ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

بالمقارنة مع نماذج أحادية الأجل، تتطلب النماذج عبر اللغات عادة مفردات أكثر تعبيرية لتمثيل جميع اللغات بشكل كاف.نجد أن العديد من اللغات ممثلة تمثيلا ناقصا في نماذج اللغات الصليب الأخيرة بسبب قدرة المفردات المحدودة.تحقيقا لهذه الغاية، نقترح خوارزمية VO CAP لتحديد سعة المفردات المطلوبة لكل لغة.ومع ذلك، فإن زيادة حجم المفردات يبطئ بشكل كبير بسرعة ما قبل التدريب.من أجل معالجة المشكلات، نقترح أخذ العينات المستهدفة المستهدفة K-NN لتسريع SoftMax باهظة الثمن.تبين تجاربنا أن المفردات المتعددة اللغات المستفادة مع فوائد VOCAP نموذج اللغة المتبادلة قبل التدريب مسبقا.علاوة على ذلك، فإن أخذ العينات المستهدفة المستندة إلى K-NN تخفف الآثار الجانبية لزيادة حجم المفردات مع تحقيق أداء مماثل وسرعة ما قبل التدريب الأسرع.الرمز والمفردات متعددة اللغات المحددة متوفرة في https://github.com/bozheng-hit/vocapxlm.
تعد عمليات التخزين من الخدمات الرئيسية التي تقدمها محطات الحاويات لعملائها، فكان التنافس بين هذه المحطات على أشده من أجل تقديم أفضل الخدمات و بكفاءة تقلل زمن مكوث الحاويات في الساحات إلى أقل فترة زمنية ممكنة، الأمر الذي يعكس زيادة في الإنتاجية و خفض في تكاليف التخزين و هي من المؤشرات الهامة جداً لوكلاء الخطوط الملاحية، لذلك كان عليها العمل على إعادة التأهيل و التجهيز المستمر للساحات و معدات النقل و التستيف بما يتناسب مع التغيرات السريعة و التطور الكبير في أعداد الحاويات. لقد تطرقت الدراسة إلى أساليب حساب الطاقة التخزينية النظرية لساحات محطات الحاويات و تطبيقها على المحطة موضوع البحث و مقارنة النتائج مع الواقع الفعلي و الإنتاجية الفعلية لساحات الحاويات الممتلئة و الفارغة، و مع القيم العالمية لمحطات الحاويات الحديثة، بالإضافة إلى حساب قيم أحد أهم مؤشرات الإستخدام و هو مؤشر استخدام الساحة و الذي يعبر عن مدى كفاءة استخدام الموارد المتاحة في ساحات المحطة.
يقع القطاع السابع على الضفة اليمنى لنهر الفرات عند مدينة البوكمال على الحدود السورية – العراقية، و تبلغ مساحته 18140 هكتاراً. تُستثمَر معظم أراضي القطاع بشكل كثيف جداً، و تعتمد الزراعات فيه على الري بوساطة شبكات الري التي تتألف من أقنية و خنادق ترابي ة، تُضخ المياه فيها بالمضخات المنتشرة على ضفاف الفرات. يهدف البحث إلى تقييم الخصائص البيدولوجية للتربة الزراعية باستخدام تجارب مخبرية و حقلية، و من أهم الخصائص: سرعة التسرب، النفاذية، الكثافة الظاهرية، المسامية، السعة الحقلية المائية، الرطوبة الطبيعية (الهيغروسكوبية–حد الذبول)، و ذلك للمساهمة في اختيار الطرائق المثلى لأعمال الري و الصرف، و لإعادة استصلاح الأراضي التي تأثرت بالملوحة و خرجت من الاستثمار. تمتاز تربة القطاع بأنها غضارية و رملية غضارية و رملية ناعمة، نفاذيتها منخفضة، و السعة الحقلية المائية لها أيضاً منخفضة بسبب منشأها الرسوبي، و المسامية الكلية منخفضة في الآفاق تحت السطحية بسبب ارتصاصها، و يوجد علاقة بين الرطوبة الهيغروسكوبية للتربة و التركيب البنائي لها. يوصي البحث بزراعة محاصيل بقولية ذات أعماق جذور مختلفة كي تساعد على تحسين بناء التربة، و ضرورة استخدام الري بالرذاذ للتحكم بكمية المياه و عمق الترطيب.
تمّ في هذا البحث محاولة حساب قدرة تحمّل التربة و الهبوط لأساس يخضع لحمولة مركزية شاقولية و مرتكز على تربة متعدّدة الطبقات و ذلك من خلال نماذج مخبريّة لأساس دائري متوضّع على تربة مكوّنة من عدّة طبقات و كذلك من خلال استخدام طريقة العناصر المنتهية (FEM) لحساب قدرة تحمّل التربة لأساس مستمر على تربة مكوّنة من طبقة واحدة و تربة مكوّنة من طبقتين (رمل و غضار), و من أجل دراسة تأثير عوامل متعدّدة على قدرة تحمّل التربة تمّ استخدام برنامج (PLAXIS V.8.6)، حيث تمّ نمذجة سلوك التربة المرن - اللدن من خلال قانون مور-كولومب (MC). من أجل حالة التربة المتجانسة أعطت مقارنة نتائج التجارب المخبريّة مع نتائج التحليل العددي و نتائج العلاقة النظرية تقارباً مقبولا.ً و من أجل حالة نموذج تربة مكوّنة من طبقتين (طبقة ضعيفة من غضار طري فوق طبقة قوية من رمل مرتص) تمّ إجراء دراسة متغيرات و أظهرت نتائج البحث أنّ قدرة تحمّل التربة تتناقص مع زيادة سماكة الطبقة الغضاريّة في حين أنّ الهبوط يزداد. و هناك عمق حرج لا يكون بعده تأثير للطبقة القويّة (الرمل) على قدرة تحمّل التربة و شكل موشور الانهيار.
يقدم هذا البحث تقييماً لمستويات الخدمة على الشوارع الشريانية التي تصب في مركز مدينة اللاذقية و التي تعد محاور ربط رئيسية للحركة بين المناطق و التجمعات الرئيسية المختلفة في المدينة. لذلك فإن تحسين الوضع المروري على هذه الشوارع سيكون له تأثير كبير على رفع مستوى الخدمة و ما يصاحبه من زيادة في السرعة و تخفيض في الضياعات الزمنية و أزمنة التأخير، بالإضافة إلى تقليل الانبعاثات و حوادث السير. أجريت الدراسة في هذا البحث على ستة شوارع محيطة بمركز مدينة اللاذقية لتعيين مستوى الخدمة عليها، و قد تم استخدام العربة المتحركة في القياس و تم القيام بالعديد من الرحلات خلال فترة الذروة و خلال فترة الجريان الحر من أجل قياس سرعة الجريان الحر و أزمنة الرحلة و السرعة الوسطية. تم تقسيم الشوارع إلى عدد من القطاعات و تم استخدام الطريقة الحقلية و الطريقة التحليلية المتبعة من قبل دليل سعة الطرق HCM2000 لتعيين مستوى الخدمة و أخيراً مقارنة النتائج. أظهرت هذه الدراسة تدني مستوى الخدمة على أغلب القطاعات، كما أظهرت وجود اختلافات في قيمة مستوى الخدمة بين الطريقتين الحقلية و التحليلية، و أكدت على ضرورة اتخاذ الإجراءات الملائمة لرفع مستوى الخدمة على شوارعها.
يشكل تقييم سعة التقاطعات المنظمة بإشارات ضوئية أحد أهم الأسس المستخدمة في تخطيط و تصميم و تشغيل و إدارة شبكة الشوارع في المدن، و يعتمد حساب السعة على تقدير قيمة غزارة الإشباع على التقاطعات المنظمة بإشارات ضوئية. يتم استخدام طريقة دليل سعة الطرق السر يعة الأمريكي (HCM2010) في تقدير و تحليل غزارة الإشباع، و هذه الطريقة مستخدمة بشكل واسع في دول العالم و منها سوريا، و لكن هذا الدليل يعبر عن الظروف المحلية في الولايات المتحدة الأمريكية، و لذلك قد لا يكون مناسباً لاستخدامه في ظروفنا المحلية. يتناول هذا البحث تقدير غزارة الإشباع حقلياً بالاعتماد على الفواصل بين العربات ضمن الأرتال، و مقارنة النتائج الحقلية لغزارة الإشباع مع القيم الناتجة عن استخدام طريقة HCM. تم اجراء الدراسة على ثلاث تقاطعات في مدينة طرطوس، و استند التحليل على تجميع البيانات باستخدام الفيديو. أكدت النتائج النهائية أن هناك اختلاف بين القيمة الحقلية لغزارة الإشباع و القيمة الحسابية، مما يؤكد عدم امكانية استخدامها لظروفنا المحلية.
الهدف المقارنة بين أنظمة التحضير القنيوية الآلي (Flexmaster) و الهجين و اليدوي التقليدي لتحديد النظام الأفضل بينها. المواد و الطرق: تم جمع 30 رحى مؤقتة مقلوعة غير ممتصة الجذور و فتح الحجرة اللبية لها بالسنابل الماسية و ثم تم حقن محلول الحبر الهندي ضمن الأقنية الجذرية لها و بعد 24 ساعة تم إجراء التحضير للأقنية الجذرية وفق ثلاث مجموعات.
يهدف هذا البحث إلى تحديد المحتوى الفينولي في ثمار و أوراق و جذور إحدى عينات نبات الشمرة و في عينات للثمار مجموعة من عدة مناطق مختلفة بالبعد عن البحر و بالارتفاع و في عينات لثمار غير ناضجة، ثم تحديد القدرة المضادة للأكسدة لهذه العينات و المقارنة بينها.
في هذا البحث، تم تقدير النشاط المضاد للأكسدة (%)، و المركبات الفينولية الكلية (ملغ حمض غالييك)، و الفلافونيدات الكلية (ملغ كاتيكين) و الأنثوسيانينات (سيانيدين -3 غلوكوزيد) و حمض الأسكوربيك (%) في مخلفات الثمار من قشور و لب و مخلفات الثمرة كاملة في أربعة أصناف شائعة في سورية هي: رد ديليشس و روم بيوتي و ستاركن ديليشس و غولدن ديليشس.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا