ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

جمال القيم عند الفرسان (عمرو بن معدي كرب مثالاً)

Beauty According to the Knights (Amro Ebn Madi Karb as an example)

1190   0   10   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2008
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

غرض البحث: الكشف عن إدراك الشعراء العرب للجمال في أواخر الجاهلية و أول الإسلام، لبيان صفة التواصل في البناء الحضاري من جهة الخير. منهج البحث: تناول البحث الشعراء الذين عاشوا قبل الإسلام و ذكروا لفظ (الجمال) في أشعارهم، و كان عنترة العبسي وحده قد ذكر الجمال في ثلاثة مواضع، و خمسة من الشعراء الذين عاشوا في الجاهلية و أدركوا الإسلام، ذكر كل منهم الجمال في شعره، و تبين أنهم من الفرسان في الحرب و الشعر ماخلا الشاعرة الأنثى فإنها من فرسان الشعر حملاً لها على الشعراء الذكور لندرة ما وصل من شعرها.


ملخص البحث
يتناول البحث موضوع إدراك الشعراء العرب للجمال في أواخر الجاهلية وأوائل الإسلام، مع التركيز على قصيدة عمرو بن معدي كرب الزبيدي كنموذج. يهدف البحث إلى استكشاف مفهوم الجمال لدى الشعراء العرب من خلال أشعارهم، وتحديد كيفية تجسيدهم للقيم الجمالية في سياق الفروسية والعصبية القبلية. استخدم الباحث منهجية تحليلية لمراجعة أشعار الشعراء الذين عاشوا قبل الإسلام وأدركوا الإسلام، مع التركيز على كيفية تناولهم لمفهوم الجمال. أظهرت النتائج وجود اختلافات في رؤية الجمال بين علي بن أبي طالب وعمرو بن معدي كرب، حيث كانت رؤية علي إسلامية بينما كانت رؤية عمرو أقرب إلى الجاهلية. كما تناول البحث آراء المعاصرين في قصيدة عمرو بن معدي كرب، مع تحليل نقدي لآرائهم المختلفة. خلص البحث إلى أن الجمال عند عمرو بن معدي كرب يدور حول قيم الفروسية والعصبية القبلية، وأن الشعراء العرب قد أدركوا الجمال وعلاقته بالزمن وأحوال الإنسان، وجعلوا الجمال ضد القبح.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: على الرغم من أن البحث يقدم رؤية شاملة ومفصلة حول مفهوم الجمال عند الشعراء العرب في أواخر الجاهلية وأوائل الإسلام، إلا أنه يمكن ملاحظة بعض النقاط التي قد تحتاج إلى مزيد من التوضيح. أولاً، التركيز الكبير على قصيدة عمرو بن معدي كرب قد يجعل القارئ يشعر بأن البحث يفتقر إلى التنوع في الأمثلة الشعرية. ثانياً، قد يكون من المفيد تضمين المزيد من المقارنات بين الشعراء المختلفين لتوضيح الفروقات في رؤيتهم للجمال بشكل أعمق. ثالثاً، يمكن تعزيز البحث بمزيد من التحليل اللغوي للأشعار المختارة لفهم أفضل للأساليب الفنية المستخدمة في تجسيد الجمال. وأخيراً، قد يكون من المفيد استكشاف تأثير البيئة الاجتماعية والسياسية على مفهوم الجمال لدى الشعراء العرب بشكل أوسع.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من البحث؟

    الهدف الرئيسي من البحث هو الكشف عن إدراك الشعراء العرب للجمال في أواخر الجاهلية وأوائل الإسلام، وتحديد كيفية تجسيدهم للقيم الجمالية في سياق الفروسية والعصبية القبلية.

  2. ما هي المنهجية المستخدمة في البحث؟

    استخدم الباحث منهجية تحليلية لمراجعة أشعار الشعراء الذين عاشوا قبل الإسلام وأدركوا الإسلام، مع التركيز على كيفية تناولهم لمفهوم الجمال.

  3. ما هي الفروقات في رؤية الجمال بين علي بن أبي طالب وعمرو بن معدي كرب؟

    كانت رؤية علي بن أبي طالب للجمال إسلامية، بينما كانت رؤية عمرو بن معدي كرب أقرب إلى الجاهلية، حيث كان الجمال عنده يدور حول قيم الفروسية والعصبية القبلية.

  4. ما هي النقاط النقدية التي يمكن ملاحظتها في البحث؟

    يمكن ملاحظة أن البحث يفتقر إلى التنوع في الأمثلة الشعرية، ويحتاج إلى مزيد من المقارنات بين الشعراء المختلفين، وتعزيز التحليل اللغوي للأشعار المختارة، واستكشاف تأثير البيئة الاجتماعية والسياسية على مفهوم الجمال بشكل أوسع.


المراجع المستخدمة
الإحكام في أصول القرآن، لم أجده، وأخذ عن الشابكة، وهو غير موافق للكتاب في ترقيم الصحائف.
جماليات الشعر العربي-دراسة في فلسفة الجمال في الوعي الشعري الجاهلي، د.هلال جهاد، بيروت-مركز دراسات الوحدة العربية، ط 2007 ،1 م
ديوان عنترة ومعلقته، حققه وشرحه خليل شرف الدين، بيروت- دار ومكتبة الهلال، ط 1988 ،1 م
قيم البحث

اقرأ أيضاً

ينظر البحث في إشكالية التحقيب الأدبي عموماً، ثم يّتخذ الأدب العربي في العصر العثماني مثالاً. و يرصد اختلاف الدارسين في تحقيبه (استقلاله عصراً، و حدود ابتدائه و انتهائه)، و يصّنف آراءهم، و ينقدها، و يذهب البحث إلى أن أهم ما في إشكالية تحقيب العصر الع ثماني هو الاختلاف في نهايته. و لما غلب إنهاؤه بحملة نابليون على مصر (1798) أو بعيدها (1800-1805) أو منتصف القرن 19 ، جعل يبين البحث ما في هذه الآراء من عيوب و تناقضات تدلّ على تحكم غير علمي يصدر عن الرؤية الاستشراقية و النزعة المركزية الأوربية (أو عن التأّثر بهما). و يستدعي البحث أسس التحقيب في تاريخ الأدب، و يظهر ترك العمل بها عند محّقبي الأدب العربي في العصر العثماني، و يخرج إلى نتائج في مستويات الوقائع التاريخية العامة، و سير الأدباء و تراجمهم، و روح العصر، و موضوعات النصوص الأدبية، و خصائصها الفّنية، ترجح التحقيب المقترح المهجور، و هو أن نهاية الأدب العربي في العصر العثماني ينبغي أن تكون نهاية الحرب العالمية الأولى.
تهدف هذه الورقة البحثية من خلال منهج عملي استقرائي تحليلي مدعم بنماذج تطبيقية ميدانية إلى التعرف على التصنيفات المتبعة في دول العالم سواء على صعيد التمييز بين الريف و الحضر، أو فيما بين التجمعات الريفية بعضها ببعض، كالتركيز على التصنيفات التي تهم الم خططين أثناء وضع الاستراتيجيات التنموية للأقاليم الريفية. و يخلص البحث إلى تحليل المعايير التصنيفية القائمة و المتبعة، بغية الوصول لتصنيف تخطيطي، قد يساهم في تصنيف القرى السورية ذات الطبيعة الجبلية تصنيفاً مغايرا للتصنيف التقليدي الحالي.
أجري هذا البحث على مدينة حمص–سورية كحالة دراسية، بهدف دراسة بنية شبكة الطرق، و الجدال الدائر حول أكفأ الشبكات وظيفياً, تلك التي تميل للنمط الشبكيgrid)) أم التي تميل للنمط الشجري (tree) أم أنماط أخرى، و للقيام بذلك تم التركيز على مبادئ الأداء الوظيفي لشبكة الطرق و التي يمكن تلخيصها بالتالي: (التقاربية – النفاذية – الأمان). و العمل على تحديد مؤشرات الأداء الوظيفي المشتقة منها، و طرق قياسها، و كانت هذه المؤشرات (نسبة عدد الخلايا إلى عدد النهايات المغلقة {Cell / Cul ratio} -عدد التقاطعات الثلاثية إلى الرباعية {{T / X ratio– المسافة بين المركز و الأطراف – عدد الخلايا في وحدة المساحة-الهرمية). تم تطبيق مؤشرات الأداء الوظيفي على حالات الدراسة (الأحياء المنظمة و الضواحي السكنية). و تبين أن شبكة الطرق يجب أن تتمتع بتقاربية و نفاذية متوسطة لشبكة الطرق، و عالية لشبكة المشاة. لذلك فإن أنماط الشبكات المرشحة لتكون أكفأ وظيفياً هي التي تحمل سمات النمطين الشبكي و الشجري بشرط أن يؤخذ مبدأ الأمان بعين الاعتبار.
إنّ لمرحلة التعليم الجامعي الأكاديمي أهمية كبيرة بالنسبة للطالب الدارس لفن العمارة بكل أبعاده و تخصصاته و لعل من أبرزها هو التصميم المعماري، حيث تتنوع طبيعة المشاريع التي تطرح أمامه في سعي لتعريفه بأغلب الوظائف التي تشغلها المباني التي أوجدها الإنسان و واكبت تغيراتها و مستجداتها مسار تطوره و احتياجاته. لعل من أهم هذه المنشآت اليوم و التي بادر حقل التعليم المعماري في كلية الهندسة المعمارية بجامعة تشرين بطرح مسألة تصميمها بما يتوافق مع البيئة المكانية لمدينة اللاذقية و زمانها، هي المباني التجارية الخدمية، كونها بنى معمارية لاقت اهتماما و مطلباً ملحوظاً محلياً و عالمياً، تلبية لتطور سوق العمل و مستجدات الحياة اليومية المعاصرة، و ذلك في ضوء الطريقة المتبعة في تعليم التصميم المعماري التي يسلط عليها البحث الضوء من خلال تحليل مجموعة من المشاريع التي قدمها الطلاب لتصميمها، لتقييم درجة توافقها مع روح العصر في مواكبة أهم ما يطرح في عالم العمارة عالميا من نظريات و أفكار ، و مع احتياجات المستخدمين المختلفة المحددة في نص المشروع المعطى من جهة، و مع الاشتراطات و الأحكام التي نصت عليها أنظمة البناء في المدينة و فرضت واقعاً ميدانياً يتناوله البحث بكل أبعاده و جوانبه.
هذا البحث ليس إلا جهدا بسيطا يضاف إلى مجموعة جهود سبقته و ربما ستأتي بعده في محاولتها جميعا المقاربة بين بعض هذه الدراسات من خلال الاستعانة بعالم لغويمن علماء العرب الأوائل و هو الجاحظ (255ه), و بين نظرية لغوية كتر الحديث عنها منذ مطلع القرن العشرين ألا و هي نظرية السياق.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا