ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تطوير منهجية جديدة في تحليل اختيار الموقع الأمثل لمنشأة ما باستخدام المنطق الضبابي ضمن بيئة أنظمة المعلومات الجغرافية منطقة الدراسة: طرطوس - سورية

Developing a New Methodology For Optimal Facility Site Selection Analysis Based On Fuzzy Logic In GIS Environment, Study Area: Tartous-Syria

1388   0   38   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يهدف البحث المقدم إلى تطوير طريقة للتراكب الضبابي بين الطبقات على أساس المنطق الضبابي، و إعادة تصنيف الكائنات ضمن مجموعات ضبابية، و دراسة إمكانية استخدام مثل هذه الطريقة في دمج البيانات المتعلقة بدراسة ظاهرة محددة للمساعدة في اتخاذ قرارات أمثلية.

المراجع المستخدمة
L. A. Zadeh, «Probability measures of fuzzy events,» Journal of mathematical analysis and applications, vol. 23, n° 12, pp. 421-427, 1968
J. Jantzen, «Tutorial on fuzzy logic,» Technical University of Denmark, Dept. of Automation, Technical Report, 1998
A. M. Ibrahim, Fuzzy logic for embedded systems applications, Elsevier Science, 2004, p. 312
قيم البحث

اقرأ أيضاً

إن أحد التطبيقات الرئيسية للمنطق الضبابي هو تصميم نظام تحكم، إن متحكمات المنطق الضبابي (Fuzzy logic controllers (FLC يمكن أن تستعمل لتصميم أنظمة التحكم حيث انه من الصعوبة استخدام تقنيات التحكم التقليدية. لقد اعتمد ضبط المتحكمات الضبابية على المعرفة ا لبشرية الخبيرة و لكن لكون عدد القواعد و المجموعات الضبابية كبير, فان مشكلة إيجاد القواعد الضبابية المرغوبة مهمة جداً في تطوير الأنظمة الضبابية.إن الغرض من هذه المقالة هو تقديم طريقة لتوليد قواعد ضبابية من الأمثلة باستخدام الخوارزميات الوراثية (genetic algorithms (GA و من أجل ذلك نقترح الخوارزميات الوراثية المشفرة حقيقيا (real coded genetic algorithms (RCGA لإيجاد تلك القواعد مع عملية تكرارية للحصول على مجموعة القواعد التي تغطي مجموعة الأمثلة مع قيمة غطاء معرفة بشكل مسبق.
يظهر هذا البحث تصميم متحكم عائم للتحكم بزاوية انحراف شفرات العنفة الريحية بهدف تحسين أداء العنفة الريحية و الحصول على أعظم استطاعة ممكنة و تقليل الضياعات الناتجة عن التسارع و التباطؤ في دوران العنفة الريحية و من ثم تحسين معامل كفاءة أداء العنفة الريح ية؛ و ذلك من خلال الإفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي و بصورة خاصة المنطق العائم، إذ إن المتحكم العائم يساعدنا على تجاوز نقاط الضعف في المتحكمات التقليدية التي تحتاج إلى نموذج رياضي معقد للمنظومة المتحكم بها. صمم متحكم عائم تناسبي تكاملي و قورِن بمحتكمٍ تقليدي تناسبي تكاملي لنظام عنفة ريحية ممثلة بتابع التحويل الواصف لهذه العنفة، ووضعت القواعد اللغوية للمتحكم و توابع الانتماء لإشارتي الخطأ و تراكم الخطأ باستخدام بيئة ماتلاب، و قورنت النتائج التي أظهرت استجابة فضلى عند استخدام المتحكم العائم.
استخدم المتحكم ذو المنطق العائم بهدف ربط النظام الكهروضوئي PV بالشبكة الكهربائية عبر مبدل ثلاثي الطور مقاد (عاكس),إذ يقوم هذا المتحكم بملاحقة نقطة الاستطاعة العظمى وحقن أكبر استطاعة ممكنة من نظام PV إلى الشبكة؛ وذلك عن طريق تحديد زاوية القدح الواجب ت طبيقها على القواطع، و قد اختيرت المتحولات اللغوية حتى يحدد مقدار التغيير في زاوية القدح للمبدل لملاحقة الاستطاعة العظمى.
إن البيئة هي الإطار الذي يعيش فيه الإنسان و يتفاعل مع مكوناتها و ان نمو متطلبات الإنسان في شتى المجالات احدث تغيرات في النظام البيئي و مع تطور المشاريع التنموية اصبح من الملح العمل على تخفيض عبء التأثيرات البيئية الناتجة عن اعمال التنمية و يجعلها تنم ية مستدامة, إن هذه التأثيرات البيئية تتميز بالتعقيد و كبر حجمها و بعضها لا تظهر عواقبه الا بعد مضي مدة طويلة من الزمن و لذلك اكتسب تقييم التأثير اهمية كبرى كأداة لاتخاذ القرار و ان تقييم الاثر البيئي هو اداة وظيفية يجب اجراؤها للأنشطة المقترحة التي من المحتمل ان يكون لها تأثير واضح على البيئة و تخضع لقرار الجهة المختصة. و تعد آليات الأعمال البيتونية هي العنصر الأهم في عملية تقييم الأثر البيئي للمشروع. ان اجراء دراسة الاثر البيئي في المشاريع الانشائية الضخمة يهدف الى منع او تقليل التأثيرات البيئية السلبية المحتملة لمثل هذه المشروعات و يمكن استخدام تلك العملية كأداة تخطيط عن طريق ادخال الاعتبارات البيئية في جميع المشروعات التنموية. و تهتم هذه المقالة بتعريف منهجية ادخال الاعتبارات البيئية في عملية اتخاذ القرار و تأمين اساس معلوماتي لاتخاذ القرار بخصوص النشاطات المؤثرة على البيئة و ذلك بالاعتماد على المنطق الضبابي و الذي هو من أفضل النظريات المستخدمة في التقييم البيئي نظرًا لأن معظم المعايير عشوائية و غير محددة.
تعتبر وظائف تراكب الطبقات (Overlay) في أنظمة المعلومات الجغرافية من المهام الأساسية التي تقوم بها هذه الأنظمة، وغالباً ما يتم دمج مجموعة من البيانات المختلفة المخزنة في طبقات لتوليد طبقات جديدة تحتوي على معلومات مفيدة لصانعي القرار. تكون كافة العناصر والكائنات الجغرافية مخزنة ضمن طبقات وفق نموذج يعتمد على نظرية المجموعات الواضحة (Crisp Set Theory) سواءً كانت مخزنة في الصيغة الشعاعية أو الصيغة المتريسية. وفي كثير من الحالات تكون حدود الكائنات أو الفئات ضمن الطبقات غير معرفة بشكل واضح، أو عند القيام بعملية التصنيف لإعادة ترتيب الكائنات في مجموعة من الفئات، فإن العناصر الواقعة بين حدود الفئات من الممكن تصنيفها بطريقة خاطئة ضمن فئة أو أخرى. يهدف البحث المقدم إلى تطوير طريقة للتراكب الضبابي بين الطبقات على أساس المنطق الضبابي، وإعادة تصنيف الكائنات ضمن مجموعات ضبابية، ودراسة إمكانية استخدام مثل هذه الطريقة في دمج البيانات المتعلقة بدراسة ظاهرة محددة للمساعدة في اتخاذ قرارات أمثلية. لتنفيذ ودراسة هذه الفكرة، تم إنشاء مجموعة من توابع الانتماء الضبابية باستخدام لغة البرمجة بايثون (Python) المدمجة ضمن بيئة الـArcGIS1. من خلال هذه التوابع يمكن للمستخدم توليد المجموعات الضبابية ودمجها مع بعضها البعض وفقاً لإحدى العمليات الضبابية، وبالتالي استنتاج مجموعة ضبابية تسمح بالمساعدة باتخاذ القرار السليم والموثوق. لاختبار إمكانيات النموذج الضبابي المقترح تم تطبيقه في محافظة طرطوس في تحديد المواقع المناسبة لبناء منشأة سياحية مقترحة وفق مجموعة من المعايير. تكامل البيانات اعتماداً على النموذج الضبابي المقترح ووظائف التراكب الضبابية يمكن أن تحسن من موثوقية تمثيل البيانات وبالتالي موثوقية اتخاذ أفضل القرارات.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا