ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تم في هذا البحث تطوير خوارزمية لقيلس كمي لجودة مقطع الفيديو الرقمي الكعالج, بعدم وجود أية معلومات عن مقطع الفيديو قبل المعالجة, لمعرفة مدى التشوه الذي تعرض له المقطع نتيجة المعالجة.
نفّذ البحث في محطة بحوث الطيبة (منطقة الكسوة) التابعة للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، و ذلك خلال الموسمين الزراعيين 2012 و 2013 بهدف دراسة تأثير جرعات مختلفة من أشعة غاما في نمو و إنتاجيّة الثوم Allium sativum L الصنف اليبرودي المحلي في سورية. شُعّعت الفصوص بأربع جرعات من أشعة غاما Gray10,5,2.5,1) Co 60) . نُفّذت التجربة بتصميم القطاعات الكاملة العشوائية. أظهرت النتائج انخفاض عدد النباتات الباقية على قيد الحياة بعد (60 يوم) من الزراعة مع زيادة جرعة أشعة غاما، حيث بلغت النسبة المئوية للنباتات الميتة عند الجرعتين Gray 5,2.5) (54,50% على التوالي، مع إمكانيّة الحصول على أكبر عدد محتمل من الطفرات القابلة للحياة، لذا يمكن اعتبارهما أقرب ما يمكن إلى معدل النباتات الميتة (LD50)، بينما أثّرت الجرعة (10 Gray) سلباً في طول الفترة اللازمة لإنبات الفصوص، و أدّت إلى موت جميع النباتات بعد (60 يوم) من الزراعة و يمكن اعتبارها جرعة مميتة (LD100). كما تبيّن أنّ استجابة صنف الثوم اليبرودي لتأثير الجرعة المنخفضة من أشعة غاما (1 Gray) كانت أعلى مقارنةً مع الجرعات الأخرى المطبقة، و ذلك نظراً لتأثيرها الإيجابي (المحفّز) في صفات المجموع الخضري، و انعكس ذلك إيجاباً على مؤشراتها الإنتاجية، فقد بلغت إنتاجية نباتاتها من الأبصال الجافة (4.50 كغ/م2) متفوقةً بدلالة معنوية على النباتات المعاملة بالجرعات (2.5، و5 Gray) و الشاهد (2.26، 1.60 ،2.91 كغ/م2، على التوالي).
استخدمت كسارة زجاج مضافا إليها كربونات المغنيزيوم MgCO3 كمادة مولدة لطور غازي لتحضير الزجاج المسامي. درس الزجاج المشوب ببروميد الفضة بطريقة الزجاج المسامي بالطيوف المرئية و الفوق بنفسجية و نفوذيتها الضوئية و كذلك باستخدام تقنية انعراج الاشعة السينية (XRD).
تم في هذا البحث تحضير أغشية نقية من بولي فينيل كلورايد بطريقة الصب, تم تشعيع هذه الأغشية بأشعة غاما و ذلك في درجة حرارة الغرفة, و تحت الضغط الجوي النظامي. تبين من هذه الدراسة أن التشعيع قد أثر بشكل واضح على بعض الخصائص الضوئية, حيث لوحظ زيادة في قيم النفوذية بينما حافظت الانتقالات الالكترونية على نوعها قبل التشعيع و بعده.
تمَّ في هذا العمل، استخدام كاشف وميضي للقياسات التجريبية مع منبعالسترونسيوم-90 كمحاولة لقياس كتلة النترينو الإلكتروني إنطلاقاً من تقنية بسيطة و مختلفة عما هو مُستخدم في هذا المجال حيث أن التقنيات الحالية معقدة جداً و تتطلب مبالغ طائلة. تمَّ أيضاً مع ايرة الكاشف (إيجاد معادلة مستقيم المعايرة)، أي إيجاد العلاقة بين رقم القناة في المحلل المتعدّد الأقنية المستخدم في التجربة و طاقة الإلكترونات الناتجة عن تفكك السترونسيوم-90، و تمَّ أيضاً تحديد الطاقة العُظمى لجسيمات (للإلكترونات)، تجريبياً، بتحديد رقم القناة و من ثمَّ استنتاج قيمة الطاقة انطلاقاً من معادلة مستقيم المعايرة. درسنا تغير طاقة التفكك بتابعية مادة ماصة و هي عبارة عن صفائح من الألمنيوم ذات سماكات مختلفة. لوحظ تناقص قيم الطاقة العظمى للإلكترونات بزيادة سماكة الصفائح. تبين أن تغير الطاقة بتابعية السماكة الممثل بالتابع هو عبارة عن مستقيم ميله سالب. سمح تطبيق نظرية فيرمي و مخطط كوري بإيجاد الطاقة العظمى للإلكترونات الناتجة عن التفكك (1697,58 keV)، و هذه القيمة قريبة من القيمة التجريبية التي تمَّ الحصول عليها (1653,45 keV)، مع خطأ يُقدر بـ (2,6%). وجدنا أن كتلة النترينو الإلكتروني معدومة تقريباً، أو يمكن القول: إن تفكك السترونسيوم-90 لا يسمح بقياس كتلة النترينو بشكل دقيق، و هذا بسبب القيمة الكبيرة لطاقة تفكك هذا النظير المُشع، السترونسيوم-90.
تم في هذا البحث تقدير كمية فيتامين C المستخلص من بعض أنواع الخضار و الفواكه الطازجة و ذلك بالاعتماد على طريقة المعايرة بصبغة 6,2- ثنائي كلورو فينول أندوفينول، و دراسة تأثير الحفظ و درجات الحرارة المختلفة (90, 60, 30) °C المستخدمة في عملية الطهي على م حتوى بعض العينات المدروسة من فيتامين C. كما تضمن البحث دراسة تأثير الحديد على محتوى البندورة، البرتقال و الليمون من فيتامين C. أظهرت النتائج أن نسبة فيتامين C في العينات المدروسة: بقدونس، فليفلة حمراء، فليفلة خضراء، ليمون حامض، برتقال، بندورة (8, 22, 36, 144, 175, 133) mg /100 g على التوالي. بينما كانت نسبة الفقد في الفيتامين عند حفظ أوراق و ساق البقدونس لمدة 24 ساعة (66% 65%,) على التوالي. أما عند تعريض أوراق البقدونس لدرجات الحرارة (90, 60, 30)c° كانت نسبة الفقد في الفيتامين (62%, 41%, 24%) و ذلك على التوالي و عند حقن كل من البندورة و البرتقال و الليمون ب محلول شاردة الحديد الثلاثي المائية كانت نسبة الفقد في الفيتامين (38% ,64% ,79%) على التوالي.
يتضمن البحث دراسة تجريبية لمعرفة تأثير الأشعة فوق البنفسجية (أشعة UV) على السلوك الميكانيكي للسيور المطاطية المفلكنة المستخدمة في عمليات النقل المختلفة، و بشكل خاص السيور المستخدمة في معمل اسمنت طرطوس، من خلال تحضير عينات مختلفة من هذه السيور و تعريض ها لأشعة UV لفترات زمنية مختلفة، و من ثم اختبارها على الشد و على الاهتراء. و قد تمت مقارنة النتائج مع عينات مماثلة للعينات المختبرة لم تتعرض لأشعة UV، كما تمت المقارنة مع عينات تم تسخينها بالفرن، و ذلك من أجل الوصول إلى الشروط المثالية لاستخدام هذه السيور الذي يضمن فترة استخدام أطول و بشروط آمنة. و أظهرت الدراسة أن للأشعة فوق البنفسجية أثر على زيادة معدل الاهتراء، و كذلك على زيادة قوة الشد الطولية للسيور المدروسة. حيث أن زيادة قوة الشد الطولية تزيد من معدل الاهتراء لهذه السيور.
تمّ في هذا العمل التجريبي معايرة الأجهزة المستخدمة (كاشف، منابع للمعايرة)، واستنتاج مستقيم المعايرة لهذا الكاشف، فوجد أن معادلة هذا المستقيم تأخذ الشكل الآتي: تمَّت دراسة مقدرة الفصل R بتابعية البعد بين المنبع المُشع والكاشف، وتبيِّن النتائج التي تم الحصول عليها أن تتناقص مع ازدياد طاقة الخطوط الطيفية، هذا يعني أن قدرة الكاشف على الفصل بين الخطوط الطيفية تُصبح أكبر. تمَّ قياس كلٍّ من المقادير LC، LD، و MDA بطريقتين مختلفتين , انطلاقاً من حساب قيمة الضجيج الخلفي (التشويش) بطريقة شبه المنحرف، وبالطريقة التقليدية من العلاقة ، ومن أجل بعدين مختلفين للمنبع المُشع عن الكاشف: (9,3cm)، و (10cm). بتفحص النتائج التي تمَّ الحصول عليها نلاحظ أن: 1- هناك تشابه في سلوك المقادير LC، LD، و MDA، بتابعية الطاقة وبتابعية المسافة بين المنبع المُشع والكاشف. 2- طريقة شبه المنحرف تُعطي نتائج أفضل من نتائج الطريقة التقليدية في حساب الخلفية الإشعاعية، وهذا يتمثل بأن قيم المقدار MDA أقلّ، أي أن الحساسية أكبر في قياس هذا المقدار. 3- إن الخطأ النسبي المُرتكب في القياس MDA يتراوح بين (5%) من أجل القيم الكبيرة ، و (10%) من أجل القيم الصغيرة.
يعد مفهوم التقنيات داخل الوعائية مرحلة حديثة من مراحل تطور العلاج الطبي لأمراض الأوعية الدموية وذلك لسهولة إجرائها من قبل الطبيب و لقلة مخاطرها على المريض بالمقارنة مع الجراحة التقليدية . لقد قمنا في هذا البحث بدراسة طريقة من أحدث الطرق العلاجية ل أمهات الدم في الشريان الأبهر البطني باستخدام البدائل الشريانية الداخلية عبر الأوعية و ذلك بالدخول عن طريق الشريان الفخذي وحددنا نماذج هذه البدائل وطرق الدخول المستخدمة لوضعها بالإضافة لتحديد الاستطبابات الرئيسية و أهمية انتقاء المرضى المناسبين لهذا النمط العلاجي من حيث الحالة المرضية و العمر. كما أجرينا مقارنة بين عدة دراسات علمية عالمية على تطور استخدام هذه التقنية ونتائجها في هذه الدراسات. هذه الطريقة العلاجية مكلفة ماديا ولكن النتائج أثبتت أهميتها لإنقاذ حياة العديد من المرضى خاصة اولئك الذين يصنفون ضمن الخطورة العالية على الجراحة التقليدية
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا