ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الاستفادة من مصل اللبن في إنتاج بعض المركبات ذات الأهمية الاقتصادية

The Whey Utilization for The Production of Some Important Economic Compounds

4629   5   55   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2003
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تنتج معامل الألبان و الأجبان كميات هائلة من مصل اللبن و الجبن ترمـى نحـو 90 % منهـا إلـى الصرف الصحي دون الاستفادة منها. يحتوي مصل اللبن و الجبن على كل مكونات الحليب عدا الكـازئين و المواد الدسمة التي تصرف إلى صناعة الجبن و اللبن و الزبدة. يحتوي مـصل الحليـب علـى لاكتـوز و ألبومينات و غلوبولينات و إنزيمات و أملاح و فيتامينات، بالإضافة إلى الجزء المتبقي من الكازئين و الموادالدسمة . يمكن الاستفادة من مصل اللبن و الجبن كغذاء متكامل لما يحتويه من المركبات الثمينـة سـابقة الذكر، بتكثيفه أو تجفيفه و إضافته إلى مختلف الصناعات الغذائية و المعجنات. قمنا في هذا البحث بتحليـل مصل اللبن و الجبن بطرائق عدة، و بتكثيف المصل و تجميده لرفع نسبة المكونات، و من ثم الاستفادة منـه كبيئة مغذية للنموات الفطرية لإنتاج حمض الليمون و البنيسيلينات و استخلاص الأرغوسترول و الحمـوض الأمينية، و استخدمنا الكروماتوغرافيا السائلة عالية الأداء لتحديد المركبات الناتجة.

المراجع المستخدمة
Jakubke H.D., Jeschkeit H., 1977, An introduction- Amino Acids, Peptied & Protiens, English edition. Akademie-Verlay, Berlin
Kruger N.J., 1994, The Bradford Method for Protein Quantitation, Methods in Molecular Biology, V.32, oxford, P. 9_10
Mantu k. Ghosh, (1992), HPLC Methods on drug Analysis, Springer - Verlag Berlin Heidelberg- Germany, P. 30-33,345
قيم البحث

اقرأ أيضاً

عزلت 60 خميرة من عينات مصل اللبن السوري المجموعة من بعض المحافظات السورية المعروفة بإنتاجها للألبان (دمشق – ريف دمشق – حماة – حلب – اللاذقيـة – ادلـب) و صـنّفت موروفولوجيـاً بالاعتماد على أشكال المستعمرات و وصف الخلايا مجهرياً و أُجريت اختبارات متن وعة (النمو فـي وسـط سائل – النمو في وسط صلب – تشكّل الأبواغ الأسكية) وفقـاً ل Barnett ، كمـا صـنّفت فيزيولوجيـاً باستخدام تقنية ال API لتحديد نوع الخميرة فتبين وجود 10 أنواع من الخمائر، كانت خميرة Candida krusei هي الأكثر انتشاراً في مصل اللبن بنسبة 66.21 % تأتي في المرتبة الثانية خميـرة Candida lusitaniae بنسبة 66.16 % ثم كلّ مـن خميـرة capitatum Geotrichum و Saccharomyces cerivisiae و minuta Rhodotorula في المرتبة الثالثة بنسبة 66.11 % ثـم خميـرة magnolia Candida في المرتبة الرابعة بنسبة 33.8 % و في المرتبة الخامسة تأتي خميـرة famata Candida بنسبة 66.6 % ثم تأتي خميرة Candida lipolytica في المرتبة السادسة بنسبة 5 % ثم كلُّ من خميرة mucilaginosa Rhodotorula و kefyr Candida في المرتبة السابعة بنسبة 33.3 % كمـا تبـين وجود اختلاف في أنواع الخمائر وفقاً للمحافظات المدروسة.
تم إجراء هذا البحث في محافظة اللاذقية خلال العام 2012، و هدف إلى التعرف على الواقع الراهن لمخلفات الإنتاج و التصنيع الزراعي النباتي في المحافظة، و عرض أهم الأساليب الحديثة للاستفادة منها و رفع قيمتها الغذائية. و قد بينت النتائج أن معظم المخلفات الز راعية الناتجة لا يتم الاستفادة منها بالشكل الأمثل، بل يتم رميها و تراكمها، مما يسبب هدر كميات كبيرة منها، و تلويثها للبيئة. حيث كان متوسط نسبة الإستثمار 75% لمخلفات البقوليات، و 65% لمخلفات الخضراوات، و 60 لمخلفات النجيليات، و 40% لمخلفات الأشجار المثمرة. كما بينت نتائج البحث أن الاستخدام الأمثل لمخلف الشعير يؤدي الى إيجاد مصدر رخيص الثمن لوحدات البروتين اللازمة للحيوان، حيث أن تكلفة الوحدة الواحدة من البروتين المهضوم الناتج عن معاملة الأتبان باليوريا تبلغ /0.5/ ل.س، و هي تمثل 1/5 من كلفة وحدة البروتين المهضوم الناتج عن استخدام الشعير كعلف. و قد حقق استخدام تبن القمح في زراعة الفطر المحاري، نتائج اقتصادية مهمة حيث قدر صافي الربح الناتج من زراعة مساحة 10م2 من الفطر المحاري باستخدام 30 كغ من تبن القمح ، بنحو 81000 ل.س. و بينت النتائج أيضاً أهمية المخلفات الزراعية في إنتاج الغاز الحيوي و السماد الناتج عنه، و الذي حقق زيادة في إنتاجية محصول الذرة الشامية بنسبة 35.7%، و القمح 12.5 % و تبن الحبوب 20%، و الفول البلدي بنسبة 6.6%، و الخضار مابين 20.6 -14.1%.
هدف البحث إلى دراسة تأثير بعض المركبات الدبالية و الامينية في نمو و انتاج البندورة تحت ظروف الزراعة المحمية. استخدم من أجل ذلك الهجين Hulay F1 من البندورة و اثنين من المركبات التجارية العضوية المتباينة في تركيبها هي الهيوبست Hupost و البلدوزر Bo ldouzer. نفذت التجربة في الموسم الزراعي 2015 - 2016 في مزرعة خاصة في بانياس ، و اتبعت في تصميمها طريقة القطاعات العشوائية الكاملة بثلاثة مكررات للمعاملة الواحدة و بمعدل 10 نباتات في المكرر الواحد . أعدت الشتول في صواني من الستريبور Strepor مملوءة بالبيتموس المخصب داخل بيت بلاستيكي.
تعد عملية استصلاح الأراضي إحدى أهم أساليب التوسع الأفقي و العمودي في القطاع الزراعي، التي تعمل على زيادة فعالية الاستثمارات من جهة، و تسريع وتيرة نمو الإنتاج من جهة أخرى. و تشمل عمليات استصلاح الأراضي مجموعة كبيرة من الإجراءات الهامة التي تؤثر بشكل م باشر على استخدام الأراضي الزراعية، و في مقدمتها بناء السدود و إقامة أنظمة و شبكات ري و صرف حديثة، و غسيل الأراضي المتملحه، و حماية التربة من الانجراف و الحت، و وقف زحف الصحراء، و تسوية أراضي المنحدرات، و تنقيتها من الحجارة، و بناء المدرجات في المنحدرات، و حفر الآبار الارتوازية، و تحسين المراعي و زراعة الأحزمة الخضراء و ما إلى ذلك. لقد تم اعتماد إستراتيجية زراعية متعددة الأهداف في سورية تشمل في المقام الأول زيادة المساحات المستصلحة، و كذلك تأمين مياه الري من خلال بناء العديد من السدود لتبلغ المساحة المروية في سورية نحو)1399) ألف هكتار عام 2011، أي ما نسبته 24.5% من الأراضي المزروعة، هذا إلى جانب إدخال تقنيات الري الحديث (التنقيط و الرذاذ)، لتصل نسبة المساحة المروية في عام 2011 وفق هذا الأسلوب إلى نحو 22.4% من إجمالي المساحة المروية في سورية. و قد انعكست تلك الإجراءات إيجاباً على إنتاجية المحاصيل و الخضار و الأشجار المثمرة. حيث بلغت في المحاصيل الشتوية المروية ما يعادل من 5 - 10 أضعاف المحاصيل الشتوية المزروعة بعلاً، و في المحاصيل الصيفية المروية نحو (4) أضعاف المحاصيل الصيفية البعلية.
تعد نباتات الزينة (التلفونة) من الزراعات الاقتصادية الهامة، وقد أٌدخِلَت إلى الزراعة السورية حديثاً كإحدى أهم الزراعات البديلة، وخاصةً في الشريط الساحلي، باعتباره أحد المناطق المأمولة لانتشار هذه الزراعة. وقد تم التركيز في هذا البحث على المزايا الاق تصادية، والعوائد المادية الناتجة عن زراعة التلفونة في محافظة اللاذقية، من خلال دراسة التكاليف الانتاجية، ومؤشرات الكفاءة الاقتصادية، بالاستناد إلى بيانات ومعطيات تم جمعها من موقع البحث (عرب الملك)، معتمدين في تحديد كلفة المواد والأجور أسعار السوق السائدة في عام 2015، وقد تم السعي في هذا البحث لتحقيق الأهداف الآتية: - دراسة واقع إنتاج نباتات الزينة في سورية بشكل عام, ومحافظة اللاذقية بشكل خاص خلال الفترة 2005 - 2013. - حساب التكاليف الإنتاجية لزراعة نبات التلفونة في محافظة اللاذقية. - إجراء التقويم الاقتصادي لزراعة نبات التلفونة في محافظة اللاذقية. وبنتيجة الدراسة تم التوصل إلى النتائج الآتية: • بلغ صافي الربح السنوي المحقق من البيت البلاستيكي الواحد من التلفونة 668212.7 ل.س. • بلغ معامل الربحية بالقياس إلى رأس المال المستثمر 27.19 %، وبالقياس إلى التكاليف الإنتاجية 49.67%. • بلغ مؤشر زمن استعادة رأس المال للتلفونة 3.67 سنة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا