ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التعبير المناعي للواسم PCNA في الأورام الميلانينية عند الكلاب بالمقارنة مع الواسم CD31

Immunofluorescence Expression of PCNA Marker in Melanic Tumors of Compared With CD31 Marker

1588   0   1   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2018
  مجال البحث علم الوراثة
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يتمّ تصنيع PCNA في نواة الخلية في المرحلة G1.S من دورة الانقسام الخلوي، و هذا الأمر يساعد في تقدير عدد الخلايا المنقسمة، و التحذير في حال وجود ورم. أمّا CD31 فيوسم خلايا الأوعية الدموية الجديدة التي يشكّلها الورم، و هذه الأوعية تساعد على تقدير درجة خباثة الورم. الهدف من الدّراسة هو تحليل الصور المأخوذة للمقاطع النسيجية الموسومة بواسطة (CD31 و PCNA) باستخدام الحاسوب، و ذلك لقياس شدّة تلوّن الخلايا الورميّة بواسطة (PCNA) و الأوعية بواسطة (CD31)، من أجل دراسة علاقة هذه الواسمات مع درجة خباثة الورم، و ذلك من خلال مقارنتها مع الواسمات المجهرية الأخرى. تمّ تشخيص 12 حالة ورمية ميلانينية عند الكلاب في كلية الطب البيطري، قسم التشريح المرضي، كلوج، نابوكة في الفترة 2001- 2010 م.

المراجع المستخدمة
AKE, D.; H.B. Hellquisti; K. villman; and G. Westman (1993). Malignant melanoma of the ear. The Journal of Laryngology and Otology. 107: 798-802
Bussanich, N.M.; P.J. Dolman; J. Rootman; and C.L. Dolman (1987). Canine uveal melanomas: series and literature review. J. Am. Anim. Hosp. Assoc., 23:415–422
Clark, J.R., W.H. Elder; and D.E. Guerry (1989). Model predicting survival in stage I melanoma based on tumor progression. J. Natl. Cancer Inst., 81: 1893
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف البحث : إلى تحري وجود تأثير لإضافة بروتين rh-BMP2 على تعبيرية عامل التنشؤ الوعائي البطاني VEGFُ.
خلفية البحث و هدفه: هدفت هذه الدراسة المناعية النسيجية إلى تحري العلاقة بين p53 و ki67 و درجة الخبث للسرطان شائك الخلايا، فضلاً عن تقييم السلوك الوظيفي للخلية السرطانية بتحري ال ck17, و مقارنة ذلك بعلامات الخبث الخلوي. مواد البحث و طرائقه: اختيرت 64 عينة (خزعة) لدراسة p53 و ki67 و ck17, في قسم النسج و التشريح المرضي بين عامي 2002-2009. الاستنتاج: توجد علاقة قوية طردية بين درجة الخبث و علامات اللا نموذجية الخلوية ( التغيرات الشكلية ) و الإيجابية المناعية النسيجية خاصة للكاشفين p53 و Ki67. فضلاً عن العلاقة القوية العكسية بين إيجابية الكاشفين المناعيين السابقين و ظهور الرشاحة اللمفية المصورية. يجب أن نتأكد من التشخيص الصحيح للسرطان البشروي شائك الخلايا بالفحص النسيجي و المناعي النسيجي، و يجب أن ننتبه إلى ضرورة استخدام أكثر من ملون مناعي واحد.
نقدم نموذجا مدفوعا بالشبكة العصبية للتعليق شدة الإحباط في تغريدات دعم العملاء، بناء على تمثيل نصوص تغريدة باستخدام ترميز حقيبة من الكلمات بعد المعالجة مع تجزئة الكلمات الفرعية مع الميزات غير المعجمية.تم تقييم النموذج على تغريدات اللغة الإنجليزية والل غة اللاتفية، مع التركيز على الجوانب التي تتجاوز تمثيلات الأكياس النقية المستخدمة في البحث السابق.تظهر النتائج التجريبية أن النموذج يمكن تطبيقه بنجاح للنصوص باللغة غير الإنجليزية، وأن إضافة ميزات غير معجمية لتغريد تمثيلات تعمل بشكل كبير، في حين أن تجزئة الكلمات الفرعية لها تأثير معتدل ولكن إيجابي على دقة النموذج.يتم توفير بيانات التعليمات البرمجية والتدريب علنا.
أجريت الدراسة لتقييم كفاءة البروكالسيتونين في تشخيص الإنتان الجرثومي عند مرضى السرطان في مركز المعالجة الكيماوية و الشعاعية في مشفى تشرين الجامعي باللاذقية في الفترة الواقعة بين 3\1\2015 إلى 28\3\2016. شملت الدراسة (45) مريضاً كان منهم (25) مريض انت ان مثبت و (20) مريض انتان غير مثبت، و جميعهم لديهم حمى و غير متناولين للصادات الحيوية حيث خضع المرضى لتقييم بدئي شامل تضمن فحص سريري دقيق و فحوص مخبرية عديدة و صور شعاعية كما تم قياس البروكالسيتونين أثناء الترفع الحروري و مقارنته مع البروتين المتفاعل C، و أشارت النتائج الى وجود ارتباط هام بين البروكالسيتونين و الانتان حيث كانت القيم الوسطية للبروكالسيتونين عند مرضى الانتان المثبت 16.9 نغ/مل مقابل 0.7 نغ/مل عند مرضى الانتان غير المثبت، كما ترافق ازدياد تركيز البروكالسيتونين مع زيادة شدة الانتان، و اظهرت الدراسة أن البروكالسيتونين أكثر حساسية و نوعية من ال CRP في تشخيص وجود انتان عند مرضى السرطان.
يعتبر سوء الإطباق من الصنف الثاني مشكلة سريرية شائعة في المجتمعات ذات العرق القوقازي الأبيض ، و تشكل مظاهره في المستوى المعترض عاملا حساسا في الوصول لإطباق وظيفي مستقر. إن دراسة عرض القوس السنخية لدى هذه المجموعة من المرضى يعد هاما نظراً للدور الكبير لشكل و قياس الأقواس في التشخيص التقويمي و وضع الخطط العلاجية من ناحية تأثيرها في المسافة المتوفرة ، العوامل الجمالية السنية و استقرار الإطباق. تمكّن الخيارات الواسعة لتقنية التصوير الطبقي المحوري المخروطي من دراسة أفضل ، بما تقدمه من تحرِّ للبنى التشريحية الحقيقية , بالأبعاد ذاتها دون تشوه في المقاطع أو تراكب للبنى ، مع إمكانية اختيار المقطع المراد بكل سهولة. هدف البحث: تقييم عرض الأقواس السنخية العلوية و السفلية عند أفراد بصنف ثاني هيكلي بالمقارنة مع أفراد بصنف أول هيكلي باستخدام تقنية التصوير الطبقي المحوري المخروطي. مواد وطرق البحث: بلغ عدد أفراد العينة 42 فرداً بالغا ( 32 بصنف ثاني هيكلي ، 10 بصنف أول هيكلي) لم يخضعوا لمعالجة تقويمية سابقة و تم انتقاؤهم من مرضى كانوا تلقائيا بصدد إجراء تصوير طبقي محوري مخروطي لأسباب غير تقويمية و لا تتعلق بأمراض الأذن و الأنف و الحنجرة ، تم قياس العرض السنخي عند الضواحك و الأرحاء الأولى العلوية و السفلية ، تم تطبيق اختبار t للعينات المستقلة . النتائج : لا يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين العرض السنخي العلوي و السفلي لدى أفراد الصنف الأول و الثاني الهيكلي في منطقة الضواحك و الأرحاء . لم يكن للجنس تأثير ذو دلالة إحصائية في نتائج الدراسة. الخلاصة : لا يوجد فرق في العرض السنخي بين البالغين من الصنف الثاني و الصنف الأول الهيكلي و بالتالي فإن منشأ الخلل في المستوى المعترض عند أفراد الصنف الثاني الهيكلي -عند وجوده- لا يعود غالبا للقواعد السنخية .
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا