ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة سريرية لتأثير العلاج بالبوتوكس مقارنة مع العلاج بالتنبيه الكهربائي العصبي على العضلات الماضعة

Efficacy Of Botulinum Toxin-A Versus Transcutaneous Electric Nerve Stimulation(Tens) In Treatment of Masticatory System : A Clinical study

998   1   29   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يهدف هذا البحث معرفة فعالية البوتوكسي (Botulinum Toxin-A (BTX A علاج الإصابات العضلية ،المندرجة تحت مسمى الاضطرابات الفكية الصدغية (Tempormandibular Disorders (TMD مقارنة مع العلاج بالتنبيو الكهربائي العصبي تحت الجلد (Transcutaneous Electrical Nerve Stimulation (TENS تم تقسيم عشرين مريض يعاني من الTMD إلى مجموعتين ، تم علاج المجموعة الأولى بحقن البوتوكس بمقدار 20 وحدة دولية في العضلة الماضغة و 20 وحدة دولية في العضلة الصدغية في الجهتين ، أما المجموعة الثانية و هي عشر مرضى تم علاجهم بال TENS, حيث طبقت المجسات على العضلتين الماضغة و الصدغية في الجهتين ، و ذلك لمدة 30 دقيقة في الجلسة و بمعدل 3 جلسات في الأسبوع و ذلك لمدة شهر . تم تسجيل مقدار الألم في العضلات الماضغة ) الماضغة و الصدغية ( عمى الجس وذلك قبل

المراجع المستخدمة
Schwartz , J. Song, C . Blitzer, A 2007 - Oral Diseases ,pages 253–260
OHRBACH, R. STOHLER, CS- 1992- Review of the literature: a current diagnostic system, J CraniomandibDisord , 6: 307–317
Wijer, De. Leeuw, A. Steenks, JR. Bosnian, MH-1996- Temporomandibular and cervical spine disorders: self-reported signs and symptoms, Spine 21: 1638–1646
قيم البحث

اقرأ أيضاً

الهدف من الدراسة: تهدف هذه الدراسة إلى تقييم فعالية العلاج الضوئي بالأشعة فوق البنفسجية ذات الحزمة الضيقة UVBnb المنفرد و المشارك مع الميتوتريكسات لدى مرضى الصداف اللويحي، و مقارنة الآثار الجانبية و معدل النكس بين نوعي العلاج. نمط الدراسة: دراسة تجر يبية عشوائية. الطرق: دراسة تجريبية عشوائية شملت 40 مريضاً مصاباً بالصداف، 16 مريضاً منهم تلقوا معالجة ضوئية UVBnb بالاضافة الى معالجة بالميتوتركسات، و 24 منهم تلقوا معالجة ضوئية فقط. تمت مراقبة جميع المرضى أثناء فترة العلاج بمقياس PASI كل أسبوعين، و بعد الشفاء كل 4 أسابيع، كما تمت مقارنة الآثار الجانبية بين طريقتي العلاج و قياس معدل النكس بعد الشفاء. النتائج: لم نلاحظ وجود فروق هامة إحصائيا بين مجموعتي العلاج الضوئي المنفرد و المشارك فيما يتعلق بالشفاء، حيث كان معدل الشفاء بالنسبة لمجموعة المشاركة 75% مقابل 46% لمجموعة العلاج الضوئي المنفرد، كان الاسمرار و فرط التصبغ أشيع أثرين جانبيين لكلا المجموعتين، كان معدل النكس 22.7% من مرضى الدراسة جميعهم كانوا من مجموعة العلاج الضوئي المنفرد. الخلاصة: في دراستنا تبين أن العلاج الضوئي المنفرد بUVB nb يمتلك فعالية مشابهة للعلاج المشارك مع الميتوتريكسات، و إن العلاج المشارك بالميتوتريكسات يقلل من عدد الجلسات العلاجية الضوئية UVBnb المطلوبة لتحقيق الشفاء. الآثار الجانبية لطريقتي العلاج متحملة من قبل المريض. يحدث النكس أكثر مع العلاج الضوئي المنفرد.
إن فقدان الإلاستين و الكولاجين من طبقة الأدمة سبب رئيسي لظهور التجاعيد في الوجه، و من هنا أتت المواد المالئة لتعوض عن فقدان هذه العناصر. و هذه الدراسة قارنت درجة التحسن السريري و مدة البقاء بين الكولاجين البقري Zyplast بحمض الهيالورونيك Matrigel في قدرتهما على إصلاح الطية الأنفية الشفوية.
أهمية وهدف البحث: تشكل الجدرات مشاكل جمالية ووظيفية, إضافة لترافقها مع أعراض سريرية مزعجة كالحكة والألم, وإن طرق العلاج الحالية محدودة الفعالية وغير مرضية في بعض الأحيان. تشير الدراسات السريرية إلى أن الذيفان الوشيقي (BTA) قد يمنع تشكل الجدرات ويعالج ها, لذا كان الهدف من هذا البحث مقارنة فعالية الحقن الموضعي للذيفان الوشيقي مقابل الحقن الموضعي للستيروئيد في علاج الجدرات. طرائق البحث: شملت عينة البحث 23 مريضاً من مراجعي عيادة الأمراض الجلدية في مشفى تشرين الجامعي في اللاذقية بين عامي 2019 و2020 والمصابين بالجدرات, بلغ عدد الجدرات المسجلة لدى عينة البحث المدروسة 30 وزّعت على مجموعتين: المجموعة A تلقت العلاج بالحقن الموضعي للستيروئيد بمعدل جلسة كل 4 أسابيع على 6 جلسات, والمجموعة B تلقت العلاج بالحقن الموضعي للذيفان الوشيقي بمعدل جلسة كل 8 أسابيع على 3 جلسات. تم تقييم معايير موضوعية (القساوة, الارتفاع, الاحمرار, التصبغ), ومعايير شخصية (الحكة والألم) قبل وبعد العلاج, كما تم تقييم الآثار الجانبية. النتائج: كان هناك انخفاض بنسبة 58.4% في مقياس فانكوفر للمجموعة A, وبنسبة 65.8% للمجموعة B, دون فرق احصائي بين المجموعتين (P<0.05). انخفاض ملحوظ في درجة القساوة 85.9% في مجموعة العلاج A و82.7% في مجموعة العلاج B. وجد انخفاض ملحوظ في الارتفاع لدى A بنسبة 79.4% بينما لدى B حصل انخفاض بسيط بنسبة 27% مع وجود فارق ذو أهمية إحصائية لمجموعتي العلاج (P<0.05). بالنسبة للتوعية لاحظنا انخفاض بسيط في مجموعة العلاج A 17.7% وبدون أهمية إحصائية, بينما في مجموعة العلاج B حصل انخفاض بنسبة 58%. تبين أن تحسن الحكة في مجموعة العلاج B أكبر مع وجود فروقات ذات دلالة إحصائية (P<0.05). حدثت التوسعات الشعرية والضمور عند 11 مريض من المجموعة A. الخلاصة: أظهرت هذه الدراسة فعالية وأمان الحقن الموضعي للذيفان الوشيقي في علاج الجدرات من خلال تحسن المعايير الموضوعية والشخصية عند مقارنتها مع الحقن الموضعي للستيروئيدات القشرية. مع تسجيل آثار جانبية أقل للحقن الموضعي للذيفان.
تحدث إصابات مفترق الجذور في سياق التهاب الأنسجة حول السنية المزمن، و تعطينا إنذاراً أسوأ للسن المصابة، فتمثل مأزقاً تشخيصياً و علاجياً. كان الهدف من هذه الدراسة مقارنة العلاج الجراحي لإصابات مفترق الجذور من الدرجة الثانية في الأرحاء السفلية نظراً إلى أنَّها وحيدة المفترق؛ و ذلك باستخدام ليزر Er:YAG مع المعالجة الجراحية التقليدية من النواحي السريرية.
هدف البحث الى إجراء مقاربة إحصائية لحالات رتق المريء حسب نمطها و تواردها و دراسة نتائج المعالجة الجراحية و اختيار الطريقة الأمثل للعلاج و متابعة المرضى. تضمنت عينة البحث 27 وليداً قبلوا في شعبة الحواضن في مستشفيي الأسد و تشرين الجامعيين باللاذقية بت شخيص رتق مريء أو ناسور رغامي مريئي معزول و خضعوا لعمل جراحي لإصلاح هذا التشوه، من بداية شهر كانون الثاني عام 2010 و لغاية نهاية عام 2015. كان عدد الذكور 14 مريضاً، بينما عدد الإناث 13 مريضة، تم استخدام تصنيف (Gross) لرتق المريء حيث وجد النمط (C) في 21 حالة، و وجد النمط (A) لدى 4 حالاتً، و النمط (E) لدى حالتين بينما لم تشاهد أي حالة من النمطين (B) و (D). درست التظاهرات السريرية الموجودة لدى الولدان المصابين بهذا التشوه و كذلك الموجودات المخبرية و الشعاعية و التشوهات المرافقة، و استخدمت الدراسة الظليلة للمري لتأكيد التشخيص عند الحاجة. أجريت مفاغرة بدئية في النمط (C) لدى 20 حالة و تفميم مري و معدة لحالة واحدة فقط، في النمط (A) أجري تفميم مري و معدة لدى جميع الحالات، و تم اغلاق الناسور بمدخل رقبي في جميع الحالات من النمط (E). كان معدل البقيا 70.4% و استخدام تصنيف Spitz لتقدير درجة الخطورة. شملت المضاعفات التسريب من المفاغرة بنسبة 30% و تضيق المري بنسبة 69.2%.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا