تحاول هذه الورقة أن تدرس أثر الأرستقراطية الإنكليزية في العملية الاستعمارية
و في بناء الإمبراطورية كما يتجلى ذلك في "آل كاكستون"، و هي رواية كتبها الروائي
الإنكليزي إدوارد بولور - ليتون الذي عاش في القرن التاسع عشر و نشرت عام
1849 . و ستوضع الرواية في سياق إطار أوسع من النصوص الأدبية و غير الأدبية.
This paper proposes to examine the role of the English aristocracy in
the colonial process and in empire building as shown in The Caxtons, a
novel written by the nineteenth-century novelist Edward Bulwer-Lytton
and published in 1849. The novel will be contextualized within a larger
framework of other literary and non-literary texts.
المراجع المستخدمة
(Bodelsen, C. A. Studies in Mid-Victorian Imperialism (London: Heinemann, 1960)
Buler-Lytton, Edward. The Caxtons: A Family Picture. 1849 (Edinburgh and London: William Blackwood & Sons, 1859). 2 vols
(Cain, P. J. and A. G. Hopkins. "Gentlemanly Capitalism and British Expansion Overseas, I. The Old Colonial System, 1688-1850," Economic History Review, 2nd ser. 39, no. 4 (1986
كانت شخصية ‘الداندي’ أيقونة ثقافية وجدت تعبيراً لها في العديد من الأعمال
الأدبية و اجتذبت اهتمام نقاد ثقافيين بارزين. و كان الافتراض العام و غير المتبصر أن
‘الداندي’ كان مجرد رجل يهتم باللباس و غيره من المسائل المتعلقة بالمظهر. غير أن الدراسة المتأ
وصف المكان في رواية ( دمشق الجميلة ) ارتبط بالبعد الثقافي لدى المبدع, فحمله فكره, وطموحه, و وصف المكان وصفا قائما على التفسير, فلم يصف أمكنة جغرافية محددة بل عمد إلى تشكيلها تشكيلا فنيا يخدم فكرته, و وصف المكان وصفا صريحا مرتبطا بالشخصيات الحركية أثن
This dissertation tackles the ability of Syrian Learners of English to use English discourse Particles. It addresses the use of five discourse Particles by Syrian learners, and these are oh, well, you know , now, and sort of.
يدرس هذا البحث مفهوم عدم التناظر في الترجمة بين اللغتين الإنكليزية و العربية, و يعرض القضايا الرئيسية التي يواجهها المترجمون عند الترجمة, مثل القيود الثقافية و الحواجز اللغوية. كما يقترح عددا من الاستراتيجيات التي تساعد على التعامل مع عدم التناظر, بم
تحاول هذه الورقة أن تؤكد أن مسرحية ( إدوارد الثاني ) لمارلو في صميمها قصة مأساوية أو تأريخ شخصي
يدور حول آلام بطلها. لذا تبدأ أولا بالنظر في الجنس الدرامي للمسرح التاريخي فتكتشف أن دراسة ( إدوارد التاني) بوصفها مسرحية تاريخية تقليدية لا تغوص إلى غاي