ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تطور ملف تعريف المترجم في البنك المركزي الأوروبي (ECB) بسرعة على مدى السنوات الماضية. انتقل موظفو الخدمات اللغوية من مجموعة المهام التقليدية - الترجمة والتحرير والتدقيق، من بين عشرة تم إنجازهم على النشرات المطبوعة أو في مستندات كلمة عادية - للتعامل م ع مهام متعددة، مثل إدارة المشاريع، المشتريات، التوظيف والتدريب، والوساطة الثقافية في الآونة الأخيرة. لكن مبدل اللعبة الحقيقية في هذا التحول كان قفزة الكمية التي تطبقها التكنولوجيا المطبقة على الترجمة عبر الهاتف (الترجمة بالكمبيوتر (القط) والترجمة الآلية (MT) في هياكل تنظيمية معقدة. أدى ذلك إلى تحديات التوقيع - غير قادر على التحديات من حيث الأشخاص وإدارة التغيير، ولكن أيضا فرصا هائلة مسبقا وفرصة بث خدمات اللغة للبنك المركزي الأوروبي كوحدة مهنية متطورة داخل المنظمة. لا يزال التحول جاريا، لكننا لسنا في مياه غير محظورة أي أكثر. في الواقع، نقوم بتوسيع اهتمامنا بالتكنولوجيات الجديدة لجعل اتصالنا أكثر سهولة، حتى وراء فرقة الترجمة الخالصة.
حاولت هذه الدراسة تسليط الضوء على الصعوبات التي تعترض مسيرة التنمية البشرية في المجالين الفكري و التطبيقي، و ذلك من خلال تقصي أهم الانعكاسات السلبية التي أحدثتها وصفات الصندوق و البنك الدوليين في الخيارات البشرية من جهة، و كذلك رصد أهم الصعوبات ال تي تعترض توجيات التطبيق العلمي لنموذج التنمية البشرية كما يتطلع إليه برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
تهدف هذه الدراسة إلى قياس أثر تطبيق نظام إدارة الجودة ISO 9001 على رضا العملاء في القطاع المصرفي و الهدف من قياس هذا الأثر اكتشاف مدى إدارك العملاء لمنافع تطبيق نظام إدارة الجودة، كما تهدف إلى اكتشاف مواضع القوة و الضعف في تطبيق نظام إدارة الجودة لت عزيز نقاط القوة و معالجة نقاط الضعف و إجراء تحسين مستمر لنظام إدارة الجودة المطبق، و العمل على تطوير ثقة العملاء في الخدمات التي يقدمها المصرف.
تأتي أهمية البحث حيث إنه يدرس موضوع الرضا الوظيفي في أحد أهم القطاعات المساهمة بالتنمية في دولة نامية و هو القطاع المصرفي السوري الخاص. ستقوم الباحثة بالتطرق لموضوع الرضا الوظيفي لدى العاملين في البنك العربي سورية - باعتباره متغير تابع.
يعدّ البنك المركزي مؤسسة سيادية تؤدّي دوراً محوريّاً وفاعلاً في النظام المصرفي والمالي، ولذلك تحظى الدراسات المتعلقة به بأهميّةٍ خاصّة، وتهدف هذه الدراسة إلى توضيح مفهومي الربحيّة وإدارة الأصول والخصوم لدى البنك المركزي نظراً لما يكتنفهما من الغموض س يّما في ظل الأهداف العامة التي يسعى المركزي لتحقيقها، إذ تنامى الاهتمام بموضوع الربحيّة نظراً لدورها في تعزيز الوضع المالي للمركزي، وتدعيم قدرته على القيام بوظائفه بشكلٍ فعّال، بالإضافة إلى تبيان مصادر الدخل لدى المركزي، والتعرّف على الاستراتيجيات التي يتّبعها المركزي لإدارة أصوله وخصومه، ومدى تأثيرها في ربحيّته. ومن أجل تحقيق هذه الأهداف قام الباحث، بعد عرض الإطار النظري للدراسة، بإجراء دراسة تحليلية للقوائم الماليّة الواردة في التقارير المنشورة للبنك الاحتياطي النيوزيلندي، خلال الفترة الممتدّة من1/7/2005 إلى 30/6/2011، وذلك بهدف توضيح الإطار النظري للدراسة، ومدى انسجامه مع الواقع العملي. ومن ثمّ قام الباحث بإجراء الاختبار الإحصائي لتبيان أثر التغيّرات في حجم أصول المركزي وخصومه على صافي دخل المركزي، وتمّ استخدام البرنامج الإحصائي SPSS 18 للتوصّل إلى نتائج هذا الاختبار. وقد خلصت هذه الدراسة إلى أنّ التغيّرات في حجوم أصول المركزي وخصومه لا تؤثّر في صافي دخله، بمعنى أنه لا يمكننا التنبّؤ بربحيّة المركزي بالاعتماد على حجم أصوله أو خصومه. وإن عدم وجود تعظيم الربح كهدف رئيسي لا يعني أن المركزي لا يسعى من خلال إدارته لأصوله وخصومه للحصول على أرباح، بل يعني أن الهدف الرئيسي له هو تحقيق أهداف السياسة النقدية ومن ثمّ تحقيق الأرباح. ويعدّ الربح السيادي أهم مصادر الدخل لدى المركزي وأكثرها ًاستقراراً، في حين تعدّ أهم وظائف المركزي والمتمثّلة برسم السياسة النقدية من الوظائف التي لا تدرُّ عائداً عليه، بالإضافة إلى أنّ هناك العديد من العوامل التي تهدد ربحيّة المركزي كالدولرة، والنقود الإلكترونية ومستويات التضخم المنخفضة.
يقوم البنك المركزي بالرقابة على الودائع و الائتمان للحفاظ على حقوق المودعين و الحفاظ على استقرار العملة الوطنية. و نظراً إلى أن المصارف الإسلامية تخضع لهذه الرقابة فإن هذا يؤثر فيها إيجابياً في بعض النواحي و سلبياً في نواحي أخرى؛ و ذلك بسبب طبيعة ودا ئع هذه المصارف و خصوصيتها و أساليب تمويلها. و في إطار ذلك هدف الباحث إلى دراسة أثر رقابة البنك المركزي في الودائع و الائتمان في المصارف الإسلامية بالتطبيق على بنك سورية الدولي الإسلامي، من خلال عرض حجم النشاطات الاستثمارية و التمويلية فيه، و تطبيق القوانين المفروضة عليه بوصفه مصرفاً خاصاً من جملة المصارف الخاصة، و أثر ذلك في بنك سورية الدولي الإسلامي. و في ضوء ذلك يوصي الباحث بأن يستخدم المصرف المركزي أسلوباً رقابياً نوعياً خاصاً بالمصارف الإسلامية، و استغلال الاحتياطيات النقدية المودعة لدى المركزي عن طريق عقد اتفاقيات بين المصرفين لاستغلال هذه الأموال.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا