ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

المقولات بين أرسطو وكانط

706   3   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2012
  مجال البحث فلسفة
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يقوم كل نسق فلسفي على مجموعة من المفاهيم الرئيسية أو المقولات ولكل فيلسوف طريقته الخاصة في توظيف مقولاته

المراجع المستخدمة
أفلاطون طيماوس المحاورات الكاملة ترجمة شوقي داود تمراز الأهلية للنشر والتوزيع بيروت 1994 المجلد الخامس
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يهدف هذا البحث إلى دراسة المسألة الأخلاقية بين الموقف الأرسطي و الرشدي. و يتناول بالدراسة و التحليل رأي كل منهما في ثلاث مسائل أساسية و هي: - أصل الأخلاق و مجالها. - نظرية الفضيلة. - أصناف الفضائل و ترتيبها. و انطلاقاً من معالجتنا لهذه القضايا سن عمل على تحديد مدى التقارب و الاختلاف بين الفيلسوفين بهذا الشأن. و عليه سنحاول تبيان الأثر الأرسطي الأخلاقي في الفضاء الفكري العربي الإسلامي ممثلاً بابن رشد، الذي وظّف فهمه للأخلاق الأرسطية في عملية قراءة و تحليل جمهورية أفلاطون. و في ضوء ما تقدّم نطرح تساؤلاً مشروعاً: هل كان لابن رشد نظرية مستقلّة في الأخلاق، أم أنّه سار على نهج من سبقوه و بالأخص أرسطو في مقاربته للمسألة الأخلاقية؟
تضمن كتاب السياسة عند أرسطو معظم أفكاره السياسية , فقد بنى فكره و تحليليه على النطاق المحدد لدولة المدينة . و قد وصف المواطن فيها مؤكداً ضرورة إيجاد توازن بين الحرية و السلطة في المدينة الدولة ، و عالج فكرة السيادة في الدولة و اقترب من مبدأ فصل السل طات مع تحليله الواقعي للحكومات القائمة, و توضيحه للقوانين التي تحكم الظواهر السياسية، و تعرضه للثورات كظاهرة عامة يمكن أن تتحقق في أيّ مجتمع و في أيّ نظام سياسي مع ضرورة التفرقة بين الثورة و المشاكل السياسية الصغيرة و الانتفاضات السياسية البسيطة التي تمرّ عَرضاً، و إعطائه مُرشداً لكيفية التغلب على إمكانية قيامها, مع تناوله لاتجاهات الحكومات المختلفة . و تجدر الإشارة إلى أن السياسة النظرية التي صاغتها عبقرية أرسطو مازالت إلى يومنا هذا تعاني من المشكلات نفسها التي عانتها من أول دورٍ من أدوارها.
تباينت الدّراسات و البحوث في آرائها بصدد تعريف البلاغة, لكنّها في أغلبها نظرت إلى البلاغة من زاوية واحدة, حيث تمَّ تصنيفها على أنّها مبحث قديم يهتمُّ بفنِّ الإقناع في مكوّناته و تقنياته و آليّاته, غير أنّه من المؤكّد في تلك الدِّراسات أنَّ الظُّروف ا لسّياسيّة و الفكريّة و الاجتماعيّة الّتي كانت تسود الحياة الإغريقيّة هي من قادت الدّراسات الفلسفيّة و الأبحاث اللُّغويّة و خاصّة الخطابة؛ و كان ذلك دافع أرسطو إلى تصنيف الخطابة في أصنافٍ ثلاثة. تناول البحث محورين أساسيّين: الأوّل منهما؛ الخطابة عند أرسطو و الّتي تربط بين خاصًيّة الكلام و التّعبير عند الإنسان من جهة و الإقناع من جهة أخرى؛ لأنَّ الإنسان متكلّم معبّر يبحث بطبعه عن الإقناع, و يحاول أن يصل بكلامه إلى إقناع أكبر عددٍ ممكنٍ من النّاس بوسائل مستمدّة من الطّبيعة الّتي فطر عليها, و قد جاء اهتمامه بالخطابة نتيجة لجانبها العقليّ و النّفسيّ, فحاول الموازنة بين وسائل الإقناع و وسائل التَّأثير, إذ جعل الأولى معينة للثّانية, فميّز بين نوعين من الحجج (الأدلّة)؛ الأدلّة المصنوعة و الأدلّة غير المصنوعة, و المحور الآخر منهما؛ أسس البناء الخطبيّ عند أرسطو, إذ يتمايز بناء النّصّ اللّغوي الحجاجيّ عن غيره من النّصوص بأنّه يبنى بناءً تفاعلياً يستند إلى أدواتٍ و وسائلَ توظَّفُ لغرضٍ إقناعيّ تأثيريّ في المرسَل إليه.
يعدّ هذا البحث قراءة في قراءتين نقديتين للمعلقات قام بهما كلّ من يوسف اليوسف في كتابه (بحوث في المعلقات), و وفيق خنسة في كتابه (الآفاق القصيّة). يؤكّد هذا البحث أنّ المعلقات نصّ متفوق ,مفتوح على قراءات لا تنتهي, و يسعى إلى الكشف عن الخلفيات النفسيّة و الفكرية, و عن الاتجاهات النقدية التي اعتمدها الناقدان في قراءتيهما الراصدتين العناصر المكونة للنصّ الشعريّ, المفسرتين, المؤولتين بنية اللغة بغية استيعاب مضمرات النصّ. و الهدف من هذا البحث إبراز أهمية هاتين القراءتين النقديتين اللتين تناولتا المعلقات بناء على ارتباط الشعراء بمجتمعاتهم تارة ,و باللحظة الإبداعية تارة أخرى ؛ يضاف إلى ذلك إيجاد روابط نقدية بين القراءتين في سبيل تقديم قراءة شاملة للنص الشعري ,معتمدين في ذلك المنهج الوصفي التحليلي.
يعد القرن العشرون قرن نضوج الوعي القومي العربي , بالرغم من أن مقدماته والحوادث التي حضرت له تعود إلى بداية القرن التاسع عشر . هذا الوعي القومي هو بالأساس وعي اجتماعي ذو تركيب معقد يدخل فيه الوعي الفردي إلى جانب الوعي الجماعي
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا