هدفت هذه الدراسة إلى استخدام مؤشرات مشتقة لتطور النظام المالي باستخدام التحليل
العاملي و ذلك بهدف الوقوف بشكل أفضل على مستوى تطور النظام المالي في سورية
و علاقته بالنمو الاقتصادي.
this study aimed to use derived indicators for development of financial system by using
factor analysis to fully understand the level of financial development in Syria and it's
relationship with the economic growth.
المراجع المستخدمة
Aghion P, Mayer Hewitt P, et -Foulkes D. (2005), The Effect of Financial Development on Convergence : Theory and Evidence, Quarterly Journal of Economics, Volume 120, Issue 1, pp 173-222. Ali, H. (2007), Répression Financière, Développement Financier et Croissance, Thèse de Doctorat, Université d’Aix-Marseille II
Beck T et Levine R. (2004), Stock Markets, Banks, and Growth : Panel Evidence, Journal of Banking and Finance, 28, pp 423-442
Christopoulosa D. K et Tsionasb E. G. (2004), Financial Development and Economic Growth: Evidence From Panel Unit Root and Cointegration Tests, Journal of Development Economics, Volume 73, pp 55– 74
تبحث هذه الدراسة في العلاقة بين التطور المالي و النمو الاقتصادي في سورية خلال الفترة 1980-2010. تم قياس التطور المالي بالأئتمان الممنوح للقطاع الخاص و بعرض النقود بالمفهوم الواسع و تم قياس النمو الاقتصادي بحصة الفرد من الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي.
يهدف هذا البحث الى مراجعة الأدب المتعلق بدراسة العلاقة بين تطور النظام المالي
و النمو الاقتصادي للتأكد من طبيعة هذه العلاقة، و اتجاهها و تحديد كيف يستطيع النظام
المالي أن يؤثر في الاقتصاد؟ كون الدراسات النظرية و التطبيقية التي تطرقت الى هذه
المواض
بينت كثير من الدراسات أن سياسات التدخل في القطاع المالي تلعب دورا سلبيا في عملية النمو الاقتصادي. دراسات أخرى و اعتمادا على إحصاءات واقعية متعلقة ببعض البلدان بينت أن بعض هذه السياسات يمكن أن يلعب دورا ايجابيا في النمو الاقتصادي للبلدان. في هذا السيا
يعد سعر الفائدة أحد أهم أدوات السياسة النقدية, يأخذ دور هام في نمو الاقتصاد و دفعه نحو الأمام, و يرتبط سعر الفائدة بالنشاط المصرفي من خلال تأثيره على حركتي الإيداع و الإقراض, بإيجاد حالة من التوافق بين هيكل الودائع المصرفية و نمط القروض المقدمة لقطاع
يعتمد كثير من الباحثين على التحكيم بوصفه وسيلة للحكم على صدق بناء المقـاييس
النفسية المختلفة. و هدفت هذه الدراسة إلى تقصي التوافق بـين التحكـيم و التحليـل
العاملي كمؤشرين للصدق و ذلك من خلال طرح مثال واقعي لتحديد عـدد العوامـل
المكونة لمقياسين هما