ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أساليب إدارة المشروع

1247   4   7   3.0 ( 1 )
 تاريخ النشر 2021
  مجال البحث إدارة و تشييد
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تهدف هذه الدراسة بشكل رئيسي إلى معرفة وإيجاد السبل الكفيلة لادارة وتنفيذ المشروعات وكذلك تحديد وتمييز ومسببات تأخير المشاريع للسيطرة عليها ووضع الحلول المناسبة لتجاوزها، وذلك من خالل معايشة ومراجعة أدبيات الموضوع ودراسة ميدانية وتتبع تنفيذه خطوة بخطوة ,وملاحظة دور إدارة المشروع في ذلك، والوقوف على المشاكل والمعوقات التي تلم بهذا المشروع ومحاولة إيجاد الحلول البديلة.


ملخص البحث
تهدف هذه الدراسة إلى تحديد الأساليب المثلى لإدارة وتنفيذ المشاريع، بالإضافة إلى تحديد أسباب تأخير المشاريع ووضع الحلول المناسبة لتجاوزها. تعتمد الدراسة على مراجعة الأدبيات المتعلقة بالموضوع ودراسة ميدانية لمشروع كامل في الواقع. تشمل الدراسة تحليل دور إدارة المشروع، تحديد المشاكل والمعوقات، ومحاولة إيجاد حلول بديلة. تعرف الدراسة المشروع على أنه مجموعة من الأنشطة التي يتم تنفيذها لتحقيق أهداف معينة في فترة زمنية محددة، وتعرف إدارة المشروع بأنها وظيفة الإدارة التي تسعى إلى قيادة المشروع من بدايته حتى نهايته. تتناول الدراسة أيضًا المنهجيات والأساليب المختلفة لإدارة المشاريع، مثل إدارة نطاق المشروع، الجودة، الكلفة، المخاطر، الموارد البشرية، المشتريات، والاتصالات. كما تتطرق إلى أهمية الوقت في تقييم أداء المشروع وكفاءته، وتناقش أساليب مثل PERT وCPM في تخطيط ومتابعة المشاريع. تقدم الدراسة توصيات لتحسين إدارة المشاريع، مثل توفير الأطر اللازمة لإدارة المشروع، الاستعانة بمكاتب دراسات متخصصة، واستخدام تقنيات حديثة في مجال إدارة المشاريع.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة شاملة ومفيدة في مجال إدارة المشاريع، حيث تقدم تحليلاً دقيقاً وشاملاً للأساليب المختلفة لإدارة المشاريع وتحديد أسباب التأخير ووضع الحلول المناسبة. ومع ذلك، يمكن أن تكون الدراسة أكثر فعالية إذا تضمنت أمثلة عملية وتطبيقات حقيقية من مشاريع ناجحة وفاشلة لتوضيح النقاط النظرية. كما أن الدراسة قد تستفيد من تضمين المزيد من البيانات الإحصائية والتحليل الكمي لدعم الاستنتاجات المقدمة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تكون الدراسة أكثر شمولاً إذا تناولت تأثير العوامل الثقافية والاجتماعية على إدارة المشاريع في بيئات مختلفة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الأهداف الرئيسية لهذه الدراسة؟

    تهدف الدراسة إلى تحديد الأساليب المثلى لإدارة وتنفيذ المشاريع، وتحديد أسباب تأخير المشاريع ووضع الحلول المناسبة لتجاوزها.

  2. ما هي الأساليب المستخدمة في إدارة المشاريع التي تناولتها الدراسة؟

    تناولت الدراسة أساليب مثل إدارة نطاق المشروع، الجودة، الكلفة، المخاطر، الموارد البشرية، المشتريات، والاتصالات، بالإضافة إلى أساليب مثل PERT وCPM.

  3. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة لتحسين إدارة المشاريع؟

    قدمت الدراسة توصيات مثل توفير الأطر اللازمة لإدارة المشروع، الاستعانة بمكاتب دراسات متخصصة، واستخدام تقنيات حديثة في مجال إدارة المشاريع.

  4. كيف تعرف الدراسة المشروع وإدارة المشروع؟

    تعرف الدراسة المشروع على أنه مجموعة من الأنشطة التي يتم تنفيذها لتحقيق أهداف معينة في فترة زمنية محددة، وتعرف إدارة المشروع بأنها وظيفة الإدارة التي تسعى إلى قيادة المشروع من بدايته حتى نهايته.


المراجع المستخدمة
ﻻ يوجد مراجع
قيم البحث

اقرأ أيضاً

إن الدخل غير المشروع هو الدخل الذي يكون مخالفاً للقانون و النظام العام و الآداب العامة، و هو كثير و متنوع، و لما كان قانون ضريبة الدخل السوري و القوانين محل المقارنة لم تتناولها بأية أحكام، فإن هذا البحث يأتي ليلقي الضوء بشيء من التحليل و التفصيل الم وجز، ما ذهب إليه الاجتهاد الفقي و القضائي في مدى خضوع الدخل غير المشروع للضريبة. لذلك بحثت في مدى خضوع الأرباح غير المشروعة للضريبة من خلال مطلبين: تحدث في المطلب الأول عن مشروعية الدخل الخاضع للضريبة من خلال نقطتين هما مفهوم الدخل و موقف التشريعات الضريبية من مفهوم الدخل، و في المطلب الثاني عن الاتجاهات المختلفة فيما يتعلق بإخضاع الدخل غير المشروع للضريبة من خلال موقف الفقه و القضاء.
يعد المشروع الصهيو-أمريكي استكمالا للمشاريع التي وضعتها و خططت لها الدوائر الاستعمارية و الصهيونية، و التي كانت تهدف إلى فصل مشرق الوطن العربي عن مغربه، عن طريق زرع الكيان الصهيوني في قلب الوطن العربي، و ذلك بعد سلسلة من الاتفاقيات و المعاهدات التي م هدت لقيامه كاتفاقية سايكس-بيكو الاستعمارية عام 1916 ، و وعد بلفور عام 1917 . و من ثم فإن ما يجري اليوم في الوطن العربي ليس إلا استكمالا لما خطط له، و لا يمكن فصله عن مخطط أمريكي-صهيوني-أوروبي غربي يستهدف اختراق المنطقة العربية برمتها، بغية اصطناع دويلات هزيلة ضعيفة يسهل السيطرة عليها، و من ثَم نهب ثروات و مقدرات العرب، و ضمان أمن "إسرائيل". ليس هذا فحسب بل وصلت أهداف تلك الدول إلى حد العمل على تفتيت الوطن العربي و احتلاله، و القضاء على الحكومات و الأحزاب القومية، و من ثَم إنهاء المشروع القومي و النظام العربي. و إحدى الأدوات أو السيناريوهات الاستعمارية المطروحة لتحقيق ذلك من قبل أصحاب المشروع الصهيوني-الأمريكي يتمثل في ضرب النوع بالنوع في المنطقة العربية سواء أكان طائفيًا أم مذهبيًا أم إثنيًا أم قوميًا. و من ثَم يهدف إلى إشعال الحروب الطائفية و الأهلية بين مكونات المجتمع العربي حتى تعود شعوب المنطقة إلى ما قبل الدولة الوطنية، الأمر الذي يؤدي إلى إشاعة الفوضى و الاضطرابات و فقدان الأمن، مما يسبب انعكاسات خطيرة و تداعيات كارثية على مناحي الحياة المختلفة الثقافية و السياسية و الاجتماعية و الاقتصادية و غيرها. ما تقدم يشكل المناخ المناسب لتقسيم الدول العربية، و تجزئتها إلى دويلات لها طابع طائفي و مذهبي و قومي و من ثَم رسم خريطة جديدة للمنطقة العربية تخدم مصالح الدول الاستعمارية. إن هذا المناخ من الفوضى يعطي المبررات و الحجج للدول أصحاب المشروع الصهيو-أمريكي للتدخل في شؤون الدول العربية، و انتهاك سيادتها، و السيطرة على مواردها سواء أكانت موارد نفطية أم غازية، أو الإفادة من موقعها الاستراتيجي للتحكم بطرق التجارة العالمية.
يدرس هذا البحث نشأة الاستيطان وتطوره في مدينة القدس خلال المراحل التاريخية حتى المرحلة الحالية. كما يبيّن الأطواق التي شكلتها المستوطنات حول مدينة القدس و المخاطر التي تنشا عنها. و يستعرض البؤر الاستيطانية داخل المدينة و الدور الذي تؤديه. و يوضح المش روعات الإسرائيلية الهادفة إلى محو الشخصية العربية في القدس وصولاً إلى تهويدها و تحويلها إلى القدس الكبرى، و هو الهدف الصهيوني الأساس في استيطان القدس و من ثم فلسطين. تهويد القدس هو جوهر المشروع الصهيوني و مآله الأخير.
يحاول هذا البحث تحديد أساليب التناص (intertextuality) الشعري عند ممدوح عدوان, منطلقاً من قراءة أوليّة في مصطلح التناص, و دوره في رفد العملية الإبداعية بمعطيات تراثية ترقى بالنص الحديث إلى مستوى تفاعلي مع نصوص أخرى, و يتبدّى هذا التفاعل وفق ثنائية الا تصال و الانفصال القائمة على محاكاة النصوص الشعرية القديمة حيناً, و تجاوزها أو نفيها حيناً آخر . و يتجلّى التناص الشعري عند ممدوح عدوان بأساليب ثلاثة, و هي : التضمين الذي يحافظ فيه عدوان على البنية اللفظية للشعر القديم نسبياً, و الإحالة (reference) عبر كلمة أو جملة وردت في الشعر القديم, و الإيحاء الذي يعتمد الخفاء (obscurity) في التناص مع الشعر القديم . و سيقارب البحث جماليات هذه الأساليب و تفرعاتها, متوخياً الوصول إلى نتائج تبيّن أثر التناص الشعري في انفتاح النص الشعري الحديث على التراث الشعري القديم, و توظيفه في سياق رؤيوي معاصر.
تستخدم أساليب الرالف على نطاق واسع لتفسير تنبؤات الشبكة العصبية، ولكن غالبا ما تعارض أساليب أنواع مختلفة من الأساليب المختلفة حتى في تفسيرات نفس التنبؤ الذي أدلى به نفس النموذج. في هذه الحالات، كيف يمكننا تحديد متى تكون هذه التفسيرات جديرة بالثقة بما يكفي لاستخدامها في التحليلات؟ لمعالجة هذا السؤال، نقوم بإجراء تقييم شامل وكمي لأساليب الرالف في فئة أساسية من نماذج NLP: نماذج اللغة العصبية. نقيم جودة تفسيرات التنبؤ من وجهات نظر اثنين يمثل كل منها خاصية مرغوبة لهذه التفسيرات: المعقولية والإخلاص. يتم إجراء تقييمنا على أربع مجموعات بيانات مختلفة تم بناؤها من الشرح البشري الحالي للاتفاقات النحوية واللالسة، على مستوى الحكم على مستوى الحكم والوثائق. من خلال تقييمنا، حددنا طرق مختلفة من الطرق التي يمكن أن تسفر عن تفسيرات ذات جودة منخفضة. نوصي بأن ينشر العمل المستقبلي لنشر هذه الأساليب إلى نماذج اللغة العصبية صحة تفسيراتها بعناية قبل رسم رؤى.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا