ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يقدم هذا البحث دراسة بمساعدة طريقة العناصر المنتهية ثلاثية الأبعاد و استخدام برنامج CATIA V5 لمعرفة سلوك وصلة جائز – عمود المستخدمة في المنشآت المعدنية عند درجات حرارة مرتفعة (على الحريق). في هذه المقالة سوف نقدم تحليل باستخدام طريقة العناصر المنتهية باستخدام برنامج CATIA V5 لتأثير البارامترات الهندسية المختلفة ( سماكة الصفيحة , قطر البرغي, أعصاب التقوية) على سلوك الوصلات المستخدمة في المنشآت المعدنية على الحريق. و تم دراسة تأثير عدد البراغي على الاجهادات و الانتقالات في الوصلة و مقارنتها بحالات اللحام و عرضنا أيضا دراسة تأثير استبدال أعصاب التقوية بلحام من الطرفين العلوي و السفلي على سلوك الوصلة المدروسة. و قمنا بدراسة و تحليل النموذج المدروس و الحصول على مخططات التشوه و الفشل الناتج عند درجات الحرارة العالية و مخططات الدوران و درجات الحرارة التي توضح سلوك هذه الوصلة على الحريق بالإضافة إلى ذلك تم الحصول على مخططات الاجهاد و الانفعال للوصلة و مخططات الانتقال و الحمولة عند درجات حرارة مختلفة و سلوك هذه الوصلة عند هذه الدرجات المختلفة.
تم البحث بسلوك جدران القص البازلتية للمباني المتبقية من العصور الغابرة كبحث تجريبي، و مقاومتها للعوامل الطبيعية و الحمولات الأفقية الناتجة عن الرياح و الزلازل، للاستفادة منها في الحفاظ على المباني الحديثة و المرتبطة ببلاطات و جوائز كجدران قص أفقية عل ى الارتفاع الطابقي في المناطق الحارة و الباردة في القارة الأفريقية و الأسيوية و مناطق أخرى مشابها لها على السواء، للاستعاضة بها عن جدران القص الخرسانية المسلحة و المعدنية التي تفقد مقاومتها للعوامل المذكورة أعلاه. لدى معاينة الأبنية و توضع الشقوق الرأسية و المائلة الناتجة عن الحمولات الجانبية، تبين أن ظهور الشقوق يتعلق بصلادة مقطع الجدار و بمواصفات الحجر البازلتي و تصميم قاعدة الجدار . تم البحث لتحديد المتانة و نفوذية الماء و المقاومة على الضغط و الشد لعينات من الأحجار البازلتية المستخدمة في الأبنية الحجرية التاريخية و مواقع تواجدها بالطرائق المخبرية. تم حساب الشدة الزلزالية على واجهة البناء في مستوى البلاطات بالتوافق مع المواصفات و الاشتراطات الدولية مع الاقتراح لطريقة حساب الجدار الحامل من الحجر البازلتي لبناء من عدة أدوار و قبو أخذين بعين الاعتبار المقاومة المميزة للبازلت حسب كثافته على الضغط و الشد و معامل الحجر البازلتي في العملية الحسابية.
لوحظ في الآونة الأخيرة زيادة تكاليف صناعة خلائط المعادن القاعدية , لهذا لجأت بعض المخابر السنية إلى إعادة صب الخليطة عدة مرات بالرغم من توصيات الشركة باستخدام الخليطة مرة واحدة , لذلك هدف هذا البحث هو دراسة تأثير إعادة صب خليطة (كوبالت- كروم) عدة مرات على انحناء الجسور المعدنية.
احتل تنظيف الأجهزة المتحركة الأهمية الكبرى عند أطباء الأسنان لما له من تأثير قوي على ديمومة الجهاز المتحرك و على سلامة النسج الفموية , فكان لابد من مشاركة التنظيف الميكانيكي بواسطة الفرشاة مع الكيميائي للقضاء على الجراثيم و المبيضات البيض و ازالة بقايا الطعام من سطح الجهاز . تنوعت سوائل التطهير الكيميائية الخاصة بالأجهزة المتحركة , فكان لابد من دراسة تأثير هذه السوائل المطهرة على خليطة الكروم كوبالت المستخدمة في صناعة الجهاز المتحرك و على المبيضات البيض التي تتراكم على سطح الجهاز.
و تكمن غاية البحث لاستبدال جزئي للحصويات المعاد استخدامها بالحصويات الطبيعية, تشكيل خمس خلطات بنسب مختلفة من الحصويات المعاد تدويرها من (W/C (0-100% ثابتة, و دراسة إمكانية التخلص من أنقاض الأبنية المهدمة من خلال إعادة استخدامها في أعمال البيتون و أثر ذلك الايجابي على البيئة.
لوحظ في الفترة الأخيرة التطور المتسارع للمواد المستخدمة في التعويضات الثابتة، حيث ظهرت أنماط حديثة من الخزف المغطي المستخدم في الترميمات الخزفية المعدنية التي تحسن الناحية التجميلية، و نتيجة للأهمية السريرية للانطباق الحفافي في نجاح التعويض كان لا بد من تقييمه مع هذه الأنظمة الحديثة. يهدف البحث إلى مقارنة الانطباق الحفافي للتيجان الخزفية المعدنية باستخدام نوعين مختلفين من الخزف المغطي.
يعتبر كل من التربيط المعدني و الصفائح المعدنية العاملة كجدران قص من أشهر الطرق المتّبعة في تقوية الإطارات المعدنية على الأحمال الزلزالية. تم في هذا البحث دراسة جدوى استخدام صفيحة معدنية كبديل عن التربيط الفولاذي من الناحية الإنشائية و ذلك بإجراء ت حليل عددي باستخدام طريقة العناصر المحدودة (FEM) و استخدام التحليل اللاخطي الذي يأخذ بعين الاعتبار لاخطية المادة و لا خطية التشوهات الكبيرة مع أخذ سوء الصنع بعين الاعتبار (GMNIA). حيث تمت مقارنة الإطار المدعم بالتربيط . المعدني و الإطار المدعم بالصفيحة المعدنية، ثم بعد ذلك تم زيادة سماكة الصفيحة المعدنية و مساحة مقطع التربيط و بيان أثر هذه الزيادة على السلوك الزلزالي للإطار. بينت هذه الدراسة الفائدة الكبيرة المحققة من إضافة عنصر التقوية من خلال تحسين المقاومة و الطاقة المبددة و المطاوعة. و كذلك تم تجربة تغيير نسبة عرض الإطار إلى ارتفاعه و ذلك لتحديد نوعية التدعيم الأفضل من حيث المقاومة و مقدار الطاقة المبددة حيث تبين أن التربيط المعدني أفضل من الصفيحة المعدنية عندما يكون عرض فتحة الإطار أقل من ثلاثة أضعاف ارتفاعه، أما في الفتحات التي يزيد فيها عرض الإطار عن ثلاثة أضعاف ارتفاعه فيفضل استخدام الصفيحة المعدنية.
ضمن إطار السعي لتوسيع مفهوم التصميم البصري ليشمل التصميم و التصنيع البصري الميكانيكي و ما يترتب من أثر للإجهادات الاستاتيكية على العناصر البصرية نتيجة شد المثبتات المعدنية و معرفة الأداء البصري الناجم، قمنا بدراسة مرجعية تبين أثر الإجهادات الاستاتيكي ة على العناصر البصرية نتيجة التماسات المعدنية و الحرارة و اللواصق ، كما قمنا باستخدام نمذجة عددية بطريقة العناصر المنتهية للتنبؤ بالأداء البصري للنظم البصرية.
تم التركيز في هذا البحث على تحديد تراكيز عنصري النحاس و الرصاص (Cu& Pb) في عضلات و كبد أسماك النوع Boopsboops في كل من موقعي الدراسة (مصب نهر الكبير الشمالي و ميناء الصيد و النزهة) باستخدام تقنية الامتصاص الذري. بينت النتائج ارتفاع ملحوظ في تراكيز ا لرصاص خلال فصل صيف 2014 في كل من النسيج العضلي و الكبد للأسماك المدروسة (28.28ppm ,4.48ppm على التوالي) في مصب نهر الكبير الشمالي و منطقة ميناء الصيد و النزهة (11.19ppm, 3.75ppm على التوالي)، و هذا يمكن أن يعود إلى اختلاف طبيعة الأنشطة البشرية و مصادر التلوث بهذا العنصر بين المنطقتين. أظهرت النتائج تغيرات فصلية ملحوظة لتراكيز عنصر النحاس ضمن النسيج الكبدي بين الأسماك المدروسة، حيث سجل أعلى تركيز في ميناء الصيد و النزهة (5630.02ppm) خلال فصل خريف 2014، و القيمة العليا 3402.27ppm في مصب نهر الكبير الشمالي خلال فصل الصيف. في حين لم تبدي نتائج تراكيز عنصر النحاس ضمن النسيج العضلي تغيرات فصلية و كانت التراكيز متقاربة نوعاً ما بين المحطتين، حيث سجلت أعلى التراكيز خلال فصل الصيف في كل من ميناء الصيد و النزهة (1497.70ppm) و مصب نهر الكبير الشمالي (1107.91ppm). تشير النتائج إلى تراكم العناصر المعدنية المدروسة (Cu&Pb) في الكبد مقارنة مع العضلات (يعزى ذلك إلى الاختلافات الفيزيولوجية في وظائف كل من العضوين) و إلى وجود علاقة ارتباط جيدة بين تغيرات تلك التراكيز في العضلات مع طول السمكة الأمر الذي يشير إلى زيادة تراكم هذه العناصر في هذه الأسماك مع زيادة النمو, مع ملاحظة ارتفاع تراكيز العناصر المدروسة عند الإناث أكثر من تلك المسجلة عند الذكور.
تم في هذا البحث دراسة تأثير ضغط التدميج المطبق على الخشونة النهائية للسطحين العلوي و السفلي للمدمج الأخضر المنتج بتقانة المساحيق المعدنية، و كذلك تم دراسة تأثير سرعة المكبس (سرعة التدميج) على الخشونة النهائية للسطحين أيضاً في المدمجات الخضراء الفو لاذية . بينت نتائج الاختبارات أن منحني خشونة السطح العلوي متناقص تماماً ، و كلما ازداد ضغط التدميج المطبق انخفضت قيم الخشونة و اقتربت الخشونة المتوسطة (Ra) من قيم متقاربة، حيث توضحت العلاقة بمنحنٍ من الدرجة الثانية، و كانت العلاقة عكسية. و كذلك كانت للسطح السفلي و لكن بتفاوتات مختلفة. و تبين أيضاً أن تأثير الضغط يكون أكبر من تأثير سرعة التدميج. كما توضحت العلاقة ما بين سرعة المكبس المطبقة و خشونة السطح و تبين أنها عكسية.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا