ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

فعالية الحقن الموضعي بالذيفان الوشيقي مقابل الحقن الموضعي للستيروئيد (TRIAMCINOLONE) في علاج الجدرات

Effectiveness of Localized Injection of Botulinum Toxin versus Localized Injection of Steroids (Triamcinolone) in the Treatment of Keloids

600   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2020
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

أهمية وهدف البحث: تشكل الجدرات مشاكل جمالية ووظيفية, إضافة لترافقها مع أعراض سريرية مزعجة كالحكة والألم, وإن طرق العلاج الحالية محدودة الفعالية وغير مرضية في بعض الأحيان. تشير الدراسات السريرية إلى أن الذيفان الوشيقي (BTA) قد يمنع تشكل الجدرات ويعالجها, لذا كان الهدف من هذا البحث مقارنة فعالية الحقن الموضعي للذيفان الوشيقي مقابل الحقن الموضعي للستيروئيد في علاج الجدرات. طرائق البحث: شملت عينة البحث 23 مريضاً من مراجعي عيادة الأمراض الجلدية في مشفى تشرين الجامعي في اللاذقية بين عامي 2019 و2020 والمصابين بالجدرات, بلغ عدد الجدرات المسجلة لدى عينة البحث المدروسة 30 وزّعت على مجموعتين: المجموعة A تلقت العلاج بالحقن الموضعي للستيروئيد بمعدل جلسة كل 4 أسابيع على 6 جلسات, والمجموعة B تلقت العلاج بالحقن الموضعي للذيفان الوشيقي بمعدل جلسة كل 8 أسابيع على 3 جلسات. تم تقييم معايير موضوعية (القساوة, الارتفاع, الاحمرار, التصبغ), ومعايير شخصية (الحكة والألم) قبل وبعد العلاج, كما تم تقييم الآثار الجانبية. النتائج: كان هناك انخفاض بنسبة 58.4% في مقياس فانكوفر للمجموعة A, وبنسبة 65.8% للمجموعة B, دون فرق احصائي بين المجموعتين (P<0.05). انخفاض ملحوظ في درجة القساوة 85.9% في مجموعة العلاج A و82.7% في مجموعة العلاج B. وجد انخفاض ملحوظ في الارتفاع لدى A بنسبة 79.4% بينما لدى B حصل انخفاض بسيط بنسبة 27% مع وجود فارق ذو أهمية إحصائية لمجموعتي العلاج (P<0.05). بالنسبة للتوعية لاحظنا انخفاض بسيط في مجموعة العلاج A 17.7% وبدون أهمية إحصائية, بينما في مجموعة العلاج B حصل انخفاض بنسبة 58%. تبين أن تحسن الحكة في مجموعة العلاج B أكبر مع وجود فروقات ذات دلالة إحصائية (P<0.05). حدثت التوسعات الشعرية والضمور عند 11 مريض من المجموعة A. الخلاصة: أظهرت هذه الدراسة فعالية وأمان الحقن الموضعي للذيفان الوشيقي في علاج الجدرات من خلال تحسن المعايير الموضوعية والشخصية عند مقارنتها مع الحقن الموضعي للستيروئيدات القشرية. مع تسجيل آثار جانبية أقل للحقن الموضعي للذيفان.

المراجع المستخدمة
Sh aarawy, E., Hegazy, R. A., & Abdel Hay, R. M. (2015). Intralesional botulinum toxin type A equally effective and better tolerated than intralesional steroid in the treatment of keloids: a randomized controlled trial. Journal of Cosmetic Dermatology, 14 (2), 161 – 166.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدفت هذه الدراسة إلى تقييم فعالية الديكساميتازون بجرعة واحدة مقدارها 4mg المحقونة ضمن العضلة الماضغة مباشرة بعد الانتهاء من قلع الأرحاء الثالثة السفلية المنطمرة. هذه الدراسة هي دراسة سريرية, عشوائية, مضبوطة تضمنت 40 مريض و مريضة أصحاء من وجهة النظر الطبية باستطباب لقلع رحى ثالثة سفلية منطمرة ثنائية الجانب مع درجة متساوية من صعوبة القمع الجراحي في كلا الجانبين .خضع كل مريض لإجرائين جراحيين بحيث تلقت جهة الإختبار 4mg ديكساميتازون محقون ضمن العضلة الماضغة من داخل الخد مباشرة بعد اغلاق الشق الجراحي بينما تلقت الجهة الشاهدة ديكستامازون حقنا عضلياً في الناحية الألوية.
البحث يعمل على إمكانية تطبيق تقنية من تقنيات الاستثمار المدعم للنفط و هي طرق الحقن الكيميائي ( البوليميرات، مقللات التوتر السطحي، القلويات ) و ذلك في حقولنا السورية (حقول الجبسة كنموذج للدراسة) بعد أن تم معرفة جدواها عالمياً.
يهدف هذا البحث معرفة فعالية البوتوكسي (Botulinum Toxin-A (BTX A علاج الإصابات العضلية ،المندرجة تحت مسمى الاضطرابات الفكية الصدغية (Tempormandibular Disorders (TMD مقارنة مع العلاج بالتنبيو الكهربائي العصبي تحت الجلد (Transcutaneous Electrical Ne rve Stimulation (TENS تم تقسيم عشرين مريض يعاني من الTMD إلى مجموعتين ، تم علاج المجموعة الأولى بحقن البوتوكس بمقدار 20 وحدة دولية في العضلة الماضغة و 20 وحدة دولية في العضلة الصدغية في الجهتين ، أما المجموعة الثانية و هي عشر مرضى تم علاجهم بال TENS, حيث طبقت المجسات على العضلتين الماضغة و الصدغية في الجهتين ، و ذلك لمدة 30 دقيقة في الجلسة و بمعدل 3 جلسات في الأسبوع و ذلك لمدة شهر . تم تسجيل مقدار الألم في العضلات الماضغة ) الماضغة و الصدغية ( عمى الجس وذلك قبل
الهدف: دراسة حدوث ارتفاع I.O.P بعد حقن تريامسينولون تحت التينون الطرق : تمت الدراسة على 40 مريض 50 عيناً تلقوا 40 مغ تريامسينولون تحت التينون لعلاج أمراض مختلفة تمت مراقبة الضغط داخل المقلة و تحديد العيون التي ارتفع فيها الضغط ≥ 5 ملمز و ذروة I.O.P و العلاقة بين I.O.P و العمر و الجنس و نوع المرض وعدد الحقن النتائج : I.O.P ≥ 5 ملمز وجد في 25 عيناً أي 50% من العيون المدروسة بدأ ارتفاع I.O.P بشكل هام بعد شهر من الحقن( 20% ) وصل إلى الذروة بعد 3 أشهر ( 80 % ) و عاد إلى المستوى الأساسي قبل الحقن بعد 10 أشهر يزداد I.O.P عند الشباب 80 % بالأعمار بين 40– 50 سنة وعند الإناث >الذكور ( 59,09% و 42,8%) على التوالي, وبالحقنة الوحيدة أقل من الحقن المتعددة ( 47,3% و 60%)على التوالي لا يوجد علاقة هامة بين نوع المرض المعالج و حقن التريامسينولون تحت التينون الاستنتاج: تعدد الحقن و الأعمار الشابة و خصوصاً بين النساء يزيد نسبة حدوث ارتفاع I.O.P بعد حقن التريامسينولون تحت التينون.
في هذا البحث تم توضيح أهداف هذه الدراسة و المشاكل التي تُسببها مشكلة تشكل الهيدرات الغازية في خطوط نقل الغاز المدروسة، و اعطاء لمحة عن الحقول المدروسة تتضمن كافة البيانات المطلوبة في هذا البحث.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا