إن ظاهرة اقتصاد الظل تمثل انحرافا"عن الاقتصاد الوطني في معظم الدول حيث يشكل اقتصاد الظل معدلات عالية من الناتج القومي لهذه الدول , و هو يشمل الأنشطة الاقتصادية كافة التي يمارسها الأفراد و الشركات و لم تسجل بشكل رسمي و لا تدخل في حسابات الدخل القومي و لا تخضع للنظام الإداري و القانوني, مما يؤدي إلى تضليل في الإحصائيات و المعلومات و مما يجعلها غير دقيقة و لا توضح الإمكانيات الحقيقية للدولة و التي بدورها تؤدي إلى سوء توزيع الموارد الاقتصادية و الناتج القومي .
هذا البحث يهدف إلى دراسة أسباب هذه الظاهرة و طرق تحييدها و معالجتها في سورية.
The phenomenon of the shadow economy represents a threat to the national economy in most countries because it is high rates of gross national product., Which includes all economic activities practiced by individuals or companies have been not recorded officially and not intervened in the national income accounts also it not subject to the administrative and legal systems , it will leads to mislead in statistics and information and making it inaccurate and shows not true potential of the state, which in turn lead to the misallocation of economic resources and the gross national product. This research aims to study the causes of this phenomenon and ways of tackling them in Syria.
المراجع المستخدمة
http://www.safaene.org/vb/showthred/php 30 Apr.2014
Gutmann, P. “ The Subterranean Economy “ Financial Analysts Journal, Nov. Dec..197
يعتبر اقتصاد الظل من أهم المشكلات الاقتصادية التي مازالت تأخذ الحيز الواسع من اهتمامات الباحثين ، وذلك لارتباطه بكافة المتغيرات الاقتصادية، فهو موجود في جميع الدول على اختلاف أنماطها الاقتصادية ولكنه أوسعُ انتشاراً في الاقتصاديات النامية ويتضمن في ط
المرأة هي نصف المجتمع الذي ينجب و يربي النصف الآخر، و رفع الظلم عن المرأة هو رفعه عن المجتمع كله فهي المجتمع بأكمله ، و من هنا كان تحرر المرأة هو تحرر للأوطان، و الإنسان حيث لا يمكن للأم المستعبدة أن تنجب ولداً متحرراً، و لا يمكن للأم المريضة أن تنجب
إن اقتصاد المعرفة، أصبح مثار جدل في الآونة الأخيرة لدى أصحاب الفكر الاقتصادي و الاجتماعي، إذ
أن في رأي البعض أن المعرفة هي الباب الوحيد نحو تعظي التنافسية، بيد أن الآخرين يرون في سلبيات
وفرة المعرفة ما يمكن أن يؤدي إلى غير ذلك.
و من هنا حاولت هذه
هدفت الدراسة إلى نشر الوعي لدى طلبة جامعة طيبة بالتأثيرات السلبية للعولمة الإعلامية، و معرفة الاختلاف في وجهات نظر أعضاء هيئة التدريس نحو دواعي تمكين الشباب الجامعي من مواجهة هذه التأثيرات السلبية للعولمة الإعلامية، و من أجل ذلك صمم الباحث استبانة تك
تعد ظاهرة التسول من الظواهر الاجتماعية التي باتت واضحة في كل المجتمعات الإنسانية، فلا يكاد يخلو مجتمع من هذه الظاهرة الخطيرة، وخاصة في المجتمعات العربية ومنها سورية، حيث يتناول هذا البحث ظاهرة التسول بصورةٍ عامة من حيث مدى انتشارها وأهم أسبابها وأنوا