ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أجري هذا البحث بهدف تقييم مشاعر الأطفال تجاه الخدمات السنية العلاجية المقدمة في قسم طب أسنان الأطفال في كلية طب الأسنان – جامعة تشرين و ذلك من خلال أربعة محاور استهدفت مشاعر / الخوف - القلق – الانزعاج – الرغبة (الحب و التفضيل) / و محور خامس يستهدف تق ييم المشاعر بعد المعالجة. شملت عينة البحث 385 طفلاً /191 ذكور وَ 194 إناث/ تراوحت أعمارهم بين /4-12/ سنة حضروا إلى كلية طب الأسنان في الفترة الممتدة بين 1/10/2015 – 1/6/2016 حيث تم اعتماد النموذج الاستبياني في الحصول على البيانات من خلال استمارات استبيان وُزعت على الطلاب. حللت النتائج إحصائياً باستخدام الحزمة 20 من البرنامج الإحصائي SPSS. بلغت المتوسطات الحسابية لمشاعر: الخوف=2.96 ، القلق=2.74 ، الرغبة (الحب و التفضيل)=3.56 ، المشاعر بعد المعالجة=3.37 ، الانزعاج من المعاملة=1.82 ، الرغبة بتكرار الزيارة=3.97 . بالنتيجة: معظم الأطفال كانوا محايدين بمشاعرهم، فهم غير خائفين و غير قلقين و غير منزعجين من هذه الخدمات، و يرغبون بتكرار الزيارة مقابل نسبة ضئيلة 9.9% أبدوا انزعاجهم و 5.6% لا يرغبون بتكرار الزيارة. نستنتج أن مشاعر الأطفال و رغبتهم بتلقي المعالجة في القسم أو تكرار الزيارة كانت تتعلق بأسلوب تعامل الطلاب من جهة و بمظهر القسم و تجهيزاته من جهة أخرى.
هدفت الدراسة الحالية الى التعرّف على دور غياب الأب في ظل الأزمة الحالية في ظهور كل من الخجل و الخوف من المدرسة لدى عينة من طلاب التعليم الأساسي في مدينة حمص.
يشكل الخوف من الحقنة السنية العائق الأكبر أمام معظم المرضى خصوصا الأطفال لزيارة العيادة السنية, ز هدف هذا البحث هو تقييم فعالية تخدير الأرحاء المؤقتة العلوية باستخدام بخاخ أنفي ليدوكائين 10% خلال تحضير الحفر المحافظة.
دراسة التغيرات السلوكية التي تحدث عند الطفل أثناء إزالة النخر بواسطة المواد الكيميائية المزيمة مثل مادة papacarie® و الطريقة التقليدية (التوربين) و ذلك في الزيارة السنية الأولى.
الهدف: دراسة التغيرات السلوكية التي تحدث عند الطفل أثناء إزالة النخر بواسطة المواد الكيميائية المزيلة papacarie® مثل مادة و الطريقة التقليدية (التوربين) و ذلك في الزيارة السنية الأولى.
هدف البحث تعرّف العلاقة بين الخوف الاجتماعي و أساليب المعاملة الوالدية لدى عينة من الطلبة المتفوقين في محافظة دمشق، و تعرف الفروق لدى أفراد عينة البحث في الخوف الاجتماعي و أساليب المعاملة الوالدية وفقاً لمتغيري (الجنس، و عدد أفراد الأسرة). إذ تكونت ع ينة البحث من (452) طالباً و طالبة من المتفوقين تم اختيارهم بالطريقة القصدية من مدرستي (ثانوية الباسل للمتفوقين في المزة، و ثانوية الباسل للمتفوقين في القنوات)، كما تم إعداد مقياس الخوف الاجتماعي و مقياس أساليب المعاملة الوالدية و التحقق من صدقهما و ثباتهما ثم طبقا على أفراد العينة.
يحاول هذا البحث الكشف عن مفهوم الزمان و إبراز مدلولاته الفلسفية, في فكر العصر الوسيط و خاصة في فكر القديس أوغسطين, فعلى الرغم من تكاثر النظريات و الرؤى عن مفهوم الزمان إلا أن أوغسطين أعطاه بعدًا جديدًا تجاوز من خلاله المفهوم اليوناني و خاصة المفهوم ا لافلاطوني. من حيث اعتباره الزمان امتدادا , امتداد لما أعرف, أي موجود في العقل, أما التصوف أتخذ أوغسطين طابعا جديداً يقوم على أساس عملي واقعي , كونه لم يتخلَ أو يرفض العالم و لا العمل و النشاط و نظرًا لغنى أفكاره الفلسفية في هذا الموضوع و التي تتخطى حدود ما سأتناوله في هذه الدراسة إلا أنني سأحاول قدر الإمكان تكثيف الأفكار لإيضاح رأي أوغسطين في الزمان أولاً, و أين أختلف عن المفهوم الأفلاطوني ثانياً, و طريقة تجليه الصوفي ثالثاً.
تم توزيع 200 مشارك عgى خمس مجموعات مؤلفة من أطباء أسنان وطلاب السنة الأخيرة في كgية طب الأسنان وطلاب الدراسات العليا طب أسنان الأطفال وطالبات السنة الثانية فرع المساعدات في المعهد التقاني لطب الأسنان وأطباء أسنان أطفال. تم تقويم استجابة هذه المجموعات على اختبار مؤلف من عشرة وجوه مرسومة بشكل بسيط. وطلب من كل مشارك أن يحدد على مقياس مؤلف من خمس درجات فيما إذا كانت الصفة مناسبة أو غير مناسبة لوصف الوجه المرسوم. وضعت عشرين صفة لوضع الوصف المناسب للوجوه العشرة المختلفة. تم حساب المتوسط الحسابي والإنحراف المعياري لجميع الإستجابات. أشارت النتائج إلى أن كل وجه بسيط مرسوم يمثل مجموعة لا مثيل لها من الصفات وهي مناسبة ومتفق عليها من قبل جميع المشاركين. علاوة على ذلك، وجد اختلاف بين المجموعات في اختيار الصفات المناسبة الأخرى. بالاعتماد على مجموعة عشوائية من الاستجابات، قيم تحميل الاختلاف بشكل صحيح عضوية المجموعة ل 96 % من المشاركين. كما وجد أيضاً أن ثمانية وجوه من الوجوه العشرة تميزت بين المجموعات مع مستوى اعادة تصنيف صحيحة تراوحت بين 88 % إلى 96.%
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا