ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

ارتفاع الضغط داخل المقلة (I. O .P) بعد حقن التريامسينولون اسيتونيد تحت التينون

The Incidence of increased intraocular pressure ( I.O.P)after subtenon injection of triamcinolone acetonide

1655   0   41   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

الهدف: دراسة حدوث ارتفاع I.O.P بعد حقن تريامسينولون تحت التينون الطرق : تمت الدراسة على 40 مريض 50 عيناً تلقوا 40 مغ تريامسينولون تحت التينون لعلاج أمراض مختلفة تمت مراقبة الضغط داخل المقلة و تحديد العيون التي ارتفع فيها الضغط ≥ 5 ملمز و ذروة I.O.P و العلاقة بين I.O.P و العمر و الجنس و نوع المرض وعدد الحقن النتائج : I.O.P ≥ 5 ملمز وجد في 25 عيناً أي 50% من العيون المدروسة بدأ ارتفاع I.O.P بشكل هام بعد شهر من الحقن( 20% ) وصل إلى الذروة بعد 3 أشهر ( 80 % ) و عاد إلى المستوى الأساسي قبل الحقن بعد 10 أشهر يزداد I.O.P عند الشباب 80 % بالأعمار بين 40– 50 سنة وعند الإناث >الذكور ( 59,09% و 42,8%) على التوالي, وبالحقنة الوحيدة أقل من الحقن المتعددة ( 47,3% و 60%)على التوالي لا يوجد علاقة هامة بين نوع المرض المعالج و حقن التريامسينولون تحت التينون الاستنتاج: تعدد الحقن و الأعمار الشابة و خصوصاً بين النساء يزيد نسبة حدوث ارتفاع I.O.P بعد حقن التريامسينولون تحت التينون.

المراجع المستخدمة
yumikoyamamoto, md, tsutomukomatsu, mdyujikoura, mdkojinishino, md, phdatsukifukushimamd, phd, hisayukiueno , md. Intraocular pressure elevation after ibtravitreal or posterior sub tenon triamcinolone acetonide injection Canadian journal of ophthalmology volume 43,issue 1 February 2008 ,p 42-47, sciencedirect
sophiebakri md peter k Kaiser ,md, posterior subtenon triamcinolone acetonide for refractory diabetic macular edema American journal of ophthalmology volume 139,issue 2 february 2005,p 290-294
Ryosuke kawamura.makoto. hajimeshinoda. keishinoda . yujiitoh. susumuishida. Incidence of increased intraocular pressure after subtenon injection of triamcinolone acetonide , Americen Journal of gohthalmalogy,juni2011(3);299-304
قيم البحث

اقرأ أيضاً

إن الهدف من هذه الدراسة السريرية هو التحقق من انخفاض الضغط داخل المقلة بعد تصنيع التربيق الانتقائي بالليزر في مرضى الزرق البدئي مفتوح الزاوية. أجريت الدراسة في مشفى الأسد الجامعي في جامعة تشرين باللاذقية في الفترة الممتدة من شباط 2009 حتى شباط 2011. تمت معالجة خمسين عيناً مع زرق بدئي مفتوح الزاوية غير مضبوط بواسطة ياغ ليزر مضاعف التواتر (532 نانومتر). تضمن نمط المعالجة تطبيق 50 حرقاً على امتداد 180 درجة من شبكة التربيق بطاقة تتراوح بين 0.40 و 0.92 ميلي جول في النبضة. تم تطبيق الأدوية الخافضة للضغط بعد المعالجة بالليزر كما قبل المعالجة. تم قياس الضغط داخل المقلة قبل المعالجة و في الأيام 1 و 7 بعد المعالجة، ثم بعد 1 و 3 و 6 و 12 شهر بعد المعالجة . كان الضغط الوسطي قبل المعالجة 22.48 مم ز. و كان معدل الانخفاض في نهاية الشهر الأول 4.86 مم ز (21.6 %), و بعد 3 أشهر 5.66 مم ز (25.2 %), و بعد 6 أشهر5.06 مم ز (22.5%), و بعد 12 شهر 4.92 مم ز (21.9%). و بذلك يمكن الاستنتاج أن تصنيع التربيق الانتقائي بالليزر يمثل طريقة جديدة و فعالة لخفض الضغط داخل المقلة في مرضى الزرق البدئي مفتوح الزاوية.
في هذه الدراسة تم متابعة ٥٠٠ امرأة حامل بدينة و ٢٥٠ امرأة حامل غير بدينـة (المجموعـة الشاهد) و ذلك لإيضاح دور البدانة بوصفها عاملَ خطورةٍ لحدوث ارتفاع الضغط الشرياني الحملي. وجِد : ١ـ ارتفاع ملحوظ في معدل حدوث ارتفاع الضغط الشرياني الحملي بشكل يتن اسب طـرداً مـع درجة البدانة، حيث كانت ٣٨,١٥ % في الدرجة الأولى ، ٤٢,٢٦ % في الدرجـة الثانيـة و ٢٢,٤٢ % في الدرجة الثالثة للبدانة مقابل ٤,٦ % في المجموعة الشاهد. ٢ـ ارتفاع ملحوظ في معدل حدوث ارتفاع الضغط الشرياني الحملي عنـد الحوامـل البـدينات و لاسيما في الفئة العمرية بين ٣٦ و ٤٥ سنة (٣٩,٣٢ % مقابل ٤٥,٦ % في المجموعة الشاهد. و بناء عليه، ينصح بإجراء الاستقصاءات الباكرة (النخل) للحوامل البدينات و لاسيما في الأعمـار المتقدمة (٣٦ـ٤٥ سنة) و اعتبارهن مجموعة عالية الخطورة لحدوث ارتفاع الضغط الشـرياني الحملي.
دراسة فعالية حقن البيتاميتازون فوسفات الصوديوم تحت الجلد لمعالجة البردة. أجري البحث في مشفى الأسد الجامعي, جامعة تشرين, اللاذقية, في الفترة بين كانون الثاني من عام 2009 وكانون الأول عام 2010. تضمنت الدراسة 30 مريضاً تتراوح أعمارهم بين سنة واحدة و 5 4 سنة لديهم بردة وتمت معالجتهم بحقن (0.2 مل) من البيتاميتازون فوسفات الصوديوم في النسيج تحت الجلد حول البردة من قبل نفس الطبيب ودون استخدام أي مخدر موضعي, ثم تمت مراقبة المريض بعد أسبوعين من الحقن وتمت إعادة الحقن لمرة واحدة عند عدم ملاحظة تراجع في حجم البردة بعد أسبوعين من الحقن بجرعة تساوي نصف الجرعة الأولى (0.1 مل) علماً أنه تم الحقن مرتين كحد أقصى بفارق أسبوعين بينهما. تم متابعة 30 مريضاً لديه بردة وتمت معالجتهم بحقن البيتاميتازون فوسفات الصوديوم في النسيج تحت الجلد حول البردة فكانت النتائج الآتية: في 27 مريض (90% ) اختفت البردة عندهم بشكل تام . في 16 مريض (53.3%) اختفت البردة عندهم بعد أول حقن, و11 مريضاً (36.7%) اختفت البردة عندهم بعد الحقنة الثانية. وبقي 3 مرضى (10%) لم يستجيبوا للمعالجة. -حجم البردة حتى وقت الحضور إلى العيادة لم تؤثر بشكل كبير على نتيجة المعالجة . تطور لدى مريضين فقد صباغ موضعي في منطقة الحقن, و لم تظهر أية اختلاطات أخرى . إن استعمال حقن البيتاميتازون فوسفات الصوديوم تحت الجلد علاج بسيط وفعال للبردة ومن ناحية أخرى فإن المقارنة مع الحالة السريرية تحدد الاستطباب .
دُرِسَ ٦٤ طفلاً مصاباً بفتحة بين بطينين تراوحت أعمارهم من ستة أشهر إلى خمس سنوات . و ذلك لتقييم الضغط الرئوي الانقباضي بالايكو دوبلر الملون ( و ذلك من خلال حساب سرعـة الجريان عبر الشنت – و من خلال حساب سرعة جريان قصور مثلث الشرف) و تم مقارنة نتائج ال طريقتين بنتائج القثطرة القلبية فتبين أن نسبة الارتباط: ١ -ما بين الطريقة الأولى و القثطرة كانت ٧٦ % ٢ -ما بين الطريقة الثانية و القثطرة كانت ٩٧ %
أهمية وهدف البحث: تشكل الجدرات مشاكل جمالية ووظيفية, إضافة لترافقها مع أعراض سريرية مزعجة كالحكة والألم, وإن طرق العلاج الحالية محدودة الفعالية وغير مرضية في بعض الأحيان. تشير الدراسات السريرية إلى أن الذيفان الوشيقي (BTA) قد يمنع تشكل الجدرات ويعالج ها, لذا كان الهدف من هذا البحث مقارنة فعالية الحقن الموضعي للذيفان الوشيقي مقابل الحقن الموضعي للستيروئيد في علاج الجدرات. طرائق البحث: شملت عينة البحث 23 مريضاً من مراجعي عيادة الأمراض الجلدية في مشفى تشرين الجامعي في اللاذقية بين عامي 2019 و2020 والمصابين بالجدرات, بلغ عدد الجدرات المسجلة لدى عينة البحث المدروسة 30 وزّعت على مجموعتين: المجموعة A تلقت العلاج بالحقن الموضعي للستيروئيد بمعدل جلسة كل 4 أسابيع على 6 جلسات, والمجموعة B تلقت العلاج بالحقن الموضعي للذيفان الوشيقي بمعدل جلسة كل 8 أسابيع على 3 جلسات. تم تقييم معايير موضوعية (القساوة, الارتفاع, الاحمرار, التصبغ), ومعايير شخصية (الحكة والألم) قبل وبعد العلاج, كما تم تقييم الآثار الجانبية. النتائج: كان هناك انخفاض بنسبة 58.4% في مقياس فانكوفر للمجموعة A, وبنسبة 65.8% للمجموعة B, دون فرق احصائي بين المجموعتين (P<0.05). انخفاض ملحوظ في درجة القساوة 85.9% في مجموعة العلاج A و82.7% في مجموعة العلاج B. وجد انخفاض ملحوظ في الارتفاع لدى A بنسبة 79.4% بينما لدى B حصل انخفاض بسيط بنسبة 27% مع وجود فارق ذو أهمية إحصائية لمجموعتي العلاج (P<0.05). بالنسبة للتوعية لاحظنا انخفاض بسيط في مجموعة العلاج A 17.7% وبدون أهمية إحصائية, بينما في مجموعة العلاج B حصل انخفاض بنسبة 58%. تبين أن تحسن الحكة في مجموعة العلاج B أكبر مع وجود فروقات ذات دلالة إحصائية (P<0.05). حدثت التوسعات الشعرية والضمور عند 11 مريض من المجموعة A. الخلاصة: أظهرت هذه الدراسة فعالية وأمان الحقن الموضعي للذيفان الوشيقي في علاج الجدرات من خلال تحسن المعايير الموضوعية والشخصية عند مقارنتها مع الحقن الموضعي للستيروئيدات القشرية. مع تسجيل آثار جانبية أقل للحقن الموضعي للذيفان.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا