ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تقدير القيمة الغذائيةلخلطات علفية تحتوي على مكونات غنية بالطاقة و البروتين لاستخدمها في التغذية المبكرة لصيصان الفروج

Estimation of Nutritional Values of Diets Containing Ingredients Rich in Energy and Protein to be used in Early Nutrition of Broiler Chicks

1124   0   5   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2018
  مجال البحث إنتاج حيواني
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

أجريت تجربة هضم استخدم فيها 105 صوصاً غير مجنسة من أحد الهجن التجارية (الفروج) المتوفرة في سورية من أحد المفاقس القريبة من مكان التربية، جمعت الصيصان عند بدء عملية الفقس دون الحاجة لإتمامها، لتأمين صيصان فاقسة في الوقت نفسه تقريباً.

المراجع المستخدمة
Akiba, Y. and Murakami, H. (1995). Partitioning of energy and protein during early growth of broiler chicks and contribution of vitteline resid. In: Proceedings of the World Poultry Science Conference, Antalia, Turkey
Al-Masad, M & M,Ata. Effect of Milk Powder Supplementation on Growth Performance of Broilers. Journal of Agricultural Science; Vol. 7, No. 8; 2015.ISSN 1916-9752 E-ISSN 1916-9760
Anton M, Nau F, Nys Y. Bioactive egg components and their potential uses.World’s Poultry Science Journal 2006;62:429- 438
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تم إجراء التجربة باستخدام 280 صوصاً من إحدى هجن الفروج التجارية تم أخذهم عشوائياً من أحد المفاقس بعد بدء عملية الفقس. وزعت الصيصاف في أربع مجموعات،تم تغذيتها على خلطة علفية أساسية متوافقة مع الاحتياجات الغذائية لل (1994, )NRC) وتحتوي على 1.20 % لايس ين، تمت زيادة نسبة اللايسين للخلطة العلفية المقدمة لصيصان المجموعتين الثانية والثالثة إلى % 1.45 , 1.70 % على التوالي. كما تمت زيادة ، نسبة البروتين في الخلطة العلفية لصيصان المجموعة الرابعة إلى 24 %، واعتبرت صيصان المجموعة الأولى كشاهد. بعد أسبوع تم تغذية جميع طيور المجموعات الأربع على خلطة علفية تجارية تؤمن كافة الاحتياجات الغذائية حتى نياية التجربة. أظهرت النتائج أهمية إضافة اللايسين إلى الخلطة العلفية المقدمة لصيصان الفروج بعد الفقس مباشرة على متوسط الوزن الحي في نهاية الأسبوع الأول حيث كانت الفروق معنوية (0.05>=p ) بيk طيور المجموعة الثالثة وطيور المجموعة الأولى الشاهد. كما لوحظ أن زيادة نسبة اللايسين في الخلطات العلفية المقدمة للصيصان وفق النسب المدروسة في هذه التجربة أفضل من زيادة نسبة البروتين الخام إلى 24 %، وذلك في تحسين متوسط الوزن الحي في نهاية الأسبوع الأول (0.01>=p ) بينما لم يلاحظ أي فروق معنوية بالنسبة لمتوسط الوزن الحي في نهاية فترة التربية ( 42 يوماً) بين طيور جميع المجموعات.
تم إجراء تجربة استخدم فيها 120 صوص من إحدى هجن الفروج التجارية أخذت من أحد المفاقس القريبة من مزرعة التربية، و تم جمع الصيصان عند بدء عملية الفقس دون الحاجة لإتمامها لتأمين صيصان فاقسة بنفس الوقت تقريباً. وزعت هذه الصيصان في أربع مجموعات و كل مجمو عة قسمت إلى ست تحت مجموعات و كل تحت مجموعة تتألف من 5 صيصان تم إخضاع كل منها لنوع معين من التغذية.
نفذ هذا البحث في مركز فديو لبحوث الإنتاج الحيواني التابع لكلية الزراعة في جامعة تشرين مع بداية فصل الصيف من عام 2010 بهدف دراسة إمكانية تحسين أداء فروج التسمين تحت ظروف المنطقة الساحلية و زيادة المردود الاقتصادي . اظهرت نتائج البحث أن إضافة مسحوق ال حبة السوداء و الزعتر بمقدار 0.5% إلى العليقة منخفضة الطاقة أدى إلى زيادة متوسط الوزن الحي بعمر ( 9 - 28 ) يوماً , بلغ 864.9 غ (G3) بالمقارنة مع الشاهد ( بدون إضافة ) و الذي بلغ متوسط الوزن الحي عنده (850.7) غ لنفس العمر كما بلغ معامل التحويل الغذائي FCR 2.63 عند المجموعة G1 مقارنة مع 1.89 عند الشاهد C كما أظهرت نتائج البحث أن إضافة 0.25% من مسحوق الحبة السوداء و الزعتر أدى إلى زيادة في متوسط الوزن الحي و الذي بلغ 848.6 غ مقارنة مع افراد (G1 670.7) غ كما بلغ معامل التحويل الغذائي FCR 1.96 عند المجموعة G4 بإضافة (0.25% من مسحوق الحبة السوداء و الزعتر ) مقارنة مع 2.63 عند مجموعة G1 .
استخدمت المضادات الحيوية لعقود في تغذية الدواجن للحد من الإصابات المرضية و تحسين أدائها الإنتاجي، و لكن تخوف المستهلك من ظهور سلالات بكتيرية مقاومة للمضادات الحيوية و تراكم بقايا هذه المضادات في المنتجات الحيوانية دفع المنظمات الغذائية لحظر استخدامها في الخلطات العلفية للفروج كمحفزات للنمو و الاتجاه نحو الإضافات العلفية التجارية من منشأ نباتي و منها النباتات الطبية و زيوتها العطرية ، حيث تمتلك الأخيرة خصائص المضاد المكروبي نظراً لاحتوائها على العديد من المركبات الفعالة مثل الثيمول و الإيغونول حيث تستطيع هذه المركبات إختراق غشاء الخلية البكتيرية و التفاعل مع محتوياتها و تخريبها ، و قد وجد أن البكتيريا السالبة غرام كانت أكثر مقاومة مقارنة مع البكتيريا موجبة غرام، و تأثير مضاد للأكسدة لاحتوائها على العديد من المركبات الفعالة مثل الكارفاكرول و التوكوفيرول. حيث وجد أنها تقلل من أكسدة الدهن في الخلطة العلفية و أكسدة الأحماض الدهنية غير المشبعة في اللحم. علاوةً على ذلك فهي تحفز عملية الهضم و إنتاج الأنزيمات الهاضمة لاحتوائها على العديد من المركبات الفعالة مثل الاينوثول و الايكونول. مما سبق نجد أن للنباتات الطبية و زيوتها العطرية تأثير إيجابي على الأداء الإنتاجي للفروج فقد وجد أن إضافة العديد منها للخلطة العلفية للفروج قد حسن الوزن النهائي للفروج و معدل الزيادة الوزنية اليومية و معامل التحويل العلفي .
أُجريت الدراسة في محطة بحوث واحد أيار التابعة للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية في دمشق، خلال الموسمين 2011 و 2012 ، بهدف دراسة طبيعة الفعل المورث و درجة التوريـث و معـاملي التبـاين المظهري و الوراثي و التقدم الوراثي لهجينين من فول الصويا. زرعت العشائر النباتية الخمس لكل هجـين (P1 ،P2 ،F1 ،F2 ،F3) في تجربة بتصميم القطاعات الكاملة العشوائية في ثلاثة مكررات بهدف تقييمهـا بالنسبة لصفات: نسبة الزيت و نسبة البروتين و الغلة البذرية. و قد أظهرت نتائج تحليـل التبـاين وجـود فروق معنوية (p > 05.0) بين عشائر كل هجين لكل الصفات المدروسة. و حقق الهجين الثـاني أعلـى قيمة لدرجة التوريث بالمعنيين الواسع و الضيق (66 % 44 %) لمحتوى البروتين. و في صفة غلة النبـات الفردي بلغت أعلى قيم للتباين المظهري و الوراثي (03.18 ،30.17) على الترتيب في الهجـين الثـاني، و حقق الهجين الثاني أعلى قيمة لدرجة التقدم الوراثي المتوقع بالانتخاب 09.11 % أخذ الفعل المورث التفوقي من النمط سيادي × سيادي (l) القيمة الأعلى في معظم الهجن مـن حيـث الأهمية في التحكم بوراثة الصفات المدروسة كلها في كلا الهجينين، ما يشير إلى أهميـة الانتخـاب فـي الأجيال الانعزالية المتأخرة لتحسين هذه الصفات، و هذا ما أكدته قيم معامل التوريث العالية التي ترافقـت مع تقدم وراثي متوسط و منخفض في الهجينين.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا