هذا البحث ليس إلا جهدا بسيطا يضاف إلى مجموعة جهود سبقته و ربما ستأتي بعده في محاولتها جميعا المقاربة بين بعض هذه الدراسات من خلال الاستعانة بعالم لغويمن علماء العرب الأوائل و هو الجاحظ (255ه), و بين نظرية لغوية كتر الحديث عنها منذ مطلع القرن العشرين ألا و هي نظرية السياق.
This research is making a simple effort only in order to be added
to a set of previous efforts and it may come after it attempting to
gather to make an approach between these studies through the
use and the help of linguistic scholar of early Arab.
Scholars and scientists namely (Aljahes) T. (255 AH), and a
linguistic theory which the talk about it has grown a lot since the
beginning the century twenty namely the theory of context.
المراجع المستخدمة
البخلاء ، الجَاحِظ، حقق نصه وعلق عليه: د طه الحاجزيّ ، دار المعارف، ط:5
البيان والتبيين، أبو عثمان عمرو بن بحر الجَاحِظ ، تحقيق وشرح عبد السلام هارون، دار الجيل، بيروت.
غرض البحث: الكشف عن إدراك الشعراء العرب للجمال في أواخر الجاهلية و أول
الإسلام، لبيان صفة التواصل في البناء الحضاري من جهة الخير.
منهج البحث: تناول البحث الشعراء الذين عاشوا قبل الإسلام و ذكروا لفظ (الجمال)
في أشعارهم، و كان عنترة العبسي وحده قد ذ
يعتبر موضوع التدخل من أجل نشر الديمقراطية, و لا سيما باستخدام القوة العسكرية من الموضوعات التي دار حولها جدل و نقاش كبيران في الفقه الدولي, و تحديداً مدى مشروعية هذا النوع من التدخلات في العلاقات الدولية .
و كيف يمكن تحقيق التوافق بين الديمقراطية كح
في هذا البحث جملة من الإيضاحات تتعلق بمسألة الأصالة، و لاسيما ما يدور حول انفتاح الفنان المبدع على ثقافة الآخر، عندما يرى أن الدائرة من حوله قد نضب معينها، و أن الطريق أمامه أضحت مسدودة، و لكن روح الفنان
المبدع الرافض للواقع، أيًا كان هذا الواقع، تح
ينظر البحث في إشكالية التحقيب الأدبي عموماً، ثم يّتخذ الأدب العربي في
العصر العثماني مثالاً. و يرصد اختلاف الدارسين في تحقيبه (استقلاله عصراً، و حدود ابتدائه و انتهائه)، و يصّنف آراءهم، و ينقدها، و يذهب البحث إلى أن أهم ما في إشكالية تحقيب العصر الع
تسعى هذه الدِّراسة في تناولها الأسلوب البلاغيّ عِند الجاحظ، إلى تأكيد أصالة كثيرٍ مِن مبادئ علم الأسلوب في تُراثنا النّقديّ و البلاغيّ. لذا؛ فإنَّ هذه الدّراسة تَنطلِق مِن فرضيّة أنَّ الأسلوب يُعدُّ مُعادِلاً – و ليس بديلاً أو وريثاً – للبلاغة العَرب