ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير الطاقة الكامنة خلال مرحلة التسارع على اتزان السفينة

The Effect of Potential Energy during Acceleration Phase on Vessel stability

1112   0   17   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
  مجال البحث الهندسة البحرية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يعتبر ارتفاع الماء تحت قرينة السفينة (UKC) من أكثر العوامل أهمية التي يتوقف عليها الإبحار الآمن في المياه المحدودة. و من البديهي أن يتعلق هذا الارتفاع بشكل مباشر بمقدار هبوط السفينة الرأسي أثناء إبحارها. يبين الموديل الرياضي الذي تم تطويره من قبل بعض الباحثين لتقييم هذا الهبوط و ذلك عن طريق دراسة تغيرات الطاقة الكامنة الموافقة للحركة الرأسية للسفينة وجود ثلاثة أوضاع للتوازن : وضع توازن مستقر يمثل الغاطس الديناميكي (ship squat) ووضع توازن غير مستقر يمثل قاع افتراضي للسفينة بالنسبة لقاع منطقة الإبحار و وضع توازن مستقر ثاني لا يحمل أي دلالة فيزيائية بسبب توضعه تحت القاع الفعلي لمجرى الإبحار. الهدف الأساسي من هذا البحث بناء موديل رياضي يوصف حركة السفينة أثناء مرحلة التسارع مع اعتماد جملة من الفرضيات المساعدة في تبسيط المعادلات ومن ثم دراسة تحول الطاقة الكامنة و الحركية عند الإحداثي الشاقولي الموافق لوضع التوازن غير المستقر أي عند القاع الافتراضي للسفينة و ذلك خلال مرحلة التسارع بعد الأخذ بعين الاعتبار قيم مختلفة لمدة التسارع و سرعة السفينة المطلوب بلوغها عند نهاية هذه المرحلة . تكمن أهمية النتائج التي تم التوصل إليها بدراسة تأثير بارامترات مرحلة التسارع على اتزان السفينة عند بلوغها وضع التوازن غير المستقر نتيجة الاهتزازات المتولدة في نهاية هذه المرحلة.

المراجع المستخدمة
SCHIJF, J. B. 17eme Congrès de la Navigation Internationale, Section 1 Communication 2, Lisbon, 1949
TOTHIL, JT. Ships in restricted channels- a correlation of model Tests, field measurements and theory. Meeting of the Eastern Canadian Section of the Society of Naval Architects and Marine Engineers, 1966, 111
TUCK, E.O. Shallow-water flows past slender bodies. Int. J. Num. Meth. Eng. Vol. 26, 1966, 81
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدفت الدراسة إلى تقييم فعالية المعالجة بالليزر منخفض الطاقة في اختصار زمن المعالجة التقويمية خلال مرحلة الرصف و التسوية. نستنتج من خلال هذه الدراسة أن المعالجة بالليزر منخفض الطاقة تعتبر طريقة فعالة في تسريع تبديل الأسلاك التقويمية و اختصار الزمن اللازم للمعالجة التقويمية.
هدف البحث إلى تحديد دور الحوافز في تحسين أداء العمل في مصفاة بانياس، من خلال تحديد دور الحوافز متمثلة (الاستقرار الوظيفي، إشراك العاملين، المكافآت) في تحسين أداء العمل في مصفاة بانياس، اعتمدت الباحثة على المقاربة الاستنباطية كمنهج في التفكير، وعلى ال منهج الوصفي منهج إجرائي للوقوف على مدى توافر أبعاد الحوافز في مصفاة بانياس. حيث قامت الباحثة بتوزيع استبانة على 350 عامل، وقد خلصت الدِّراسة إلى أن أقل المتوسط الحسابي لإجابات أفراد العينة على العبارات التي تقيس تفويض مشاركة العاملين في اتخاذ القرار هو 2.43، وهو أقل من متوسّط الحياد 3، ومعنوي، أي أنّ العاملين لا يشاركون في مناقشة أي قرار تصدره الشركة وفق إجابات أفراد العينة. في أقل المستويات، وهذا يؤثر على أدائهم الذي ينعكس على أداء العمل.
يتناول هذا البحث دراسة تأثير الأشكال المختلفة لكمون التأثير المتبادل بين الذرات على الضغط و الطاقة الداخلية لبلورات الأرغون على امتداد المنحنيات الإيزوحرارية الموافقة لدرجات الحرارة العالية الممتدة من درجة حرارة الانصهار حتى درجة حرارة الغرفة من أجل قيم مختلفة لحجم البلورة المولي تصل حتى قيمته الموافقة لمنحنيات التوازن التجريبية مع الطورين الغازي و السائل و ضمن حدود تطبيق التقريب شبه التقليدي. و تأخذ هذه الدراسة بعين الاعتبار قوى التأثير المتبادل الثنائية و قوى التأثير المتبادل الثلاثية. و تقارن نتائج هذه الدراسة المتعلقة بالضغط و الطاقة الداخلية لبلورة الأرغون مع المعطيات التجريبية المتوفرة حيث تشير المقارنة بوضوح إلى توافق نتائج الدراسة مع النتائج التجريبية.
تم نظرياً توضيح فعل الكمون الذاتي لحاملة الشحنة في جملة مكونة من ثلاث طبقات رقيقة غير متجانسة. و تم الحصول على صيغ طاقة الكمون الذاتي لحاملة شحنة اختباريه متوضعة في الطبقة الوسطى من الجملة. و وفقت طاقة الكمون الذاتي للإلكترون و الثقب و طاقة اكستون فا ن - موت عددياً. تم رسم طاقة الكمون الذاتي للإلكترون و الثقب و طاقة اكستون فان – موت بتابعية البارامترات.
قمنا في هذه الدراسة بوضع نموذج رياضي شكَّل أساساً لوضع نموذج رقمي تشخيصي لمسألة العلاقة بين عزم دوران المحرك (و بالتالي الاستطاعة)، و الخلوصات في المضجعين الأساسي و الثانوي لعمود المرفق، و ذلك لتشخيص قيم الخلوصات في هذه المضاجع / و التي تؤثر حتماً عل ى العزم و على اهتزازات المحرك / حيث أجريت تجارب متعددة و كبيرة الحجم لمختلف الحالات من خلال إجراء المحاكاة و التجريب الحسابي على النموذج التشخيصي، و الذي يشكل المرحلة الأولى و الأساسية (مرحلة التلقين) لعملية التشخيص الكاملة، و في النهاية قمنا بمناقشة النتائج و وضعنا بعض الاستنتاجات و التوصيات لاستكمال العمل في المستقبل.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا