ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تقدم هذه الورقة التقديمات بجامعة ADAM MICKIECZ (AMU) لمهمة الترجمة الإخبارية WMT 2021.التركيز التقديمات على اتجاهات ترجمة English↔hausa، وهي سيناريو ترجمة موارد منخفضة بين اللغات البعيدة.ينطوي نهجنا على تنظيف بيانات شامل، ونقل التعلم باستخدام زوج لغة الموارد عالية الموارد، والتدريب التكراري، واستخدام بيانات أحادية المونولينغ عبر الترجمة الخلفي.نقوم بتجربة نهج NMT و PB-SMT على حد سواء، باستخدام بنية المحولات الأساسية لجميع نماذج NMT أثناء الاستفادة من أنظمة PB-SMT كحلول أساسية مماثلة.
هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة ممارسة الإدارة بالقيم في كلية التربية الرياضية في جامعة تشرين من وجهة نظر أعضاء الهيئة التدريسية. كما هدفت الدراسة الكشف عن دلالات الفروق بين متوسطات تقديرات أعضاء الهيئة التدريسية في جامعة تشرين لممارسة الإدارة بالقي م عند مستوى (α ≤ 0.05)، والتي تعزى لمتغيرات الدراسة (الجنس، المرتبة العلمية). ولتحقيق أهداف الدراسة استخدم الباحثون المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي، حيث تكون مجتمع الدراسة من أعضاء الهيئة التدريسية في كلية التربية الرياضية في جامعة تشرين والبالغ عددهم (24) عضواً، أما عينة الدراسة فبلغ عددها (20) عضواً. ومن أهم النتائج أن درجة ممارسة الإدارة بالقيم في كلية التربية الرياضية من وجهة نظر أعضاء الهيئة التدريسية تقع في المستوى المتوسط. وتمت معالجة البيانات الإحصائية باستخدام البرنامج الإحصائي (SPSS).
ملخص البحث تعد الجامعات من أهم المؤسسات التي تؤثر بالأفراد وتتأثر بهم, ووظائف الجامعة تتمثل في:(وظيفة التعليم و البحث العلمي وخدمة المجتمع). وهنا كان لابد من التأكيد على دور كليات التربية الرياضية كونها جزء من الجامعة, في إعداد وصقل مهارات وخبرات ال طلبة وإعدادهم مهنياً وإكسابهم الخبرات العملية الضرورية. وفي عصرنا الحالي الذي هو عصر الانفجار المعرفي في حين انه لوحظ قلة الإهتمام بمعرفة دور كليات التربية الرياضية في المجتمع كان لا بد النظر في دور كليات التربية الرياضية وملائمة مخرجاتها المتمثلة في الأعداد الكثيرة من الخريجين لمستجدات العصر والتطور المعرفي, حيث أن كل تطور يصيب الكلية يصاحبه تغييراً في ملائمة الطلبة في المستقبل مع متطلبات العمل. ومن هنا يرى الباحث أنه لابد من النظر في مدى فاعلية دور كليات التربية الرياضية في إعداد الطلبة وتطوير خبراتهم ومهاراتهم وفق مستجدات العصر بما يتناسب مع متطلبات الحياة العملية. وقام الباحث بتصميم استبيان وفق الخطوات العلمية لتصميمه, كأداة للبحث وتم توزيعه على طلاب كليتي التربية الرياضية في محافظتي اللاذقية وحماة, وحساب الدرجات النهائية لكل فقرة. وفي نهاية البحث تم التوصل إلى عدة استنتاجات وتوصيات أهمها : ما يضعف دور الكليات وقدرتها على التأثير في الطلبة وإعدادهم بحيث يكونوا متمكنين في مجالات عملهم وتخصصاتهم بالإضافة لتراجع دافعية ورغبة الطلبة لمتابعة الدراسة, يعود لبعض الأسباب التعليمية والنفسية والإدارية والمهنية (التي تم ذكرها) من داخل وخارج الكليات. فهم الكليات لضرورة إحداث تغيير في أسلوبها القائم على إغراق سوق العمل بالخريجين دون الالتفات لاحتياجات هذا السوق ولاحتياجات المجتمع, بل يجب عليها بناء خريج يتصف بمواصفات "عالمية" تتيح له العمل والانخراط في أي جهة كانت وحسب حاجات المجتمع ومتطلبات سوق العمل.
مقدمة: يعد التدخين السبب الرئيسي للعديد من الأمراض المزمنة و هو مشكلة صحية عامة متنامية في العالم . الهدف: تهدف هذه الدراسة الى تحديد مدى انتشار عادة التدخين و العوامل المرتبطة بين طلاب جامعة الأندلس للعلوم الطبية . طرق و أدوات البحث: تم إجراء دراسة مقطعية في الفترة الواقعة بين تشرين الاول من العام الدراسي 2017 و حتى شهر أذار من العام الدراسي 2018 و ذلك على عينة قوامها 300 طالب في جامعة الأندلس الخاصة للعلوم الطبية حيث استخدمت طريقة العينة الطبقية المنتظمة. تم جمع البيانات بعد توزيع الاستبيان على طلاب جميع السنوات الدراسية في الكليات الطبية. النتائج: من بين 300 مشارك ، كان 166 طالبا مدخنا بمعدل انتشار 55 ٪. كان معدل انتشار المدخنين أعلى بكثير عند الذكور من الإناث ( 79,5 ٪ و 20,5 ٪) على التوالي. 72.2 % من الطلاب بدأوا التدخين في عمر يقل عن 20 عامًا، كما بينت النتائج وجود اختلافات ذات دلالة احصائية في التدخين بين الكليات الطبية ( P = 0,02 ) و قد سجلت كلية الطب البشري أعلى نسبة تدخين بين الطلاب. الاستنتاجات و التوصيات: تؤكد هذه الدراسة أن مشكلة التدخين بين طلاب الجامعة ترتبط بالعديد من العوامل الديموغرافية و الشخصية, كما توصي هذه الدراسة بأهمية إدخال برامج التوعية الصحية حول مخاطر التدخين في مناهج التعليم الطبي.
هدفت هذه الدراسة لتعرف مستوى التوافق مع الحياة الجامعية لدى طلبة جامعة الفرات المستضافين في جامعة تشرين بعد ترك جامعتهم الأم بسبب الظروف الأمنية الراهنة التي تمر بها سورية من خلال بعض المتغيرات كالجنس و التخصص الدراسي و مكان السكن، و للإجابة على أسئل ة الدراسة و التحقق من فرضياتها طبقت الباحثة مقياس التوافق مع الحياة الجامعية على عينة من طلبة جامعة الفرات المستضافين في جامعة تشرين، و بلغ عدد أفراد العينة (332) طالباً و طالبةً موزعين على متغيرات الدراسة المختلفة، و قد أظهرت نتائج البحث ما يأتي:جاء التوافق الاجتماعي في المرتبة الأولى و التوافق النفسي في المرتبة الثانية و التوافق الدراسي في المرتبة الثالثة، و تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية في محور التوافق النفسي تبعاً لمتغير الجنس و جاءت هذه الفروق لصالح الإناث، بينما لم توجد فروق في محوري التوافق الاجتماعي و الدراسي تبعاً لمتغير الجنس، و بين البحث وجود فروق ذات دلالة إحصائية في محور التوافق الاجتماعي تبعاً لمتغير التخصص الدراسي و جاءت هذه الفروق لصالح الكليات الإنسانية، بينما لم توجد فروق في محوري التوافق النفسي و الدراسي،كما تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية في محور التوافق النفسي بين الطلبة وفقاً لمتغير مكان السكن و جاءت هذه الفروق لصالح (الطلبة الذين يسكنون في بيوت مع الأسرة)، و تبين وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين محاور التوافق مع الحياة الجامعية و متغيرات الدراسة (الجنس، التخصص الدراسي، مكان السكن) و قد قدم البحث عدداً من المقترحات.
هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن العلاقة بين قلق المستقبل و الضغوط النفسية لدى عينة من طلبة جامعة تشرين. بالإضافة إلى ذلك هدفت هذه الدراسة إلى معرفة فيما إذا كان هناك اختلاف بين الطلبة في قلق المستقبل و مدى شعورهم بمصادر الضغوط النفسية وفقاً لمتغير الجنس. و قد تكونت عينة البحث من (188) طالباً و طالبة (95 ذكور، 93 إناث). لتحقيق أهداف الدراسة تمَ إعداد مقياس لقلق المستقبل مكون من (28 بنداً)، موزعاً في أربعة أبعاد و هي: القلق المتعلق بالمشكلات الحياتية، القلق المتعلق بالصحة و الموت، القلق المتعلق بالتفكير في المستقبل، القلق المتعلق بمشكلات الأزمة السورية. و تمَ أيضاً إعداد مقياس لمصادر الضغوط النفسية مكون من (60) بنداً، موزعاً في سبعة أبعاد و هي: الضغوط الأسرية، و الضغوط الدراسية، و الضغوط الاقتصادية، و الضغوط الشخصية، و الضغوط الأمنية، و الضغوط الاجتماعية، و ضغوط البيئة التعليمية. أشارت النتائج إلى وجود علاقة دالة إحصائياً بين قلق المستقبل و الضغوط النفسية لدى طلبة جامعة تشرين. لم تظهر النتائج فروقاً دالة إحصائياً (0.05 ≥ α) بين الذكور و الإناث في قلق المستقبل، بينما أظهرت النتائج وجود فروقاً دالة إحصائياً (0.05 ≥ α) بين الذكور و الإناث في الشعور بالضغوط النفسية لصالح الطلبة الذكور.
تهدف هذه الدراسة إلى التعرف إلى مدى امتلاك طلبة الدراسات العليا في كلية الهندسة المعلوماتية في جامعة دمشق لمهارات استخدام الحاسوب و ذلك من خلال قياس مقدرتهم في استخدام الحاسوب وفق المجالات التالية: ( مهارات أساسيات الحاسوب , مهارات استخدام نظام التش غيل , مهارات استخدام البرامج الجاهزة , و مهارات استخدام شبكة المعلومات و الأنترنت ) , و تم تصميم استبيان خاص لتحقيق أهداف الدراسة و عرضه على مجموعة من المحكمين المختصين من ذوي الخبرة للتأكد من صدقه و ثباته بفحص الإتساق الداخلي لفقراته بحساب معامل كرونباخ ألفا , حيث يبلغ معامل الثبات (0.94) و كذلك تم استخدام برنامج الرزم الإحصائية (SPSS) لتحليل البيانات. و وصلت الدراسة في النهاية إلى جملة من النتائج التي أفضت بدورها إلى بعض المقترحات التي من الممكن أن تعود بالفائدة على العاملين و المهنيين و الاخصائيين بمجال الحاسوب في الكلية و الجامعة و المجتمع.
هدفت الدراسة إلى تعرف العلاقة بين توجه و الهدف و فاعلية الذات الأكاديمية لدى عينة من طلبة كلية التربية بجامعة طرطوس. من خلال تعرف أنماط توجه و الهدف و مستوى فاعلية الذات الأكاديمية و من ثم تعرف العلاقة بين توجه و الهدف بنوعيه و فاعلية الذات الأكاد يمية و تعرف القدرة التنبؤية لتوجهات أهداف طلبة معلم الصف فاعلية الذات الأكاديمية لديهم و تكونت عينة الدراسة من ( 162 ) طالباً و طالبة و استخدمت الباحثة مقياس توجه الهدف و فاعلية الذات الأكاديمية.
هدفت الدراسة إلى تقصي العلاقة بين المساندة النفسية و القيم الدينية لدى المراهقين في السنة التحضيرية بالجامعة الإسلامية في المدينة المنورة. استخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، و قام الباحث بإعداد أدوات الدراسة المكونة من مقياسين؛ مقياس المساندة ال نفسية، اشتمل على (41) فقرة موزعة في أربعة مجالات هي: (المساندة العاطفية، و المساندة الإدراكية المعنوية، و مساندة التقدير و المكانة، و المساندة الاجتماعية)؛ و مقياس القيم الدينية، اشتمل على (53) فقرة موزعة في ثلاثة مجالات هي: (القيم العقائدية، و القيم التعبدية، و القيم الأخلاقية)، و تم التحقق من صدق الأداتين و ثباتهما. تكونت عينة الدراسة من (192) طالباً من طلبة السنة التحضيرية للجامعة الإسلامية. أظهرت النتائج أن مستوى المساندة النفسية في مجالاتها جاء بدرجة كبيرة، بمتوسط حسابي تراوح مابين (3.75-4.06)، حيث جاءت بالترتيب (المساندة الإدراكية المعنوية، مساندة التقدير و المكانة، المساندة الاجتماعية، و المساندة العاطفية)، و بلغ المتوسط الحسابي للمساندة النفسية ككل (3.91). أما مستوى القيم الدينية فجاء بدرجة كبيرة، و بمتوسط حسابي تراوح ما بين (3.64-4.44)، حيث جاءت بالترتيب (القيم العقائدية، القيم التعبدية، القيم الأخلاقية) و بلغ المتوسط الحسابي للقيم الدينية ككل (3.92). و أظهرت النتائج وجود علاقة إيجابية دالة إحصائيا بين المساندة النفسية و بين القيم الدينية.
هدفت الدراسة التعرف على تصورات طلبة الدراسات العليا للبنية العاملية للكفايات المهنية المدركة للمرشد التربوي، و استخدم الباحث المنهج الوصفي الارتباطي، و تم إعداد الأداة لقياس الكفاءة المهنية للمرشد التربوي، و قد تم التحقق من دلالات صدق محتوى المقياس و ثباته، تكونت عينة الدراسة من (175) طالباً و طالبة من طلبة الدراسات العليا في جامعة مؤته الحكومية و جامعة الإسراء الخاصة.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا