ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الرّمز والأسطورة في شعر المقاومة في الأدبين العربيّ والفارسيّ مقارنة بين الأدبين الإيراني والفلسطيني 1960-1990م

The symbol and the myth in the poetry of the resistance in the Arabic and Persian literature, a comparison between the Iranian and Palestinian literature, 1960-1990

669   2   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
  مجال البحث لغة عربية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

الرمز والأسطورة من الأشياء التي أكثر الشعراء من تجسيدها في أشعارهم ولاسيما شعراء المقاومة لأنهم وجدوا فيها خير معبر عما يريدون إيصاله إلى المتلقي , ولأنهم ألفوه تصويراً صادقاً لواقع أمتهم التي وقعت ضحية للطامعين والمستعمرين ومن هنا أكثر شعراء المقاومة في الأدبين العربي والفارسي من استخدام الرموز والأساطير في أشعارهم .



المراجع المستخدمة
أحمد دحبور , ديوانه , دار العودة , لبنان , بيروت , 1983م.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

كان الحكيم ناصر خسرو القبادياني الذي عاش بين عامي 394 و 481 ه أحد الوجوه العلمية المتأّلقة في الثقافة الفارسية و أحد أهم شعراء القرن الخامس و كّتابه. كان أول رحالة كتب بالفارسية، و شاعراً ملتزماً و فيلسوفاً عالماً سخر قلمه للترويج للمذهب الإسماعيلي . تأّثر بشكل كبير بالعربية و أعطى القصيدة الفارسية تحولاً في الشكل و المضمون. يمكن أن نعد شعره دينياً سياسياً و انتقادياً و عد أحد أهم شعراء السبك الخراساني. تنّقل في العالم العربي بين مدن عدة فتركت الثقافة العربية بصمة واضحة في شعره.
يشكل تأطير أساطير العالم القديم في الشعر الحديث بداية مزايا تكثيف النص الشعري وتشكيل طبقات القصائد - الأساسية منها والفرعية - خاصة إذا ما كانت هذه القصائد مشبعة بالاساطير
عبر مراحل الأدب العالمي وتطوراته المبنية أساساً على الأحوال الاجتماعية المواكبة لكل ادب شهد الشعر أيضاً تنوعاً في تناوله موضوعات متعددة أهمّت شعراء كل عصر وتعددت المنابع التي راح ينهل منها كل شاعر على حدة فنجد من جد في إعلاء العقل على العاطفة وحاكى القدماء في شعره كما نجد شعراء غيرهم غاصوا في بحار من الخيال وعاطفة لا قرار لها وثمة من لجأ إلى كهف الرمز فوجد فيه ملاذاً آمناً من شرور المجتمع ومفاسده التي صورها كثير من الشعراء بدقة وبواقعية وصلت بهم أزقتها إلى حد التشديد على مسألة تنوير الشعوب وتوعيتها ومنهم أيضاً من حاول ضياء العرفان والرمز الصوفي يقتبس منه ادوات للتعبير عن عشقه الذات الإلهية .
ينظر هذا البحث إلى الأدب الشعبي على أنه أدب القبول، و أدب الرفض في الآن نفسه، و يهتم بدراسة البعد الدرامي في أغاني ترقيص الأطفال في الأدب العربي القديم؛ ذلك لأن الرقص ارتبط بالغناء منذ القدم؛ إذ تعد أغاني الترقيص هذه مثالاً لاجتماعهما، فقد نظمت على و فق إيقاع راقص، و الحركة أساس الدراما، و من هنا تنجم العلاقة بين أغاني ترقيص الأطفال و الدراما. و يدرس البحث هذا الموضوع على وفق الآلية الآتية: -تحديد المصطلحات التي ستكون محور البحث -المحتوى الدرامي في هذه الأغاني -خصائص الخطاب الدرامي و ينطلق من فكرة أن لكل خطاب خطاباً مضاداً، و لكل فكر فكراً مضاداً. فما العلاقة بين الصوت و الفكر من جهة، و ما التفاعلات الخطابية الدرامية في هذه الأغاني من جهة أخرى؟
الوصف من أهّم مقوّمات الشّعر و ركائزه لحضوره في الأغراض الشعريّة كافّة، و هو يصوّر واقع الشعر العربي، و لا يقف عند رسم الأشكال، بل يعلّل وجودها، و يقاس بمعايير الجمال و الدقّة، و القدرة على الإيحاء و التّصوير و البحث أمام الخيال، و قد أكثر الشّعراء ا لملوك و القادة من رسم الصور المتلاحقة لموصوفاتهم التّي استمدّوها من البيئة، فوصفوا ما حولهم من مظاهر الطبيعة و الكون، فكان الوصف مظهراً من مظاهر التعلّق بالوطن و الاعتزاز بطبيعته الغنّاء، و إقباله على مباهج الحياة، و تصويراً لمشاعرهم و تجربتهم القاسية التي عاينوها داخل السّجن، بما فيها من ملامح و خلجات و مواقف جديرة بالاهتمام و التّتبّع. و تتقصّى هذه الدراسة أشعار الملوك و القادة التي أُنشدت في الوصف، فمنها موصوفات أطالوا الوقوف عندها، و نالت من اهتمامهم الحظ الوافر، و نظموا فيها القصائد الطوال، كمظاهر الطبيعة الصامتة التي شكّلت موضوعاً من المواضيع المحبّبة إلى نفوسهم، تحفّزهم على النّظم فيه بطلاقة و تلقائيّة، طبيعة الأندلس الغنّاء، و نفسيّة الأندلسيّ الرقيقة التوّاقة إلى تجليّات الجمال، و صنف آخر من الموصوفات اكتفوا فيه بالوقفة العابرة و اللمحة الخاطفة. و في الجانب الآخر سنقف على تصوير تجربتهم في ظلام السجن بما فيها من مظاهر قهر و عذاب، و مشاهد فراق و حرمان، و نتتبع ملامح الصورة العامة للسجن من خلال معالجتنا للصور الجزئيّة التي رسمها كل شاعر في مواقف مختلفة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا