غرض البحث: الكشف عن إدراك الشعراء العرب للجمال في أواخر الجاهلية و أول
الإسلام، لبيان صفة التواصل في البناء الحضاري من جهة الخير.
منهج البحث: تناول البحث الشعراء الذين عاشوا قبل الإسلام و ذكروا لفظ (الجمال)
في أشعارهم، و كان عنترة العبسي وحده قد ذكر الجمال في ثلاثة مواضع، و خمسة من الشعراء الذين عاشوا في الجاهلية و أدركوا الإسلام، ذكر كل منهم الجمال في شعره، و تبين أنهم من الفرسان في الحرب و الشعر ماخلا الشاعرة الأنثى فإنها من فرسان الشعر حملاً لها على الشعراء الذكور لندرة ما وصل من شعرها.
The research purpose is to reveal the Arabian poets realization of
"beauty" at the end of the pre-Islamic epoch and at the beginning of Islam
indicating the character of continuity in the civilization structure from the
viewpoint of beauty and goodness.
The research method: The research studies the poets who lived
before Islam and mentioned the word beauty in their poems.
المراجع المستخدمة
الإحكام في أصول القرآن، لم أجده، وأخذ عن الشابكة، وهو غير موافق للكتاب في ترقيم الصحائف.
جماليات الشعر العربي-دراسة في فلسفة الجمال في الوعي الشعري الجاهلي، د.هلال جهاد، بيروت-مركز دراسات الوحدة العربية، ط 2007 ،1 م
ديوان عنترة ومعلقته، حققه وشرحه خليل شرف الدين، بيروت- دار ومكتبة الهلال، ط 1988 ،1 م
ينظر البحث في إشكالية التحقيب الأدبي عموماً، ثم يّتخذ الأدب العربي في
العصر العثماني مثالاً. و يرصد اختلاف الدارسين في تحقيبه (استقلاله عصراً، و حدود ابتدائه و انتهائه)، و يصّنف آراءهم، و ينقدها، و يذهب البحث إلى أن أهم ما في إشكالية تحقيب العصر الع
تهدف هذه الورقة البحثية من خلال منهج عملي استقرائي تحليلي مدعم بنماذج تطبيقية ميدانية إلى التعرف على التصنيفات المتبعة في دول العالم سواء على صعيد التمييز بين الريف و الحضر، أو فيما بين التجمعات الريفية بعضها ببعض، كالتركيز على التصنيفات التي تهم الم
أجري هذا البحث على مدينة حمص–سورية كحالة دراسية، بهدف دراسة بنية شبكة الطرق، و الجدال الدائر حول أكفأ الشبكات وظيفياً, تلك التي تميل للنمط الشبكيgrid)) أم التي تميل للنمط الشجري (tree) أم أنماط أخرى، و للقيام بذلك تم التركيز على مبادئ الأداء الوظيفي
إنّ لمرحلة التعليم الجامعي الأكاديمي أهمية كبيرة بالنسبة للطالب الدارس لفن العمارة بكل أبعاده و تخصصاته و لعل من أبرزها هو التصميم المعماري، حيث تتنوع طبيعة المشاريع التي تطرح أمامه في سعي لتعريفه بأغلب الوظائف التي تشغلها المباني التي أوجدها الإنسان
هذا البحث ليس إلا جهدا بسيطا يضاف إلى مجموعة جهود سبقته و ربما ستأتي بعده في محاولتها جميعا المقاربة بين بعض هذه الدراسات من خلال الاستعانة بعالم لغويمن علماء العرب الأوائل و هو الجاحظ (255ه), و بين نظرية لغوية كتر الحديث عنها منذ مطلع القرن العشرين ألا و هي نظرية السياق.