ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يهدف البحث إلى تعرف مستوى الضغوط النفسية لدى مرضى السكري من النوع الثاني،و كذلك تعرف الفروق بين متوسطات استجابات مرضى السكري النوع الثاني على مقياس مصادر الضغوط النفسية تُعزى لمتغيرات (الجنس، سنوات الإصابة بالمرض، الحالة الاجتماعية). اشتممت عينة البح ث عمى ( 272 ) مريضاً و مريضة، طبق عليهم مقياس مؤلف من ( 65 ) عبارة موزعة إلى ستة مستويات هي ( الضغوط الانفعالية، الضغوط الناتجة عن مرض السكري، الضغوط الناتجة من الرفاق و الزملاء، الضغوط الجسمية،الضغوط الأسرية و الاجتماعية، ضغوط العادات و التقاليد ). و تم التأكد من ثباتها بتطبيقها على عينة استطلاعية شملت ( 22 ) مريضاً و مريضة بطريقة معامل ألفا كرونباخ حيث بلغ ( 0.71 )، و بلغ ( 0.718 ) بطريقة الاختبار و اعادة الاختبار. بينت نتائج البحث أن مستوى الضغوط النفسية جاء بدرجة متوسطة. و كشفت النتائج أيضاً وجود فروق دالة إحصائياً تبعاً لمتغير الجنس لصالح المريضات، و وجود فروق دالة إحصائياً تبعاً لمتغير الحالة الاجتماعية لصالح المرضى المتزوجين، و كذلك وجود فروق دالة إحصائياً تبعاً لمتغير عدد سنوات الإصابة بالمرض لصالح سنوات المرض الأعمى.
هدفت الدراسة إلى الكشف عن مجالات الضغوط النفسية التي تواجه مرضى السكري و التعرف إلى استراتيجيات مواجهة الضغوط النفسية تبعاً للنمط و تبعًا لجنس المريض، أجريت على عينة قوامها (345) مريض سكري منهم (95) مريض سكري نمط أول و (250) مريض سكري نمط ثاني، و قد استخدمت الباحثة لهذا الغرض استبانة للضغوط النفسية (من إعداد الباحثة)، و استبانه لاستراتيجيات مواجهة الضغوط النفسية ( من إعداد الباحثة). و قد أظهرت النتائج أن المصابون بالسكري يتعرضون لضغوط متعلقة بالعلاج بالمرتبة الأولى، ثم الضغوط الجسدية، يليه الضغوط النفسية، و ثم المالية، و يليه الضغوط الأسرية، و أخيراً الضغوط الاجتماعية، كما وجد أن الاستراتيجيات المستخدمة من قبل مرضى السكري من النمط الأول هي الاستراتيجيات السلبية، بينما استخدم مرضى السكري من النمط الثاني الاستراتيجيات الايجابية في مواجهة الضغوط النفسية.
هدف البحث إلى تعرف العلاقة بين الضغوط النفسية و الصلابة النفسية، و كذلك الفروق في هذه المتغيرات في كل من الدخل المادي و المؤهل العلمي لدى الأفراد الذين يعانون من مرض السكري نمط (A) في محافظة اللاذقية. و تكونت عينة الدراسة من (750) مريضاً و مريضة بواق ع (416) مريضاً و (334) مريضة من مرضى السكري في محافظة اللاذقية تراوحت أعمارهم بين (15-60) بمتوسط عمري قدره (35) عاماً. و استخدمت الباحثة لهذا الغرض مقياس الضغوط النفسية، و مقياس الصلابة النفسية حيث تم التعرف على خصائصهما السيكومترية لدى عينة استطلاعية من مرضى السكري. و توصل البحث إلى النتائج الآتية: وجود علاقة إيجابية ذات دلالة إحصائية بين الضغوط النفسية و الصلابة النفسية لدى أفراد عينة البحث. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05) بين متوسطات درجات إجابات أفراد عينة البحث على مقياسي الضغوط النفسية و الصلابة النفسية تبعاً لمتغيري البحث: (مستوى الدخل المادي، المؤهل العلمي).
هدف الدراسة التعرف إلى الضغوط النفسية التي تواجه المراهقين المصابين بالنوع الأول من السكري و علاقتها ببعض المتغيرات. أجريت الدراسة على عينة مقصودة من الفئة العمرية (16-18) سنة، حيث كانت عينة المصابين بمرض السكري من النوع الأول (50) مراهقاً مصاباً (2 5 ذكور، 25إناث) استخدمت استبانه الضغوط النفسية التي تكونت من (30) فقرة، صيغت على شكل حدث أو موقف يتعرض له المراهق و يسبب له ضغطاً نفسياً (من إعداد الباحثة)، و قد تم استخراج دلالات الصدق (صدق المحتوى) بعرضها على عدد من المحكمين، كما تم التأكد من ثبات الاستبيان بطريقة التجزئة النصفية حيث بلغ معامل ثبات بطريقة سبيرمان _ براون (0.82) و معامل جوتمان (0.82). و هذه النتائج تدل على أن المقياس يتمتع بثباتٍ عالٍ يجعله صالحاً للاستخدام. و قد أظهرت النتائج أن المراهقين المصابون بالسكري النمط الأول يتعرضون لضغوط مرتفعة، كما وجد علاقة بين الضغوط النفسية و دخول المشفى، حيث كلما زاد عدد مرات دخول المشفى زادت الضغوط النفسية، و أن الإناث يتعرضن لضغوط نفسية أكثر من الذكور، و لم يظهر التحليل الإحصائي علاقة دالة إحصائياً بين الضغوط النفسية و العمر عند التشخيص.
هدفت الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين الضغوط النفسية و فاعية الذات لدى طلاب كلية التربية فى جامعة البعث, و التعرف على مستوى كل من فاعلية الذات و الضغوط النفسية لديهم, كما هدفت إلى كشف الفروق بين متوسط درجاتهم على مقياس الضغوط النفسية و مقياس فاعليةا لذات تبعا لمتغير التخصص الدراسي, و تكونت عينة الدراسة من (186) طالبا و طالبة من طلاب كلية التربية, و استخدمت الدراسة مقياسي فاعلية الذات و الضغوط النفسية من إعداد الباحث.
هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن العلاقة بين قلق المستقبل و الضغوط النفسية لدى عينة من طلبة جامعة تشرين. بالإضافة إلى ذلك هدفت هذه الدراسة إلى معرفة فيما إذا كان هناك اختلاف بين الطلبة في قلق المستقبل و مدى شعورهم بمصادر الضغوط النفسية وفقاً لمتغير الجنس. و قد تكونت عينة البحث من (188) طالباً و طالبة (95 ذكور، 93 إناث). لتحقيق أهداف الدراسة تمَ إعداد مقياس لقلق المستقبل مكون من (28 بنداً)، موزعاً في أربعة أبعاد و هي: القلق المتعلق بالمشكلات الحياتية، القلق المتعلق بالصحة و الموت، القلق المتعلق بالتفكير في المستقبل، القلق المتعلق بمشكلات الأزمة السورية. و تمَ أيضاً إعداد مقياس لمصادر الضغوط النفسية مكون من (60) بنداً، موزعاً في سبعة أبعاد و هي: الضغوط الأسرية، و الضغوط الدراسية، و الضغوط الاقتصادية، و الضغوط الشخصية، و الضغوط الأمنية، و الضغوط الاجتماعية، و ضغوط البيئة التعليمية. أشارت النتائج إلى وجود علاقة دالة إحصائياً بين قلق المستقبل و الضغوط النفسية لدى طلبة جامعة تشرين. لم تظهر النتائج فروقاً دالة إحصائياً (0.05 ≥ α) بين الذكور و الإناث في قلق المستقبل، بينما أظهرت النتائج وجود فروقاً دالة إحصائياً (0.05 ≥ α) بين الذكور و الإناث في الشعور بالضغوط النفسية لصالح الطلبة الذكور.
يهدف البحث إلى تعرف طبيعة العلاقة بين التوافق مع البيئة الجامعية و علاقته بالضغوط النفسية, و تعرف الفروق بين متوسطات درجات أفراد عينة البحث حسب متغيرات: الاختصاص و الجنس و السنة الدراسية.
هدف البحث الحالي إلى التعرف إلى مستوى الضغوط النفسية لدى أمهات الأطفال المعوقين ذهنياً في مدينة اللاذقية, و الكشف عن الفروق في مستوى الضغوط النفسية لدى الأمهات تبعاً لبعض المتغيرات (المستوى التعليمي للأمهات, جنس الطفل, درجة إعاقة الطفل), و تكونت عينة البحث من (34) أماً, و قد تم استخدام مقياس الضغوط النفسية لدى أسر الأطفال المعاقين من إعداد زيدان احمد السرطاوي و عبد العزيز السيد الشخص (1998), و قد أشارت النتائج إلى أن نسبة (14.7%) من أفراد العينة يعانون من الضغوط النفسية بدرجة مرتفعة, و (58.8%) بدرجة متوسطة, و (26.5%) لم تظهر لديهم أعراض الضغوط النفسية, كما أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد العينة على مقياس الضغوط النفسية تبعاً لمتغيرات البحث (المستوى التعليمي للأمهات, جنس الطفل, درجة إعاقة الطفل).
يهدف البحث إلى تعرف العلاقة بين الأسلوب المعرفي الاندفاع/التروي و الضغوط النفسية، و تعرف الفروق وفقاً لمتغيري الجنس و التخصص (تربية/فنون جميلة). اعتمد مقياس حمدي الفرماوي ( 1985 ) مقياس تزاوج الأشكال المألوفة لقياس الأسلوب المعرفي (الاندفاع/التروي)، استخدم مقياس الضغوط النفسية من إعداد الباحثة.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا