ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

هدف البحث إلى تعرف درجة ممارسة مديري المدارس الثانوية بمدينة اللاذقية للقيادة الأخلاقية من وجهة نظر المدرّسين تبعاً للمحاور الآتية: الصفات الشخصية لمدير المدرسة, الصفات الإدارية لمدير المدرسة, العلاقات الإنسانية. و دراسة الفروق بين تقديرات المدرّسين لدرجة ممارسة مديريهم للقيادة الأخلاقية تعزى لمتغيرات: الجنس, و المؤهل العلمي, و عدد سنوات الخدمة. اعتمد البحث على المنهج الوصفي, و شمل مجتمع البحث جميع المدرّسين في مرحلة التعليم الثانوي بمدينة اللاذقية, أما عينة البحث فهي عينة عشوائية بلغت (250) مدرّساً و مدرّسة, حيث تمّ توزيع الاستبانة أداة البحث عليهم, و أعيد منها (233) استبانة كاملة و صالحة للتحليل الإحصائي, و بنسبة استجابة بلغت (93.2%). أظهرت نتائج البحث أنّ مستوى ممارسة مديري المدارس الثانوية بمدينة اللاذقية للقيادة الأخلاقية من وجهة نظر المدرّسين كانت عالية, و قد جاءت العلاقات الإنسانية في المرتبة الأولى, تليها الصفات الشخصية الأخلاقية, تليها الصفات الإدارية الأخلاقية. كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين تقديرات المدرّسين في مستوى ممارسة مديريهم للقيادة الأخلاقية تبعاً لمتغيرات الجنس و عدد سنوات الخدمة و المؤهل العلمي.
يهدف هذا البحث إلى دراسة دور نمط القيادة التحويلية في تنمية الإبداع الإداري، و ذلك من خلال التعرف على دور أبعاد القيادة التحويلية، في تنمية القدرات الإبداعية بالنسبة للكوادر الإدارية العاملة في المصارف التجارية (العامة و الخاصة) في محافظة حماة. لتحقي ق هذا الهدف، استخدم الباحثان المقاربة الاستنباطية لتنمية فروض البحث؛ و الاستبانة كأداة رئيسة لجمع البيانات من العاملين في المستويات الإدارية (الوسطى-الدنيا) في المصارف محل البحث. توصلت الدراسة إلى وجود علاقة طردية ذات دلالة معنوية بين القيادة التحويلية بأبعادها (التأثير المثالي، و التحفيز الإلهامي، و الاستثارة الفكرية، و الاعتبارية الفردية) و بين تنمية القدرات الإبداعية للعاملين في المصارف محل الدراسة. و كان من أهم التوصيات أن تهتمّ المصارف محلّ الدراسة بشكل أكبر بتطبيق ممارسات و سلوكيات القيادة التحويلية.
يعتبر التعلم العميق القلب النابض للذكاء الصنعي في السنوات الأخيرة، وفي ظل تراوح تطبيقاته بين السيارات ذاتية القيادة وصولًا إلى التحليلات الطبية وغير ذلك، وقدرته على حل المشاكل المعقدة متفوقًا على الإنسان في الكثير من الأحيان، بدا أننا وصلنا للحل النه ائي لمشاكل الذكاء الصنعي، لكن ظهور الهجمات الخادعة أصبح العائق الأساسي لتوظيف التطبيقات التي تعتمد على التعلم العميق كبديل للإنسان، وأصبح التطبيقات الأخيرة تحت المجهر لدراسة قدرتها على منع هذه الهجمات، نستعرض في هذا البحث تعريف الهجوم الخادع وطرقه بشكل عام، ثم نتطرق إلى تطبيقين محورين يمكن مهاجمتهما من خلاله ونعرض كيف نتصدى لهذه الهجمات، مرورًا بمقارنة النماذج الإحصائية مع الإنسان وكون الهجمات الخادعة جزءًا أساسيًا من الأنظمة التي تعتمد على المعطيات للقيام بمهامها.
يهدف هذا البحث إلى التعرف على العلاقة بين القيادة الموقفية و تمكين العاملين في الهيئة العامة لمشفى دمشق, حيث يعتبر الدمج بين القيادة بشكل عام و القيادة الموقفية للمدراء بشكل خاص و تمكين العاملين من أهم القضايا التي تساعد على التميز في العمل.
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على أثر أبعاد القيادة التحويلية (التأثير الكاريزمي, الاعتبار الفردي) على إدارة التغيير التنظيمي في المشافي العامة في الساحل السوري. تم جمع المعلومات الأولية للبحث من خلال استبيان تم توزيعه على عينة عشوائية بسيطة من مجتم ع البحث, و تم تحليل هذه البيانات من خلال برنامج الSPSS الإحصائي إصدار 2010 . و بعد الدراسة و التحليل كان من أهم نتائج هذا البحث: -1 وجود علاقة ارتباط بين أبعاد القيادة التحويلية و ادارة التغيير التنظيمي. -2 وجود تأثير معنوي للتأثير الكاريزمي و الاعتبار الفردي على إدارة التغيير التنظيمي في المشافي العامة محل الدراسة.
نجاح المؤسسة يعتمد على العديد من العوامل، من أهمها عامل الموارد البشرية لما لها من دور بارز في خلق ميزة تنافسية للمنظمة ، و الذي لا يقتصر على ايجاد كوادر بشرية ذات مستوى عالي من الاداء بل أصبح هنالك مفهوم القيادة التحويلية الذي سوف يناوله الباحث ف ي هذه الدراسة للبحث في مدى إدراك الإدارات في المصارف المدرجة في بورصة دمشق لأهمية النمط القيادي التحويلي في أداء المهام، و تحسين الفاعلية و رفع الكفاءة في المنظمات.
و تأتي أهمية البحث انطلاقاً من موضوعه، الذي يتناول دراسة "نمط القيادة الإدارية السائد، و أثره في أداء المنظمات" مركزا على حالة شركات التأمين الخاصة في سورية. و تعتمد الدراسة على متغيرين أساسين: المستقل ( نمط القيادة )، و التابع ( أداء المنظمة ). و كانت أداة الدراسة عبارة عن استبيان موجّه إلى منظمات التأمين، تم تصميمه على شكل ثلاثة نماذج، الأول موجه للمشرفين، و الثاني للعاملين، و الثالث للزبائن.
تهدف هذه الدراسة إلى معرفة أثر القيادة التحويلية بأبعادها (التأثير المثالي، الاستثارة الفكرية، الاعتبارية الفردية، الدافعية الإلهامية) في سلوك المواطنة التنظيمية بأبعادها (الإيثار، الكياسة، وعي الضمير، الروح الرياضية، السلوك الحضاري) لدى العاملين في فروع المصرف التجاري السوري بدمشق. و لتحقيق أهداف الدراسة تم إعداد استبيان لجمع البيانات الأولية من عينة البحث التي تم اختيارها عشوائياً من العاملين في المصرف التجاري بدمشق، و بعد التأكد من صدق أداة البحث و الاتساق الداخلي لعبارات المتغيرات تم اختبار فرضيات البحث. و استناداً إلى نتائج اختبار التحليل العاملي الاستكشافي نتج لدينا أبعاد جديدة لمتغيري القيادة التحويلية و سلوك المواطنة التنظيمية على الشكل الآتي: أبعاد متغير القيادة التحويلية الجديدة: شخصية القائد، الدافعية الإلهامية، خصوصية العلاقة بين القائد و العامل. أبعاد متغير سلوك المواطنة التنظيمية الجديدة: شخصية العامل، رأي العامل بالعمل التطوعي، حس المشاركة لدى العامل، أخلاق العامل. و توصلت الدراسة إلى النتائج: • وجود أثر إيجابي ضعيف للقيادة التحويلية في سلوك المواطنة التنظيمية لدى العاملين في المصرف التجاري السوري. • وجود أثر إيجابي ضعيف لبعد (شخصية القائد) في سلوك المواطنة التنظيمية. • وجود أثر إيجابي ضعيف جداً لبعد (الدافعية الإلهامية) في سلوك المواطنة التنظيمية. • وجود أثر إيجابي ضعيف جداً لبعد (خصوصية العلاقة بين القائد و الموظف) في سلوك المواطنة التنظيمية.
يهدف هذا البحث إلى التعرّف على أنماط القيادة بشكل عام و نمط القيادة المتبع في وزارة التعليم العالي السورية بشكل خاص و مدى تأثير هذا النمط على الروح المعنوية للموظفين لدى هذه الجهة. تكونت عيّنة البحث من مئتين و خمسة عشر موظفاً و موظفة من مختلف المستو يات الإدارية في وزارة التعليم العالي السورية و تم استخدام مقياس (Bass & Avolio,1995) لقياس النمط القيادي المتبع، و مقياس ( البلبيسي 2013 ) لقياس الروح المعنوية . كما تم استخدام وسائل إحصائية مناسبة بقصد تحليل الاستبانات التي تم توزيعها على عيّنة الدراسة لاختبار العلاقة المعنوية لمتغيرات الدراسة باستخدام برنامج SPSS- Statistical Package for Social Science . توصل البحث إلى أن النمط القيادي المتبع في هذه الوزارة هو نمط القيادة التحويلي يليه نمط القيادة التبادلي (الإجرائي) و أخيراً النمط السلبي بحيث تُؤثر هذه الأنماط جميعها و بدرجات متفاوتة على الروح المعنوية للموظفين و اندفاعهم نحو العمل باعتبار أن النسب المئوية لتوافر هذه الأنماط جاءت متقاربة جداً، الأمر الذي يمكن تفسيره باتباع القادة الإداريين في هذه الوزارة لجميع أنماط القيادة الإدارية حسب الحال.
تستعرض هذه الدراسة مفهوم القيادة التحويلية و عناصرها و تعريف الأداء التنظيمي و قياسه من خلال الأداء المقارن و الأداء الداخلي, و تهدف الدراسة الى معرفة أثر القيادة التحويلية لدى المدراء العاملين في مراكز شركة سيرياتيل في دمشق كعينة عن مراكز خدمات ال شركة في سوريا على الأداء التنظيمي للشركة. و توصلت الدراسة الى أن هناك تأثيرا لعناصر القيادة التحويلية و المتمثلة بالحفز الإلهامي و الإعتبار الفردي و التمكين على الأداء التنظيمي و المتمثل بالأداء المقارن و الاداء الداخلي لشركة سيرياتيل. و كذلك توصلت الدراسة الى انه لا توجد فروق معنوية بين أفراد عينة الدراسة بالنسبة للعلاقة بين القيادة التحويلية و الأداء التنظيمي.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا