ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

مدى كفاية خبرات خبراء المحاسبة في لبنان على كشف ممارسات المحاسبة الابداعية من وجهة نظر الخبراء أنفسهم

The Extent of Sufficiency in Lebanese Auditors' Experience to Detect Creative Accounting Practices (through the auditors' viewpoint)

1078   3   20   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث اقتصاد
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يتناول البحث مدى كفاية خبرات خبراء المحاسبة في لبنان على كشف ممارسات المحاسبة الإبداعية. توصل البحث إلى أن خبراء المحاسبة المجازين في لبنان يرون أن الخبرات لديهم كافية لاكتشاف ممارسات المحاسبة الإبداعية, و أن قدرتهم على الاكتشافتزداد بزدياد سنوات الخبرة و الشهادات المهنية التي حصلو عليها.

المراجع المستخدمة
Chen, Chia-hui, the fraudulent financial reporting characteristics of the computer industry,unpublished ph.D, Nova Southeastern University
Gowthorpw, Catherine. Amat, Oriol,Cretive Accounting: Nature, Incidence, and Ethical issues, Journal of Economic Literature Classification, Vol. 41, 2004
Griftiths, I (1986), Creative Accounting", Sedgwick & Jackson, London, p24
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدفت الدراسة إلى اكتشاف مدى استخدام ممارسات المحاسبة الإدارية في المنشآت الزراعية السورية العامة و أهمية هذا الاستخدام، فضلاً عن معرفة أي من تلك الممارسات الأكثر شيوعاً و أهمية، و تحديد معوقات هذا الاستخدام إن وجدت. لذلك تم إجراء مسح ميداني باستخدام الاستبانة على منشآت القطاع الزراعي العامة في سورية, حيث تم توزيع /42/ استبانة على هذا المجتمع, تم استرجاع /26/ استبانة منها, و قد أظهرت نتائج تحليل البيانات أن هناك ضعفاً كبيراً و مستوى متدنياً في تطبيق ممارسات المحاسبة الإدارية, على الرغم من الأهمية (و إن كانت متوسطة) التي منحها أفراد العينة لتلك الممارسات, إذ تبين أن هناك سيطرة لممارسة الموازنات التخطيطية, و هذا يتفّق بشكل كبير مع الدراسات المتعلقة بالقطاعات الأخرى. أما بالنسبة لممارسات المحاسبة الإدارية غير المستخدمة فإن الدراسة أظهرت أن عدم التبني عائد إلى ضعف المعرفة و الخبرة لدى الكادر المحاسبي و الإداري, و عدم توفر الدعم المطلوب, على الرغم من وجود المنافسة اللازمة كعامل ضاغط, فضلاً عن عامل كبر حجم هذه المنشآت الذي يشكل حافزاً أساساً لتطبيق هذه الممارسات.
لقيت معايير المحاسبة الدولية IAS قبولاً دولياً واسعاً، فقد جاءت كمحاولة لتوحيد الممارسات المحاسبية على المستوى الدولي لمساعدة المستثمرين و غيرهم في عملية اتخاذ القرارات على أسس موحدة، كما أثبتت العديد من الدراسات في الدول العربية أهمية تبني هذه المعا يير و تطبيقها، لذلك جاء هذا البحث لتقصي مدى تطبيق معايير المحاسبة الدولية في بلدين عربيين هما سورية و لبنان، و ذلك فيما يتعلق بناحية الاعتراف بالموجودات الثابتة المادية و قياسها، و قد درِس ذلك من خلال استبانة وزعت على عينتين من المحاسبين في كلا البلدين، و تم التوصل إلى نتائج تفيد بأن المحاسبين في كلا البلدين لا يطبقون معيار المحاسبة الدولي رقم 16 (الممتلكات و المعدات و المصانع) بشكل كامل و إنما تقترب ممارساتهم المحاسبية اقتراباً كبيراً من هذا المعيار لكن بشكل متغاير بين البلدين، مما يجعل مقارنة الفرص المتاحة للمستثمرين في البلدين غير مبنية على أسس موحدة، كما توصل البحث إلى أهم النقاط التي لا يطبقها المحاسبون في كلا البلدين فيما يتعلق بهذا المعيار.
إنّ الهدف الرّئيس للبحث هو التّعرّف على واقع تطبيق أساليب المحاسبة الإبداعيّة في الشّركات المساهمة السّوريّة، و تقويم الإجراءات المطبّقة من قبل مدققي الحسابات و الكفيلة بكشف تلك الأساليب. لتحقيق هدف البحث تم إجراء دراسة ميدانيّة على مدققي حسابات الشّ ركات المساهمة السّوريّة. عن طريق استخدام استبانة لجمع البيانات من أفراد مجتمع البحث المكوّن من مدققي الحسابات المعتمدين من قبل وزارة المالية، و المسموح لهم بتدقيق الشركات المساهمة و تم توزيعها على (300) مدقق حسابات من أصل (493) مدقق حسابات، و استُردّ منها (125) استبانة، و تمّ تفريغ (115) استبانة لأنها صالحة للتحليل. توصّل البحث إلى أنّ الشّركات المساهمة السوريّة تطبّق أساليب المحاسبة الإبداعيّة بنسب متفاوتة، و احتلّ أسلوب التّمويل خارج الميزانيّة المرتبة الأولى من حيث درجة التّطبيق بالنّسبة إلى باقي الأساليب. كما توصّل البحث إلى أنّه لا يوجد اهتمام كافٍ من قبل المدقق الخارجي بتطبيق إجراءات كشف المحاسبة الإبداعيّة في الشّركات المساهمة السّوريّة.
لقد شهدت نهايات القرن العشرين اهتماماً كبيراً من جانب الباحثين بموضوع المحاسبة الإدارية البيئية. و على الرغم من وجود الكثير من الدراسات التي حاولت التركيز على أهمية و منافع القياس المحاسبي للتكاليف البيئية و تحديات قياسها، إلا أن الدراسات التي حاولت تتبع مستوى تبني تقنيات المحاسبة الإدارية ،و العوامل التي قد تعوق أو تحفز تبني هذه التقنيات في البيئة السورية لا زالت محدودة. يستكشف هذا البحث مدى تبني تقنيات المحاسبة الإدارية البيئية في عينة من الشركات السورية, و مدى قيام هذه الشركات بقياس التكاليف البيئية، و معوقات استخدام هذه التقنيات في البيئة السورية. جرى تطوير استبانة و توزيعها على عينة من (100) شركة من الشركات العاملة في المنطقة الساحلية في سورية. و قد بلغت الاستبانات المرتجعة الصالحة للتحليل (23) استبانة. حيث تم استخدام حزمة التحليل الإحصائي (SPSS 23) و تطبيق الاحصاءات اللا معلمية لتحليل البيانات و اختبار فروض البحث. و قد أظهرت النتائج أن نسبة (70%) من المنشآت المشاركة في البحث تستخدم أساليب المحاسبة الإدارية البيئية، غير أن نتائج اختبار (Binomial) أظهرت أن هذه النسبة غير جوهرية. كما أظهرت الدراسة أن نسبة جوهرية (83%) من المنشآت المشاركة تقوم بقياس تكاليف معالجة النفايات و الإشعاعات لأغراض الاستخدامات الداخلية للشركة، في حين تقوم نسب غير جوهرية من المنشآت المشاركة بقياس تكاليف الوقاية و الإدارة البيئية، و بقياس تكاليف قيمة المواد المشتراة (61% ، 65% على التوالي). كما أظهرت الدراسة أن أهم العوامل التي تعوق تطبيق أساليب المحاسبة الإدارية البيئية هي: صعوبة القياس النقدي للتكاليف البيئية، غياب دليل موحد على مستوى الصناعة لقياس التكاليف البيئية، و عدم توفر المعرفة الكافية لدى الكادر الإداري بأساليب المحاسبة الإدارية البيئية.
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مدى استجابة مدققي الحسابات للمخاطر المُقيمة للأخطاء الجوهرية الناجمة عن الاحتيال. و لتحقيق هدف الدراسة تم تطوير استبانة اشتملت على إجراءات التدقيق المُصممة كاستجابات للمخاطر المُقيمة للأخطاء الجوهرية الناجمة عن الا حتيال و المُصنفة بموجب معايير التدقيق الدولية إلى مجموعتين رئيستين هما استجابات كلية عند مستوى البيانات المالية، و أخرى عند مستوى الإثبات؛ و ذلك للتعرّف على مدى استجابة مدققي الحسابات لتلك المخاطر ضمن مجتمع البحث المُتمثل في مدققي الحسابات المُعتمدين لدى هيئة الأوراق و الأسواق المالية السورية.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا