ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تم تطبيق هذه الدراسة التجريبية على منصة غوغل كولاب السحابية، من خلال تنفيذ التعليمات البرمجية والمكتبات المتطورة في لغة البايثون، قمنا بإجراء المعالجة المسبقة لبيانات بحثنا لإعداد صور الحقيقة الأرضية، ثم تدريب النموذج، تطلبت عملية التدريب والتحقق (4) فترات، بحجم دفعة للبيانات (4) صور، تناقصت دالة الخسارة إلى حدودها الدنيا بقيمة (0.025)، واستغرق زمن التدريب ثلاث ساعات وعشرة دقائق، وذلك بالاستعانة بـوحدة معالجة الرسومات المتطورة (GPU) وذاكرة وصول عشوائي إضافية. حققنا نتائج جيدة في تقييم الدقة في صحة تنبؤات النموذج المدرب بقيمة (التقاطع إلى الاتحاد=0.953)، فتم اختباره على منطقتين مختلفين إحداهما سكنية وأخرى زراعية في مدينة اللاذقية، أظهرت النتائج أن النموذج (+DeepLabv3) المدرب في بحثنا يمكنه استخراج شبكة الطرق بدقة وفعالية، لكن أداؤه ضعيف في بعض المناطق التي تحوي أشجار بسبب تأثير الظلال على حواف الطرق، وحيث تكون الخصائص الطيفية مشابهة للطرق كأسطح بعض المباني، وهو غير صالح لاستخراج الطرق الفرعية وغير المعبدة. قدم البحث عدة توصيات بتحسين أداء النموذج (+Deeplabv3) في استخراج الطرق من صور الأقمار الصناعية عالية الدقة، بما يفيد في تحديث خرائط الطرق وأعمال التخطيط الحضري.
تعاني خدمة الطاقة الكهربائية في الجمهورية العربية السورية من العديد من الصعوبات الناتجة عن نقص الموارد (الفيول) بالإضافة إلى التخريب الذي تعرضت له العديد من مراكز التوليد من قبل المجموعات الإرهابية، ترافق ذلك مع حصار جائر تعرضت له بلدنا أدى إلى تخفيض كميات وقود التشغيل الذي تزود به محطات التوليد, وقد تسبب كل ماسبق إلى تطبيق برامج التقنين في المحافظات وفقاً لاستهلاك تلك المحافظات ومراكز الإنتاج الموجودة فيها (مصانع، مراكز ضخ، مستشفيات وعدد السكان). كما يتطلب التنبؤ باستهلاك الطاقة الكهربائية معرفة كميات الاستهلاك اليومية وأوقات الاستهلاك وغيرها من العوامل المؤثرة والتي تشكل كميات كبيرة من البيانات [1]. ولا يزال التنبؤ الدقيق بالحمل الكهربائي يمثل مهمة صعبة بسبب العديد من المشاكل مثل الطابع غير الخطي للسلسلة الزمنية أو الأنماط الموسمية التي يعرضها، والتي تستغرق وقتاً كبيراً كما تؤثر على دقة الأداء في التنبؤ. يمكن تحسين العملية باستخدام شبكاتRNN . [2] بدايةً، تم تحديد الاستهلاك المثالي والمناسب للمنطقة ومقارنته مع الانتاج وإمكانية تمرير الفائض لعمليات احتياطية أخرى أو تزويد مراكز الانتاج بالفائض الذي يمكن الحصول عليه من خلال عملية التنبؤ السابقة. كما تم استخدام الشبكات العصبية التكرارية RNN (Recurrent Neural Network) وهي عبارة عن سلاسل زمنية تعتمد على تسلسل البيانات وفقاً لدلائل زمنية وقدرتها على التنبؤ بالقيم المستقبلية اعتماداً على البيانات السابقة. ثم تم مقارنة أداء تلك الشبكات مع شبكات DNN (Dense Neural Network) للحصول على تنبؤ مستقبلي أمثل قابل لخدمة وزارة الكهرباء في الجمهورية العربية السورية وحل مشكلة التنبؤ بالحمل الكهربائي بالمقارنة مع الدراسات السابقة. تم أيضاً اعتماد طريقة التقسيم المتتالي القائم على الوقت، والتي لها القدرة على العمل بصورة أعلى دقة بالنسبة للبيانات ذات العينات العشوائية. وبالنسبة لحالات انخفاض تنظيم البيانات الساعية لاستهلاك القدرة الكهربائية، يمكن لنا أخذ عينات لمجموعة من البيانات بالنسبة للزمن وأخذ 20 بالمئة من البيانات على سبيل المثال كعينات تدريب واختبار. بناءً على قيم التنبؤ الناتجة عن هذه الدراسة يتم العمل على توزيع الطاقة الكهربائية بالشكل الأنسب وبما يتوافق مع أهمية الاستخدام الأعلى.
يعد الأمن السيبراني اليوم من أهم المفاهيم التي تسعى الدول إلى تحقيقها لاسيما بعد التقدم التكنولوجي، ومدى تأثير هذا التقدم على الأمن القومي للدول، مما استدعى إلى وضع إستراتيجيات أمنية دفاعية لصد الهجمات السيبرانية (cyber-attacks) والعمل على تطوير القدرات السيبرانية للدول. تعالج هذه الدراسة مسألة التغير في مفهوم التهديدات الأمنية الحاصلة بسبب التطورات في مجال التكنولوجيا، حيث أصبحت قضية الأمن السيبراني(cyber security) ،من التحديات الكبرى التي توجهها الدول ،على الصعيدين الإقليمي والعالمي، لا سيما مع تزايد حجم التهديدات السيبرانية ( Cyber threats) التي تصيب أمن معلومات الدول. سيتم التركيز في هذه الدراسة على أهم المفاهيم في الفضاء السيبراني (cyber space)، والفواعل الرئيسية في ممارسة الهجمات السيبرانية، إضافة إلى التعرف على الإستراتيجية الأمنية الإيرانية في المجال السيبراني. توصلت الدراسة إلى نتائج وتوصيات: أهمها أصبح الفضاء السيبراني ساحة جديدة للصراع الدولي، وضرورة وضع إستراتيجيات دفاعية لصد وكشف الهجمات السيبرانية.
هدف البحث إلى تقييم الأداء البيئي للشركات الصناعية العاملة في محافظة اللاذقية باستخدام معطيات المواصفة القياسية ISO14001 متمثلة بالمتغيرات (السياسة البيئية، التخطيط، التنفيذ والتشغيل، نظام الإدارة البيئية، أدوات الإدارة البيئية و أبعاد الأداء البيئي) ، وقد تم استخدام المنهج الوصفي التحليل في توصيف الجانب النظري، كما تم استخدام منهج المسح الإحصائي، حيث قام الباحث بتوزيع (140) استبانة على عينة من الشركات الصناعية العاملة في محافظة اللاذقية محل الدراسة، تم استرداد (137) استبانة مستوفاة لشروط البحث أي ما نسبته )98%) من الاستبانات الموزعة، كما قام الباحث بتحليل البيانات عبر استخدام برنامج التحليل الإحصائي (SPSS.23). وفي نهاية البحث توصل الباحث إلى مجموعة من الاستنتاجات وأهمها: أن الأداء البيئي الفعلي للشركات الصناعية محل الدراسة لا يتوافق مع الأداء البيئي المطلوب وفقا لمعطيات المواصفة القياسية ISO14001، حيث أظهر التحليل الإحصائي للبيانات أن جميع متغيرات الأداء البيئي باستثناء متغير "التخطيط" كانت دون المستوى المطلوب الأمر الذي يدل على أن الشركات الصناعية محل الدراسة لا تأخذ الجانب البيئي بشكل جدي بعين الاعتبار ضمن أنشطتها المختلفة، كما قدم الباحث عدة توصيات، من أبرزها: يتوجب على الشركات الصناعية العاملة في محافظة اللاذقية التركيز على وضع سياسة بيئية محددة وواضحة الأهداف والغايات بالإضافة إلى وضع نظام إدارة بيئية يتكامل مع الأنظمة الأخرى للشركات سواء الإدارية والمالية، كما يتوجب على الجهات المعنية في البلاد فرض شروط على الشركات الصناعية الحصول على شهادات ISO العالمية المتعلقة بالبيئة أو شهادات أخرى متكافئة معها.
إن السفينة في أعالي البحارلاتخضع كقاعدة عامة أثناء وجودها فيها إلا للدولة التي تنتمي إليها بجنسيتها وهذا مايعرف بمبدأ"إختصاص دولة العلم ". ولكن هناك قيود ترد على اختصاص دولة العلم وهي قيود تفرضها ضرورات حماية المصالح الجوهرية للجماعة الدولية وتتمثل ه ذه القيود في محاربة وإلغاء بعض النشاطات المحرمة دولياً التي تحتاج إلى التضامن لمحاربتها.وتتمثل هذه النشاطات في كل من جريمة القرصنة البحرية ،تجارة الرقيق، الإتجار غير المشروع بالمخدرات ،جريمة البث الإذاعي غيرالمشروع. ومن هذا المنطلق بادر القانون الدولي بوضع قواعد تكفل ممارسة هذه الحريات في إطارقانوني بأن أوكلت إلى الدول جميعاً السلطة القانونية والإختصاص العالمي في مكافحة هذه الجريمة الخطيرة والتي يكون لها الحق في متابعتها في أعالي البحار
تهدف الدراسة إلى تطبيق النسب المالية لنموذج Altman للتنبؤ بالفشل المالي على المصارف التجارية السورية الخاصة المدرجة في سوق دمشق للأوراق المالية، إضافةً إلى التعرف على أثر استخدام نموذج Altman على عوائد محافظ قروض كل مصرف على حدا، ولتحقيق ذلك تم جمع ا لبيانات اللازمة من التقارير السنوية المنشورة للمصارف من الموقع الرسمي لسوق دمشق للأوراق المالية عددها 11 مصرف، حيث شملت الدراسة الأعوام من 2011-2019، كما تمثل المتغير المستقل بنموذج Altman وتم قياسه باستخدام النسب المالية(الربحية- السيولة- الاستقلال المالي– الكفاءة التشغيلية )المكونة له والمتغير التابع بعوائد محافظ القروض وتم قياسه من خلال: معدل عائد محفظة القروض= إجمالي الفوائد والعمولات من القروض/ إجمالي القروض، وقد أظهرت نتائج الدراسة عدم وجود أثر معنوي ذو دلالة إحصائية لنموذج Altman في معدل العائد على محفظة القروض للمصارف التجارية الخاصة الآتية:(مصرف عوده-سورية، مصرف الشرق، مصرف العربي-سورية، مصرف فرنسبنك-سورية، مصرف سورية والمهجر، مصرف بيبلوس-سورية، المصرف الدولي للتجارة والتمويل، مصرف سوريه والخليج). ووجود أثر معنوي إيجابي ذو دلالة إحصائية لنموذج Altman في معدل العائد على محفظة القروض للمصارف التجارية الخاصة الآتية:(مصرف قطر الوطني- سورية، مصرف الأردن-سورية، مصرف بيمو السعودي الفرنسي).
هدفت هذه الدراسة الى اختبار العلاقة بين الاستثمار الأجنبي المباشر ومحدداته في سورية والجزائر والمغرب والأردن خلال الفترة (1990-2010) وذلك باستخدام تقدير التكامل المشترك وفق الانحدار الذاتي للفجوات الزمنية الموزعة المتباطئة (Auto Regressive Distribute d Lag) ARDL. أشارت الدراسة إلى أن نموذج وسط المجموعة المدمجةPMG هو النموذج المناسب؛ حيث توصل النموذج إلى وجود علاقة معنوية طويلة الأجل بين المتغيرات المستقلة (ما عدا سعر الصرف) والاستثمار الأجنبي المباشر في الدول المختارة؛ وبالتالي يجب التركيز على أهمية المحددات, واتخاذ خطوات لتطوير السياسات التي تشجع الاستثمار الأجنبي المباشر؛ ويمكن أن تشمل هذه التدابير: تطوير حجم السوق, وجعل القوانين أكثر جاذبية للتجارة الدولية, بالإضافة الى ذلك يمكن اتخاذ خطوات لإبقاء معدلات التضخم تحت السيطرة.
هدفت الدّراسة إلى تحديد أهم معوقات استخدام الطّائرات بدون طيّار في التّسويق للسياحة الثّقافيّة سواء كانت معوقات تمويلية أو قانونية أو تقنية أو بشرية. تمّ الاعتماد على المقاربة الاستنباطيّة كمنهجٍ عامٍ للتّفكير، وعلى المنهج الوصفيّ التّحليلي لتوصيف ال مفاهيم الخاصّة بالبحث، وتحليل البيانات الّتي جمعت بواسطة استبانة وزّعت على العاملين في مجال التّسويق في مديريتي السياحة والثّقافة في محافظة اللاذقية والبالغ عددهم 51 فرداً، ومن ثم تمّ الاعتماد على برنامج SPSS 20 الإحصائي كأداة لتحليل البيانات واختبار الفرضيات البحثية بالاعتماد على المتوسطات الحسابية واختبار One-Sample Test. توصلت الدّراسة إلى العديد من النّتائج كان من أهمّها ضعف النّشاط التّسويقي للسّياحة الثّقافيّة في المديريات محل الدّراسة بسبب عدم تبنى الإدارة العليا استراتيجيات وطرق حديثة للتّسويق، وعدم تدريب وتأهيل الكوادر البشريّة لمتابعة المستجدات التّسويقية، بالإضافة إلى عدم تشجيع الإدارة على تبني وتقديم برامج تسويقية جاذبة للسياحة الثّقافيّة. وكذلك وجود معوقات تمويلية متعددة تؤثر سلباً على إمكانية تبنى استخدام الطّائرات بدون طيّار كوسيلةٍ حديثةٍ ومتطورة للتّسويق للسياحة الثّقافيّة، وذلك بسبب عدم توفر الإمكانيات المالية اللازمة لتأمين المُعدات والمستلزمات من طائرات بدون طيّار، وأجهزة الإضاءة وكاميرات للتّصوير، وأجهزة حاسب وبرمجيات ضرورية لعملها.
للتحريض الودي تأثير هام على فيزيولوجيا وامراضيات الجهاز التناسلي الذكري. هذا ويعتقد بوجود دور كبير لمستقبل 3β في تنظيم حالة الخصوبة لدى الذكور.تهدف هذه الدراسة إلى تحري دور مستقبل 3β في تنظيم معايير الخصوبة (التستوسترون، الاستروجين، البرجسترون والبني ة التشريحية للخصى). في دراستنا أعطيت جرذان ألبينو المذكرة إما دواء وهمي placebo، أو الـ ناهضات 3β Mirabegron))، وتم قياس مستويات كل من التستوسترون، الاستروجين والبرجسترون، قبل المعالجة وبعدها، في كلا مجموعتي المراقبة والمجموعة المدروسة، كذلك تم تحري البنية التشريحية للخصى لجميع الجرذان المدروسة أيضا.أفضى تحريض الـ 3β لزيادة ملحوظة في تراكيز تستوسترون البلازما، وكذلك إلى خفض ملحوظ في تراكيز الاستروجين، في حين لم تؤثر نواهض الـ3β على تراكيز البرجسترون البلازمي. أظهرت المقاطع النسجية بأن تفعيل 3β أسهم في تدرك الخلايا المنوية وإلى تطور الوذمة ما بين الأنابيب المنوية في الخصى.خلصت الدراسة إلى أن مستقبل 3β يملك دور هام محتمل في حالة الخصوبة لدى ذكور الجرذان عبر تنظيم بروفيل الهرمونات الجنسية وتغيير البنية التشريحية النسجية للخصى.
هدفت الدراسة بشكل أساسي إِلى تحديد تأثير التمويل الأخضر بأنواعه (التمويل قصير الأجل، التمويل متوسط الأجل، التمويل طويل الأجل) في تحسين الأداء المالي للمصارف التجارية التقليدية في محافظة اللَّاذقيَّة. اتَّبعت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، ومجموع ة طرائق منها الاعتماد على البيانات الثَّانوية، والأوليَّة من خلال استبانة تمَّ تصميمها، وتمَّ توزيعها على (97) مبحوث، استرد منها (93)، وكانت (89) استبانة صالحة للتَّحليل، وتكوَّن مجتمع البحث من كادر العاملين في المستويات الإدارية العليا لفروع المصارف التجارية السورية التقليدية المسؤولين عن عملية اتخاذ القرار التمويلي، ثم تمَّ الاعتماد على برنامج الـــ SPSS كأداة لتحليل البيانات المتوَّفرة. توصلت الدراسة إلى جملة من النتائج كان منها: لا علاقة معنوية بين التمويل الأخضر والأداء المالي، حيث بلغ معامل الارتباط بيرسون (0.026) وهو يدلّ على ارتباط ضعيف شبه معدوم بين التمويل الأخضر والأداء المالي. لا توجد علاقة معنوية بين أنواع التمويل الأخضر (التمويل قصير الأجل، التمويل متوسط الأجل، التمويل طويل الأجل) والمخاطرة، حيث بلغ معامل الارتباط بيرسون على التوالي (0.001، 0.036، 0.290،) وهو يدلّ على ارتباط ضعيف شبه معدوم بين أنواع التمويل الأخضر والمخاطرة. لا توجد علاقة معنوية بين أنواع التمويل الأخضر (التمويل قصير الأجل، التمويل متوسط الأجل، التمويل طويل الأجل) والسيولة، حيث بلغ معامل الارتباط بيرسون على التوالي (0.068، 0.065، 0.227،) وهو يدلّ على ارتباط ضعيف شبه معدوم بين أنواع التمويل الأخضر والسيولة.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا