ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

نقدم نهج عصبي نهاية إلى نهج لإنشاء جمل إنجليزية من تمثيلات المعنى الرسمي، وهياكل تمثيل الخطاب (DRSS).نستخدم نموذج تسلسل ثنائي التسلسل BI-LSTM القياسي بدلا من ذلك، والعمل بتمثيل إدخال DRS SNEARIZED، وتقييم رقائق الرقص على مستوى الأحرف ومستوى الكلمات.ن حصل على نتائج مشجعة للغاية فيما يتعلق بالمقاييس التلقائية المستندة إلى المرجعية مثل بلو.ولكن نظرا لأن هذا المقاييس يقوم فقط بتقييم مستوى السطح من الإخراج الناتج، فإننا نطور متريا جديدا، وارتفعت، والتي تستهدف الظواهر الدلالية المحددة.نحن نقوم بذلك مع خمسة مجموعات تحدي جيل DRS التركيز على العدد القطبي والقطبية والكمييات المسماة.الهدف من مجموعات التحدي هذه هو تقييم تنظيمي المولد العصبي وتعميم المدخلات غير المرئية.
نقترح نهجا لاختبار الأصالة تلقائيا في مهام الجيل حيث توجد أي تدابير تلقائية قياسية موجودة.يتناول اقتراحنا الاستخدامات الأصلية للغة، وليس بالضرورة الأفكار الأصلية.نحن نقدم خوارزمية لنهجنا وتحليل وقت التشغيل.الخوارزمية، التي تجد جميع الشظايا الأصلية في كوربوس في الحقيقة الأرضية ويمكن أن تكشف ما إذا كانت هناك نسخ جزء أصلي بدون إسناد، لديه تعقيد وقت التشغيل Theta (NLGON) حيث N هو عدد الجمل في الأرضحقيقة.
حاولت هذه الدراسة البحث في موقف طه عبد الرحمن، من الفكر العربي المعاصر، من حيث الكشف عن مدى تطبيق و جديَّة مفهوم الحداثة فيه، فالحداثة في الثقافة العربية تتنازعها عدة اتجاهات فكرية مختلفة في رؤاها، و لما كان التراث يمثل الأصالة، فإن كيفية المحافظة عل يها من أولويات البحث في الحداثة. إلاَّ أن طه عبد الرحمن يرفض مقولات الحداثة الغربية و يعتبرها آفة على الفكر العربي و تراثه، مما دفع به إلى بناء مشروع فكري أساسه الإبداع داخل الثقافة العربية الإسلامية، منطلقاً من فكرة المجال التداولي العربي، ليصل إلى نتائج و تعميمات مفادها أن الحداثة لا تقوم إلا من خلال تأصيل الجانب الفقهي في الثقافة العربية. و يظهِر البحث في هذا السياق أنه لا يمكن قبول هذه النتائج و التعميمات، نظراً لأن طه عبد الرحمن قد استند إلى مجال ضيق شمل به كل التراث العربي، و نظر إلى في الثقافة العربية على أنها ثقافة مقلِّدة الأمر الذي يفرغها من أي هُويَّة فكرية و حضارية عبر تاريخها الطويل.
يبدو أن تحديدَ مفهوم التجريب من حيث الدلالات المفهومية والمعاني الاصطلاحية أمرٌ أساسيٌ لا محيد عنه، لكثرة تداوله وشيوعه بين الباحثين المختصين، وغير المختصين إضافة إلى ما يتضمنه هذا المفهوم من تنويع في الأساليب الفنية والأدوات الإجرائية من جهة، وما يح مله من نضج فكري وبعد إيديولوجي من جهة أخرى، لذلك يقدم هذا البحث دراسة توضيحية لمفهوم التجريب بدءاً من دلالته اللغوية والاصطلاحية، مروراً بعلاقته مع مفاهيم مقترنة به مثل مفهوم الحداثة والأصالة والتغريب، ليؤكد بذلك أن التجريب مفهوم وليس مصطلحاً، وأنه ليس تقنية بقدر ما هو تعبير عن مواقف أو رؤى فلسفية وجودية وجمالية وتاريخية تحكم مجمل العملية الإبداعية.
في هذا البحث جملة من الإيضاحات تتعلق بمسألة الأصالة، و لاسيما ما يدور حول انفتاح الفنان المبدع على ثقافة الآخر، عندما يرى أن الدائرة من حوله قد نضب معينها، و أن الطريق أمامه أضحت مسدودة، و لكن روح الفنان المبدع الرافض للواقع، أيًا كان هذا الواقع، تح مله على الذهاب إلى دائرة اللامفكر فيه بعيدًا عن جماليات مكررة سائدة وجد خلاصه بانفتاحه على ثقافات العالم Matisse " في محيطه، و تدفعه للبحث عن طريق خلاصه... و"ماتيس و حضاراته، و لاسيما الحضارة العربية الإسلامية، و متح منها بما يتفق مع أصالته و هويته، ليرسم مساحة مضيئة تخصه هو وحده في تاريخ الحضارة العالمية. و قد اقتضى عنوان البحث أن أتناول بأشد ما يمكن من الإيجاز أربع مسائل: 1- الغرب و الشرق و أزمة الفن الغربي 2- بعض الخصائص الجمالية للفن العربي الإسلامي 3- التعريف بماتيس. 4- ماتيس على برزخ المابين
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا