة
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا